القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الدكتور حسين العاقل: السعودية أجهضت الاكتشافات النفطية فى جنوب.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
23 ديسمبر 2011 صحيفة"اليوم السابع" المصرية: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يعتبر جنوب اليمن وعاصمته "عدن" أكثر قيمة من الشمال وعاصمته "صنعاء" لموقعة الاستراتيجى الاستثنائى الذى يميزه عن القوى الإقليمية الثلاث فى المنطقة (السعودية، العراق، وإيران) لإطلالته على جنوب البحر الأحمر (باب المندب) وخليج عدن والمحيط الهندى فضلا عن الثروة النفطية والغازية التى يمتلكها الجنوب وكانت سبباً من أسباب الاستعمار البريطانى له. يكشف الدكتور اليمنى حسين العاقل، أستاذ مساعد بجامعة عدن كلية تربية، وله إسهامات فى مجال البحث النفطى، لـ"اليوم السابع" عن معلومات مهمة حول الشركات الأجنبية التى كانت تدخل الجنوب للتنقيب عن البترول وعندما تعلن اكتشافاتها تنسحب؟ وأسباب تخوف دول الجوار خاصة السعودية من دخول جنوب اليمن سوق التسويق النفطى، ويكشف أيضًا خواطر الشارع الجنوبى من حل قضيتهم التى تميل نحو الانفصال كما يتهم رئيسى اليمن الجنوبى السابقين على ناصر محمد وحيدر أبو بكر العطاس بالالتفاف على مطالب الجنوبيين والمؤامرة على قضيتهم لترويجهم لفكرة تطبيق نظام الفيدرالية بين الشمال والجنوب. يقول الدكتور العاقل فى حديثة لـ"اليوم السابع":" كنت مهتمًا منذ فترة طويلة بالبحث فى مظاهر النهب والتخريب الذى طال شعب وأرض الجنوب منذ احتلالها من قبل القوات الشمالية عام 1994، وكنت أتابع وبدقة نشاط الشركات الرأسمالية فى المنطقة وكيف تم التعاقد معها للاستثمارات الخاصة بالثروة النفطية والغازية بالمحافظات الجنوبية، وقمت بإعداد عدة أبحاث توضح مظاهر نهب الشماليين لثروات الجنوب وبسبب هذه الأبحاث تعرضت للسجن لأكثر من مرة كان أطولها عام كاملة فى السجن المركزى بصنعاء بعد مداهمة قوات الأمن منزلى فى محافظة لحج جنوب اليمن فى يونيو عام 2009 وعانيت من كافة أشكال القسوة التى كان يمارسها النظام بحقى". وتابع العاقل:" من متابعتى لهذا الشأن ظهرت أمامى عدة أسئلة كان أهمها، لماذا كانت الشركات النفطية تتعاقد مع النظام الجمهورى الديمقراطى الشعبى للتنقيب عن البترول فى أراضى الجنوب وعندما تبدأ هذه الشركات فى الإعلان عن الاكتشافات النفطية تنسحب؟" ويضيف: " تبين لى أن هذه الشركات التى كان النظام يتعاقد معها سرعان ما تحصل على إغراءات مالية من السعودية ودول الخليج والعراق تحديدًا موضحًا أن حكومة الجنوب كانت دولة جديدة ناشئة وكانت مرتبطة بالاتحاد السوفيتى سابقًا فى مسألة التنقيب عن آبار البترول فى المحافظات الجنوبية وكانت تعاقدات الجنوب مع الروس تتم على أساس تأهيل الروس للكوادر اليمنية وتسليم الحقول إلى تلك الكوادر فور الاكتشافات النفطية وهنا ينتهى الدور الروسى وكان هذا يتم فى فترة زمنية وجيزة، أما تعاقد الحكومة اليمنية مع شركات أخرى مثل أرامكو فى السعودية أو الشركات الأمريكية أو الفرنسية أو البريطانية كان يتم التعاقد معها لمدة طويلة من الزمن قد تصل إلى 50 عامًا، ولهذا كانت تخشى السعودية ودول الخليج من هذه التعاقدات، لأنهم يمتلكون حصص فى الأوبك وكل دولة تشتهى أن تنتج كمية أكثر من البترول ولهذا أيضا كانوا يخشون أن تتحول دولة اليمن الجنوبى إلى دولة منتجة للنفط، لأن هذا سيكون على حسابهم وسيؤدى إلى تقليص حصصهم النفطية وكانت مسألة دخول دولة جديدة إلى سوق التسويق النفطى العالمى تربكهم كثيرًا. ويوضح:" من هنا بدأت نظرية التآمر على الشركات النفطية التى تدخل إلى الجنوب للتنقيب عن المواد البترولية وكانت أى شركة تدخل الجنوب للتنقيب عن بترول سرعان ما يغرونها بعروض بهدف الانسحاب من جنوب اليمن وهذا الموضوع تكرر كثيرًا لذلك كنت أتابعة بترقب شديد". ويضيف:"لا شك أن الثروة النفطية والموقع الاستراتيجى للجنوب شكلا الدافع الرئيسى للنظام فى اليمن الشمالى فى التفكير جديًا فى موضوع الوحدة اليمنية، فالنفط والسياسة والمواقع الاستراتيجية، خاصة تلك التى تتحكم فى منابع النفط وطرق إمداداته، كانت فى صلب الصراعات الدولية للسيطرة على منابعه وتأمين ممراته المؤدية إلى مناطق استهلاكه فى الدول الصناعية. وعن القضية الجنوبية، قال إن هناك تبايناً فى الآراء حول حل القضية الجنوبية، فالبعض يطرح حل الفيدرالية والبعض الآخر يطرح حل الانفصال، ولكن الواقع فى الشارع الجنوبى يرفض تطبيق الفيدرالية وكنا كجنوبيين نراهن على الثورة أنها ستطالب بحقنا، لكننا فوجئنا بأن الثورة فى الشمال تنكرت من القضية الجنوبية ولم تعترف بها. وأوضح الدكتور العاقل لـ"اليوم السابع"، أن فى بداية الثورة اليمنية كان هناك نوع من الاندماج بين الشماليين والجنوبيين، ولكن سرعان ما تحول المشهد إلى النقيض فكنا نقيم مع الشماليين مسيرات وهتافات وكنا نرفع صورًا للرئيس السابق لليمن الجنوبى على سالم البيض، وفوجئنا بأن الشماليين يقطعون تلك الصور ويرفضون أن نرفع هذه الشعارات حتى إننا نصبنا خيمة لنا فى ساحات الحرية بصنعاء وفوجئنا أيضا بالشماليين يحرقونها ووجدنا أن هذه الجماهير التى تبحث عن التغيير وإسقاط النظام هم جزء من السلطة لأن التفكير الذى تفكر به السلطة مازال فى عقول الناس. ولفت الباحث اليمنى إلى أن من يبحث عن الوحدة من اليمنيين الشماليين هم المستفيدون من ثورات الجنوب وتابع: "قلت للرئيس السابق على ناصر محمد وحيدر العطاس إن التفكير فى الفيدرالية مغالطة كبيرة وأبلغتهم بأن الشباب فى الساحات يقولون إنكم تتآمرون على قضيتهم فنحن لا نبحث عن مشاريع تربط الجنوب بالشمال وإنما نحن بحاجة لحلول تعيدنا إلى مكانتنا الطبيعية". وأضاف: "هم يبررون أن المجتمع الدولى والإقليمى ودول الجوار ليسوا مع الانفصال وهذه مبررات ليست منطقية". وعن المؤتمر الذى عقده الرئيسان اليمنيان السابقان على ناصر محمد وحيدر أبوبكر العطاس حول القضية الجنوبية فى القاهرة، قال العاقل إنه يختلف مع الرئيسين فى تسميتهما لهذا المؤتمر بـ" مؤتمر أبناء الجنوب" لأنهم دعوا له بشكل خاص واستدعوا المشاركين بطرق شخصية وكان الأجدر أن يدعوا ممثلين عن كل محافظة ومديرية فى الجنوب لنقاش القضية وليس بهذا الشكل. وتابع: "حتى من حضروا المؤتمر وصوتوا للفيدرالية ندموا بعد ذلك لأنهم وجدوا أنفسهم فى مأزق كبير بعد عودتهم إلى اليمن فقد واجهوا مشاكل كبيرة مع سكان الجنوب وقيادات الحراك، لأنهم ممثلين غير شرعيين عن الشعب الجنوبى، موضحًا، أن الشعب يهتف حاليًا بـ "لا للوحدة ولا للفيدرالية ولا للاستعمار" وهذا المؤتمر تنكر وتعالى على صوت الشارع الجنوبى فما يقدم عليه الداعين له ليس سياسة ولكن لمصالح شخصية فى المقام الأول. وعن موقف القبائل من القضية الجنوبية، أوضح أن القبائل فى اليمن عبارة عن غزو وغنائم ويجدون فى الجنوب غنيمة وهناك من يقول منهم أن الشماليين مستعدون أن يقاتلوا لآخر قطرة من دمائهم فى سبيل التضحية من أجل الوحدة. وشكى الدكتور حسين العاقل من تجاهل الإعلام العربى والدولى للقضية الجنوبية قائلا: "وجدنا حصاراً إعلامياً رهيباً وتكتيماً أكبر على قضيتنا الجنوبية، فأى قناة من القنوات الفضائية أو الصحف العربية كانوا ولفترة بسيطة يكتبون بخجل عن قضيتنا بالرغم من خروج الآلاف من المحافظات الجنوبية فى مسيرات مستمرة حتى إن مراسلى القنوات فى اليمن جميعهم شماليون ولم يوجد مراسل جنوبى إلا من فترة قليلة حتى إن مراسل قنوات الجزيرة والعربية والنيل فى عدن لم ينقلوا إلا أخبار بسيطة عن الجنوب بل كانت تلك القنوات تشترط على مراسليها عدم تغطية مسيرات الحراك الجنوبى، فوجدنا أنفسنا أمام هالة من الحصار الإعلامى وحاولنا نقل هذا عبر صحفنا الجنوبية مثل صحيفة الأيام التى أغلقها النظام ودمر مقرها وكل صحيفة كانت تتناول القضية الجنوبية سرعان ما يغلقها النظام لأن السلطة فى صنعاء سخرت أموال كبيرة وإمكانات أكبر لوئد القضية الجنوبية. |
#2
|
|||
|
|||
المملكه العربية السعودية هي اكبر دولة في المنطقة ولها ثقل اقليمي ودولي ويتوجة اليها مليار مسلم وبالنسبة لشعب الجنوب العربي فتربطه بشعب المملكه العربية السعودية صلة الرحم والجوار والاخوة والشراكة والمحبه والاحترام وابناء الجنوب العربي لهم احترام وتقدير في المملكة اسسه الاولين رحمهم الله ولايوجد بيت في الجنوب العربي الاوله ارتباط بشخص او اكثر في المملكة وحكومة المملكة العربية السعودية الرشيدة وشعبها الوفي يتمنون كل الخير لشعوب المنطقه فما بالك احب واقرب الشعوب اليهم وهوا شعب الجنوب فالعناوين الرنانة في الصحف لا تخدم ابناء الجنوب لامن بعيد ولا من قريب ويجب ان نعرف مصالحنا معى مين ** وشكرا اخي نهر بنا
|
#3
|
|||
|
|||
ياعزيزي السعودية هي راس الافعى في المنطقه وما نريد منها غير استرجاع ارض الجنوب العربي الذي تقاسمته مع علي عفاش بعد حرب 1994.
وبعد ذلك نقيم معها علاقات صداقه واحترام متبادل ولكن بعد ان يرجع الحق الى اصحابه ولو بعد حين. التعديل الأخير تم بواسطة نهربناء ; 12-25-2011 الساعة 12:17 AM |
#4
|
|||
|
|||
اخي مهران المملكه لها ثقلها في المنطقه هذا لا أختلاف فيه لكن العمل الخيري الذي تقوم به في الظاهر وانما الباطن يعلمه الله انه غير سوي وهذا ليس افتراء على دوله المفروض انها تكون مع شعب يطالب بارضه فهي الذي اجهضت الثوره بالشمال بمبادرتها وهي من قامت بمنع الشركات من التنقيب في الجنوب مع بعض قاده الدول المجاوره الكويت والعراق والامارات وغيرها من الدول قبل الوحده وايام الاستعمار البريطاني وهذا بشهادة الانجليز فكل دوله لها مصالحها وعندما يكون للجنوب دوله مستقله وقويه لم يبقى جنوبي واحد بالمملكه خاصه اصحاب الاموال وثانيا الامارات مصلحتها في ان تبقى اليمن موحده خوفا من ميناء عدن لانه بالنسبه للمنطقه افضل من ميناء دبي للملاحه البحريه هذا مايخشاه الجوار وليس تجني عليهم انما هي الحقيقه وكلنا يعلم قبل قيام الوحده بأيام زار سعود الفيصل عدن وكانت الزياره لاقناع قاده الجنوب بعدم توقيع الوحده مع الشمال وخوفهم من ان يتوحد اليمن الشمال والجنوب ويفرضون قوتهم بالمنطقه والمطالبه بالاراضي المحتله من قبلهم سوى للجمهوريه العربيه اليمنيه او الشمال لكن سياستهم استطاعت ان تقلب الوقائع بعد توقيعها مع الشاويش برمضان عامم 2000م بمثابته الانتصار لهم وقد تحصلو على مبتغاهم من صالح اكثر من ما كانو متخوفين بعد الوحده مباشره لان اتفاقيه رمضان والذي اعطو صالح مبلغ من المال مقابل بناء قوه عسكريه تحميه بقياده ابنه وهم من ساهم في ذلك لان الذي تحصلو عليه من صالح اكبر من مايتوقعون وهذه السياسه مايلعبها الا الكبار واليوم يستميتون في بقاء الوحده حتى لاتروح عليهم الاراضي الذي اخدوها من صالح وهذا ماجعلهم يخرجون بمبادره خليجيه تحفظ ماء وجه النظام وتحفظ لهم اراضيهم المختصبه من الشمال والجنوب لان اي خروج للرئيس بالثوره الشبابيه في صنعاءكما حصل بتونس ومصروليبيا يعتبر ضاعت السعوديه ودخلت في المجهول لان القادم لاتستطيع هي التنبؤ به وماهي الحكومه الذي ستترأس اليمن ولهذا هم مصممين على المبادره الخليجيه ان تتم بخروج صالح منتصر على شباب الثوره في صنعاء والمعارضه لم تلاحقه لانها مشتركه في اتفاقيه رمضان الآنفه الذكر فشكرا لك
التعديل الأخير تم بواسطة aboharb ; 12-26-2011 الساعة 06:26 AM |
#5
|
|||
|
|||
السعودية افعى مأسونية مؤسسها الحقيقي جون فلبي المعروف لدى السعود واتباعهم العبيد - اهل التابعيات -السعوديين اي عبيد السعود- بعبدالله فلبي.... [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
هي و إيران وجهين لعملة واحدة ....وهدفهما تلبيس دين النبي محمد عليه الصلاة والسلام بالعنف والارهاب. |
#6
|
|||
|
|||
27th December
الرئيس نجاد في اشارة الى انظمة خليجية : امر مضحك ان يجتمع ديكتاتوريون ويطالبواالاخرين بتطبيق الديمقراطية في اشارة الى التنسيق السعودي القطري لخدمة المشروع الاميركي للالتفاف على ثورات الصحوة الاسلامية ، قال رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية محمود أحمدي نجاد : " ان من المضحك المؤسف هو ان يجتمع ديكتاتوريون ويتخذون قرارا يطالب دولة أخرى بتطبيق الديمقراطية وإجراء انتخابات حرة" . واضاف الرئيس أحمدي نجاد في كلمة صباح اليوم الاثنين بمدينة قم المقدسة، "من المضحك المؤسف هو ان يجتمع ديكتاتوريون ويتخذون قرارا يطالب دولة أخرى بتطبيق الديمقراطية وإجراء انتخابات حرة"، وأضاف موجها خطابه للديكتاتوريين: ما ذا عنكم هل تجرون في بلدانكم انتخابات ؟ واعتبر الرئيس الايراني ان هذا الحراك من هؤلاء " يجعل العقلاء يضحكون من فضيحة وسذاجة البعض، يشكل أعجوبة من عجائب التاريخ ". وأضاف الرئيس احمدي نجاد، " لقد أرسلنا لهم نداءً دعوناهم فيه الى التروي لأنهم غير مستثنون وسيأتي الدور عليهم لاحقاً" . وتابع،" لدينا معلومات تشير الى أن دورهم سيكون التالي مباشرة وان الكثير من الديكتاتوريات ستجتث من المنطقة في غضون السنوات الثلاث القادمة. وقال احمدي نجاد " ان الغربيين عبأوا عددا من الحكومات لتنفذ المخططات الغربية في المنطقة، وعندما تكتمل مهمتهم، يأتي الدور عليهم، ويقضون عليهم ". وأستطرد قائلا: "انهم يبيعون نفط الشعوب المضطهدة وينفقونها لإسقاط دولة اخرى، لكنهم غير منتبهين انهم سقطوا في مخطط الاعداء". وشدد الرئيس الايراني على انه "يجب ان نبني ايران الاسلامية وان نحقق ارقى مستويات التطور، وهذه مهمة الجميع وعلينا جميعا ان نضع يدا بيد من اجل بناء ايران الاسلامية". وقال احمدي نجاد في خطابه مشددا على اهمية تعزبز الثقافة الاسلامية ، ان السبب في زوال الماركسية هو نسيان الله تبارك وتعالى ونسيان انفسهم، وقال: لقد نظرت البشرية 60 الى 70 عاما الى الماركسية ، لكنها لم تحصل على شيء، والآن وبعد 30 عاما من التحرر، لو راجعنا الدول التابعة للاتحاد السوفيتي السابق، لرأيناها تعاني من الفقر". وتابع: ان الغربيين اوجدوا عدة احزاب، ويسلمون السلطة لاحد الاحزاب، وعندما ترتفع احتجاجات الشعب، يسلمون السلطة لحزب آخر من نفس النمط. واضاف: ان شعوب العالم لا ملجأ لها ولا منقذ وفق خيراتها المحدودة . فالى متى ترفع الشعوب الاوروبية اصواتها، وكيف يقولون انهم لا يريدون حكامهم، ان هذه الشعوب سئمت من الرأسمالية والتمييز. واكد ان الانظمة الديمقراطية الحالية لا يمكنها ان تضمن سعادة البشرية ولا تلبي احتياجاتها، وشدد على ضرورة البحث عن فكرة اخرى لتطبيقها في هذه الدول ، فيما الشعوب الاسلامية تجد في الاسلام الملاذ والخيار الوحيد كما في الجمهورية الا سلامية . |
#7
|
|||
|
|||
ايران قبل الاسلام كانت ملوك وشعب يعتبر بدرجة العبيد لم يكن يسمح للعامة بالتعلم وتعلم الكتابة كما ذكراحد الكتاب الفرس. وعندما جاء الاسلام ودخل الفرس فيه كان اغلب علماء النهضه الاسلامية من اهل فارس وكان كل اهل فارس من السنة لم يكن هناك شيعة. ثم انبعث بقايا الكهنوت الذين كانوا قد انعزلوا في جزء صغير في شمال ايران بعد ان درس قائدهم على احد الشيعة المتباكين زورا على علي وذريته (مع انهم كانوا سبب في المجازر التي تعرض لها علي وذريتة رضي الله عنهمم)
قام هذا القائد الصفوي بمجازر في ايران مصحوبه باللعب على وتر العنصرية الفارسية لتشييع الناس والنتيجة ايران اليوم. نفس السناريو قام به الوهابيه في الجزيرة العربية والنتيجة السعودية اهل التوحيد والدين الحق وغيرهم مشكوك فيهم.. التعديل الأخير تم بواسطة Hadami ; 12-27-2011 الساعة 04:39 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:54 AM.