القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
عدن تجتاحها الضنك ومئات الضحايا والاحتلال يصرف 150مليون لاطول علم في العالم
بعد فساد جامعة عدن ومختبراتها المتهالكه وقاعاتها الغير مكيفه وفساد رئيس الجامعه والقائمين عليها وشراء 55 سياره جراند فيتارا لشراء ولاء الاساتذه 00اقيم في دوله خليجيه واعرف عميد احد الكليات العلميه اشترى سيارته الخاصه من حر ماله وبالتقسيط المريح ماذا يجري هناك اشياء لاتصدق اضعكم مع جديد الفاسدين في صرف 150 مليون ريال لرفع علم [ضحايا الظنك في عدن بالمئات والمستشفيات خاليه على عروشها وحمران العيون والفاسدون يصرفون 150 مليون ريال لاعلى علم في العالم ماهو المهم تجهيز مشافي دولة الرمز ام نصب علم لايغني ولايسمن من جوع اضعكم مع جديد الفاسدين في عدن ولاحول ولاقوة الابالله وجمعه مباركه فيما الفقيه ينفي أي صلة للدولة بالمشروع.. 150 مليون ريال من خزينة الدولة لبناء سارية للعلم الأطول في عدن 3/6/2010 - الصحوة نت - عدن/ سمير حسن: أرجأت لجنة المناقصات بمحافظة عدن الفصل في الطلبات المقدمة من المقاولين بشان بناء سارية أطول علم في العالم بعدن إلى اجتماع لاحق وذلك عقب اجتماعا عقده أعضاء اللجنة هذا الأسبوع للوقوف أمام العروض المقدمة بهذا الشأن. وذكرت صحيفة "الأمناء" الصادرة من عدن القول بأن لجنة المناقصات بمحافظة عدن لا تزال تنظر حاليا في العروض المقدمة بشأن الطلب رقم 120 لعام 2010م لمشروع بناء سارية للعلم الأطول. وأشارت إلى أن المعلومات تفيد بأن مشروع بناء سارية للعلم الأطول سيكون في مساحة قدرها مائة متر مربع وموقعها حديقة النصر بمديرية خور مكسر ويشمل الحفريات وأعمالا خرسانية وغيرها من الأعمال الإنشائية في موقع السارية. وان ما يتعلق بالعروض فهي مقدمة من أربعة مقاولين أحدهم بمبلغ قدره 368 مليون ريال والعروض الأخرى تتراوح ما بين 138 مليونا و158 مليون ريال على أن يقوم صندوق النظافة وتحسين المدينة بمحافظة عدن بتمويل هذا المشروع الذي يهدف إلى تعزيز الولاء الوطني لدى العامة وإعلاء شأن العلم الوطني. يأتي هذا بعد أن كان صاحب فكرة مشروع "أكبر علم لأغلى وطن" "محمد يحيى الفقيه" قد نفى قبل أسبوع من الآن ما تناقلته بعض وسائل الإعلام اليمنية بشأن مصادر تمويل صناعة علم الجمهورية اليمنية كأكبر علم وطني في العالم. وقال في تصريح لـ"الصحوة نت" إن تمويل هذا المشروع قد تكفل به القطاع الخاص وبعض المغتربين اليمنيين ولم يكن من الميزانية العامة للدولة كما روجت لذلك بعض الصحف والمواقع الإلكترونية وإنما دور قيادة المحافظة إشرافي فقط - حد قوله. وأشار الفقيه إلى أن اللجنة التحضيرية للمشروع برئاسة وكيل محافظة عدن أحمد الضلاعي قد أقرت المرحلة الأولى من المشروع والمتمثلة بأن يتم التعاقد مع مصانع غزل ونسيج عالمية لصناعة مكونات العلم وفقا للمعايير والمواصفات المطلوبة لدخول علم اليمن الموسوعة العالمية "غينيس". فيما المرحلة الثانية تعنى بجلب العلم إلى محافظة عدن ومن ثم التعاقد مع محترفين ومحترفات من الأسر المنتجة والجمعيات للبدء في خياطة علم الجمهورية اليمنية، مشيرا إلى أنه سيتطلب لخياطة العلم ما يزيد على 200 خائط وخائطة من شبان وفتيات محافظات عدن. وأوضح محمد الفقيه: أن إسناد خياطة العلم لحرفيات وحرفيين يمنيين يهدف إلى تطوير أسر يمنية منتجة قادرة على الإبداع والمنافسة العالمية، مبينا أن من أهدافه تعزيز ورفع قيمة العمل الجماعي والمهني، ولفت انتباه المجتمع بقطاعاته كافة إلى إمكانيات السيدات العاملات في حرفة الخياطة في الإبداع. وأضاف إن هذا المشروع الذي سيقام في محافظة عدن تحت شعار "أكبر علم لأغلى وطن " يهدف عموما إلى تعزيز الوعي بأهمية العلم الوطني بصورته الصحيحة في الذهنية الجمعية للمواطنين وتذكير جميع أفراد المجتمع والمؤسسات والهيئات والجهات الحكومية والخاصة المختلفة بأهميته و ضرورة الاهتمام به وحمايته من أي أضرار تلحق به. وقد أثار إعلان هذا العلم بكلفة تفوق "40" مليون ريال، الذي يعد أكبر علم وطني في العالم، ردود أفعال واسعة بين صفوف المواطنين. واعتبر عدد من المواطنين فكرة العلم التي أعلن عنها الشهر الماضي عقب رفع علم بالقرب من القصر الجمهوري بمنطقة الفتح أنفقت عليه أكثر من عشرة ملايين ريال، اعتبروها إحدى صور أشكال الفساد وتبذير المال العام. وقالوا في تصريح لـ"الصحوة نت" بأن الأمر لا يعدو عن كونه إهدار للمال العام من قبل من وصفوهم بالمسترزقين بالأزمات تحت غطاء الوطنية والوحدة، مستغلين ما تمر به البلد من أوضاع وأزمات. وفى تصريح صحفى طالب مدير المخالفات بديوان محافظة عدن "وسام عبدالرحمن" بإلغاء ما وصفها فكرة مشروع إقامة العلم الأطول في الجمهورية والعالم. واقترح وسام على السلطة المحلية وقيادة المحافظة تنفيذ مشروع (عدن وايرلسك) بحيث يوفر لجميع زائري المحافظة في حدث خليجي 20 إمكانية تصفح الإنترنت مجاناً وبسهولة ويسر عبر الشبكة واجتذاب عدد أكبر من المشاركين, مقترحاً أيضاً صورة العلم ضمن خدمة الشبكة أُثناء التقاط البث لأي متصفح باعتباره أكثر قيمة ومعنى من علم قماشي معرض للتلف مع حرارة الشمس والرياح. وكانت مصدر محلي بمديرية التواهي قالت الشهر الماضي إن السلطة المحلية أنفقت على علم تم رفعه بالقرب من القصر الجمهوري بمنطقة الفتح الشهر الماضي أكثر من عشرة ملايين ريال. وأضاف المصدر أن العلم الذي بدأ يرفرف مطلع الأسبوع رفع على سارية طولها يزيد عن (75) متر ويبلغ طوله عشرين متر وعرضه (8) أمتار. وأشار المصدر إلى أن السلطة المحلية بالمديرية تقوم حاليا بأعداد تصور لرفع علم أخر على قمة الجبل المطل على مدينة التواهي بالقرب من محطة الإرسال الإذاعي والتلفزيوني في ضوء دراسة فنية شاملة بارتفاع يتراوح طوله ما بين 70 إلى 80 مترا وبعرض20 متر. من جهة أخرى يعكف فريق مختص بمحافظة عدن على دراسة المساحات المقترحة لعرض أكبر علم وطني في العالم، ويأتي ذلك بعد أن وقعت "موسوعة غينيس" للأرقام القاسية مع المواطن اليمني محمد يحيى الفقيه اتفاقا مبدئيا لتصميم أكبر علم وطني في العالم. وقال حينها "محمد الفقيه" إن " غينيس" أبرمت معه عقدا لتصميم العلم الوطني للجمهورية اليمنية بمساحة 54.000 متر مربع وبمواصفات عالمية دقيقة.. مشيرا إلى أن هذا العلم سيتم عرضه بمحافظة عدن نهاية العام الجاري تحت شعار "أكبر علم لأغلى وطن " متزامنا مع الحدث الرياضي" خليجي عشرين" وأضاف: إن اللجنة المكلفة من محافظ محافظة عدن عدنان الجفري لدراسة تحديد موقع إنشاء العلم تمّت دراسة جميع الأماكن داخل محافظة عدن وحولها و اقترحت أربعة مواقع تصلح لعرض العلم في احدها وهي المساحة الواقعة خلف ملعب 22مايو، و المساحة الواقعة بجانب فندق عدن باتجاه الجسر و حرم جامعة عدن و المساحة المحاذية لطريق ساحل أبين. وعن الفترة الزمنية لتنفيذ العلم قال الفقيه: أنه وقع اتفاقا مبدئيا مع ثلاثة مصانع في الصين لصناعة العلم على مرحلتين: الأولى تتمثل بقيام الثلاثة المصانع انجاز الكتل الثلاث المكونة للعلم الوطني كل لون في مصنع في مدة زمنية لا تزيد عن شهر واحد، ثم مرحلة تجميعها، و تتطلب هذه العملية شهر حتى يكون العلم مكتملا و جاهزاً لشحنه من الصين إلى موقع العرض في اليمن بمحافظة عدن. منوهاً إلى أنه مع انجاز هذا العلم بمواصفاته العالمية الدقيقة ومساحته الكبيرة التي تزيد عن مساحة ستة ملاعب كرة قدم سيحطم الرقم القياسي لأكبر علم وطني في العالم حالياً، ويتطلب لعرضه في محافظة عدن حوالي 5000 مواطن |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:10 PM.