القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
سيأتي يوم لا مفر منه إلى سوق الآثار؟ياعبدة الأصنام.
سيأتي هذا اليوم لا محالة ونرى أن أسلوب القعادة التاريخية هو نفس أسلوبها القديم ولذلك نقول أن القديم أصلي لا يتغير على نفس الوتر أو الأسلوب هو ذاك الأسلوب لا يوجد تغيير لايوجد أبدا عقليه تواكب العصر الحديث
أريد أن أغير أريد أن أجدد من مظهر منزلي فالقعادة تاريخيه ((بخمسين ألف دولار)) والقعاده الجديدة ((بخمسمائة ريال)) يا أبني خذلك جديدة مالك ومال القديم ..............لا يابه لا أنا أشتي القديم الأصلي.........يا أبني هذه جديدة ومنظرها أفضل وأحلى وتتمتع بليونة مع الموضة ومع الزمن الذي تمضي به وتعاصره ..........لا يابه؟ ..........أنا يا أبني عاصرت الزمن القديم وها أنا أعاصر زمنكم على آخر زماني ورأيت العجب العجاب في زمنكم كل شيء جديد ومتطور يفيد الانسان لاتكن (كالقعاده القديمه)( بعقل قديم ) أجعل عقلك يواكب العهد الذي تمضي به لقد قاسينا من زمننا وعانينا الكثير من فقر وعمل وتعب وفتنه اليوم مع التطور والنضوج والخروج من الجهل أصبح كل شيء يريح الأنسان متواجد في عهد التطور وانفتاح العالم لا تجعل عقلك مغلق يا أبني ولاتكن من الأغبياء عشاق الآثار والذين يشترونها بمليارات الدولارات وملايين وآلاف وهي قطعه قديمه رما بها صاحبها بالعراء جاء ليلتقطها الأغبياء من زمنك هذا لا أتحدث عن آثار وتواريخ العهود القديمة كآثار نحتاج أليها لمعرفة تواريخنا وأجدادنا ونستفيد من علمهم ونضيف عليه العلم الجديد أنما أحدثك عن عهد لم يكن بعيد مثل أم كلثوم ومنديلها الشهير ونظارتها الأشهر ومثل شرابة فلان الذي قتل في عهد فلان وسيارة البورش التي تم تجديدها مع قدمها سنينا طوال وبيعت باعلى سعر من السيارة الجديدة التي هي أقوى وأفضل شكلا ومضمونا وفنا وانسيابية وأكثر أمان. إياك يا أبني ثم إياك أراك يوما تقف في سوق الآثار ويعطيك الله رزقا لكي ترمي به هناك أن المبذرين كانوا أخوان الشياطين إياك أن أراك تنافق أمام الناس لتثبت حبك لشخص معين وتشتري جزمته القديمة بمئات الدولارات أو شرابة فلان الذي كان حاكما .......بالآلاف أنها نعمه فحافض عليها من الزوال فما فات قد مات ولن يعود وإذ حاولتا أن تحيي الميت فستلحق به إلى القبر فلن يكن متواجد في تلك الأسواق إلا عبدة الأصنام الذين يهبون ولائهم وحبهم لأشخاص ولا يهبونه لله لن تجد منهم من يعطي فقيرا بهذا المبلغ ولن يتبرع لمسجد بقيمة الشرابة التي اشتراها حبا بالشخص الذي قد انتهى يوما من الأيام بل تجدهم يكفرون بنعمة الله فهؤلاء هم ((عبدة الأصنام)). التعديل الأخير تم بواسطة GANOBI_2010 ; 02-03-2009 الساعة 05:08 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:28 PM.