موضوعي هو رد على رد الجردمي اليافعي

[الشمس(واحد)]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وآله الطاهرين

أنا في موضوعي لم أطلب الأعتذار وأجبرك تعتذر لي لأنك وصفتني بصفات غير أخلاقية حتى أني لن أهاجمك ولم أصفك بأنك عديم الأخلاق بل كان ضني بك حسن وحملتك على سبعين محمل من أبواب الخير وحسبت كلامك بأنه هفوة لسان وأخذت كلامك بروح رياضية فأنا في موضوعي لم أطلب الأعتذار بل صفحت عنك وشكرتك وشكري لك شكرا للخالق وكان شكري لك وصفحي عنك مجددا ودائما وأبدا وهذا هوشعار المؤمن الذي يتحلى بالأخلاق الأسلامية حيث إن الله وصف نبية بأنه ذو خلق عظيم ووصفت أخلاق النبي بالعضمه بأنها عضيمة

وأما طلبك مني أن أعلن التوبة من ماذا وماهو الذنب الذي أرتكبتة لأتوب منه هل كلمة إرهابي فيها ذنب هل أنت متمعن في أصول الفقة وفروعة إذ لم يكن الزنداني إرهابي فأفكارة إرهابية ونحن حكمنا علية بأفكارة هل مازال الزنداني يحذوا حذوا الأخوان المسلمين في مصر وفلسطين والأردن ولبنان وسوريا هل الزنداني حاليا خرج عن نهج حسن البناء والسيد قطب وعزالدين القسام ويحيى عياش والشيخ أحمد ياسين الأصلاح خرج عن نهج الأخوان المسلمين وأصبح حزب تكفيري مع احترامي لشخصيتك لأنه قد تكون نيتك صادقة بادعائك هل تعلم بأن النهج التكفيري الذي في السعودية عندهم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن النكر والزنداني قام بأنشاء هيئة الفضيلة لمحاربة الرذيلة نفس النمط التكفيري وكلمة حق يراد بها باطل هكذا عندما يعجز الأصلاح يذهب إلى الفكاهات والنكت والمسرحيات وفتح هيئات للدفاع عن فشلهم وأنا كنت عضو في حزب الأصلاح 15 سنة من عمري ضحيت بها في خدمة الحزب من جيبي ليس من جمعياتهم ولله الحمد أني تركته وأنا مرتاح البال


وأما طلبك مني الأستغفار فعليه هو الزنداني نفسة أن يتوب بما اقترفه في حرب صعدة وفي الحرب ضد الجنوب فأنا لن ألعن الزنداني أو أسبه أحسبك بأنه إشتكلت عليك الأمور فأنا أحترم نفس الزنداني ولكني ألعن وأسب أفكارة المغلوطة والمطبوخة بطبخة تكفيرية وعليه أن يتوب ويعلن توبتة ويعتزر لشعب الجنوب حيث أنه مسك بمنصب نائب الرئيس في الحرب وكان يزور المعسكرات ويلقي لهم المحاضرات لتشجيعهم على القتال حسبته ظن أن جنوب اليمن إفغانستان أو الشيشان إلى أي دين ينتمي ونحن نقول لاإله إلا الله محمد رسول الله وبأي حق تهدر دمائنا وتنهب خيراتنا وماهو النص القرآني الذي أجتهد من أجله وماهو الحديث النبوي الذي يستند إليه أم أن دليلة هو الكرسي وسدة الحكم كما قال هارون الرشيد الحكم عقيم وهل حصل عل ماكان يتمناه والوعود التي وعد بها هل تعلم بأن الذي قتل جارالله عمر خريج من جامعة الأيمان هم معاكم بأسم الدين أما بالسياسه مع الرئيس
فنصيحتي لك إذا لم تكن حرا في دينك فعلى الأقل كن حرا في دنياك والسلام على من إتبع الهدى

[عرب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمس(واحد) الزنداني إرهابي فأفكارة إرهابية ونحن حكمنا علية بأفكارة

يبدو انك تحاول غسل الادمغة

هل تحاول افهامنا بانه لا يكون هناك ارهاب في العالم الا وورائه ( الزنداني مثلاً ) ؟!!
هل يعقل ان نتهم عالم كبير وشيخ جليل بالارهاب ؟!!
ايعقل ان يكون هذا العالم الذاكر لله ولرسوله ارهابي قاسي مستغل للدين ومتعطش للدماء ؟!!
لماذا هل تريد ان تنزه نفسك أو نفس الأخرين على حساب واكتاف الشيخ الزنداني ؟!

كان الله في عون العلماء

[عرب]

قال الله تعالى :
( ياأيها الذين امنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم )


العلماء ورثة الأنبياء .. لحومهم مسمومة


ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر
و من ينال منهم ويخطيء في حقهم .. ابتلاه الله بموت القلب


( وهل تعلم ما هو موت القلب )

[الجردمي_اليافعي]

اشكرك اخي عرب على تعليقك هذا
وهذا ان دل على شي انما يدل على فهمك وتعليمك الراقي

وهذا الذي اسمه الشمس واحد
لايفقه ولايفهم بشي
وانت برد هذا وبكلامك هذا كفيت ووفيت
وانا قد قلت له من قبل انصحه بالتوبه على قال وماكتبته يده في حق هذا العالم الجليل
نسال الله ان يحفظ شيخنا وعلامتنا وان ينفع بعلمه
الله آآآآآمين

[شعفل]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمس(واحد) وعليه أن يتوب ويعلن توبتة ويعتزر لشعب الجنوب حيث أنه مسك بمنصب نائب الرئيس في الحرب وكان يزور المعسكرات ويلقي لهم المحاضرات لتشجيعهم على القتال

وانا ياشيخ كنت في 94 ضد النظام الجنوبي قلباً وقالباً فهل تلزمني توبه ام ان الحراك يجب ماقبله

يا شمس(واحد) الزنداني وان اختلفنا معه فهو شيخ جليل والشماليين وان اختلفنا معهم فهم اخواننا .. والمشكله ان واحد نكره (مثلك ) يختزل في عدة كلمات تجربة شخص قدم للامه الكثير .
يكون في علمك الجنوب العربي منذ القدم مجتمع متنوع ومتسامح بفضل تراثه الاسلامي فلا مكان للصوت الواحد والحزب الواحد ولا مكان لاقصاء الاخر مهما كان انتمائه وعرقه ودينه .