القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
استقبله خالد الفيصل00 قراءه سريعه في عمرة الصالح"السياسيه" للسعوديه
الرئيس يقطع زيارته لحضور أمسية في عدن ويغادر بصورة مفاجئة الى السعودية شبوة برس يكشف بعض الأسباب
كتب: شبوة برس / خاص التاريخ: 22/9/2008 القراءات: 711 قطع الأخ الرئيس / علي عبدالله صالح زيارة له إلى التواهي عدن لحضور أمسية رمضانية دعا لها عدد من أبناء محافظة الضالع وألغيت كل الترتيبات التي جهزت لتنظيم هذه الأمسية مساء أمس الأحد وعاد الحاضرون ادراجهم الى مناطقهم معبرين عن غضبهم وسخطهم واستيائهم من تخلف الرئيس وعدم التزامه بوعده لحضور حفل الإفطار والأمسية التي تم الترتيب لها في التواهي حيث خلف الرئيس وعده لهم وقطع زيارته لعدن ليتوجه بصورة مفاجئة الى جدة بالمملكة العربية السعودية والتي استقبله في مطارها الدولي سمو الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة وسفير الجمهورية اليمنية لدى المملكة محمد علي محسن وعدد من المسئولين زيارة الرئيس اليمني المفاجئة كالعادة إلى السعودية والتي عودنا على زياراته المفاجئة للدولة الشقيقة العربية السعودية والتي تأتي هذه الزيارة بعد التفجيرات الأخيرة امام السفارة الأمريكية والتقارير الاستخبارتية اليمنية التي تقول ان اليمن تمكنت من إبطال شاحنة محملة بالمتفجرات امام السفارة السعودية بصنعاء وقال محللون سياسيون لـ شبوة برس أنها كثرت في الآونة الأخيرة التصريحات الاستخبارية اليمنية والتي تشير بعد كل تفجير الى أنهم وجدوا وثائق وغيرها تكشف ان تلك المجموعات الإرهابية كانت تحضر لتدبير عمليات هجومية ضد السعودية وخاصة بعد الانفجار الذي وقع في مركز للأمن اليمني في سيئون حضرموت .. وهذه المرة أقحمت دولة الإمارات في التقارير الاستخبارية اليمنية ومن العوامل الأخرى التي دعت إلى الزيارة المفاجئة هي حرب صعدة وإمكانية العودة إلى حرب سادسة متوقعة بعد رمضان والى الجانب الهام في العلاقات السعودية اليمنية القضية الأهم وهي القضية الجنوبية ووجود بعض القيادات التاريخية فيها والحوارات التي تزعم صحف السلطة أنها تجري معهم والأموال التي تصل من السعودية لدعم الحراك الجنوبي بحسب الاتهامات الموجهة للسعودية من بعض صحف السلطة والتي ان دلت على شيء هذه الاتهامات فأنما تدل على ان العلاقات اليمنية السعودية تشهد حالة من التوتر الكبير .. حيث لم تستطع السلطات اليمنية وقف تدفق المخدرات والأسلحة وتهريب الأطفال وقضايا عديدة شائكة كالإرهاب هذه القضايا التي يستفيد منها النظام اليمني لكسب المساعدات المالية الكبيرة من قبل الجارة الشقيقة السعودية حيث كانت زيارة قبل أيام قام بها ابن الرئيس اليمني احمد عبدالله صالح إلى السعودية هذه الزيارة التي قالت مصادر مطلعة لـ موقع شبوة برس ان ابن الرئيس طلب من السلطات السعودية ان توقف نشاط بعض القادة الجنوبين في أراضيها وخاصة رئيس الوزراء السابق المهندس / حيدر ابوبكر العطاس وطلب أبن الرئيس المتمثل في تسليم عدد من أبناء الجنوب بتهم عدة .. لأنهم ينشطون سياسيا وإعلاميا من أراضي المملكة وخاصة بعد ان القت السعودية القبض على عدد من الجنوبيين ولم يعرف مصيرهم إلى اليوم كما تفيد بعض التقارير من تخوف وصول اليمن إلى صوملة جديدة توثر على السعودية ودول الجوار بشكل مباشر وخاصة مثل تلك التسريبات التي يصنعها المطبخ الرئاسي ان اليمن ستتحول إلى طالبان أخرى كما ظهرت على السطح علامات الشك والريبة من دول الجوار وكذا الولايات المتحدة الأمريكية عن علاقة النظام اليمني مع القاعدة واستخدام القوى الإسلامية المتطرفة لتصفية الكثير من الحسابات مع قوى معارضة للسلطة كما تشير التقارير الصحفية الأخيرة انه لم يتم العثور على البيان الذي صدر عن الجماعة التي تسمى اسمها الجهاد الإسلامي في اليمن في المواقع الإسلامية التي تنشر مثل تلك البيانات ويشكك البعض ان تكون التسريبات أتت من الأمن اليمني لبعض الصحف المحلية ووكالات الأبناء العالمية وقال باحث سياسي لـ شبوة برس ان العربية السعودية تعتمد في علاقتها باليمن بالمرحوم الشيخ عبدالله الأحمر لما له من نفوذ وقوة وترجيح كفة الميزان دائما لصالح السعودية نتيجة للعلاقات القوية التي تربطه مع الأسرة الحاكمة في المملكة لكن التغييرات الأخيرة على الساحة اليمنية بداءت تغير المعادلة نتيجة الصراعات القائمة بين أولاد الشيخ الأحمر والرئيس وابنة من جانب أخر ولم يستطيع أبناء الشيخ لعب دور والدهم في الميزان والاتفاق مع الحاكم باليمن بل ان الاعتقاد السائد أنهم اصبحوا خارج اللعبة الحاكمة إلى لعبة المعارضة والصراع على التوريث وهنا تشعر السعودية ان التأثير والقوة الكبيرة التي اعتمدت عليها بداءت بالتلاشىء والضغف وهنا يتخوف الرئيس من دعم سعودي للقوى المناهضة للحكم وخاصة بعد التسريبات التي تشير إلى اجتماعات تمت في دول الخليج بين القيادات الجنوبية وحميد الأحمر وبدعم سعودي كذلك ربما يكون سبب الزيارة التخوف السعودي من تقارب إيراني يمني او لبيبي لاسيما والمملكة العربية السعودية تسعى إلى الحيلولة دون تنامي أي نفوذ إيراني في جنوب شبه الجزيرة العربية مهما كلَّف الثمن |
#2
|
|||
|
|||
الرئيس يقطع زيارته لحضور أمسية في عدن ويغادر بصورة مفاجئة الى السعودية شبوة برس يكشف
الرئيس يقطع زيارته لحضور أمسية في عدن ويغادر بصورة مفاجئة الى السعودية شبوة برس يكشف بعض الأسباب كتب: شبوة برس / خاص التاريخ: 22/9/2008 القراءات: 833
قطع الأخ الرئيس / علي عبدالله صالح زيارة له إلى التواهي عدن لحضور أمسية رمضانية دعا لها عدد من أبناء محافظة الضالع وألغيت كل الترتيبات التي جهزت لتنظيم هذه الأمسية مساء أمس الأحد وعاد الحاضرون ادراجهم الى مناطقهم معبرين عن غضبهم وسخطهم واستيائهم من تخلف الرئيس وعدم التزامه بوعده لحضور حفل الإفطار والأمسية التي تم الترتيب لها في التواهي حيث خلف الرئيس وعده لهم وقطع زيارته لعدن ليتوجه بصورة مفاجئة الى جدة بالمملكة العربية السعودية والتي استقبله في مطارها الدولي سمو الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة وسفير الجمهورية اليمنية لدى المملكة محمد علي محسن وعدد من المسئولين زيارة الرئيس اليمني المفاجئة كالعادة إلى السعودية والتي عودنا على زياراته المفاجئة للدولة الشقيقة العربية السعودية والتي تأتي هذه الزيارة بعد التفجيرات الأخيرة امام السفارة الأمريكية والتقارير الاستخبارتية اليمنية التي تقول ان اليمن تمكنت من إبطال شاحنة محملة بالمتفجرات امام السفارة السعودية بصنعاء وقال محللون سياسيون لـ شبوة برس أنها كثرت في الآونة الأخيرة التصريحات الاستخبارية اليمنية والتي تشير بعد كل تفجير الى أنهم وجدوا وثائق وغيرها تكشف ان تلك المجموعات الإرهابية كانت تحضر لتدبير عمليات هجومية ضد السعودية وخاصة بعد الانفجار الذي وقع في مركز للأمن اليمني في سيئون حضرموت .. وهذه المرة أقحمت دولة الإمارات في التقارير الاستخبارية اليمنية ومن العوامل الأخرى التي دعت إلى الزيارة المفاجئة هي حرب صعدة وإمكانية العودة إلى حرب سادسة متوقعة بعد رمضان والى الجانب الهام في العلاقات السعودية اليمنية القضية الأهم وهي القضية الجنوبية ووجود بعض القيادات التاريخية فيها والحوارات التي تزعم صحف السلطة أنها تجري معهم والأموال التي تصل من السعودية لدعم الحراك الجنوبي بحسب الاتهامات الموجهة للسعودية من بعض صحف السلطة والتي ان دلت على شيء هذه الاتهامات فأنما تدل على ان العلاقات اليمنية السعودية تشهد حالة من التوتر الكبير .. حيث لم تستطع السلطات اليمنية وقف تدفق المخدرات والأسلحة وتهريب الأطفال وقضايا عديدة شائكة كالإرهاب هذه القضايا التي يستفيد منها النظام اليمني لكسب المساعدات المالية الكبيرة من قبل الجارة الشقيقة السعودية حيث كانت زيارة قبل أيام قام بها ابن الرئيس اليمني احمد عبدالله صالح إلى السعودية هذه الزيارة التي قالت مصادر مطلعة لـ موقع شبوة برس ان ابن الرئيس طلب من السلطات السعودية ان توقف نشاط بعض القادة الجنوبين في أراضيها وخاصة رئيس الوزراء السابق المهندس / حيدر ابوبكر العطاس وطلب أبن الرئيس المتمثل في تسليم عدد من أبناء الجنوب بتهم عدة .. لأنهم ينشطون سياسيا وإعلاميا من أراضي المملكة وخاصة بعد ان القت السعودية القبض على عدد من الجنوبيين ولم يعرف مصيرهم إلى اليوم كما تفيد بعض التقارير من تخوف وصول اليمن إلى صوملة جديدة توثر على السعودية ودول الجوار بشكل مباشر وخاصة مثل تلك التسريبات التي يصنعها المطبخ الرئاسي ان اليمن ستتحول إلى طالبان أخرى كما ظهرت على السطح علامات الشك والريبة من دول الجوار وكذا الولايات المتحدة الأمريكية عن علاقة النظام اليمني مع القاعدة واستخدام القوى الإسلامية المتطرفة لتصفية الكثير من الحسابات مع قوى معارضة للسلطة كما تشير التقارير الصحفية الأخيرة انه لم يتم العثور على البيان الذي صدر عن الجماعة التي تسمى اسمها الجهاد الإسلامي في اليمن في المواقع الإسلامية التي تنشر مثل تلك البيانات ويشكك البعض ان تكون التسريبات أتت من الأمن اليمني لبعض الصحف المحلية ووكالات الأبناء العالمية وقال باحث سياسي لـ شبوة برس ان العربية السعودية تعتمد في علاقتها باليمن بالمرحوم الشيخ عبدالله الأحمر لما له من نفوذ وقوة وترجيح كفة الميزان دائما لصالح السعودية نتيجة للعلاقات القوية التي تربطه مع الأسرة الحاكمة في المملكة لكن التغييرات الأخيرة على الساحة اليمنية بداءت تغير المعادلة نتيجة الصراعات القائمة بين أولاد الشيخ الأحمر والرئيس وابنة من جانب أخر ولم يستطيع أبناء الشيخ لعب دور والدهم في الميزان والاتفاق مع الحاكم باليمن بل ان الاعتقاد السائد أنهم اصبحوا خارج اللعبة الحاكمة إلى لعبة المعارضة والصراع على التوريث وهنا تشعر السعودية ان التأثير والقوة الكبيرة التي اعتمدت عليها بداءت بالتلاشىء والضغف وهنا يتخوف الرئيس من دعم سعودي للقوى المناهضة للحكم وخاصة بعد التسريبات التي تشير إلى اجتماعات تمت في دول الخليج بين القيادات الجنوبية وحميد الأحمر وبدعم سعودي كذلك ربما يكون سبب الزيارة التخوف السعودي من تقارب إيراني يمني او لبيبي لاسيما والمملكة العربية السعودية تسعى إلى الحيلولة دون تنامي أي نفوذ إيراني في جنوب شبه الجزيرة العربية مهما كلَّف الثمن |
#3
|
|||
|
|||
أهم شي قبض العيدية ولا عاده ؟
|
#4
|
|||
|
|||
قبض العيدية وحابب يستثمرها بالسعودية |
#5
|
|||
|
|||
الشاويش لطش العيدية وحولها على سويسراء
العيدية كانت كبيرة ملايين الدولارات من أجل محاربة الأرهاب . |
#6
|
||||
|
||||
يبدوا ان فزاعة الأرهاب لاتزال تعمل وتجدي نفعاً ... ملاحظة / تم دمج موضوعين لتطابق المحتوى. |
#7
|
|||
|
|||
الكل يغني على ليلاه
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:40 PM.