إذن فليحكم سيدكم الزعيم على شعيفان بالموت شنقا؟

[alyazidi]

شعيفان الأخ العزيز عرفتك ويجب أن أكون شاهدا لك وعليك بالحق

فكما قلت لك إن شتموك أو نزلوا عليك بإنتقاداتهم أو تخوينهم فأكتب كل ما يقوله شخص منهم بورقه وإجعلها تحت قدمك إلى أن تصعد إلى الأعلى بإنتقاداتهم وفلسفاتهم ويكونون هم في أسفل السافلين ومعهم سيدهم الزعيم .

للأسف وكأن شعيفان سيحكم الجنوب لا يريدون إنتقادات بل يريدونه أن يكون شعيفان حاملا للطبل مثلهم شهادتي فيك على مارأت عيني وسمعت أذني يكفي أنك صادقا وأمينا ووالله لم أسمع منه أي أسلوب ضعفت به نفسه أمام المال غير أن بعض الأسماء التي تهاجم بشراسه سقطت من أول مقابله للأسف كانت على الإيميل أو وجها لوجه .

ماذا فعل أو ماذا قال أو ماذا ينوي شعيفان هل كل هذا لأنه ينتقد الأخطاء ويريد أن يوجه الدفه بالإتجاه الصحيح بدون أن يلمس الدفه حتى فقط يشير لهم بالإتجاه الصحيح إبتعدوا عن الرجال أنتم أيها الضعفاء والله إن تخوينكم سيوصل بكم إلى الحظيظ

أيها العملاء عند سيدكم الزعيم أنتم لا تبحثون عن وطن أنتم تبحثون عن نهب وطن مثل سيدكم الزعيم الذي حتى لم يجيب إلى يومنا هذا عن إجابه وافيه وكافيه ((أين أموال الجنوب)) وما تسمونه الرئيس الشرعي الذي شرعه الله عليكم دعونا نخوض للحظات بإسم سيدكم الزعيم ألم يتقبل عقله الشيوعيه وفتك بأرض الجنوب وشعبها ألم يكن حاكما ذات يوم وسلم البلاد بكل يسر وسهوله وتنازل هو عن الحكم ماذا يريد الآن لكل ثوره رجالها سلمتها وسلمت ومن لم يسلمها لا يسلم كان بين شعب يريد أن يأكل عظامه وبين دولة مجاوره تريد أن تشرب من دمه وسلم دولته وشعبه لأصحاب الجوار إذا فقد عفا عنه الزمن ماذا يريد الأن كنا ننادي بإسمه نعم كنا نريده أن يكون صاحب رؤيه وحكمه لكنه مازال يلعب على وتر العقل المخرف لا يريد أن يحكم ولكن يريد أن يسلم الحكم لحكومة الحزب مرة أخرى وأيضا يريد أن يتطمن بأن الأخوه الأعداء ليس لهم نصيب بالحكم راحت على سيدكم فالحراك إلى الأسوء بسببه .

شعيفان إسم إعتلى العلا ومن شعيفان رجل يستحق أن يناصره الرجال فالطيور على اشكالها تقع فأنا أعرف نفسي وشخصيتي ووقعت في معزة هذا الرجل فحكمت عليه هو شخص عادي ليس قياديا يحلل ويكتب وينتقد الخطأ ولكن هناك من لا يريده أن ينتقد الخطأ ويردوه أن يحمل الطبل مثلهم.

((كل واحد حر من يريد ينتقد فلينتقد ومن يريد يشل الطبل يشل الطبل ويطبل فوق رؤوسنا ونحن سننتقده))

إذا فيه خطأ فسامحوني لأن دمي ثار