القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
لا الكحلاني ببول بريمر عدن لا ولا صالح بالكابتن هنس
عدن أرض مباركة وهي أرض الوادي المبارك بريطانيا علمتني في لندن والقاضي طردني من بلاده صنعاء أخطروه بأن لا يتبجح بقبيلته، فقبيلتنا أكبر وأكثر وأعظم عليه أن لا يستمد قوته ومن طريق نمرة سبعين في الواقع كان بودي أن أرد أنا، على الأخ/ الكحلاني، خاصة فيما ذكره عن شئ إسمه هيبة الدولة، وأنا شخصياً بغض النظر وعلى أية دولة، قد أراد هو وأن يتحدث، أو أراد وأن يذكر، وأقصد بذلك دولته، الجمهورية العربية اليمنية أم وعن دولتنا، جمهورية اليمن الديمقراطية، إلا أن ظروفاً، أو وكما يبدو بأنه، قد وجب عليّ أن أذكره أولاً، بأنه قد شاءت الصدف لنا، أنا وأياه، وأن نلتقي صدفة في سنترال تلفون المعلا، والذي حولوا تشغيله ومع خدمات الإنترنت وإلى عندهم بصنعاء، وكان كما يبدو لي تقريباً ومع كل طاقمه الجديد والمستورد معاه، كلهم محاطين به، بل وبأياديهم ملفات كثر، فتبادلنا التحية، قائلاً له كلام، لا أحبذ الآن وأن أنشره، كما أيضاً وتقريباً وبعد جهد جهيد ألتقيت به وبمكتبه، أو ومثلما يقال مكتب المحافظ، وهو وما يعرف في " عدن" " ببنجلة "الشيطان " سابقاً، وبعدها بفترة، إذ وتتصل بي سكرتيرته الأخت/ عذراء، وفي فترة مسائية، إن لم أقل ومتأخرة بعض الشئ، قائلة لي، شوف أني أتكلم معك من صنعاء، وأني الآن بصنعاء في دورة، ويقول لك المحافظ الخولاني، قدم للقاضي، وهي تقصد صاحب اليمنية، وقريب الرئيس، قدم له طلب بإستحقاقاتك المادية منه، وبس، ولكن مش من أجل العودة للعمل، مؤكدة لي بس وفقط، وبما هي حقوقك، طبعاً كانوا هناك آخرين موجودين عندي في قيلة مطولة ببيتي، وطبعاً أفتهم لي أنا الموضوع، خاصة وبعدم ذهابي أنا وللمقيل مع هذا القاضي، عندما جاء ل "عدن" وهو وما يعتبرها وبالمستعمرة له، وما يعتبرنا نحن أبناء عدن إلا وبالعبيد له، والذي قد عذبنا عذاب الويل، كوني من أبناء عدن، بل ومن أعيانها، وحرمنا من كل شئ، بل ولم يسمح لي حتى وبمزاولة مهنتي، لا داخل بلادي عدن، كونه هو من يحتلها، لا ولا في بلاده الجمهورية العربية اليمنية، وهي ملكه الشخصي، فأتكلت على الله وبعت لها بالفاكس عبر مكتبها وبالوثيقة، وهي نفس الوثيقة التي وقد بعثها وللكل من أقرباءه، بما فيهم والرئيس اليمني صالح، ولمئات المرات، ذكرت بها مطالبي الحقوقية ليس إلا، و أساسها طالبت بتعويض وقدره عشرين مليون دولار أمريكي، لعدم السماح لي ولمزاولة مهنتي، وإعتقالي الإداري في "عدن" وجعلي رهينة عندهم في بلادهم صنعاء، وتسببه في وفاة أختي فريدة حمزه في 8/7/1998م وقتل أخي المهندس طيران مجد حمزه في 20/4/2002م، وعدم توظيف أحد من أولادي، ولا حتى إبن أخي المرحوم، عنده في المكان الذي يوظف به أبناء جلدته اليمنيين، أي الشماليين، وإعطائي كل رواتبي وللفترة الكبيرة وهي عبارة عن تسعة ملايين ريال يمني، بما فيها وقيمة خمسة عشر مرة طلعة نزلة، لبلادهم صنعاء ولغرض المتابعة، والمعترف فيها بأوامر رئيسهم اليمني، وبتوقيعه الشخصي وختمهم الرسمي، والمؤرخ ب 1/1/2002م، والذي ولم ينفذ هذا الأمر وحتى اللحظة، الأمر الذي أعتقد وبأنه قد كان موزعاً به هكذا دور بينهم البين، لدرجة أنني وأنا رهينة عندهم في صنعاء، نشرت إحدى الصحف الموضوع، بحيث ذكرت أن القاضي رفض تنفيذ هكذا أمر، فأمر القاضي وبحرماني من راتبي ولثلاثة أشهر، وأوقفني من العمل لفترة التحقيق، قائلاً لي أحد أعضاء لجنة التحقيق معي، لعلاقتي الشخصية معه، بهكذا موضوع، بأن الرئاسة وجعت رؤوسهم وعلى إتصال دائم بهم، ومنتظرين منهم نتيجة التحقيق، وهو وماقد تجلى مثل ماقلت آنفاً، علاوة مثل هكذا تجويع جديد، وفوارق راتبي أيضاً، وهذا كله، وبعدما طلعت بلادهم صنعاء، في ظرف لم أتمكن به وتوسيد أخي المرحوم في قبره٠ وحقيقة أنني أقولها للهلا وللملا، بانني سأستمر بالمطالبة وبكل حقوقنا، أكانت الحقوقية، مثل ما ذكرت آنفاً، والسياسية أيضا،ً وهي الأساس في قضيتنا السياسية، قضية الجنوب، وهي قضية الهوية والتاريخ والأرض والثروة الجنوبية، أي قضية الوطن، وهي وما تسلب وتنهب جهاراً نهارا، ومن قبل هؤلاء المحتلين لدولتنا الحبيبة، وعودة لموضوعي والمشار في أعلاه في المقدمة، فحبدت وأن يعرف المحافظ الكحلاني، وبأنه ليس وببول بريمر، لا ولا صالح رئيسهم اليمني، وبأنه بالرهبان القس الكابتن هنس، فأنا إسمي الكامل هو د. فاروق عبدالله حسين الحاج عبده حمزه بن أحمد بن عبدالرحمن بن أحمد بن جعفر الصادق بن زين العابدين بن علي باقر - بن الإمام الحسين بن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، بن فاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي الأسرة التي ومنها الجد الأكبر، أحمد بن عبدالرحمن قد نشر العلم والدعوة الإسلامية وأستنبط علمه من كتابي (مسلم والبخاري) وبنى مسجد وكان رجلاً صالحاً، كتبوا عنه العديد من الفقهاء، وأنه ينتسب إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبناءه كلهم قد شيدوا وكل المساجد في عدن، مسجد الشيخ عبداله بكريتر وبجانبه القبر تقام حوله زيارة سنوية كل 15 رجب هجرية، وأحمد صاحب زيارة الشيخ أحمد بالتواهي كان مسجده بجانب البئر، وصالح عاش في الطويلة وبنى مسجدين وقبر في جبل حديد (حصن التعكر) وتقام على قبره زيارة كل سنة ولا تزال تقام في شبوة حتى الآن، إبنه قاسم أحد أبناءه بنى مسجد في صيرة، حتى تسلسلت الأنساب وإلى الحاج عبده حمزه الذي سكن عدن وفي كل ساحل ( خيصة ) توجد قبة في عدن لهذه الأسرة العريقة، وما كل الأسر العدنية إلا وماهي إلا وبنسب ولأسرتنا، أسرة الحاج عبده حمـــــــــــــــزه٠ فإسم عدن ويالسادة المحتلين الجدد لبلادنا، قد ذكر بالأسفار ( الإنجيل والثورات )، كما ذكر وفي القرآن الكريم، كما يبدو لي وبثلاثة عشر سورة، وفي حديث للرسول أيضاً، كما أنه وفي القديم ذكرها الرومانيون واليونانيين، وكان إسمها، Athana. و Adana ، وقد أسميت وبتسميات مختلفة لأهمية موقعها المتميز الإستراتيجي والتجاري الهام، كونها همزة الوصل بين الشرق والغرب، كما وقد أسماها أمين الريحاني ب " جبل طارق الشرق "٠ فقد حاول البرتغاليون بإحتلال عدن مرتين في القرن الخامس عشر، وأفشلتهم أهالي عدن، كما وقد حاول نابليون في بداية تحركاته نحو الخليج غزو عدن، إلا أنه لم يستطع ، ونتيجة أيضاً والموقف البريطاني آنذاك، خاصة وبعد إحتلال الفرنسيون لجزيرة بوك الصومالية، وهو وما قد ترتب بذلك والحوار في جزيرة سقطرى ومنطقة أخرى في الجنوب، في سنة 1835م، والذي قد فشل، كما وقد فشلت والحوارات ومع سلطان لحج، والمتعذرة وبتسديد أقساط فواتير ما قد أدعي وعلى السفينة دريا دولت، والتي قد غرقت بالقرب من الميناء، وهو وماقد أسفر وعن إحتلال عدن، في 19 يناير 1839م، وبعد أن قد أستشهد من أهاليها 135 شهيداً، و 251 جريح، و15 أسير، ومن الجانب البريطاني 15 قتيل وجريح من الإنجليز٠ فعدن ويالمحتلين، والذي أنتم ويالمحتلين، تعبثون بها، وتعذبون أبناءها، وأخوانهم، وكل أبناء الجنوب، نقول لكم بأن عدن هي أرض مباركة، وتحديداً مباركة ومن الخساف، حيث سكن فيها مؤخراً الكابتن هنس، الرهبان والذي كان رهباناً أكثر بمما هو وبسياسي، وبعد أن ترك منزله السابق في منطقة القطيع، والذي كان وعلى مقربة من باب عدن، وكي يتجب ومن الإحتكاك بالناس، وبالذات من منطقة صيرة، وإلى الرزمت، بمنطقة باب عدن، والذي هي الآن وببداية حدود المنطقة، الني وقد أخدها الرئيس اليمني له، وحرمنا نحن أبناءها منها، فالتاريخ والجغرافيا تؤكد بأن هذه الأرض مباركة وهي أرض الوادي المبارك. والوادي هو من الخساف وحتى الرزمت٠ وقبل أن أختتم مقالي هذا، أقول لمن هم أصلاً وبليسوا منا، وأن لا يذكرون شئ إسمه، وبما معناه هيبة الدولة، إلا وفقط إن أرادوا يتكلموا وعن بلادهم هم، وليس في بلاد الغير، وتحديداً ليس ببلادنا نحن، أي في دولة الجنوب، فنحن نرزح تحت نير إحتلال، كما عليهم وبأن ينصحوا بمن عذبنا ونهب وقتل ودبح بمنا، بأن يعطينا حقوقنا المادية، أي رواتبنا، وأريد أن أعالج أسرتي وأطفالي ونفسي من جراء ماقد ألم بنا من أمراض تضع بعضنا وعلى الفراش، وكله نتيجة ظلمه هذا الكبير وقهره لنا، كوننا موظفين دولة الجنوب، وما هو إلا وبمحتل مغتصب، ويستمد قوته هذه، ومن رصيف نمرة سبعين، ومن مجنزرات ودبابات السبعين ليس إلا، علماً بأني دكتور في علوم هندسة الطيران، وليس بخريج لا إدارة شؤون القبائل عنده، لا ولا ومن الجحملية حقه، كما عليه وأن لا يتبجح بقبيلته، فقبيلتنا أكبر وأكثر وأعظم٠ د. فاروق حمزه رئيس تيار المستقلين الجنوبيين عدن في 19 يناير 2008 |
#2
|
|||
|
|||
الكحلاني وصالح وغيرهم من مجرمي صنعاء لن يشبهوا احد ولكن سيتم مستقبلا تشبيه كثير من مجرمي العالم بهولاء المجرمين اليمنيين
|
#3
|
|||
|
|||
ألأصاله تحكي التاريخ العظيم لشعب الجنوب العربي..ففاروق هو الفرق .بين الجميل والقبيح.
نعم ان الدكتور فاروق حمزه أتا بسيره تاريخيه نحن نتمناها كلنا شعب الجنوب والبعض منا نحن ابنا المحافظات الجنوبيه البعيدين عن عدن وشائت ألأغدار وبتحسن ظروف البعض تمكن من الذهاب الى عدن ودرس في مدارسها.وانا احد ابنا المحافظات البعيده حيث تمكنت من الدخول اليها بحكم كون اخي المناضل (برتبة كوبل في أرمبليس) أي البوليس الحربي.بمعرفة المناضل محمد سالم باشماخ.الحاج باقيس ابو المناضلين الجنوبيين.وأشهد بأن تلك ألأسره عريقه عراقة .الجنوب.وان الدكتور فاروق أنا اعرفه جيدآ لأني كنت أسكن عند أسره تنسب لنا هي أسرة الماس في حي الرزميت الذي ذكره الدكتور فاروق حمزه.وعندي مثل ما عنده من التاريخ واعترف بأن الدكتور يفوقني علمآ ومعرفه.فأنا خريج ...الصين وهوا درس في بريطانياء العظمى..وخلاصة القول أن ألأخ الدكتور فاروق حمزه(العريق بعراقة وجود التاريخ الهجري) سرد كل ما لاقاه من ظلم من المحتلين.وأحب أقول له ان المحتلين .أحتلو دوله ذات سياده ويشار أليها بالبنان.وألقو جيشها واستولو على جا هزيته من طيران ومدفعيه وصواريخ وكل ما يمتلكه جيش حديث في العالم وبا عوه في جحانه وفي أسواق السرق في بلادهم الشمال.فأنت عزيزي فاروق ضحيه لعلمك ولو كنت جاهل وبلاء مبدى فأنت اليوم مثل با حمال .والمحور (فكلهم كوز مركوز)ولا كن أنت تمثل معانات شعبك المحتل الجريح.الشعب الجنوبي. وعراقتك وعلمك فرض عليك رفض هيانة التتار الجدد المتخلفون.فللاه درك .وليعلم الجهله ان هناك رجال في عدن يرفضون البشاعه.فبول بريمر أخي فاروق مثقف.وهنس رجل دين! فأيه جاب البشاعه بالجمال؟؟أخي الدكتور فاروق ألأصاله والتاريخ الجنوبي..أخوك مهدي السجر الكازمي.الناطق السياسي والأعلامي للحركه الشعبيه المسلحه للمقاومه لتحرير الجنوب العربي المحتل.المحفد قلعة الثوار الجنوبيين!!!
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:55 AM.