اسامه بن لادن في واشنطن والقاعده لعبه امريكيه لمحاربة الاسلام بعد انهيار السوفيت

[%الوحيد%]

القاعده لعبه سياسيه وليسة حقيقه
يتناقل الاعلام العالمي موضوع الارهاب في كل ازمه تحصل هنا او هناك ويصورون القاعده هي من يقود ذلك الارهاب في العالم وهي سبب المشاكل ويذمونها ساعه عندما تلم بهم مشكله ويقربونها ساعه عندما يتخل عنهم الغرب ووتقوم دول العالم بتضخيم قدرات القاعده حتى انها فاقة قدرات العقل من حيث القدره والمال واتوجد في انحا العالم ولو ركز المتتبع على نشاط القاعده وتاريخ نشاتها وما يقال عن اعمالها وقياداتها وكيفيت يتم تمويله وكيفية حصولها على المال. باتمعن فسوف يكتشف بان تلك القاعده لعبه مصطنعه من قبل امريكه تم صناعتها لعدت اسباب وكان ذلك بعد انهيار الاتحاد السوفيتي لكي تخلق لها عدو جديد ولكي تحارب عدوها الحقيقي وهو الاسلام والمسلمين وتكون تلك الحرب حرب عقايديه وماليه بحجة الارهاب لقد وضعة امريكه الدول الاسلاميه تحت تصرفها قدره ومال فاليوم لايستطيع احد ان يحول اي ميلغ بدون ان يقدم به كشف لامريكه ولاتستطيع الدول الاسلاميه ان تتخذا قرار بدون الرجوع اليها وهذه السياسه جعلة امريكه بان تعين من الحكام من يمشون تحت كنفها واعطتهم الضوا الاخضر بان يضربون خصومهم وخصوم امريكه بحجة محاربة الارهاب فهذه السياسه سمحت لامريكه و للنظمه الدكتاتوريه بالقيام بما يريدون تحت محاربة الارهاب وكانوا يوجهه تلك الحرب بما يتماش مع سياسته كل طرف منهم ونتايج تلك الحرب واحد هوا القضاء على الاسلام واضعافه وايضا" القضاء على الاحرار بما يضمن بقاء تلك الانظمه والسؤال اين اسامه بن لادن ولماذا امريكه تركته ولم تقبض عليه ولم نسمع عن ملاحقته منذو فتره طويله فالجواب ببساطه فاسامه ومن معه في واشنطن فهذه العبه كبيره وخيوطها في كل مكان من العالم والذين دخلوا تلك العبه ام ان يكونون في الغرب تحت الحمايه وعلى المجهر بعد انتها دورهم في بلدانهم او تصفيتهم لكي لاتتسرب المعلومات لقد لحظة البعض من الاخوان يعطي هذا الجانب اهميه وكانه حقيقه وقضيه موجوده وهي في الحقيقه لعبه سياسيه وان القاعده الحقيقيه هي الاسلام في سياسة الغرب
دمتم بخير