القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
برغم تكالب وسائل الاعلام العربية علينا .. تاج تفلح في تحقيق نصر داخلي اعلامي جديد!!
استطاعت التظاهرة التي قام بها اعضاء ومناصرون للتجمع الديمقراطي الجنوبي - تاج فرع امريكا الشمالية ان تحقق مكاسبها على الصعيدين الامريكي واليمني الداخلي برغم التكتم الاعلامي الذي ساير التظاهرة من قبل وسائل الاعلام العربية
فيما يلي صورة اسكنر عن نتائج التظاهرة على صفحة جريدة الأيام العدنية الأوسع انتشاراً على الصعيد الداخلي وبالذات مناطق الجنوب وتفصيلا للخبر الأول نشرت الأيام ما اوردته جريدة الشرق الأوسط على الرابط التالي [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] والتالي نصه : الرئيسان بوش وصالح يؤكدان التعاون في مكافحة الإرهاب واشنطن: منير الماوري اجرى الرئيس الأميركي جورج بوش مباحثات في المكتب البيضاوي في البيت الابيض مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح استغرقت نصف ساعة تلاها غداء عمل رفض بعده الرئيس اليمني الحديث للصحافة عما دار في الاجتماع، لكنه كان قد ألقى تصريحا مقتضبا قبيل الاجتماع قال فيه إن المحادثات سوف تشمل القضايا الثنائية وستركز على الحرب على الإرهاب والتطرف الذي انتشر في العالم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر. ووصف الرئيس اليمني بوش بصديقه، معربا عن سروره بلقائه للمرة الثالثة ومؤكدا موقف بلاده الثابت وتصميمها على العمل مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب. ومن جانبه رحب الرئيس بوش بالرئيس اليمني وقال إنه يأمل أن يستمرا العمل معا للتأكد من أن القاعدة وأتباعها يمكن تقديمهم للعدالة، كما استشهد بوش بعمليات عمان الإرهابية الأخيرة للتدليل على أن الإرهاب يسيء إلى دين عظيم في إشارة إلى الدين الإسلامي. وخاطب بوش صالح قائلا : «إن لدينا التزاما ومهمة ستظل قوية وباقية وهي تقديم هؤلاء الإرهابيين للعدالة». وظهرت على الرئيس اليمني ملامح الغضب أثناء خروجه من البيت الأبيض عندما ظهر متظاهرون يمنيون معارضون من الجنوب طلب منهم رجال الشرطة الابتعاد عن البوابة الرئيسية للبيت الأبيض لحظة دخول الرئيس وخروجه. وذكرت مسؤولة إعلامية في البيت الأبيض لـ«الشرق الأوسط» أن الرئيس اليمني سيغادر مقر الضيافة الرسمي بلير هاوس اليوم الجمعة في ختام زيارة العمل التي استغرقت ثلاثة أيام التقى خلالها بوزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ومدير مكتب المباحث الفيدرالية الأميركية روبرت مولر ومستشار الأمن القومي الأميركي ستيف هايدلي ورئيس البنك الدولي بول ولفوويتز وآخرين. وتفصيلاً للخبر الثاني اوردت خبراً خاصاً بها من دون نقل عن موقع اخر او جريدة اخرى .. وفيما يلي صورة اسكنر عن الخبر بينما اكتفت الجريدة في تفصيل الخبر الثالث بالنقل عن موقع التغيير على الرابط التالي [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بعد ان اضافت عنوانها الخاص : دعوة لوضع "نهاية للتوتر القائم بين الشمال والجنوب بالوسائل الديمقراطية السلمية" وتالياً نص الخبر : Thursday, November 10- " التغيير " ـ خاص: انتقد تقرير أميركي سياسة الرئيس علي عبد الله صالح في مجال الإرهاب والديموقراطية . وقال التقرير الصادر عن مؤسسة أميركية ( مقربة من مراكز صنع القرار في واشنطن ) إن اليمن مهمة للولايات المتحدة بنفس درجة أهمية السعودية ، مصر و باكستان في قضية مكافحة الإرهاب .! واشار التقرير الى إنه ورغم تعاون الرئيس صالح مع الولايات المتحدة في مسألة مكافحة الإرهاب ، إلا أن اليمن مازال يشكل ملجئا للإرهابيين ! ويحذر التقرير، الصادر عن معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى ، من سياسة الرئيس صالح تجاه الإسلاميين – حيث يشير الى ان الإسلام المتشدد قد ازداد قوة في عهد الرئيس صالح. ويذهب التقرير الى القول "ان سياسة الرئيس صالح القائمة على احتواء الإسلام المتشدد يمكن ان تكون خطرة." واذا كان النظام في اليمن قد شجع المد الإسلامي في اواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن العشرين لمواجهة الخطر الشيوعي في ذلك الوقت واستطاع من خلال ذلك تحقيق النصر على خصومه السياسيين في الجنوب فانه اليوم يجد نفسه في موقف صعب. وهو بالقدر الذي يتعاون فيه مع الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب فانه يحاول اعطاء الإسلاميين المتشددين في اليمن قدرا معقولا من حرية الحركة والمناورة. وتؤدي سياسة مثل تلك الى خدمة مصالح الرئيس السياسية خلال المدى القصير ولكنها في الوقت ذاته تعيق عملية التحول الديمقراطي. ويخلص التقرير الى القول الى ان النظام اليمني "يبدو وكانه يحارب الأرهاب ويدعمه في نفس الوقت." يقول التقرير الأميركي الذي صدر في وقت يقوم فيه الرئيس علي عبد الله صالح بزيارة إلى واشنطن لإجراء مباحثات مع نظيره الأميركي جورج بوش ، وهي المرة الثالثة التي يلتقيان فيها منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، إن بوش سوف يشكر صالح خلال لقاءهما على تعاونه في مجال مكافحة الإرهاب وعلى تأكيده المستمر على التزامه بالتعاون مع واشنطن ، لكن التقرير يشير الى ان المرحلة تتطلب ما هو ابعد من ذلك وخصوصا حول مسألة الديمقراطية وحول العلاقة غير الواضحة بين النظام والمتشديدن الإسلامين. وفي سياق نقاشه للديمقراطية في اليمن، يشير التقرير الى ان الإصلاح السياسي لا يبدو كاولوية على اجندة الرئيس صالح الذي يعتبر من اكثر الحكام العرب بقاء في السلطة والذي حضر اجتماع قمة الثمان في صيف العام الماضي ليظهر تأييده ودعمه لسياسة الولايات المتحدة حول الديمقراطية في الشرق الأوسط. ويقيم التقرير ما تحقق من الديمقراطية في اليمن بانه ليس سوى "الشي القليل"، وان عناصر المعارضة غير الإسلامية تعمل في الخارج بسبب التضييق عليها في الداخل. ويعزو التقرير سبب بقاء الرئيس في السلطة ولوقت طويل الى اعتماده على "القبيلة" و"الجيش." وللتدليل على ضآلة ما تحقق على جبهة الديمقراطية يضرب التقرير مثلا بالانتخابات الرئاسية التي جرت في سبتمبر 1999. فقد حصل الرئيس في تلك الانتخابات على 96% وجرى استبعاد مرشح المعارضة من المنافسة. أما المرشح المنافس للرئيس ( نجيب قحطان الشعبي ) فقد اعلن عزمه على التصويت للرئيس صالح !! ورغم ان الرئيس اعلن في وقت سابق من هذا العام عزمه عدم الترشيح للرئاسة في انتخابات عام 2006 الا ان الرئيس، وفقا للتقرير، قد قال نفس الشي قبل انتخابات عام 1999 ثم غير رايه. ويصف التقرير الرئيس صالح بانه "شديد الحساسية للنقد" بدليل ان تصريحات السفير الأمريكي في صنعاء، توماس كراجكسي، الشهر الماضي والتي اشار فيها الى تباطؤ نمو الديمقراطية في اليمن قد سببت عاصفة. ويشير التقرير الى ان المعارضة الجنوبية المضطردة النمو والليبرالية بطبيعتها لا تجد في ظل الترتيبات السياسية الحالية مجالا للمعارضة الشرعية والسلمية في الداخل. وفي ظل وضع كهذا يرى معدو التقرير ان على الرئيس صالح ان "يضع نهاية للتوتر القائم بين الشمال والجنوب بالوسائل الديمقراطية السلمية وبطريقة لا تهدد الإستقرار السياسي للبلاد." ومن وجهة نظر معدي التقرير فان "السماح للمعارضة الجنوبية ، الليبرالية بطبيعتها، بالنشاط يمكن ان يكون له دوره في مواجهة تشدد العناصر الإسلامية وفي بناء الديمقراطية في اليمن." ويخلص التقرير الى القول " إن التحدي الذي يواجه لقاء صالح-بوش هذا الأسبوع هو الوصول الى نتائج يمكن ان يكون لها تأثيرها على المدى البعيد وليس فقط استمرار وتحسين تعاون اليمن مع الولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب. واذا كانت السياسة الأمريكية المعلنة تقوم على وضع اليمن بين الدول المرشحة للاصلاح السياسي، ربما مع شكل معين من الفدرالية يعطي دورا مرضيا للجنوبيين" فان الإصلاح الإقتصادي ومحاربة الفساد الرسمي هي ايضا مواضيع ذات اهمية. انتهى الخبر جريدة الأيام تعتبر الجريدة الاكثر انتشارا في الداخل ونقلها لخبر معين يعني سريانه في اوساط الشعب كما تسري النار في الهشيم .. وبالرغم من ترويض السلطة للأيام كماظهر مؤخراً الا ان الأيام استطاعت ان تتملص من مواجهة مع السلطة واكتفت في احيان كثيرة بالنقل عن مواقع او جرائد من دون ان تسعى هي لنقل الخبر تحت بند (خاص - الأيام ) هكذا انتشر الخبر في الداخل رغم تكالب الجميع علينا ... انقلوا تثميننا العظيم وتحايا الجنوبيين الحارة للأخوة في امريكا |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:31 AM.