القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثر الكلام حول الحديث هذا ولاكن الناس لا يتحدثون عن هذا الحديث إلا حول صحته وضعفه فقط ولم يتكلمون عن معنا الحديث سوف أضع حديثن الحديث الأول عن حذيفة بن اليمان أن النبي صلى الله علية وسلم قال يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال قلت كيف أصنع يارسول الله إن أدركت ذلك قال تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع [ الحديث الثاني حدثني زكريا بن يحيى ثنا أبو طالب سمع أبا عبدالله قال فإن ولى فليدعه ولا يتبعه قيل له فإن أخذ مالي وذهب أتبعه قال إن أخذ مالك فاتبعه قال النبي من قاتل دون ماله فأنت تطلب مالك فإن ألقاه إليك فلا تتبعه ولا تضربه دعه يذهب وإن لم يلقه إليك ثم ضربته وأنت لا تنوي قتله إنما تريد تأخذ شيئك وتدفعه عن نفسك فإن مات فليس عليك شيء لأنك إنما تقاتل دون مالك وهناك من يقول أن معنا ظرب ضهرك يعني ظرب ضهرك في حد شرعيه كالزاني مثلاً وأخذ مالك في حد شرعي كأخذ المال في الزكاه ويستدلون بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنما الطاعة في المعروف) وهناك علماء يستدلون بهذا الحديث عندما يتكلمون عن أخذ الزكاه بلقوه السؤال هو هل الرسول يحرض الناس على الطاعه في المنكر؟ أم معنا الحديث ظرب ضهرك يعني ظرب ضهرك في حد شرعيه كالزاني مثلاً وأخذ مالك في حد شرعي كأخذ المال في الزكاه التعديل الأخير تم بواسطة gamal ; 08-23-2008 الساعة 10:57 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 12:47 PM.