القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
عودة الاشتباكات بين الجيش وأتباع الحوثي بصعدة
عودة الاشتباكات بين الجيش وأتباع الحوثي بصعدة! صعدة «الأيام» خاص:
قام مسلحون من أتباع الحوثي صباح أمس بتقطع لشاحنة عسكرية تابعة للجيش كانت تحمل على متنها دبابة عسكرية بينما كانت قادمة من صنعاء في طريقها إلى محافظة صعدة، حيث هاجمها أفراد المجموعة المسلحة في منطقة المهادر، فاشتبكوا مع الجنود الذين كانوا يحرسونها فأصابوا منهم اثنين بجروح، كما تمكنوا من ضرب جميع اطارات الشاحنة وأعاقوها عن مواصلة المسير. وعلمت «الأيام» ان وحدات الجيش المرابطة بصعدة أرسلت قوة كبيرة لنجدة الشاحنة الا أن معلومات تشير الى أن الأخ محافظ صعدة وجه وحدات الجيش بضبط النفس. كما قام مسلحون صباح أمس الأول بمهاجمة إحدى النقاط العسكرية المرابطة في طريق الابقور - الطلح وأدى ذلك الهجوم إلى اصابة جندي بجراح بينما تمكن أفراد المجموعة المسلحة من الفرار. وتفيد معلومات بأن سبب تجدد المواجهات يعود إلى تعرض مجموعة من اتباع الحوثي قبل عدة أيام إلى اطلاق نار من وحدات الجيش المرابطة بالطلح فدار بين الطرفين مواجهات مسلحة أدت الى مصرع أحد أتباع الحوثي واصابة آخر. يذكر أن الأخ يحيى الشامي، محافظ صعدةك ان قد أعلن في مؤتمر صحفي بمناسبة زيارة 75 عضوا بمجلس النواب في 27/2/2006م، عن صدور توجيهات وقرارات بوقف اطلاق النار واطلاق سراح 300 شخص من أقرباء المتهمين بالتمرد، وذلك تنفيذا لقرار العفو الشامل الذي أصدره فخامة رئيس الجمهورية. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 04-13-2006 الساعة 11:15 PM |
#2
|
||||
|
||||
أخبار: يحيى الحوثي يتهم الأمن بضرب السجناء ومداهمة بيوت المفرج عنهم! الأربعاء 05 أبريل 2006
اتهم النائب البرلماني يحيى الحوثي -المقيم حاليا في الدنمارك- الأجهزة الأمنية بالاعتداء بالضرب على المعتقلين من انصار والده وبمداهمة منازل بعض من افرج عنهم بموجب قرار العفو العام الذي اصدره الرئيس علي عبدالله صالح في سبتمبر الماضي. وقال الحوثي في رسالة إلى «الوسط» إن مجموعة من العساكر في سجن الأمن السياسي بمحافظة صعدة قاموا بالاعتداء على السجناء لاجبارهم على «البصم» على أوراق بيضاء إلا أن هؤلاء امتنعوا ما جعل العسكر يقدمون على ضرب ثمانية منهم ضربا مبرحا على حد قوله. واضاف: كما قامت قوات عسكرية بمداهمة بيوت العائدين إلى منازلهم في مديرية وشحة بمحافظة حجة والذين أفرج عنهم بموجب قرار العفو العام واعلان اللجنة الأمنية العليا وقال: ان اثني عشر من العائدين تحصنوا في احدى الجبال بعد عملية المطاردة وان قوات الجيش تحاصرهم حالياً.. ودعا الحوثي السلطات إلى التزام السلم والأمن واحترام ما يصدر عنها وتوجيه المسؤولين بالتعامل المسؤول مع المواطنين في صعدة التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 04-13-2006 الساعة 11:11 PM |
#3
|
||||
|
||||
مساع حثيثة لتجاوز التوتر الناشب بين وحدات الجيش وأتباع الحوثي؟ صعدة «الأيام» خاص:
اشتبكت صباح أمس الأربعاء وحدات من الجيش المرابطة في جبل القرن بمنطقة آل سالم بمحافظة صعدة مع مجموعة من أتباع الحوثي، حيث تبادل الطرفان اطلاق النار الذي استمر قرابة الساعة، ولم ترد أي معلومات عن خسائر في الأرواح بين الطرفين. وأفادت مصادر محلية أمس بأن أجواء من التوتر تسود بين وحدات الجيش والأمن وأتباع الحوثي في المحافظة، في الوقت الذي يبذل فيه الأخ يحيى الشامي، محافظ صعدة مساعي حثيثة لتلافي هذا التوتر من خلال قيامه بمشاورات واسعة مع مشايخ القبائل والشخصيات المقربة من بدر الدين الحوثي من جهة ومع قادة وحدات الجيش والأمن من جهة أخرى. وكان المحافظ الشامي منذ تعيينه قبل شهرين قد تمكن من ايقاف المصادمات واعادة السكينة إلى مناطق المحافظة التي شهد بعضها تجدد الاشتباكات قبل 4 أيام. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 04-13-2006 الساعة 11:12 PM |
#4
|
||||
|
||||
التوتر يعود إلى صعدة بعد اشتباك مسلح بين الجيش وحوثيين! الشورى نت -متابعات ( 13/04/2006 )
أفادت صحيفة الأيام الصادرة اليوم أن أجواء من التوتر تسود محافظة صعدة بعد حدوث اشتباكات واطلاق نار متبادل يوم أمس الأربعاء بين وحدات من الجيش وعناصر من أتباع الحوثي. وقالت الصحيفة إن الاشتباك الذي شهدته منطقة آل سالم في محافظة صعدة بين وحدات من الجيش المرابطة هناك وبين مجموعة من اتباع الحوثي تبادل الطرفان خلاله اطلاق النار قرابة ساعة، مشيرة الى عدم ورود أي معلومات عن الخسائر في الارواح بين الطرفين. ونقلت عن مصادر محلية قولها ان محافظ المحافظة يحيى الشامي يبذل مساع حثيثة لتلافي التوتر الذي خلفه الاشتباك من خلال قيامه بمشاورات واسعة مع مشايخ القبائل والشخصيات المقربة من العلامة بدر الدين الحوثي من جهة ومع قادة وحدات الجيش والامن من جهة اخرى. وكان اشتباك اخر اندلع قبل 4ايام عندما اطلق جنود في نقطة عسكرية النار على سيارة كانت تقل مجموعة من اتباع الحوثي أدى الى مقتل احدهم وجرح اثنين اخرين مطلع الاسبوع. وفي تصريح سابق للشورى نت كان عبد الملك الحوثي قد حذر من عودة اجواء الحرب بفعل هذه الاحداث التي تزامنت مع تعزيزات عسكرية رصدت في مناطق متفرقة من المحافظة. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 04-13-2006 الساعة 11:09 PM |
#5
|
||||
|
||||
نجل الحوثي يؤكد عودة التوتر إلى صعده أخبار الوطن: و قوات الجيش التي ترابط في محافظة صعده لا تزال تواصل خطوات التصعيد رغم فترة التهدئة التي حدثت في الآونة الأخيرة ! الخميس 13 إبريل-نيسان 2006 / مأرب برس / خاص
ذكر يحيى الحوثي نجل بدر الدين الحوثي من مقر إقامته في ألمانيا أن قوات الجيش التي ترابط في محافظة صعدة لا تزال تواصل خطوات التصعيد رغم فترة التهدئة التي حدثت في الآونة الأخيرة. وقال الحوثي: إن قوات الجيش رغم إعلان العفو الأخير قبل شهر لم ينسحب من مواقع المواجهة، ولم يرفع الحواجز من القرى والمزارع والطرقات والأسواق. من جهتها نفت الحكومة اليمنية هذه الأنباء, وأشار محافظ صعدة العميد يحيى الشامي, إلى استغرابه مما تردد عن وجود تصعيد في بعض مناطق المحافظة، نافيًا أن تكون تلك المعلومات صحيحة. كما أكّد وجود جهود حكومية حثيثة لتعويض المحافظة عما فاتها من مشاريع وخدمات خلال سنوات المواجهات مع أنصار الحوثي. وقال الشامي في تصريحات لصحيفة 'المؤتمر': إن من يزعم أن هناك توترًا أو حربًا فإن عليه أن يقدم الدليل. يذكر أن المواجهات التي اندلعت بين القوات اليمنية وأنصار الحوثي في 28 يونيو 2004 - واستمرت حتى الشهر الماضي خلّفت مئات القتلى بحسب الداخلية اليمنية في حين أن المعارضة قدّرت عددهم بالآلاف. |
#6
|
||||
|
||||
حملة عسكرية في المنطقة رغم الاعلان الرسمي بانتهاء الحرب اشتباكات مسلحة في صعدة اثر مقتل أحد أتباع الحوثي واعتقال عشرة آخرين من قبل القوات الحكومية الشورى نت-خاص ( 02/06/2006 ) تدور اشتبكات مسلحة منذ ساعات بين القوات الحكومية وأتباع الحوثي في صعدة.
وعلمت الشورى نت من مصادر محلية أن الاشتباكات الدائرة بدأت إثر شن السلطات حملة عسكرية بعد ظهر اليوم الجمعة، في منطقة سوق الطلح القريبة من مدينة صعدة، ضد أتباع الحوثي بعد توترات بين الطرفين بدأت منذ الصباح الباكر باعتقال القوات عشرة أشخاص من جماعة الحوثي في منطقة مران ثم قيامها مع حلول الظهر بقتل شخص آخر منهم في سوق الطلح. الاعتقالات نفذتها القوات الحكومية بمبرر أن شعار جماعة الحوثي سمع في الليلة الماضية يردد في بعض المناطق من قبل أشخاص منهم، وهو الأمر الذي تعترض عليه السلطات بشدة، غير ان التوتر الذي أثارته الاعتقالات ما لبث أن تصاعد بعد ان قتلت قوات حكومية أحد أتباع الحوثي ويدعى علي محمد عرفج في سوق الطلح البعيد عن المنطقة التي شنت فيها الاعتقالات. وحسب المصادر فقد قتل «عرفج» بطريقة الاغتيال من قبل الجنود حين كان ماراً بالسوق، وقد قامت لجنة الوساطة التي تشرف على اتفاق الصلح بين الحكومة والحوثيين والساري منذ أشهر، قامت فور حادثة القتل بالتواصل مع الطرفين وطلبت إليهما عدم التصعيد أو اتخاذ أي موقف قبل نزولها الميداني والتحقيق في الحادث، ووافق محافظ المحافظة يحيى الشامي على طلب الوسطاء كما وافق أتباع الحوثي، غير أن القوات الحكومية ما لبثت ان بدأت شن الحملة العسكرية التي أفضت إلى نشوب الاشتباكات الدائرة حتى ساعة كتابة الخبر. المصادر ألمحت أن والد الشخص المقتول قد قتل بطريقة مماثلة وفي نفس السوق في الحادثة الشهيرة التي أدت قبل نحو عام إلى نشوب الحرب الثانية بين قوات الحكومة واتباع العلامة بدر الدين الحوثي، ويعد علي عرفج «الابن» مقربا من الشيخ عبدالله عيضة الرزامي الذي قاد المواجهات المسلحة مع الحكومة منذ الاعلان عن مقتل زعيم تيار الشباب المؤمن حسين الحوثي في سبتمبر 2004م. وقد أبدت المصادر خشيتها من أن تكون الأحداث الأخيرة بداية لحرب رابعة في المنطقة ونهاية للصلح الذي كان أعلن بين الطرفين بموجب قرار من رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح بإنهاء الحرب والعفو العام عن تيار الحوثي وإطلاق سراح السجناء وإيقاف الاعتقالات والملاحقات، وهو القرار الذي أصدرت الحكومة إثره إعلانا رسميا بانتهاء الحرب والعمليات العسكرية في صعدة. |
#7
|
||||
|
||||
الجيش يشن حملة اعتقالات في مران اللواء (117) رد على في وقت متأخر من المساء بإطلاق أعيرة نارية كثيفة في الجو، لإيقاف الهتاف، وباشر من الصباح بحملة اعتقالات واسعة طالت معظم الرجال من أهالي "القزعة" بدر الدين الحوثي
قامت فرق عسكرية تابعة للجيش والأمن بحملة اعتقالات واسعة في منطقة "القزعة" مران بمحافظة صعدة، منذ صباح أمس. وقالت مصادر في المنطقة لـ"الاشتراكي.نت" أن اللواء 117 الذي يقوده عبدالعزيز الذهب نفذ الاعتقالات بذريعة سماع أصوات تكبير في المنطقة مساء أول أمس، كما سمعت أصوات تهتف بترديد الشعار "الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل". وأفاد شهود في المنطقة أن اللواء (117) رد على في وقت متأخر من المساء بإطلاق أعيرة نارية كثيفة في الجو، لإيقاف الهتاف، وباشر من الصباح بحملة اعتقالات واسعة طالت معظم الرجال من أهالي "القزعة"، وأفرجت القوات الحكومية عن معظم المحتجزين بعد التحقيق معهم، فيما أبقت على عشرة منهم رهن الاعتقال حتى كتابة هذا الخبر. ورغم عدم معرفة الذين قاموا بترديد الشعار إلا أن العشرة من أبناء "القزعة" ما يزالوا معتقلين، ولم يتسنى لـ"الاشتراكي.نت" معرفة سوى أسماء سبعة من المعتقلين هم: عبدالغني حسين المراني جعفر جارالله فاضل محمد ناصر بالذي (12 عاماً) محمد عبدالله الدرني حسين ضيف الله قصعة عادل ضيف الله قصعة محمد مفرح أحمد التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 06-03-2006 الساعة 06:19 AM |
#8
|
||||
|
||||
الحوثيون يحولون معركتهم ضد الموالين للسلطة ويمنعون الجيش من التدخل!!! مازالت الاشتباكات تتواصل حتى اللحظة.. بعدما نشبت بين أعضاء في الشباب المؤمن ومؤيدين للدولة بعد منعهم أحد أعضاء التنظيم من إلقاء خطبة الجمعة في أحد المساجد بمديرية قطابر
03/06/2006 م - 22:46:06 اتخذت المواجهات المسلحة الدائرة في صعدة منحى آخر في اليوم الثاني على اندلاعها، فقد انحصرت بين المقاتلين الحوثيين ورجال القبائل الموالين للدولة في مديرية قطابر. وقال مصدر محلي لـ"الاشتراكي.نت" إن التاجر احمد دخنان الذي يقف إلى صف الدولة لقي مصرعه ظهر اليوم بنيران المقاتلين الحوثيين ورد رجال القبائل بقتل اثنين من المسلحين. وكشف المصدر أن المسلحين الحوثيين أخذوا يزحفون على مديرية قطابر (نحو 50 كم شمال صعدة) لمساندة رفاقهم وقد أمنوا الطريق من منطقة الجعملة حتى يسلم ومنعوا قوات الجيش من التدخل في المديرية. ووفقاً لمصدر "الاشتراكي.نت" مازالت الاشتباكات تتواصل حتى اللحظة. وكان مقاتلو الحوثي قتلوا ثلاثة جنود وأسروا رابعاً بعد ظهر أمس في منطقة رغافة على الطريق بين مدينة صعدة وقطابر كما استولوا على طقم عسكري في كمين نصبوه لثمانية أطقم عسكرية كانت متجهة إلى قطابر لإمداد رجال القبائل الذين كانوا بدؤوا الاشتباك مع الحوثيين. واضطر أفراد الجيش إلى التراجع بعد مقتل زملائهم فيما تم الإفراج عن الأسير والطقم في وقت لاحق بعد تدخل لجنة الوساطة التي سعت إلى إنهاء الحرب سابقاً. ونشبت المواجهات بين أعضاء في الشباب المؤمن (الاسم التنظيمي لأنصار الحوثي) ومؤيدين للدولة بعد منعهم أحد أعضاء التنظيم من إلقاء خطبة الجمعة في أحد المساجد بمديرية قطابر. وكان الخميس الماضي شهد الشرارة الأولى التي وترت الموقف باحتجاز السلطات عشرة من أنصار الحوثي إضافة إلى إطلاق اللواء 117 النار باتجاه مكان علت منه هتافات بالشعار الحوثي الذي يندد بأميركا وإسرائيل وتتحسس منه سلطات الدولة. كما لقي أحد القادة الميدانيين في الشباب المؤمن مصرعه ظهر أمس في سوق بني معاذ بينما كان يشتري مستلزمات لعائلته. وعلم "الاشتراكي.نت" أن النيران التي قتلت علي سعد عرفج المقرب من قائد الشباب المؤمن عيضة الرزامي، انطلقت من سيارة "هايلكس" كانت مسرعة وعادت باتجاه مدينة صعدة. وكان الهدوء قد عاد إلى صعدة بعد تعيين العميد يحيى الشامي محافظاً لها مطلع آذار "مارس" الماضي. يذكر أن الحرب اندلعت بين تنظيم الشباب المؤمن بقيادة الزعيم الشيعي حسين بدرالدين الحوثي والقوات النظامية في حزيران "يونيو" 2004م وانتهت بمصرع حسين في أيلول"سبتمبر" من العام نفسه. وقامت حرب ثانية بين الطرفين في أيار "مايو" 2005م برز فيها عالم الدين بدرالدين الحوثي(والد حسين) إلى الواجهة، واستمرت حتى تعيين "الشامي" محافظاً لصعدة. ويخشى أن تمثل المواجهات الحالية بداية لحرب ثالثة. |
#9
|
||||
|
||||
الاشتباكات مستمرة في صعدة! مقتل 3 عسكريين وإصابة 2 من أنصار الحوثي!! الشورى نت-صعدة ( 03/06/2006 )
علمت الشورى نت أن الإشتباكات بين القوات الحكومية وأنصار الحوثي لا زالت مستمرة بشكل متفرق في عدد من المناطق في صعدة. ونقلت مصادر صحفية عن مصادر عسكرية تأكيدها بأن 3 عسكريين لقوا مصرعهم صباح اليوم السبت في مواجهة مع أنصار الحوثي في مديرية جماعة فيما جرح اثنان من أنصار الحوثي خلال المواجهة التي أعقبها شن حملة عسكرية في المنطقة. وكانت الاشتباكات بين الطرفين تجددت أمس الجمعة إثر قتل السلطات أحد أتباع الحوثي في منطقة سوق الطلح واعتقالها عشرة آخرين في منطقة مران على ذمة ترديدهم للشعار المناهش لأميركا واسرائيل، وعجزت لجنة الوساطة التي تشرف على تنفيذ اتفاق الصلح المبرم بين الطرفين منذ فبراير الماضي، عجزت عن الحؤول دون تجدد المواجهات عقب التوتر الذي ساد إثر عملية الإعتقالات والقتل. |
#10
|
||||
|
||||
تشييع جنديين في صنعاء واشتباكات لأنصار الحوثي مع مجاميع قبلية، الشورى نت-صعدة ( 04/06/2006 )
شيعت السلطات اليوم الأحد جنديين قتلا ضمن جنود آخرين خلال المواجهات التي تجددت اليومين الماضيين مع أنصار الحوثي في صعدة. وقالت مصادر صحافية أن وزارة الداخلية شيعت في صنعاء اثنين من أربعة جنود على الأقل قتلوا في مواجهات مع مجموعات من تيار الشباب المؤمن اندلعت يوم أول أمس الجمعة ولا زالت مستمرة حتى الأن بشكل متفرق وفي عدد من مناطق محافظة صعدة. وكانت مصادر عسكرية أكدت يوم أمس أن ثلاثة عسكريين قتلوا في تبادل لإطلاق النار بين طقم عسكري ومسلحين من أتباع الحوثي في مديرية جماعة، ولم يعلم إن كان هؤلاء العسكريين هم أنفسهم الذين شيعوا اليوم أم أنهم ضحايا آخرين. وينذر استمرار الاشتباكات وتوسعها في أكثر من منطقة بتعقد الأوضاع من جديد والدخول في حرب جديدة هي هذه المرة الحرب الرابعة. ونقلت مصادر صحافية أن المواجهات امتدت لتشمل قبليين مواليين للدولة يخوض معهم أنصار الحوثي الآن اشتباكات في مديرية قطابر ومنطقة الجمعة ، وكانت القوات الحكومية استعانت في الجولات الثلاث للحرب خلال السنتين الماضيتين بمجاميع قبلية لمواجهة أنصار العلامة بدر الدين الحوثي ونجله "حسين" زعيم تيار الشباب المؤمن. وكانت حملات عسكرية قد شنت منذ الجمعة على مناطق ينتشر فيها الحوثيون، بعد توتر نشب إثر قيام السلطات بقتل شخص و اعتقال عشرة من أنصار الحوثي على ذمة ترديدهم للشعار المندد لأمريكا وإسرائيل الذي تشترط الحكومة عدم ترديده كشرط لاستمرار الصلح الذي أبرمته معهم مارس الماضي. ونفت مصادر قريبة من جماعة الحوثي أن يكونوا قد قاموا بترديد الشعار، لكن لجنة الوساطة المشرفة على تنفيذ اتفاق الصلح لم يتسن له التحقيق في ما قيل عن ترديد الشعار والإجراءات التي اتخذتها القوات الحكومية إثر ذلك، حيث لم تتمكن اللجنة من إيقاف الطرفين عن الدخول في الاشتباكات، والحصول على فرصة لتسوية الموضوع. وحسب المصادر فإن العميد يحيى الشامي محافظ صعدة الذي عين في هذا المنصب ضمن السياسات التي اتخذتها السلطة لاحتواء الوضع وإنهاء الحرب، يبذل جهودا كبيرة لإيقاف الاشتباكات وعودة الأوضاع إلى ما كانت عليه منذ الاعلان عن اتفاق الصلح، لكنه يبدو عاجزا عن السيطرة على التحركات العسكرية التي تتخذ وفقا لتوجيهات قيادة المنطقة العسكرية هناك، وهي التحركات التي تواجه برد فعل سريع من قبل أنصار الحوثي ما يحول دن إمكانية استدراك الأوضاع سريعا من قبل المحافظ أو لجنة الوساطة المكونة من مشائخ قبليين ووجهاء وبرلمانين وشخصيات قريبة من جماعة الحوثي. مصادر مطلعة ذكرت للشورى نت أن مرحلة الصلح الهشة شهدت تحركات واستعدادات من قبل الطرفين الذين بديا طوال المرحلة كما لوكانا يترقبان اندلاع الحرب من جديد، ففيما استحدثت القوات الحكومية مواقع عسكرية جديدة وأرسلت تعزيزات من الجنود والأليات الثقيلة إلى عديد مواقع، فإن أنصار الحوثي واصلوا تجمعاتهم في المناطق الجبلية والمحصنة واستقبلوا أنصارا جددا تحسبا للمواجهة. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:02 AM.