القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
صحيفة الايام
منذ حوالي ساعة ﻛﺸﻔﺖ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺩﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﺭﻓﻴﻌﺔ ﻋﻦ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻧﻌﻤﺎﻥ – ﻧﺠﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻨﻌﻤﺎﻥ – ﺍﻟﻠﺠﻮﺀ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ، ﻋﻘﺐ ﺧﻼﻓﺎﺕ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﻣﻦ ﻗﻮﻯ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻓﻲ ﺻﻨﻌﺎﺀ .ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﺼﺎﺩﺭ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻧﻌﻤﺎﻥ ، ﺗﻮﺟﻪ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻰ ﺟﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻟﻄﻠﺐ ﺣﻖ ﺍﻟﻠﺠﻮﺀ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ.ﻭﺟﺎﺀ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻠﺠﻮﺀ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻟﻠﺴﻔﻴﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﺑﺎﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻋﻘﺐ ﻧﺸﺮﻩ ﻣﻘﺎﻝ ﻓﻲ ﺟﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺍﻷﻭﺳﻂ ﻳﻄﺎﻟﺐ ﻓﻴﻪ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﻗﺒﻞ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1990ﻡ ، ﻭﺩﺧﻮﻟﻪ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﺩﺍﺕ ﻭﺧﻼﻓﺎﺕ ﻭﺻﻔﺖ ﺑﺎﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻣﻊ ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﻦ ﺷﻤﺎﻟﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ .ﻭﻛﺎﻥ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﺑﺎﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ” ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﺣﻤﺪ ﻧﻌﻤﺎﻥ ” ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ، ﺑﺘﺄﻳﻴﺪﻩ ﻟﻤﻄﺎﻟﺐ ﺍﺳﺘﻘﻼﻝ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ” ﺟﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ” ، ﻣﻌﻠﻨﺎ ﻣﻮﻗﻔﻪ ﺍﻟﺼﺮﻳﺢ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ، ﻭﻓﺸﻞ ﺣﻠﻬﺎ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻡ ، ﻭﺗﺎﻛﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﻣﺎ ﺗﺴﻤﻰ ” ﻭﺛﻴﻘﺔ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ” ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺮﻯ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻫﻲ ﻭﺛﻴﻘﺔ ﻓﺎﺷﻠﺔ ﺑﺎﻋﺘﺮﺍﻑ ﺍﻟﺴﻴﺪ ” ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ” ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺤﻀﺮ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ، ﻭﺗﺤﺬﻳﺮ ﺧﺒﻴﺮ ﻋﺮﺑﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﻃﻼﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﺘﻌﺎﺭﺿﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻭﻭﺟﻮﺩ ﺛﻐﺮﺍﺕ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻴﻬﺎ .ﺟﺎﺀ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻝ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ” ﻧﻌﻤﺎﻥ “ ﻭﻧﺸﺮﺗﻪ ﺻﺤﻴﻔﺔ ” ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺍﻻﻭﺳﻂ ” ﻓﻲ ﻋﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﺍﻣﺲ ﺍﻻﺭﺑﻌﺎﺀ ، ﺃﻛﺪ ﻓﻴﻪ ﺃﻥ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺷﻤﺎﻟﻪ ﻭﺟﻨﻮﺑﻪ ﺗﻜﻤﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻭﺿﺎﻉ 21 ﻣﺎﻳﻮ (ﺃﻳﺎﺭ) 1990ﻡ .ﻭﻫﺎﺟﻢ ” ﻧﻌﻤﺎﻥ ” ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﻭﻫﻢ ﻣﺘﻜﺌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻧﺼﻮﺹ ﺩﻭﻟﻴﺔ ، ﺩﺍﻋﻴﺎً ﺍﻳﺎﻫﻢ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻟﺘﻔﺎﺕ ﺇﻟﻰ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺻﺪﺭ ﻋﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ ﺑﺸﺄﻥ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻋﻠﻴﻬﻢ ﺇﺩﺭﺍﻙ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﺗﺤﺎﺩﻳﺔ ﺑﺈﻗﻠﻴﻤﻴﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻷﺩﻧﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺐ ﺍﻹﺳﺮﺍﻉ ﺑﻘﺒﻮﻟﻪ ﻭﺗﻨﻔﻴﺬﻩ ، ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﻣﻮﻗﻔﺎ ﻳﻨﺰﻟﻖ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺘﺸﻈﻲ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ، ﻭﺣﻴﻨﻬﺎ ﻟﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﻣﺂﻻﺕ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ.ﻭﺍﻋﺘﺒﺮ ، ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺷﻲﺀ ﺇﺧﻔﺎﺀ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ، ﻭﺩﻓﻦ ﺍﻟﺮﺅﻭﺱ ﻛﺎﻟﻨﻌﺎﻡ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻭﻣﺎ ﻳﻌﺘﻤﻞ ﺗﺤﺖ ﺑﺎﻃﻨﻬﺎ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﺒﺠﺢ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻳﻤﺜﻠﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺃﻭ ﺫﺍﻙ، ﻭﻻ ﻳﺘﻮﺭﻋﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺃﻭﺭﺍﻕ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﻼ ﻗﻴﻤﺔ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻭﻻ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ، ﻭﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﻬﺪﺍ ﻣﺠﺮﺩﺍ ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﻮﻃﻦ.ﻭﺍﺧﺘﺘﻢ “ﻧﻌﻤﺎﻥ ” ﻣﻘﺎﻟﻪ ﺑﺎﻟﻘﻮﻝ : ” ﺃﺷﻌﺮ ﺑﻐﺼﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺟﺪ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﺴﺎﻧﺪﺍ ﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﻨﺎﺩﻭﻥ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ 21 ﻣﺎﻳﻮ 1990، ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﺃﺗﻤﻨﺎﻩ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻨﺪﻓﻌﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺣﺪ ﺇﻧﻜﺎﺭ ﻭﺷﺎﺋﺞ ﺍﻟﻘﺮﺑﻰ ﻭﺭﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﺍﻟﺠﻐﺮﺍﻓﻴﺎ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﺃ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼ ﻟﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﺤﻴﻼ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺟﻴﺎﻝ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺧﺴﺮﻧﺎﻩ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﺨﺮﻗﺎﺀ ﻭﺍﻟﻐﺮﻭﺭ ﻭﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺩ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ” .
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:48 PM.