لماذئ ؟ الرئيس يعطي وزارة الدفاع للجنوبين دون غيرها من الوزارة السياديه

[الجنوب بيتنا]

--------------------------------------------------------------------------------


وحدها وزارة الدفاع التي تنازل لنا عنها من بين «الوزارات السيادية»: الخارجية، الداخلية، الإعلام، المالية، البنك. لأن هذه الوزارة لم تعد وزارة دفاع عن الشعب بقدر ما أصبحت وزارة قصف الجنوب وتدميره بعدما أسندت الوحدات العسكرية التي يفترض أنها تتبعها إلى الأهل والأقارب، وغدا أصغرهم سنا ورتبة أعظم سلطة من معالي الوزير!!
لنستعرض هذه الأحداث ولننظر إلى بعض ما وراءها من المفارقات العجيبة:
وزير الدفاع «الجنوبي الأبيني»، يكلف بالنزول إلى الضالع ولحج وابين على رأس حملة عسكرية تعيد المحافظات إلى تحت السيطرة، تقصف المنازل إن احتاجت إلى ذلك، وتزهق الأرواح إن اقتضى الواقع، وتحرق المزارع إذا استدعت الخطة العسكرية، وفي ذات الوقت يقوم العميد أحمد علي عبدالله صالح برعاية مخيم طبي في الضالع وردفان يجري العمليات الجراحية للفقراء والمعسرين ويوزع لهم الدواء..
تنتهي الحملتان الممولتان من المال العام.. ويبقى في أذهان الناس الفارق بين من ينزل إليهم بجيش مدجج بالسلاح يلبس الثياب المرقطة، وبين من ينزل إليهم بجيش من «ملائكة الرحمة» يلبس
البالطوهات البيضاء!! هل يفهم الساده الوزراء الجنوبين الذينا باقون في صنعاء والعميد الفقير لله فصيل رجب ( ابن زبيبه)

[goldberg211]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب بيتنا -------------------------------------------------------------------------------- وحدها وزارة الدفاع التي تنازل لنا عنها من بين «الوزارات السيادية»: الخارجية، الداخلية، الإعلام، المالية، البنك. لأن هذه الوزارة لم تعد وزارة دفاع عن الشعب بقدر ما أصبحت وزارة قصف الجنوب وتدميره بعدما أسندت الوحدات العسكرية التي يفترض أنها تتبعها إلى الأهل والأقارب، وغدا أصغرهم سنا ورتبة أعظم سلطة من معالي الوزير!! لنستعرض هذه الأحداث ولننظر إلى بعض ما وراءها من المفارقات العجيبة: وزير الدفاع «الجنوبي الأبيني»، يكلف بالنزول إلى الضالع ولحج وابين على رأس حملة عسكرية تعيد المحافظات إلى تحت السيطرة، تقصف المنازل إن احتاجت إلى ذلك، وتزهق الأرواح إن اقتضى الواقع، وتحرق المزارع إذا استدعت الخطة العسكرية، وفي ذات الوقت يقوم العميد أحمد علي عبدالله صالح برعاية مخيم طبي في الضالع وردفان يجري العمليات الجراحية للفقراء والمعسرين ويوزع لهم الدواء.. تنتهي الحملتان الممولتان من المال العام.. ويبقى في أذهان الناس الفارق بين من ينزل إليهم بجيش مدجج بالسلاح يلبس الثياب المرقطة، وبين من ينزل إليهم بجيش من «ملائكة الرحمة» يلبس البالطوهات البيضاء!! هل يفهم الساده الوزراء الجنوبين الذينا باقون في صنعاء والعميد الفقير لله فصيل رجب ( ابن زبيبه)

هذه حمله دعائيه انتهت صلاحيتها يااحمديا يابن شاويش جيب اعلانات جديده ملينا من اعمالكم الخبيثه ياجراثيم العصر مشكوووور يااخي على التوضيح الرائع للنائمين والمتابعين للاعلانات المزيفه للمرتزقه

[سيف الدوله]

احسنت يا الجنوب بيتنا مثلما تكرمت وقلت يريدون يظهرون بان ابنا الجنوب هم المدافعين عن الوحده
من خلال اعطائهم مناصب فارقه الصلاحيه فوزير الدفاع مجرد ديكور فقط لديه صلاحيات محدوده لا
تتعداء بعض المعسكرات النائيه المنتشره في بعض المناطق النائيه اما الحرس الجمهوري والقوات الخاصه
والامن المركزي ولواء العمالقه والدفاع الجوي وغيرها من الوحدات فهذه خارج نطاق ادارته وصلاحياته
لان قاده هذه الوحدات معينين من قبل علي عبدالله وهم من المقربين له ومن الحاشيه اما وزيرالدفاع
فهوا حتى لا يقدر الذهاب الى احدى هذه المسكرات وكم سمعنا مرات بانه تم منعه من الدخول اليها
سواء كان وزير الدفاع او نائب الرئيس او رئيس الحكومه مجور فهم فقط يستخدمونهم ككبش فدى
حتى انه اذا تمت محاسبتهم من قبل بعض الجهات الدوليه سيتم تسليم هولاء المقرر بهم لانهم هم
المحركين وتعد هذه من مهام عملهم وصلاحياتم وهم من اعطاء الاوامر نتمنى ان يعي هولاء
ما يحاك ضدهم ويعودوا الى رشدهم لان هولاء قدارين ولا ياتمن عليهم والتاريخ يشهد بذلك

[%الوحيد%]

الاخوه= الجنوب بيتنا =وسيف الدوله: يعطيكم العافيه لم تدعوان ان نظيف شي لقد وفيتوا بارك الله فيكم وكثر الله من ابنا الجنوب المثقفين لقيادة شعبهم الى النور وكشف كيدا المحتلا: