قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5483 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19577 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9299 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15774 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9047 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8939 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9026 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8676 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9003 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8956 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
  #1  
قديم 12-12-2009, 08:56 PM
عضو نشط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 37
Question أمريكا.. ومستقبل الرئيس صالح

مفيد ومهم جدا متابعة ومعرفة مايكتب في امريكا و الغرب عامة عن قضايانا واحوالنا خاصة مراكز الدراسات والأبحاث المتخصصة لأن مايصدر عنها في الاخير هو مايستند عليه أصحاب القرار في الإدارة الامريكية خاصة ودوائر القرار في الغرب عامة في إتخاذ قراراتهم وحسم خياراتهم وبالتأكيد لخدمة مصالحهم أولا وثانيا وعاشرا والى مالانهاية ومن هنا تأتي أهمية مثل هذه المقالة وليس بالضرورة أن نوافق على كل مافيها :




نشوان نيوز
أمريكا.. ومستقبل الرئيس صالح

لماذا لم تعد أزمة صعدة مجرد صراع داخلي؟
نشوان نيوز : السبت 12-12-2009 03:34 صباحا
بقلم: ستيفن هايديمان
الصراع الدائر في اليمن بين حكومة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح والمتمردين الحوثيين في شمال غرب محافظة صعدة اكتسب، بعدًا جديدًا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2009. وعلى وجه الخصوص، فإن الموجة الأخيرة من هذه الأزمة هي التي تهدد بتقويض الصيغة الأساسية الحاكمة لنظام الرئيس صالح.
سيذكر الجميع نوفمبر/ تشرين الثاني 2009، أنه بمثابة مرحلة فاصلة في حملة اليمن الطاحنة التي استمرت 5 سنوات ضد تحالف ضعيف يتكون من عدة آلاف من المتمردين غير المسلحين بشكل جيد في شمال غرب محافظة صعدة. فما بدأ في يونيو/حزيران 2004، بمظاهرات مناهضة للحكومة في صعدة وصنعاء، نظمها أفراد من جماعة الحوثيين ردًا على تراجع الهيمنة الزيدية في منطقتهم، أصبح الآن أكثر سوءًا ولا يبشر بخير.

فهذه الثورة القبلية الطائفية بدت في بادئ الأمر إلى حد كبير مثل الصراعات السابقة بين القبائل والحكومة المركزية، ولكنها تهدد الآن الصيغة الأساسية لنظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح.

فمنذ صعود صالح لرئاسة اليمن الشمالي عام 1978، حكم البلاد من خلال الاعتماد على التوازنات القبلية والإدارة الواعية لشبكات العلاقات مع هذه القبائل وقادتها. فصالح مثل سابقيه يعرف أن العلاقات غير الرسمية ضرورية لتحقيق التوازن بين المصالح المتنافسة. فدعم الرئيس صالح للجهات المحلية الفاعلة، وتوفيره الخدمات العامة كلها، مزايا يمكن زيادتها أو سحبها في مقابل الامتثال والولاء، أو بمجرد الإذعان للنظام.

وقد نجحت العلاقات بين صنعاء والمحافظات اليمنية، إلى حد كبير، من خلال مفاوضات هادئة بين شيوخ القبائل في المناطق الريفية وممثلي صالح. فعندما ينهار ذلك الأسلوب، تكون النتيجة اندلاع العنف الذي يتم احتواؤه:فالقوة هي تكتيك قبلي للمساومة أكثر من كونها تحديًا أساسيًا لسلطة صالح.

وقد خدم هذا الأسلوب صالح جيدًا منذ عدة سنوات، بما في ذلك محافظة صعدة، التي يهيمن عليها الزيديون . فخلال عام 1990، سمح النظام الحاكم بمساحة جديدة من الحراك السياسي للزيديين، وقدم مقترحات جديدة لقيادة الزيديين. وسمح الرئيس بتشكيل حزب سياسي لهم (حزب الحق) الذي ضمن مكانًا لحسين بدر الدين الحوثي في البرلمان اليمني .وفي عام1997، قام الجناح المسلح لحزب الحق، الذي يضم قادة الحوثيين، بإنشاء حركة شباب تسمي "الشباب المؤمنين". و أرسلت هذه الحركة مئات من الأعضاء إلى إيران في منتصف عام 1990 لتلقي التعليم الديني، ومن ثم إلى لبنان للتدريب على تكتيكات حرب العصابات على يد حزب الله.

في الوقت نفسه تساهل صالح مع تنامي نفوذ حزب الإصلاح السني في الشمال الغربي في خلال الفترة ما بين 1980 و1990، والتي ضمت المجاهدين السلفيين. وقد قام هؤلاء المجاهدون السلفيون بعمل تعبئة عامة للمشاعر المناهضة للزيدية بين القبائل السنية . وخلال عام 1990، اشتدت المنافسة بين الحزب الزيدي وحزب الإصلاح في محافظة صعدة وحولها في حين ظل النظام اليمني ماضيًا قدمًا في اتباع إستراتيجيته المعتادة في الحكم من أجل الحفاظ على توازن السلطة المحلية التي واجهت ضعفًا متزايدًا.

وبحلول أوائل عام 2000، لم تعد الصيغة الحاكمة القديمة كافية. وفي عام 2004، اندلعت التوترات الطائفية وأخذت شكل مواجهات مفتوحة بين المتشددين الزيديين، الذين يقودهم أفراد من عائلة الحوثي والحكومة المركزية. و قد بقي النظام بطيئًا للغاية في تكييف إستراتيجيته سواء السياسية أو تكتيكاته العسكرية حتى بعد تصاعد النزاع.

ولم يستطع نظام الرئيس صالح سواء عن طريق الإكراه أو المساومة المكثفة أن ينهي الصراع . وأطلقت الحكومة حملتها الهجومية السادسة، و التي أُطلق عليها " الأرض المحروقة" في أغسطس/آب 2009، ولكن هذه الحملة لم تكن أوفر حظًا من الخمس حملات التي سبقتها ولم تحقق أي نجاح.

ففي مقابل هذا، كشف الصراع عن انقسامات عميقة داخل النخبة الحاكمة في اليمن، لا سيما بين القيادات العسكرية و السياسية. كما كشف أيضًا عن حدود قدرات اليمن العسكرية وعن مدى اعتماد الجيش على التحالفات القبلية في عملياته ضد الحوثيين .وجعل الصراع مستقبل النظام اليمني مثار جدل ونقاش بين جميع فئات الشعب في صنعاء.

وقد شهد الشهر الماضي، تصاعد المشاركة السعودية والإيرانية في الصراع الدائر في اليمن، واكتسبت الشئون الداخلية اليمنية بعدا إقليميًا خطيرًا، حيث زادت من حدة التنافس بين إيران والمملكة العربية السعودية.

وتسبب الصراع في أزمة إنسانية واسعة النطاق، مما اضطر عشرات الآلاف من اليمنيين، ربما يصلون إلى 200 ألف شخص، إلى الفرار من المناطق المتضررة من جراء القتال. وازدحم آلاف النازحين داخليًا في مدينة صعدة، واعتمدوا على الوكالة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في توفير الغذاء والمأوى لهم.

ماذا يعني كل هذا بالنسبة للولايات المتحدة؟

في واشنطن، يعتبر تصعيد الصراع اليمني مؤشر مقلق، حيث لم يعد مستقبل الرئيس صالح أمرًا مفروغًا منه . فمنذ عام 2001، عززت الولايات المتحدة علاقتها بالرئيس اليمني صالح كحليف لها في الحرب على الإرهاب، حيث تعاون معها في مواجهة المؤيدين المحليين لتنظيم القاعدة. صحيح أن مكافحة الإرهاب لا تزال الشغل الشاغل لدى واشنطن ولكن حقيقة خطورة الوضع، الذي يمكن أن يصبح فيه صالح، تشغل الولايات المتحدة في حد ذاتها.

فصالح يواجه تحديات خطيرة لسلطته، ليس فقط في الشمال، ولكن أيضًا من الحركات الانفصالية في الجنوب، مع انشغال كل من المملكة العربية السعودية وإيران، على حد سواء، بالمتمردين الحوثيين، وظهور دلائل على تنامي الخلافات الداخلية، أصبحت هناك حالة من التذبذب بشأن الكيفية المثلى التي يمكن بها تأمين مصالح الولايات المتحدة في اليمن.

ورغم أن تركيز الولايات المتحدة منصب على أفغانستان وباكستان، مع تضاؤل التوقعات الايجابية لتعزيز علاقات الولايات المتحدة مع إيران، فإن إدارة أوباما تراهن على عبد الله صالح . فقد زادت الولايات المتحدة من مساعداتها العسكرية لليمن، وفي سبتمبر/ أيلول 2009، صرح الرئيس أوباما مباشرة بدعم الولايات المتحدة لنظام الرئيس اليمني .

ومن المرجح أن يستمر هذا النهج، ومع ذلك فإنه، كما الحال بالنسبة لحلفاء صالح من العرب ومؤيديه المحليين، فإن احتمال أن يكون نظام صالح قد وصل إلى مرحلة فاصلة، يمكن أن يبدأ عندها في التداعي أمر مرجح جدًا لدى واضعي السياسة الأمريكية.

__________________________
العنوان الأصلي للموضوع: "الحرب الفاصلة".
*ستيفن هايدمان - نائب رئيس المعهد الأمريكي للسلام، وأستاذ زائر في جامعة جورج تاون بواشنطن.

مجلة "المجلة"
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-13-2009, 07:42 AM
عضو برونزي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: الخليج العربى
المشاركات: 856
افتراضي

اميركا مع اى شخص يقدم لها تنازلات وكل شى تطلبه منه يتم تنفيذه وهذا هوالشى الذى يحصل فى المقابل من الرئيس اليمنى.
فشركات البترول العامله فى الجنوب العربى هى فى الأغلب امريكيه او تابعه لحلفاء لأميركا . الشى الثانى هو يدعى انه حليف لها فى محاربت الارهاب مع انه يحتضن حزب الاصلاح الارهابى على ارضه؟؟؟؟ ولاكنه يصفى خصومه تحت الادعاء بأنهم ارهابيين . والشي الثالث القاعده السريه الموجوده فى سقطره .
ولانه خبيث فقد جعل من الحوثيين اداة دعم له من قبل اميركا لأنه اوقعهم فى الفخ الأيرانى .وفى القضيه الجنوبيه فقد ارسل احد الارهابيين القادمين من افغانستان لقيادة القضيه الجنوبيه والتكلم بأسمها وهذا من اهم الاسباب التى سوف تجعل من فك الارتباط امر مستحيل . وسوف تجنى حكومة المحتل الدعم من كل الجهات .
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:13 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة