((( الثلاثين من نوفمبر .. جريمة التاريخ )))

[fsa]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشائر موضوع رائع وإثراء أروع من القدير fsa أتفق تماما مع طرح الأخوين بوعمر و fsa في إن هذا اليوم هو يوم نكبه بأمتياز إذا أخذناه من جانب السطو الذي تعرض له إستقلال الجنوب العربي . فبدلا من أن يعلن قيام الدوله الجنوبيه وفقا لوثيقة الإستقلال الصادره من الجمعيه العامه للأمم المتحده أعلن شله من الحمقى الجنوبيين يقودهم لوبي يمني منح الجنوب العربي كاملا لليمن مما يعني أنهم إستبدلوا الأستعمار البريطاني بالأستعمار اليمني . وبالتالي فالثلاثين من نوفمبر هو ليس يوم للإستقلال بكل تأكيد . لذلك دعونا نأخذ هذا اليوم على إنه اليوم الذي خرج فيه الإستعمار الأول إي أن نفصل المناسبتين حتى وإن كانا في يوم واحد على الأقل في هذه المرحله وبعدها يكون لكل حادث حديث .. موضوع قيم ومداخلات قيمه تستحق التثبيت .

ما يتم هو تزوير التاريخ
وتأكيد على حقوق اليمنيين
ألأحتفالات التي يقومون بها الثوار هي أحتفالات بعيد أستقلال جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية وهاذة كذبة لان جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية هي أدارة يمنية تم أعلانها في ٣٠ نوفمبر
أي بعد جلاء أخر جندي بريطاني وبريطانيا لم تحتلها
من جانب أخر هي لا تمثل شعب وأرض الجنوب
والاعتراف بها يعني أن الجنوب العربي هو جنوب اليمن جزء وشطر من اليمن.
أذا تم الاستسلام للامرالواقع فاليمن شعب واحد
وما تم في ٢٢ مايو ١٩٩٠م هو عمل حق أعادة جنوب اليمن الى اليمن
مثل ما تم أعادة شرق المانيا الى المانيا وجنوب فيتنام الى فتنام
أذا استسلمنا لجنوب اليمن أواليمن الديموقراطي نحن شعب واحد
وأي محاولة لتقسيم شعب أو دولة اليمن جريمة يحرمها القانون الدولي
والوضع ليس أستعمار ولا يحق تطالب باستقلال
والعودة الى التشطير جريمة لان الشعب اليمني ناضل من ١٤ أكتوبر على الوحدة وفي المفاوضات سوف يكون العالم مع أصلاح النظام وليس بالعودة الى التشطير وبعد سوف ينظر الى الوحدة كما يردده ألأشتراكيين اليمنيين هذا كلأم لا يقبله العقل والمطق السليم
الاستاذ البيض جرب العمل الهمجي في ١٩٩٤م وفر هارب ونام خمسة عشرعاماَ واليوم يعيد الكرة من جدد ولا يعطي أعتبار
لا لشعب الجنوب العربي ولا للعالم فهو لا يريد
ولا يهمه أن يستفيد من الماضي ما يقوم به هو يريد
يقول للعالم أن الوحدة على صحيح فقط الذي
أجرم في حقها الرئيس علي عبدالله صالح
لا يهمه هوية ولا شعب ولا أرض لا عدن ولا الاحقاف
يهمه أن يتلذذ عند ما هو من ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م يشاهد اليمنيين وهم يسفكون دما شعب الجنوب العبي طوال٤٢ عام من القتل
وفي الاخير هو سوف يهرب ويعتكف كاعادته ولا يهمه النتائج
حتى اليوم كل ماقتلوا مجموعة قال القضية الجنوبية ستشتهر
وهو يردد الاستقلال الثاني نربده يحدد منهم شهداء الاستقلال ألأول
لانه في لواقع كل الذين قتلوا كانت معارك فيما بينهم أي بعضهم البعض
التمسك بالاحتفال باكتوبر ونوفمبر هو التمسك بحقوق اليمنيين وهو يومهم لانهم ضموا الجنوب العربي واصبح شطر وجزء من اليمن وكلفوا عبد الفتاح اسماعليل وزير لشؤون الوحدة اليمنية وتغير وضعه من مهاجر غير شرعي الى مواطن لان الهوية أصبحت اليمنية رغم عن شعب الجنوب العربي