القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
على ذمة نبأ نيوز اليمني . لقاءات بين السلطة وقادة جنوبيون في الخارج
0000FF]
على ذمة نبأ نيوز اليمني . لقاءات بين السلطة وقادة جنوبيون في الخارج قال موقع نبأ نيوز اليمني اليوم إن لقاءات على مستوى كبير تجري منذ الإسبوع الماضي ولا زالت مستمره بين السلطات اليمنية وقيادات جنوبيه تتزعم تيارات مهمه في الخارج حسب قول الموقع . وقال الموقع نفسه أن دولة (أجنبيه) كبيره هي من نسقت هذه اللقاءات التي جرت ولا زالت تجري في باريس، وليبيا، وتونس، ودبي، ضمن ثلاثة وفود منفصلة، يرأس كلاً منها شخصية مقربة من الرئيس اليمني للبحث في ((مشروع سياسي جديد )) وقال نبأ نيوز نقلا عن مصادره أن تياراً جنوبيا معارضاً يجمع قيادات الحزب الاشتراكي من الرعيل الأول والذي يضم بينه الرئيس علي ناصر محمد والمهندس حيدر أبو بكر العطاس والسفير أحمد الحسني وآخرون هو الذي يجري التنسيق معه حالياً وقال إن أنباءا غير مؤكدة تذهب إلى القول بأن الرئيس علي ناصر محمد وشخصية سياسية أخرى قاما بزيارة سرية إلى صنعاء يوم الثلاثاء الماضي استغرقت بضع ساعات، وتوجها منها إلى العاصمة السورية دمشق . وقال نبأ نيوز اليمني أن قيادات الحزب الإشتراكي التي يتم التفاوض معها تصر على حصر مناقشة المشروع السياسي الجديد داخل دائرتها فقط وبمنأى عن أي تيارات جديدة ناطقة باسم الجنوب مسبغة عليها صفة (الانتهازية) وقال نبأ نيوز نقلا عن مصادره ذاتها أن الأيام القليلة القادمة من الممكن أن تشهد ((مفاجآت)) سياسية، متوقعة أن يكون المشروع السياسي الجديد عبارة عن صيغة إئتلافية سياسية بين المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني تعيد الحسابات إلى مربعها الأول- عشية حرب صيف 1994م نص الموضوع نقلا عن موقع نبأ نيوز اليمني لقاءات سياسية بين السلطة وقادة جنوبيون في الخارج تنبيء بمفاجآت الأحد, 03-أغسطس-2008 نبأ نيوز - خاص - علمت "نبأ نيوز" من مصادر وثيقة الصلة أن سلسلة لقاءات سياسية رفيعة المستوى بدأت خلال الأسبوع الماضي ومازالت مستمرة بين شخصيات سياسية تمثل السلطة وقيادات يمنية جنوبية تتزعم عدة تيارات مهمة في معارضة الخارج، في إطار مشروع سياسي جديد لم يتم الكشف عن محتواه. وأكدت المصادر: أن اللقاءات التي نسقت لها دولة أجنبية وصفت بـ"كبيرة"، جرت في كل من باريس، وليبيا، وتونس، ودبي، ضمن ثلاثة وفود منفصلة، يرأس كلاً منها شخصية مقربة للرئيس علي عبد الله صالح، وقد عقدت اجتماعاتها مع قيادات سياسية يمنية "جنوبية"، مشيرة إلى معلومات تؤكد أن ثمة تنسيقات قد سبقت هذه اللقاءات. وتفيد المصادر: أن تياراً معارضاً يجمع قيادات الحزب الاشتراكي من "الرعيل الأول"، والذي يضم بينه الرئيس علي ناصر محمد، والمهندس حيدر أبو بكر العطاس، والسفير أحمد الحسني، وآخرون هو الذي يجري التنسيق معه حالياً، وسط أنباء- غير مؤكدة- تذهب إلى القول بأن الرئيس علي ناصر محمد وشخصية سياسية أخرى قاما بزيارة "سرية" إلى صنعاء يوم الثلاثاء الماضي، استغرقت بضع ساعات، وتوجها منها إلى العاصمة السورية دمشق.. إلاّ أن مصادر "نبأ نيوز" لم يتسن لها التأكد من دقة هذه المعلومة. كما أكدت أن قيادات ما وصفوها بـ"الرعيل الأول" للحزب الاشتراكي تصر على حصر مناقشة "المشروع السياسي الجديد" داخل دائرتها، بمنأى عن أي تيارات جديدة ناطقة باسم الجنوب، مسبغة عليها صفة "الانتهازية".. إلاّ أن أنباء مؤكدة تشير إلى استعداد عدد من القيادات الجنوبية للعودة إلى الوطن خلال الأيام القليلة القادمة. وتعتقد المصادر ذاتها أن الأيام القليلة القادمة من الممكن أن تشهد "مفاجآت" سياسية، متوقعة أن يكون "المشروع السياسي الجديد" عبارة عن صيغة إئتلافية سياسية بين المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني تعيد الحسابات إلى مربعها الأول- عشية حرب صيف 1994م- خاصة وأن نقطة الخلاف الرئيسية، دمج جيش وأمن الشطرين، التي أشعلت الأزمة السياسية بين الطرفين قد أخذت طريقها للحل تلقائياً خلال التسويات التي جرت مؤخراً للمبعدين والمتقاعدين قسرياً، والذين تمت إعادتهم إلى نفس مناصبهم السابقة.. ورجحت المصادر أن تكون الولايات المتحدة هي الراعية لهذا المشروع السياسي على خلفية مخاوفها من تزايد زخم نفوذ ونشاط الإسلاميين داخل اليمن إلى القدر الذي يتجاوز فيه الخطوط الحمراء، خاصة بعد ظهور تنظيمات تحمل مسميات "دينية" جديدة في كل من محافظات أبين، وحضرموت، وشبوة، والتي بدأت الإعلان عن نفسها خلال الشهرين الماضيين، فيما سبقها في صنعاء إشهار هيئة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" في مؤتمر موسع شارك فيه ما يزيد عن الستة آلاف شخصية دينية، ومشائخ. ومما ضاعف من مخاوف الولايات المتحدة هو انقلاب الشيخ عبد المجيد الزنداني على مسمى (هيئة الفضيلة)، وإصراره على تسميتها بـ(هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)، رغم ما يحمله الاسم من نفور في نفوس اليمنيين، لتكون بمثابة امتداد للنموذج الأم الموجود في المملكة العربية السعودية، وهو ما فهمته الولايات المتحدة بأن الجماعات الإسلامية في المنطقة آخذة بالتنسيق والعمل المشترك، وإذا ما واصلت ذلك فإن وجودها في المنطقة يصبح مهدداً. ويبدو أن المشروع السياسي الجديد يسير في صف السلطة والحزب الاشتراكي اليمني وبعض القوى السياسية الأخرى، إلاّ أنه حتماً سيكون بمثابة قلب الطاولة على التجمع اليمني للإصلاح، والحد من نفوذه على حلبة الصراع السياسي الداخلي.. وقد يفسر هذا الرأي أسباب تصعيد أمينه العام عبد الوهاب الآنسي للهجة خطابه السياسي الذي وصف فيه الحزب الحاكم بأنه "يدير الدولة بمجموعة سفهاء"!! [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][/color التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد ; 08-03-2008 الساعة 05:16 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:09 AM.