بما يسمى ثورة 14 اكتوبر والوحله البشعه غيرت ثقافتنا وصار النكار الجهله يحكمون والمتعل

[سيف ميفعه]

بما يسمى ثورة 14 اكتوبر والوحله البشعه غيرت ثقافتنا وصار النكار الجهله يحكمون والمتعلمين يقتلون ويهجرون وينجلدون
اخواني الجنوبين بجميع مناطقكم وتجاهكم الديني والقبلي والعشايري والاسري وا وا الى الــــــــــــ خ
تعلمون ويعلم الجميع انه قبل 67 كان من يسير امور البلد هم اسر السلاطين والاسر الاستقراطيه ورجال الدين
عندما اتت بما يسمى ثورت 14 اكتوبر الى 30 نوفمبر الزايف الى الجبهه القوميه الى الوحله المغشوشه
قد تغيرت ثقافت الناس
يعني قبل 14 اكنوبر كان تسلم المناصب للانسان المتعلم الخلوق وبعد ثورت 14 اكتوبر تم تسليم المناصب الى البلاطجه المتخلفين الحاقدين السرق صحاب النفوس الخسيسه شرابين الخمور اللي مايعرفون الله ولا لقاه
اعطيكم اكبر مثل وخصوصا ماجرى بحوطة شبوة
منذو قتل الشهيد الشيخ عبدالله المحضار
طبعا تعلمون يابنا شبوة وتعرفون الحوطه شبوة من ساكنيها
انهم المشايخ ال فقيه علي الذي تاريخهم تاريخ محترم مليان بلعلم والتجاره والحضاره وتقدير الناس
طبعا من يحكم شبوة ووصي على شبوة الان هم المتخلفين النكار مثل الاحمدي والزوكه وقطن الذينا طلعهم الحزب الملعون ولمعهم ومن ثما الوحله وحنا نعرف تاريخهم انهم ليسا حضارين بس طلعو مع الغوغاات التي مرت بلبد وتمر الى يومانا هذا نهيك عن عملاهم السرين
المهم عندما تم قتل الشيخ المحضار باوامر اتت من صنعاء وتقارير عبرت عند الاحمدي وعارف الزوكه من ناس جهله وهم يعرفون انه تقارير كاذبه بس الغرور والغطرسه وقلت الحياء التي تملي قلوبهم وفكارهم سمحو به ومن ثما وافقو على قتل المحضار
بعدين اتت الحرب الاخير في الحوطه فما كان الا من الاحمدي وقطن وكل اذناب الاحتلال ان يهجمون ويقحمون ابناء الحوطه المتعلمين في حرب قذره وحاقده بل يصنعون نصر مزور على الصفوه المتعلمه من ابناء شبوة كي يهدونه الى سيدهم الزيدي المتخلف
شفتو كيف عملو النكار صحاب المصالح الضيقه كيف يدمرون شعوبهم من اجل يرضون سيدهم المتخلف القابع في صنعاء
نعم اننا يابنا الجنوب نعاني من النكار المتخلفين الذينا لا لهم تاريخ في العلم ولا الحضاره اننا نعاني منهم قبل نعاني من سلطة الاحتلال
المهم عندما كانت الحرب مستمره على الحوطه تم اعتقال الشيخ الجليل حسين باحنحن وحراسته وتم الابقاء على 8 اشخاص من حراسه تم القبض عليهم باوامر من الاحمدي وقطن ولا زالو الاشخاص مسجونين الى يومنا هذا للاسف يعتقلون ابنا صفوت الناس المتعلمه ومن يعتقلهم الانسان النكره الذي بلا تاريخ وحضاره الانسان النكره الحاقد المتخلف وقطاع الطرق وبايعين المخدرات والسكارى والقتله والسرق يمرحون في الارض
والى يومنا هذا والشيخ الجليل المتعلم الخلوق حسين باحنحن مجعجع ويتنقل من الحوطه الى عتق حتى يرضي النكار المتخلفين الحاقدين كي يفكو صراح الشباب
ولاكن عندما ياتي الشيخ باحنحن الى عند الاحمدي يلقى منه الاستهزاء والكذب وحنا نعلم ان المحافظ قد وعد الشيخ باحنحن انه لا ساعا لايقاف الحرب راح يفك صراح المعتقلين ولاكن كان في قلب النكره المتخلف الحاقد الاحمدي اشيا ثانيه