القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حيدر العطاس ( أين اليمن من حلم 22مايو1990م؟
الأربعاء 17 مايو 2006
تهل على شعبنا اليمنى الصامد والصبور الذكرى السادسة عشرة لاعلان الوحدة، بين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية، فى الثانى والعشرين من مايو 1990م، ذلك الهدف السامى والنبيل الذى حلمت به وناضلت من اجله اجيال من ابناء شعبنا المكافح، فلكل من حلم بالمعاني السامية والاهداف العظيمة المتوخاة من بلوغ ذلك اليوم التاريخى ازف أحر التهانى والتبريكات داعيا المولى جلت قدرته وعظمت حكمته ان يعين شعبنا على بلوغ تلك الاهداف التى حملها إعلان الثاني والعشرين من مايو 1990م. لقد فجر شعبنا ثورتي سبتمبر 1962م واكتوبر 1963م للقضاء على الحكم الامامى والسلاطيني الوراثي الظالم والمستبد والمتخلف، قدم خلالهما قوافل من الشهداء من خيرة ابنائه الذين ضحوا بأرواحهم على مذبح الحرية والانعتاق من الظلم والتخلف باشكالهما المختلفة وليقيم حكما قوامه الحرية و العدل والمساواة، يكد ويعمل و يتنافس تحت سقف مبادئه ابناء الوطن ليبنوا حياتهم المشرقة.. حياة الرفاه والنماء، حياة هانئة فاعلة فى شتى المجالات، حياة ليس للخوف من اليوم اوالغد مجال فيها، ولا للخنوع والذل والتملق مكان يحط من قيمها، حياة يكون كل ابناء الوطن شركاء فيها لا رعايا ومأجورون. وجاء اعلان الثاني والعشرين من مايو 1990م، لينتقل بالشعب فى شمال الوطن وجنوبه، بعد نجاح ثورتيه فى تحقيق هدفهما الاول وفشل انظمته الشطرية الشمولية فى تحقيق اهدافهما الاخرى، ويضعه على سكة طريق استكمال اهداف ثورتيه لتحقيق تطلعات الشعب فى حياة آمنة ومستقرة، خالية من مظاهر الفقر والبؤس والخوف والاستغلال والظلم والقهر، ويبنى مجتمعا يكون الانسان فيه محور التغيير، اداته وهدفه، ويمتلك ناصية النماء المادي والروحي بو سائله الحديثة المختلفة. ومن اجل ذلك اقترن اعلان الوحدة بالديمقراطية والتعددية السياسية والتداول السلمى للسلطة، الغائب الشطري الذي كان سببا وراء كل المآسي والاحتقانات والاخفاقات الشطرية، و لتضع حدا فاصلا بين الشطرية والوحدة ، ولكي يمتلك الشعب اداة التغيير السلمي ومراقبة الحكم ويضعه دوما على نهج العدل والمساواة، فالعدل هو الوجه الآخر للأمن والاستقرار، والمساواة هي الأخرى وجه من اوجه النماء، فبالمساواة تتكافأ الفرص بين ابناء الوطن، ويختفي الفساد و الظلم والاستغلال والمحاباة والمناطقية والشطرية وكل المظاهر الاخرى المسببة للأذى والمعيقة للابداع والتطور والنماء، والمحبطة للانتماء. أين تقف اليمن اليوم من مبادئها واهدافها المعلنة؟ صحيح أن البلاد قد شهدت منذ انتصار ثورتي 26 سبتمبر62م و14أكتوبر 63م الكثير من الانجازات على مختلف الصعد، وساعد استخراج النفط بعد الوحدة في تمويل العديد من المشروعات الخدمية و مشروعات البنية التحتية، وساهم القطاع الخاص فى تنفيذ بعض المشروعات الصناعية ذات الطابع الاستهلاكى وتعددت الجامعات والاحزاب والمنتديات التي اختلط معها الفكري والثقافي منها بالدعائي، وتكونت الكثير من منظمات المجتمع المدني، وانتشرت الصحف والمجلات وزادت حرية الكلام، وعززت المؤسسات الأمنية والعسكرية ودججت بالسلاح ووسائل القمع من كل الاصناف والماركات واصطفي قاداتها من ذوي الحظوة والقربى. فهل هذا هو المطلوب لتأمين مستقبل رغد وآمن للشعب؟ اعتقد ان الجواب سيأتي على لسان كل فرد من ابناء اليمن، كلا، ليس ذلك هو المطلوب، فليس المطلوب اشكال وصور الاشياء ولكن محتواها ومردوداتها على الانسان، والتغيير الذي تحدثه فى حياته. الديمقراطية بهامشها المحدود مفزعة للسلطة التى تخاف التغيير وتتصدى له بكل الصور والاشكال، ففي الوقت الذي تسمح فيه بالتعددية الحزبية تقف امام التداول السلمي للسلطة كمخرج للديمقراطية والتعددية الحزبية، ولاتريد لها ان تتخطى خطوطها الحمراء بالتطلع والعمل من أجل التداول السلمى للسلطة، فمامعنى التعددية والديمقراطية اذن ؟ أليست مفضية للتداول السلمي، والشعب هو الحكم والفيصل.. هل هناك اجندة اخرى يعمل عليها النظام غير التداول السلمي للسلطة ؟ أليس النظام الديمقراطي يرتكز على جناحين هما السلطة والمعارضة،؟ أليس للمعارضة الحق في استلام السلطة إذا اختارها الشعب، وانما يأتي هذا الاختيار بعد اخفاق السلطة في تحقيق تطلعات الشعب وطموحاته في حفظ أمنه وكرامته والارتقاء بمستوى معيشته. أليست منظمات المجتمع مكملة للمنظومة الديمقراطية وتدافع عن حقوق المواطن وتساعده وتدله على الطرق الصحيحة لممارسة حقوقه، لماذا تفرخ هي الاخرى كما تفرخ الاحزاب؟ أليس ذلك دليلا على اصرار السلطة استكمال حلقات خنق الديمقراطية وابقائها فى حدود الشكل بالكلام لاالفعل. فهل تلك الافعال لمصلحة الوطن والمواطن؟.. الفقر والبطالة والخوف من الغد سمات تطبع الحاضر اليمني، لماذا؟ لان الاشياء تؤخذ بصورها ولان التنمية لم تستهدف الانسان، ولان السياسة تستهجن التغيير وتدافع عن الحاضر بكل قصوره وسلبياته وتتمسك بالرأى وتقصي الآخر، لاتعترف بالخلاف الموضوعي في الرأي فتدعي امتلاك الحقيقة، تقسم الارزاق ولاتسمح بالحصول عليها من ابوابها المشروعة . سياسة كهذه لابد وان تنتج الفساد كمخرج وحيد و سيد لها . والفساد هذا المنتج او المخرج القبيح يولد مخرجات عدة ومتنوعة واشد قبحا، فهو يحكم السياسة والامن والاقتصاد، ويمسخ العدل والمساواة ويحصر الامن والرفاه لفئة حاكمة محظوظة و محصورة العدد..متميزة عن السواد الاعظم للشعب المكد خلف لقمة العيش النظيف، ويتم ذلك فى العصرالراهن المليء بالتجارب والعبر القديمة والحديثة منها وكلها تروي حكايات انهيار الامبراطوريات والدول بسبب احتكار الأمن والرفاه للفئة الحاكمة دون شعبها. وشعبنا يودع العام السادس عشر على اعلان الوحدة ويلج العام السابع عشر كما ويستقبل استحقاقين ديمقراطيين، الانتخابات الرئاسية وانتخابات المجالس المحلية، النجاح فى ادائهما على وجه أكمل سيحدد المسار المأمون نحو المستقبل وللتقصير فى ادائهما مضار على المسار، فهل لنا ان نتطلع إلى جدية ومسؤولية السلطة والمعارضة على السواء لتجنيب اليمن مازق الانهيار ووضعه على المسار الصحيح صونا لوحدته وامنه ونمائه. ويتلخص اداء هذه الواجبات بمسؤولية مركزة لكل من السلطة والمعارضة وهى:- على السلطة ان تبتعد عن التدخل فى كسر ارادة الناخب وعلى المعارضة ان تبتعد عن المجاملة والخوف والتردد وتخوض المعترك ببسالة رياضية. ونحذر كلاهما من الاشتراك فى صفقة تحبط وتكسر إرادة الشعب. والانتخابات الرئاسية او المحلية ليست نهاية المطاف فهناك ملفات غاية فى الأهمية على السلطة والمعارضة مواجهتها بشجاعة ومسؤولية إن هي جادة ومخلصة فى اصلاح البيت اليمنى قبل ان تعصف به أهمها: 1) اصلاح المنظومة السياسية دستوريا بما يمنع احتكار السلطة وتركزها في يد شخص واحد او هيئة واحدة. 2) إعادة الاعتبار للوحدة التي خدشتها حرب 1994م. 3) تصفية آثار الصراعات السياسية. 4) اصلاح اقتصادي وإداري ومالي شامل يقضي على بؤر الفساد. 5) إصلاح القضاء واحترام استقلاله وسيادة الدستور والقانون في الحياة السياسية والعامة والخاصة. 6) إبعاد المؤسستين العسكرية والأمنية عن الحكم والالتزام لمهامهما الدستورية الواضحة. 7) تعزيز مؤسسات المجتمع المدني بما يكرس الطابع المدني للنظام. أتمنى ان يحل العام الجديد وقد حمل اخباراً سارة تهدي الي الطريق القويم وتنبئ باشتداد العزم عند شعبنا وقواه الوطنية المنظمة على خوض معترك الديمقراطية ببصيرة وبسالة لاصلاح وصيانة البيت اليمني من اهوال العصر. والله من وراء القصد. 16 مايو 2006م ليه ما ينظم حيدر ابو بكر العطاس لتاج ويبداء معى رفاقة المناظلين في تاج مرحلة البداء في تحرير الجنوب واستقلالة لاانه من دوي العيار الثقيل ووجودة في تاج سيجعل استقلال الجنوب قريبة جدآ متى ؟؟؟؟؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
يهل على شعبنا
وشعبنا .. الخ اي شعب يجب ان يكون قادة الجنوب الذين اطلق عليهم نظام صنعاء (الزمرة) والذين حكم عليهم بالاعدام يجب عليهم ان يكونوا اكثر وضوحا في تعبيراتهم وان يبعدوا كلمة (يمننا) او (شعبنا اليمني) يبعدوها من قواميسهم وان لا يخلطونا مع الجمهورية العربية اليمنية وطالما هم في الخارج يجب عليهم ان يسلكوا مسلك تاج و يسلكوا مسلك من في الداخل امثال المعاري وباعوم وغيرهم .. لا فائدة من هذه المصلطحات والعبارات الوهميه لا تنسى يا حيدر العطاس انه قد صدر حكم بحقك بالاعدام وتم تكفيرك من قبل نظام صنعاء وتم احتلال ارضك فالاوجب الكف عن اتباع المداهنه مع هذا النظام وحمل قضية الجنوب لتقرير مصير ابناءه فأنتم المسؤولين الاولين والاخرين عن ضياع جنوبنا . |
#3
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي حضرموتنا حيدر ابوبكر العطاس رجل دولة قوي وهو يعطي تصريحات قوية بين الحين والاخر ، ورغم اني اتفق معاك على ماطرحته من نقاط على حيدر فهو يظل افضل بكثير من بقية القيادات الجنوبية التي فضلت الصمت على مايجري للجنوب وعلى سياسة الاستعلاء الشمالية .. ابو معتز رجل قوي وشجاع ، انا لا ابرر له موقفه ولكن ثق ان موقفه مع الجنوب حتى وان تكلم عن الشمال ، وسيخرج ابو معتز يوما ما وسيكون بخبرته وحنكته عونا لتاج الذين يقودون سفينة الجنوب بحكمة وعقل .. ويكفيهم انهم اول من كسر حاجز الخوف من الحديث عن قضية الجنوب علنا .. حطمنا اصنام المحرمات التي وضعها المحتل للقداسة التي وظعها العرابدة في الجنوب .. ابو معتز وغيره من قيادات الجنوب سيخرجون وسيتكلمون وسيكونوا عونا قويا لتاج .. وثق ان صمتهم هذا يعني ان تاج يسير على الخط الصحيح لاستعادة الجنوب من قبضة العصابة المحتلة . تاج هي الجنوب وكل جنوبي هو في تاج حتى وان تشذق بعضهم بالوحدة لانهم في عرين الاسد او انه لايزال ينتظر الوقت المناسب ليزلزل ماتبقى من هامش يراهن عليه المحتل . هذا رأيي وربما أكون مخطىء ولكن الشيء الذي متأكد انا منه هو ان كل جنوبي له قلب يخفق حبا للارض التي ولد وترعرع فيها ابن الجنوب . |
#4
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
نعم يابن الجنوب وأزيد على ماقلت تذكير بسيط بأن أبا معتز عرف كيف هي عقيلة نظام صنعاء عن كثب وعرف كيف هذا النظام العسكري القبلي المتخلف ليس لديه أبسط المقومات لبناء شيء يسمى (( دولة )) . |
#5
|
|||
|
|||
الاخ ابن الجنوب ،، ربما ما ذكرته بخصوص وطنية الاخ حيدر العطاس الجنوبيه صحيح ،، فحسب الدبلوماسيات والتلاعب بالقضايا واختراق اي نظام دولي يجب عليك تبني قضيته اولا لتتمكن من التغلغل داخل هذا النظام ومعرفة اسراره وعندها تستطيع تفكيكه بوضع التراتيب والمخططات لذلك .
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
[size=4]منك لله ياحيدر الوحده فقط مخدوشه الوحده تم الغائها باعلان الحرب واقصاء الشريك الجنوبي ماهو مطلوب مواقف واضحه وصريحه من رموز الجنوب لانهم مسؤلين ادبيا واخلاقيا عن معاناة بني جلدتهم 00اذا هم يتنقلوا بحريه من فيلا الى فيلا وخدم وحشم في دول الجوار فان الشعب هناك يعاني ويجلد ويذبح كل يوم00 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 03:16 AM.