طالبوا على وجه السرعة بأهمية وضرورة إنشاء قناة فضائية جنوبية ..

[اسدالجنوب]

طالبوا على وجه السرعة بأهمية وضرورة إنشاء قناة فضائية جنوبية ..

وسرعة عودة كل ابناء الجنوب من عسكريين وأمنيين دفاعاً عن الأرض والعرض في الجنوب ..
والكف عن القتال مع نظام الاحتلال ضد الحوثي
بلاغ صحفي صادر عن الإجتماع الإستثنائي للجنة المصغرة المنبثقة عن اللجنة التنفيذية في الأمانة العامة لتيار المستقلين الجنوبيين بحضور وإشراف رئيس تيار المستقلين الجنوبيين .. د.فاروق حمـــــــــــزه وبالتواصل عبر وسائل الاتصال المختلفة، مع نائب الرئيس ورئيس قطاع الإعلام، في التيار.. العميد الركن .. الصحفي الخضر الحسني، المُقيم في العاصمة اليمنية صنعاء ..
عقدت على مدى يومين متتالين عصر يوم الإثنين وصباح يوم الثلاثاء 7-8/7/2008م، بمدينة عدن، فعالية إجتماعها الإستثنائي الطارئ هذا الأول، للعام الحالي، للجنة المُصّغرة، المنبثقة عن اللجنة التنفيذية ، في الأمانة العامة لتيار المستقلين الجنوبيين، برئاسة الكاتب الصحفي الجنوبي المعروف .. الأستاذ نجمي عبداالمجيد محمود نائب الأمين العام للتيار ..
وحضر الاجتماع كل من الأخوة أعضاء اللجنة التنفيذية وهم المناضلون التالية أسماؤهم:- الأستاذ القدير فضل علي عبدالله .. عضو اللجنة التنفيذية - رئيس قطاع الحريات وحقوق الإنسان في الأمانة العامة للتيار العميد الركن جمال أنور رمزو .. عضو اللجنة التنفيذية - رئيس قطاع شؤون المتقاعدين في الأمانة العامة للتيار الأستاذ محمد حسن السقاف .. عضو اللجنة التنفيذية - رئيس قطاع الشباب في الأمانة العامة للتيار الأستاذ ياسر فؤاد حمزه.. رئيس قطاع الخدمات العامة في الأمانة العامة للتيار.
وفي هذا الاجتماع الإستثنائي الطارئ الذي ساده جو، من الانسجام التام، بين كافة أعضائه الحاضرين، جرى مناقشة العديد من القضايا الهامة والملحة التي تمرُّ بها القضية الجنوبية، ممثلة بحراكها السلمي الواعي .. والهادف إلى تحرير بلادنا، من كل أشكال وصنوف العبث بإنسان وارض وهوية وثروات وموارد وتاريخ الجنوب، من قبل نظام الاحتلال اليمني (الشمالي) الجاثم على بلادنا منذ حرب صيف 94م ..
حيث وقف المجتمعون، أمام ابرز المسجدات، على صعيد الحراك الجنوبي عموما..
كذا وما يتعلقُ بتنظيم عمل كافة قطاعات الأمانة العامة للتيار، لتواكب نشاط الحراك السلمي، على الأرض. وفيما يتعلق بالإجراءات الأمنية المُشدَّدة التي فرضتها قوات أمن الاحتلال اليمني (الشمالي) ، منذ صبيحة، كما وعشية يوم 7/7/ والتي حوَّلت بها مدينة عدن الحبيبة ، إلى ثكنة عسكرية كبيرة .. وذلك منعا لخروج ابناء عدن، ومشاركة أبناء جلدتهم القادمين من مختلف محافظات الجنوب، لتنفيذ اعتصامهم الُمقرَّر، بمناسبة يوم (النكبة) الأليمة في ذكراها ال14 !!.
.فقد أدان المجتمعون، عسكرة المدينة واعتقال كل من تداعوا لتنفيذ الاعتصام الحضاري السلمي، صباح يوم 7/7/2008م .. واصفين هذا العمل، بالبربري الهمجي وغير المشروع والمُبَّرر، كونه يصادر حقا، من حقوق (المواطنة) في الدستور اليمني!..وهو حق التعبير.
كما وقف المجتمعون، أمام الحالة الصحية السيئة، للأخ البطل المناضل الكبير .. الأستاذ عبـــــــــده علي سعيد..عضو اللجنة التنفيذية ورئيس قطاع شؤون المناضلين، في الأمانة العامة لتيار المستقلين الجنوبيين .. حيث أشادوا بأدواره الوطنية الصادقة.. والسيرة النضالية الوضاءة للمناضل عبده علي سعيد، مثمنيين من الله العلي القدير أن يَمُنَّ عليه، بالشفاء العاجل ..والعودة الحميد لإستئناف نشاطه الوطني النضالي السلمي، جنبا إلى جنب، مع بقية الزملاء.. أعضاء اللجنة التنفيذية.. ورؤساء القطاعات الحيوية والهامة ، في الأمانة العامة للتيار.
وفي مسألة إفساح المجال للتيار في التعبير عن نفسه والدفاع عن مصالح الجنوب وأبناءه وأساساً قضيته الجنوبية، شكروا المجتمعين كل الشبكات الإلكترونية المتعاونة مع التيار في نشر مقالاته وبلاغاته وبياناته وأدبياته، متجاوزين كل أشكال العتاب الأخوي الصادق، مناشدين جميع المواقع والصحف بأن تحدوا حدو كل من قد أفسح المجال للتيار في التعبير عن نفسه والدفاع عن مصالح الجنوب وأبناءه، وعلى وجه التحديد قضيته الجنوبية المتعاظمة.
هذا وقد خرج المجتمعون بالقرارات والتوصيات التالية:
أولاً- ضرورة مناشدة كل الميسورين والمقتدرين ، من رجال المال والأعمال الجنوبيين .. وكل من تعزُّ عليه القضية الجنوبية وعنده المقدرة، ممثلة بحراكها السلمي الواعي والمتواصل، حتى تحقيق الهدف الأسمى والنبيل.. ألا وهو تحريرُ الجنوب من الغاصبين - غير الشرعيين - والجاثمين على الجنوب، منذ حربهم الإحتلالية، في صيف أربعة وتسعين ميلادية، مناشدين على وجه السرعة بضرورة إنشاء قناة فضائية جنوبية. ثانيا- قرر المجتمعون على تغيير تسمية قطاع الأمن والدفاع، في الأمانة العامة للتيار .. وذلك إلى قطاع شؤون المتقاعدين ، وعلى أن يستمر برئاسة الأخ العميد الركن جمال أنور رمزو.
ثالثا- إرتأى المجتمعون ، تكليف الأخ رئيس التيار د.فاروق حمـــــــــــــــزه كتابة سلسلة مواضيع تحذيرية ذات علاقة في التهيئة النفسية لأبناء الجنوب، والإستعداد العملي لمرحلة ما بعد إنهيار دولة (الشمال)، نظام الجمهورية العربية اليمنية ..
وهو الانهيار الذي بات قاب قوسين أو أدنى من التحقق .. بحيث يستعرض في تناولاته الصحفية الخاصة بهذا الجانب أساليب وطرق حماية الجنوب وأهله من فلول المرتزقة الشماليين الذين سيهبون دون شك إلى بلادنا من اجل مواصلة عملية الفيد ..
وهنا يجب أن يتنبه كل الجنوبيين لتلك الجحافل البشرية المتخلفة وإفشال مخططاتها القذرة في تفيد بلادنا ما بعد انهيار دولتهم المرتقب والقريب. رابعا- مطالبة كل إخواننا وأبنائنا، ضباط وصف ضباط وجنود القوات المسلحة، المنتمين للجنوب، والذين يقاتلون إلى جانب قوات الاحتلال اليمني (الشمالي) ، ضد عناصر الحوثي ، في صعدة اليمنية الجريحة، بالكف عن القتال والعودة السريعة إلى وطنهم .. الجنوب والتفرغ لحمايته، من الاحتلال اليمني الشمالي ..
كون الحرب التي يبذلون فيها أرواحهم الطاهرة.. لا تهمُّ الجنوب بشيء، بقدر ما هي حربُ استنزاف ، لا طائل منها ، وتخصُّ نظام الاحتلال الشمالي .. ومصالحه في تضييق الخناق، على معارضيه (الشماليين) .. فلماذا نكون عونا له؟؟... ،بل وما علاقة ابناء الجنوب في حرب مصالح نظام (الشمال) .. وتجار الحروب فيها؟؟
أليس من الأجدى، أن يصطفَّ كل الجنوبيين - رجلا واحدا- في وجه من اغتصب الأرض والعرض.. وانتهك الحرمات في الجنوب؟
وبهذه التساؤلات المشروعة، اختتم المجتمعون ، اجتماعهم الإستثنائي هذا ، على ان يلتقوا ، في وقت، سيتمُّ تحديده لاحقا.
بلاغ صحفي صادر عن الإجتماع الإستثنائي للجنة المصغرة المنبثقة عن
اللجنة التنفيذية في الأمانة العامة لتيار المستقلين الجنوبيين صادر في عدن بتاريخ 8/7/2008م

[د0 الشبواني]

د.السقاف: قرارا مجلس الأمن لسنة 1994 لم يلغيا إعلان البيض
صنعاء «الأيام» خاص:
أدلى د.محمد علي السقاف المحامي، أستاذ القانون الدولي بجامعة صنعاء بتصريح لـ«الأيام» أمس أبدى فيه استغرابه لعدم قيام السلطة بمناسبة مرور 14 عاما على ذكرى 7/7 «بالتذكير ـ بهذه المناسبة ـ بقراري مجلس الأمن (924/ 931) لسنة 1994، وتحليل مضمومنهما للوقوف أمام التزامات الأطراف المعنية إزاء المجتمع الدولي والشعب اليمني لمعرفة مدى تنفيذها أو عدم تنفيذها لبنود تعهداتها».

وقال د.محمد علي السقاف: «من هنا يجب التذكير للأهمية أن قراري مجلس الأمن أدانا بشكل واضح وصريح استخدام القوة، وعبر المجلس عن قلقه للضحايا الأبرياء من المدنيين،

مشيرا بالاسم 4 مرات لما تعرضت له مدينة عدن وسكانها دون غيرها ـ في القرار الثاني للمجلس ـ داعيا بإلحاح إلى الالتزام بوقف إطلاق النار فورا واستئناف الحوار السياسي بين طرفي النزاع، مشيرا إلى أن قراري مجلس الأمن بإدانتهما نصا لاستعمال القوة لم يشيرا بعبارة واحدة لكلمة (الانفصال) أو (الوحدة)، أو إدانة إعلان علي سالم البيض لدولة جمهورية اليمن الديمقراطية في 21 مايو 1994، كرد فعل لإشعال الحرب في 5 مايو 1994».

وأضاف السقاف أن «هذا الصمت له أبعاد كبيرة ليس هنا المجال للتوقف أمامها بالتحليل، على ضوء ما ورد في التقرير الأول للأمين العام للأمم المتحدة إلى مجلس الأمن بتاريخ 27 يونيو بقوله إن الجانب اليمني عبر عن استعداده للدخول في حوار مع الجانب (الجنوبي) وفقا لمجموعة من المبادئ، منها الإصرار على إلغاء الطرف الآخر لقرار الانفصال، واحترام الشرعية الدستورية.. إلخ».

وقال د.السقاف: «لقد جاء رد مجلس الأمن على هذه المطالب في قراره الثاني يحث الأطراف المعنية باستئناف الحوار السياسي فورا وبدون شروط، وستلاحظ هنا المفارقة الكبيرة لموقف مجلس الأمن إزاء قضية الجنوب مقارنة بموقفه في محاولتي الانفصال لكاتنجا عن الكونغو 1960، وبيافرا عن نيجيريا، حيث نصت أربعة قرارات لمجلس الأمن لسنة 1960 على إدانتها الصريحة لمحاولة كاتنجا الانفصال، ثم بعد ذلك إدانة محاولة انفصال بيافرا، ولعل التفسير لهذا الاختلاف بين الوضعين يعود لكون تلك المحاولات تعود إلى أقاليم أرادت الانفصال عن الدولة بعكس حالة الجنوب كدولة مستقلة حاولت استعادة استقلالها وسيادتها بعد وحدة في دولة واحدة مع دولة الشمال في مايو 1990، لهذا السبب لم يشر في قراري مجلس الأمن لعام 1994 بالإدانة لموضوع الانفصال أو إعلان البيض للدولة الجديدة، بينما أدان بوضوح إشعال الحرب في 5 مايو 1994».

وطالب د.محمد علي السقاف في ختام تصريحه بإجراء حوار سياسي بين ممثلي الجنوب والدولة القائمة وفقا لقرار مجلس الأمن، آملا عدم الاستخاف بهذا الأمر بحجة مرور 14 عاما منذ الحرب، ولم تطالب السلطة بالالتزام بالقرارين «فإن استكانوا لذلك ستكون السلطة قد وقعت في خطأ قاتل، مثل قرار إشعال الحرب في 5 مايو 1994».

[الفارس]

نص كلمة محافظ أبين الأسبق محمد علي أحمد الى المشاركين في مهرجان لودر اليوم )
بسم الله الرحمن الرحيم


يا جماهير شعبنا المكافحة تحياتي الحارة لكم .. يا أبناء مديرية لودر المناضلة .. يا أبناء المنطقة الوسطى .. أرحب بكم وأنا أحد أبناء هذه الأرض الطيبة .. وأرحب بكم هذه المديرية وأهلها وكل أبنا مودية والوضيع وجيشان و المحفد ومكيراس وكل القرى والمدن في هذه المديريات المكافحة .. تحييكم محافظة أبين وجبالها ووديانها وكل ناسها يرحبون بمن هو اليوم ضيف عليها من مختلف المناطق والمحافظات مشاركين في الاعتصامات والفعاليات بمناسبة الذكرى الأربعين للاستقلال الوطني للجنوب فأهلا بكم وسهلا ..
يا من تواجدتم من مناطق مترامية الأطراف ، من مدن وقرى الجنوب مؤكدين مواقفكم ومواصلة كفاحكم في وجه الظلم والاستعلاء والذي يجب مواجهته ومقاومته ، وليعلم الذين يراهنون على سياسة القوة والذل أن الجنوب لن يركع ولن يقبل أبناؤه سياسة الأمر الواقع .. فمن يفكر أن القوه ستحميه فرهانه خاسر ، وعليه أن يعرف أن قوة بريطانيا العظمى والتي خرجت من الجنوب .. وأن المتغطرسين اليوم ليسوا أقوى منها ، فما لم يقبل المقترحات التي تعرض عليه ، ويجب عليه أن يبادر قبل أن تتفجر الأوضاع ، و أن رفض وأصر على استعلائه فلن يفلح وسيخرج مثل غيره ومن يوعده سيسبقه في الهرب .. فقوة الجماهير أقوى من المال والسلاح .. ولكن شعبنا لديه من قوة التصميم والإرادة وهي أقوى من الأسلحة والمال !!
أن الفعاليات السياسية والاجتماعية الجنوبية وحشد الجماهير بقيادة مجلس تنسيق للمتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين وجمعيات الشباب والعاطلين عن العمل وحركة التصالح والتسامح التي تجمع في إطارها كافة فئات الشعب بكل مستوياته والتي لها ألفضل الأول في جمع وتنظيم والمدنيين والعسكريين الجنوبيين والعاطلين عن العمل وأطرتهم في قناة واحدة بعد ممارسة السلطة ورفضها مبدأ التصالح والتسامح بين الجنوبيين .. وبعد اعتدائها وإغلاق جمعية ردفان البطلة بسبب إلغاء السلطة الغبية التي لم تدرك رد الفعل الجنوبي وتضامنه المنطلق من مبدأ الحب والوفاء والدفاع عن مبادئها الوطنية وكرامته والدفاع عن أرضه وعرضه ومكتسبات والتي ضحى من اجلها .. واليوم يعاني من قهر الفاسدين الظلم والتنكر والطرد من العمل وسلب خيرات الوطن من موارد ماليه وثروات بترولية واغتصاب الأرض وتطاول المتخلفين والفاسدين على أفضل منهم تاريخا وثقافة. أن شعبنا اليوم يواجه عنجهية سلطة الاحتلال وأدواته القمعية التي تستخدم الرصاص الحي في قمع المظاهرات والاعتصامات السلمية التي كفلها الدستور والقانون .
أن شعب الجنوب وقياداته في الداخل والخارج يحملون سلطات صنعاء كل أساليب القمع والتجويع والإرهاب ضد مناضلي الجنوب .. ويحملوها مسؤولية كل قطرة دم تراق من شهيد أو جريح ، والذين سقطوا في كل مدن الجنوب .. في الضالع وردفان وعدن وحضرموت وأبين وشبوه وفي جميع ربوع مناطق الجنوب من قبل قوات الاحتلال وأدواته القمعية .. وكذلك ندين كل التصرف والاعتقالات ضد النشطاء وقيادات جمعيات المتقاعدين وأبطال المسيرة الكبرى حسن باعوم وناصر علي النوبه وغيرهم من القيادات .. أن هذا الأسلوب لن يثنينا عن قضيتنا .. وأريد هنا أن أنتهز هذه الفرصة العظيمة وأحيي الرجال المخلصين في بالحارث محافظة شبوه الأبطال الذين دافعوا عن حقهم من اجل العيش ووفاء للكلمة فتحيات لأمهات الشهداء منهم وندعو بسلامة للجرحى وتحيات للمقاتلين الذين رفعوا رأس أبنا الجنوب عاليا ولقنوا العدو كما يجب ويستحق .. فأبناء الجنوب لا ترهبهم قوات غازيه أو محتله تنهب وتسيطر وتتوهم بالقوة أنها ترهب أبطال عاهدوا لله أنهم لن يعيشون أذلاء في وطنهم .. ولن يخافوا سوى من رب العباد خالق السماوات والأرض!!
فتحية حارة لأمهات الشهداء وأمهات الجرحى وتحيات للمعتقلين في غياهب السجون الأبطال وتحيات لمن يناهض الظلم وهوا لا يملك قوت يومه بسبب ظلم الفاسدين الجهلة .
مرة أخرى أرحب بكم وأهنئكم في مهرجانكم التضامني والتحضيري بمناسبة الذكرى الأربعين للاستقلال الوطني للجنوب والذي سيقام في عاصمتنا الأبدية .




أخوكم محمد علي أحمد

[اسدالجنوب]

أقدمت مجاميع قبلية مساء أمس على اختطاف المواطن السعودي ساجد البخاش مع مرافقة صالح الوايلي في منطقة نهم التابعة لمحافظة صنعاء .

وعلمت " مأرب برس" من مصدر قبلي قريب من الخاطفين أن دوافع الاختطاف تأتي لمطالبة قبائل نهم الإفراج عن جنديين " من قبيلة نهم " اُختطفوا قبل أيام على يد عناصر حوثية في منطقة حرف سفيان أثناء عودنهم من أحد جبهات القتال .

وكشف المصدر القبلي لـ" مأرب برس" أن الجهود القبلية التي قام بها كل من الشيخ محمد حميد أبو حاتم ومحمد صالح النعمي والشيخ غلاب معصار وعبد الكريم الشليف , أسفرت عن الإفراج عن السعودي مع مرافقة صباح اليوم الخميس .