(ما أللعن من يهودي إسرائيل إلا يهودي سنحان)

[امامنا علي]

ما أللعن من يهودي سنحان إلا يهودي إسرائيل) ( بقلم : سالم حافظ العلم )


كتابات حرة لحج – لندن " عدن برس " خاص : 4 – 11 – 2009
كان أبي يقول لي ( يا أبني لما تكون تكذب كن أكذب كذبه ممكن نصدقها أو لا تكذب خيرٌ لدنياك و آخرتك) و سمعت كلام أبي فليحفظه الله , و ليقر عينه بأخوتي إن خذلته.
(صرح مصدرٌ يمني مسئول (مسلم) بأن القوات البحرية اعترضت سفينة إماراتيه تحمل أسلحة متجهة لدعم الحراك السلمي الجنوبي) .

ولكن المصدر اليمني لم يحدد لنا أي ميناء تسيطر عليه قيادة الحراك السلمي كانت السفينة ستفرغ حمولتها , لا سيما و قيادة الحراك مطاردون في أعالي الجبال , فهل سيكون ميناء ذي صراء في أعلى جبال يافع , أم ميناء يشبم في أعلى جبال العوالق
لو كان المصدر اليمني المسئول رباه أبي كان قاله أكذب كذبه ممكن نصدقها أو لا تكذب.
( صرح مصدر يمني مسئول (مسلم ) بأن قوات خفر السواحل اعترضت سفينة إيرانية تحمل أسلحةً لدعم الحوثي ) . ولم يحدد المصدر في أي ميناء كانت ستفرغ السفينة حمولتها , فهل هو ميناء جبال مران , أم ميناء حرف سفيان .
كما أن المصدر لم يحدد طبيعة حاجة الحوثي للأسلحة المتوسطة و الخفيفة حمولة السفينة , هل هي للاستخدام المنزلي أم أنها ألعاب أطفال مقارنة بالأسلحة الثقيلة التي أصبح يمتلكها الحوثي , من دبابات تي55 و تي62 , و عربات همر المدرعة المسلحة برشاشات عيار 14,5 و رشاشات عيار 12,7 و أنواع من المدفعية و ألاف قطع الأسلحة الخفيفة التي سيطر الحوثي على بعضها من فلول الجيش المهزوم , و اشترى البعض من القيادات السنحانية للجيش اليمني , الذين حصلوا على مناقصة وكالة توريد الذخائر لهذه الأسلحة لدى حكومة الحوثي مدى الحياة.
[ صرح مصدر يهودي مسئول ( يمني لأن الضابط من أصول يمنية ) بأن البحرية الإسرائيلية اعترضت سفينة إيرانية تحمل أسلحة متجهة إلى لبنان لدعم حزب الله , و أضاف المصدر أن السفينة تم تحميلها في ميناء دمياط المصري دون معرفة قبطان السفينة و الشركة المالكة وعمال التحميل و إدارة الميناء وحتى السفينة نفسها عن طبيعة الحمولة ] هذا وقد فتحت البحرية الإسرائيلية أبوابها للصحفيين و وكالات الأنباء لتصوير حمولة السفينة.
[ قفل علينا يهودي إسرائيل ( اليمني) كل أبواب التشكيك و التسأولات , وكل الثغرات , حسبي الله عليه من ولد , أما يهودي سنحان (اليمني المسلم) أعتقد عاده يتعلم اليهودة ]
كان أبي يقول لي مثل شائع باليمن : ما أللعن (أخطر و أشد ذكاءً) من يهودي صنعاء إلا يهودي ذمار (مع اعتذاري الشديد لأهل صنعاء وذمار بل الشعب اليمني كله على إيراد هذا المثل).

و اليوم أنا أطور لكم المثل ليتخلص أهل صنعاء وأهل ذمار منه , و أقول لكم (ما أللعن من يهودي سنحان إلا يهودي إسرائيل

)

مجلس قيادة الثورة – ذي صراء – محافظة لحج

وانا ازيد تطويره ليتخلص أهل صنعاء وأهل ذمار واهل إسرائيل منه , و أقول لكم (ما أللعن من يهودي إسرائيل إلا يهودي سنحان )

المجلس الوطني