الصراع الطائفي التاريخي بين شوافع الجنوب العربي وزيود اليمن المتوكلي .صراع تاريخي .

[المحارب الجنوبي]

الصراع الطائفي التاريخي بين شوافع الجنوب العربي وزيود اليمن المتوكلي .صراع تاريخي .

صراع الطائفة السنية الشافعية مع الطائفة الزيدية الشيعية صراع تاريخي قديم وأشتدت ضرواتة مع ظهور الصراع الطائفي بالمنطقة والعالم الأسلامي الى السطح .


قبل ظهور الحركة الوهابية السياسية والمرتبط ظهورها بحكم ال سعود وحكم ولي الأمر السعودي .

الذي لا يجوز التمرد علية من قبل الشعب السعودي حسب فكر هذه الحركة الشوفينية العنصرية .

طبعا لم تتمكن الطائفة الزيدية الشيعية . من أختراق المجتمع الجنوبي المتماسك طائفيا عبر التاريخ الأسلامي على المذهب السني الشافعي عبر التاريخ الأسلامي وبالتحديد منذ القرن الثالث الهجري . ومن المعروف أن الأطماع الزيدية أي أطماع الطائفة الشيعية الزيدية بالجنوب العربي قديمة جدا وليس وليدة الصدفة كما يضن البعض فقد خاض الجنوبيون العرب أتباع المذهب السني الشافعي حروبا قاسية مع الأطماع الزيدية الشيعية في كل أمارات الجنوب العربي سابقا ورقم كثر عدد سكان اليمن المتوكلي

الا أنهم لم يتمكون من الأستيلاء على الآرض الجنوبية وهزيمة السنة الشوافع وأن حدثة بعض الأختراقات لبعض المناطق الا أن السنة الشوافع يتمكنون من طردهم وسحقهم كانت القوة والعقيدة الطائفية توحدهم للدفاع عن أرضهم وعرضهم وأموالهم .

بحكم تماسك الطائفة السنية الشافعية وقبائل الجنوب العربي ولم يتمكن الزيود الشيعة من أختراق الطائفة الشافعية ولا الأستيلاء على الآرض الجنوبية الا مع ظهور الحركة السياسية الوهابية الذي أستخدمتها بعض الأنطمة الدكتاتورية ومنها نظام الأحتلال اليمني الذي فتح عدد من المدارس تحت أشراف الأستخبارات اليمنية في صعدة دماج وحجة وصنعاء بهدف ضرب النسيج الأجتماعي الجنوبي المتماسك طائفيا عبر التاريخ الألاسلامي ولآهداف أستعمارية يمنية بحتة أنشات هذه المدارس ووحقد تاريخي وخبث زيدي ماكر

لم يدرك الكثير من المغرر بهم من السنة الشوافع الا بعد فوات الأوان ولا زال بعضهم يسير في غبائة نفس الخطط الذي زرعها الأستعمار اليمني في تفكيك التماسك الطائفي السني الشافعي الجنوبي وضرب وحدة الجنوبيون الطائفية . وظهرة هذه العناصر المتطرفة بشكلا علني في أبين وعدن وبعض المناطق بالجنوب تحت اسماء وشعارات أسلامية مثل انصار الشريعة والحجورية الوهابية النهضة والأخونجية حزب الأصلاح التكفيري الزيدي الشيعي المنشاء والقيادة وقد تمكن الشيعة الزيود من ضرب الطائفة السنية الشافعية

في حرب 1994م وأختراقها وتم الأستيلاء على الجنوب العربي من المهرة الى باب المندب وتم توزيع أرضع الشوافع بين الشيعة الزيود وبعض المغرر بهم من الطائفة الشافعية وتم التخلص من بعض العناصر الشافعية الذي لا تدين بالولاء للدكتاتورية القبلية الزيدية مثل جناح المحضار رحمة الله الذي أعدم شنقا وعلية وقد تمكنت الآستخبارات الزيدية والقبلية الفاشية من أختراق المذهب السني الشافعي في الجنوب من خلال بذل الأموال الطائلة والدعم اللوجستي لهذه الققطعان التكفيرية على مدارس وشخصيات تتبع جهاز الأمن

القومي والأستخبارات اليمنية والأمن السياسي بهدف تدمير كل ما لة صلة في الطائفة السنية الشافعية ودمرت العديد من الأثار الأسلامية بعدج الغزو مباشرة بهدف القضاء التام على الهوية والتاريخ الجنوبي من دبة الغاز حتى المذهب . اليوم تقع على قيادات الحراك الجنوبي الثوري التصدي لهذه الأفكار الضالة لحركة الوهابية والتصدي لجمعات الأسلام السياسي القادمة من الجمهورية العربية اليمنية من أخونجية وحجورية وشريحة وغيرها من حركات التطرف والآرهاب الذي يقوم الأحتلال اليمني بغرسها في الجسد الجنوبي حتى

يظل شعب الجنوب جريحا وضعيف أمام الأستعمار الغاصب اليمني المجوسي لبلادنا وكرامتنا وثرواتنا ومذهبنا السني الشافعي المعتدل والذي نشرة الأجداد عبر تجارة البحر الى كل دول العالم . وأنها ثورة حتى طرد أخر شيعي متطرف خارج عن عقيدة الجنوبيون ومذهبهم السني الشافعي والمتماسك عبر التاريخ الأسلامي والعربي الجنوبي .