شتولد في عيدالوحدة: سندعم وحدة اليمن فكلاناعانى دكتاتورية تشطير

[البحر العربي]

شتولد في عيدالوحدة:
سندعم وحدة اليمن فكلاناعانى دكتاتورية تشطير

الأربعاء, 03-أكتوبر-2007
نبأ نيوز- خاص/ نزار العبادي -
أكد سعادة مايكل كلوربير شتولد- سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بصنعاء أن حكومة بلاده دعمت وستدعم على الدوام الوحدة اليمنية وشعب اليمن، مشيراً إلى أن ألمانيا واليمن كلاهما عانى من التشطير والأنظمة الدكتاتورية الشمولية، وأن شعبيهما يتشاطران نفس المشاعر والأحاسيس في إعادة تحقيق الوحدة.
وقال السيد شتولد- في لقاء خاص مع "نبأ نيوز" بمناسبة الذكرى السابعة عشرة للوحدة الألمانية (3/10/1990م): : "في ظل الظروف التي كانت تقاسيها اليمن بكلا شطريها آنذاك، لا يسعني إلاّ أن أهنيء اليمن وشعبها على ما تحقق من إنجاز في إعادة توحيد البلدين، رغم كل الصعوبات الاقتصادية، حيث إن ألمانيا والشعب الألماني يمتلكون نفس المشاعر والأحاسيس التي تولدت عند إعادة تحقيق الوحدة"
الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقل الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان
وأكد: "إننا سوف نقف دائما إلى جانب اليمن، فألمانيا كانت وما تزال وستبقى على الدوام تقف إلى جانب وحدة اليمن والشعب اليمني، وقد قدمت الحكومة الألمانية مساعدات سخية ودعم بصيغ مختلفة للشعب اليمني، وسوف يبقى دعم اليمن وشعبها من أولويات سياسة ألمانيا في المستقبل، ويمكن لليمن الاعتماد على ألمانيا في المستقبل.. فإننا نشترك مع الشعب اليمني حسيا من ناحية المشاعر، لأننا قاسينا من نفس المعاناة".
وقبل أن يقارن السيد شتولد بين الوحدتين الألمانية واليمنية، لفت إلى حقيقة ما حدث في ألمانيا قائلاً: أنه "بعد الحرب العالمية الثانية أصبحت ألمانيا شطرين– شرقية وغربية- وتمت السيطرة عليها من قبل عدة دول هي الولايات المتحدة، وبريطانيان وفرنسا، والاتحاد السوفيتي. وقد ساهمت الحرب الباردة آنذاك في تعميق الانقسام في أوروبا، فقد سيطر الاتحاد السوفيتي على عدد كبير من بلدان أوروبا الشرقية، وخير مثال على تلك السيطرة الشيوعية فقد تم تشييد جدار برلين في عام 1961م، بهدف وقف هجرة الألمان الشرقيين إلى الجزء الغربي".
وتابع قائلاً: "لقد استمرت الحرب الباردة قرابة 28 عاما، واضطرت- في النهاية- حكومة ألمانيا الشرقية إلى فتح حدودها مع ألمانيا الغربية نتيجة للضغط الهائل الذي مارسته جماهير ألمانيا الشرقية عليها.. وبعد تحقيق الوحدة عام 1990م توجب على حكومة ألمانيا أن تصلح ما قامت به إيديولوجيات وحكومات الجزء الشرقي خلال 28 عاماً، الأمر الذي أوجب على الحكومة الألمانية إعادة بناء وتأهيل الاقتصاد والبنية التحية لألمانيا الشرقية، التي كانت بدائية، منوهاً إلى أنه: منذ عام 1990م وحكومة ألمانيا الموحدة تدفع حوالي 100 مليار دولار سنويا لإعادة اعمار الجزء الشرقي".
وقال سعادة السفير الألماني: "بعد مرور 17 عاماً على إعادة توحيد ألمانيا نعتقد إن الوحدة الألمانية ومتطلبات الوحدة الألمانية تحققت تقريباً، وأستطيع القول بان بقايا وآثار انفصال الشطرين الألمانيين قد زالت، وإن الشعب الألماني لديه من الأحاسيس والمشاعر والوعي بما تحقق من إنجازات من خلال هذه الوحدة، وما شابتها أيضا. وهذا الشعور بالتأكيد ينسحب أيضا على ما تحقق في اليمن، ومثلما للشعب اليمني أحاسيس ومشاعر ومعاناة تسبب بها التشطير فقد كان للشعب الألماني نفس هذه المعاناة، ونفس هذه المشاعر وكان الشعب الألماني مدركا للغاية صعوبة توحيد بلدين اندماجياً، وبشعبين كانا منقسمين".
وأكد سعادة السفير: أنه رغم كل الصعوبات التي قاستها ألمانيا في إعادة توحيد شطريها إلا أننا نعتقد بان ألمانيا تمكنت من تحقيق ذلك بشكل أسهل مما تحقق في اليمن، والسبب في ذلك يعود إلى أن اقتصاد ألمانيا الغربية سابقا شهد تطوراً وازدهاراً كبيرين، وكان الاقتصاد الألماني الغربي- كما تعلمون- واحداً من أقوى اقتصاديات العالم. وعلى هذا الأساس كان توحيد شطري ألمانيا أسهل بفضل هذا الاقتصاد القوي مقارنة بشطري اليمن اللذين كانا منقسمين وكلاهما فقيراً من الناحية الاقتصادية.. وعلى هذا الأساس تم وضع آلية لتحويل وتخصيص أموال الشطر الغربي إلى الشطر الشرقي لإعادة تأهيل وإعمار هذا الجزء من البلد".
وحول انعكاسات الوحدة الألمانية على حياة الشعب أولاً ثم على محيطها الأوروبي، قال سعادة السفير: "إن الإنجاز الأكبر الذي تحقق مع إعادة توحيد ألمانيا هو إن كلا الشعبين بدءا يعيشان بسلام، وأصبحا شعبا واحدا بعد التوحيد بدأ الألمان يعيشون في ظل سيادة القانون، والنظام الديمقراطي والعدالة الاجتماعية، وأصبح بوسع كافة الألمان المشاركة في كافة الأنشطة السياسية والمناقشات السياسية بمختلف القضايا ، ويمكنهم أيضا المشاركة السياسية عن طريق انتخاب قادتهم بحسب انتماءاتهم فلدى الألمان الآن حرية تعبير على كافة المستويات وبوسعهم المشاركة بالانتقادات الموجهة فيما يتعلق بأي قضية من خلال حرية الصحافة وعلى الأخص أصبح شعب ألمانيا الشرقية سابقا هم أكثر الناس الذين يتمتعون بالإمتيازات الآنفة الذكر وذلك لسببين: الأول أنهم كانوا يعيشون في حقبة شيوعية من الاتحاد السوفيتي ونظام شمولي ، وقبل ذلك كانوا يعيشون مع بقية الألمان في ظل نظام ديكتاتوري نازي".
وأضاف: "بعد إعادة توحيد ألمانيا أصبح للألمان دورا كبيرا في إطار الاتحاد الأوروبي فألمانيا التزمت منذ إعادة تحقيق الوحدة بتقوية وتعزيز دور الاتحاد الأوروبي وقد تمكنت في هذا الإطار منذ القرن الماضي. فقد ساهم الرئيس الفرنسي السابق شارل ديغول والمستشار الألماني السابق في تجاوز الخلافات بين البلدين والحروب التي شابت العلاقات بين البلدين والتي استمرت لقرون عدة.. وقد التزمت ألمانيا بالاشتراك مع فرنسا في تطوير منظومة الاتحاد عموما وبفضل هذا الدور أصبح الاتحاد الأوروبي مثالا يحتذى به في التعايش السلمي فيما بينها وأصبح المرء عندما يتبادر إلى ذهنه الاتحاد الأوروبي يتبادر إلى ذهنه أيضا بان الاتحاد والدول المنضمة تحت لوائه دول تعيش بسلام فيما بينها البين، وإذا ما طرأت أي خلافات بين الدول الأعضاء تجتمع دول الاتحاد وتناقش الخلافات، في بروكسل.
وقال: إن ألمانيا اكبر دولة في وسط أوروبا من حيث عدد السكان الذي يبلغ 83 مليون نسمة وهي أيضا من الناحية الجغرافية اكبر دولة أوروبية تقع في وسط أوروبا وتتمتع بأكبر عدد من دول الجوار 11 دولة. فهي نظرا لهذه الأهمية أن تخلق نوع من المساواة والعدالة في التعامل بين دول أوروبا على اختلافها، وتسعى جاهدة إلى أن يجد كل عضو من أعضاء مجلس الاتحاد الأوروبي مكانا له في هذا الاتحاد وليس أن يكون مجرد عضو.
واختتم بالتأكيد على متانة العلاقات اليمنية الألمانية، قائلاً: "إن الذي نشترك فيه كتجربة تاريخ التشطير المشترك والمشاعر التي تولدت بعد إعادة تحقيق الوحدة وأستطيع القول أيضا إن ألمانيا تتعاطف دائما إلى جانب اليمن والحكومة اليمنية لدعم هذه الوحدة، وتحديدا فيما يتعلق بمساهمة ودعم اليمن وصولا إلى مرحلة الازدهار والانتعاش الاقتصادي وتركز الدعم الألماني في أربعة مجالات أساسية دعم الاقتصاد، الإصلاحات الاقتصادية في اليمن ودعم التعليم وقطاع الصحة وقطاع المياه".

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

تعليقنا على الافكار التي تحدث بها السفير
وهنا نرى ان الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقلال الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان

[الجنوب الرابع]

نعم اليمن تم توحيد شطرين الشمال والجنوب
ولكن الذي نعاني منه اليوم هو حكومة علي عبدالله وعصابته اما اليمن واحد
من قبل الاف السنين
قال الرسول عليه الصلاه والسلام
اتاك اهل اليمن هم ارق قلوبا والين افئده الايمان يمان والحكمه يمانيه
لا تنسوا هذا وقد كان الوفد من اليمن
جميع الدول اليمنيه القديمه كانت متداخله في بعظها البعض
اما اليمن فهو اصل واحد
ولا احد يحاول ان يزرع فتنه بين اهل اليمن
وقال عليه الصلاه والسلام اذا كثرت الفتن عليكم با اليمن

كل الذي نعانيه اليوم هو الحكومه الفاسده
ام اليمن فهو واحد
وكماء يجب ان ننبه لا امر هام وهو تاج والاشتراكي
وهولا هم من ظحوا با الجنوب اليمني وسلموه لعصابه وهم الذي دمروا الجنوب ايام الحكم الشمولي ويجب ان يبتعدوا من القظيه لانهم مكروهين امثال عصابة صنعا
النوبه وباعوم مواقفه تشهد لهم من ايام التشطير انهم معتدلين و وخصوصا باعوم ولكن لم يوجد هناك مكان له الا الاشتراكي
اما النجمه الحمراء فلا نريدها ولن نقبلها ونفظل البقاء في الوظع هذا عليها حتى نهتدي لطريقه للخلاص بعيدا عنهم
والشي الثاني اتمنى من القايمين على المنتدى هذا اذا كانو يتكلمو با اسم الجنوب من باب المندب الى المهره مثل ما يقولو عليهم ان يشيلو النجمه والمثلث من العلم الذي في المنتدى ومن تواقيع الاعظاء
فاننا لن نكون جنود تحت هذا النجمه
ولكم تحياتي
والله على ما اقول شهيد

[البحر العربي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب الرابع نعم اليمن تم توحيد شطرين الشمال والجنوب ولكن الذي نعاني منه اليوم هو حكومة علي عبدالله وعصابته اما اليمن واحد من قبل الاف السنين قال الرسول عليه الصلاه والسلام اتاك اهل اليمن هم ارق قلوبا والين افئده الايمان يمان والحكمه يمانيه لا تنسوا هذا وقد كان الوفد من اليمن جميع الدول اليمنيه القديمه كانت متداخله في بعظها البعض اما اليمن فهو اصل واحد ولا احد يحاول ان يزرع فتنه بين اهل اليمن وقال عليه الصلاه والسلام اذا كثرت الفتن عليكم با اليمن كل الذي نعانيه اليوم هو الحكومه الفاسده ام اليمن فهو واحد وكماء يجب ان ننبه لا امر هام وهو تاج والاشتراكي وهولا هم من ظحوا با الجنوب اليمني وسلموه لعصابه وهم الذي دمروا الجنوب ايام الحكم الشمولي ويجب ان يبتعدوا من القظيه لانهم مكروهين امثال عصابة صنعا النوبه وباعوم مواقفه تشهد لهم من ايام التشطير انهم معتدلين و وخصوصا باعوم ولكن لم يوجد هناك مكان له الا الاشتراكي اما النجمه الحمراء فلا نريدها ولن نقبلها ونفظل البقاء في الوظع هذا عليها حتى نهتدي لطريقه للخلاص بعيدا عنهم والشي الثاني اتمنى من القايمين على المنتدى هذا اذا كانو يتكلمو با اسم الجنوب من باب المندب الى المهره مثل ما يقولو عليهم ان يشيلو النجمه والمثلث من العلم الذي في المنتدى ومن تواقيع الاعظاء فاننا لن نكون جنود تحت هذا النجمه ولكم تحياتي والله على ما اقول شهيد

اليمن قطر وهو اليمن الأسفل واليمن الأعلى

والجنوب العربي قطر لوحدة لا له علاقة في اليمن
واليمن جار مثله مثل عمان و السعودية

وأنصحك بان تراجع التاريخ لان
اليمن أطلق على الجنوب العربي في عام 1967م

أنا أشاطرك الرأي بشان النجمة الحمراء والعلم لا يعبران
عن الجنوب العربي ونطلب من المسئولين عن الموقع
باحترام بلدهم الجنوب العربي الأبي
والابتعاد عن كل شي ينتمي إلى اليمن

[أبو محمد]

((الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقلال الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان))

الأخ الفاضل البحر العربي

هل هذه الجزئيه الموضوعه بين قوسين باللون الأحمر وردت في مقابلة السفير الألماني ؟؟؟ الرجاء التوضيح لأنني لم أجدها في الحديث المنشور في نبأ نيوز .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

بارك الله فيك على هذا الجهد الكبير .

اليمن والعلم اليمني ونجمته الحمراء .. إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟

[الجنوب الرابع]

ارجع الى تاريخ قبل الاسلام الى دولة حمير وسبا وقتبان واوسان وما قبلهم
وارجع الى عهد الاسلام
وارجع الى الخف اكثر حتى تعرف
اما الجنوب العربي فهو اسم من مسميات الاحتلال وكان محمية عدن

[البحر العربي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشائر ((الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقلال الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان)) الأخ الفاضل البحر العربي هل هذه الجزئيه الموضوعه بين قوسين باللون الأحمر وردت في مقابلة السفير الألماني ؟؟؟ الرجاء التوضيح لأنني لم أجدها في الحديث المنشور في نبأ نيوز . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بارك الله فيك على هذا الجهد الكبير . اليمن والعلم اليمني ونجمته الحمراء .. إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟

الجنوب العربي
هو المحمية ألانسانية
للجنوبيين العرب!!

أنا اقدر ما تقولون وأشارككم في شعوركم وأعظم إنجازاتكم وطموحاتكم وأريد إن أدلي بدلوي مع أخواني الجنوبيين العرب وبالنقاط التالية:

1 – نحن متفقين بان الجيران العمانيين والسعوديين يحترمونا ويقدرون علاقة الجوار ولم نسمع يوم منهم إن الجنوب العربي أرضهم ولا يريدون فرض جنسيتهم وهويتهم علينا.

2 – اليمن من يوم أعلنوا دولتهم على قمم جبال شهاره 1918م أطلقوا عنان طموحاتهم بان الجنوب العربي جزء منهم.

3- في علم الاحتلال والاستعمار مبدأ ينص ( إذا تريد الاستيلاء على شعب جهلة تاريخه)) انطلق اليمنيين بتزوير التاريخ وتجهيل شعب الجنوب العربي تاريخهم حتى أصبح البعض يكره أصلة ونسبة ويعتز ويفضل وهم اسمه اليمن.

4 – البحر والبر الممتد من باب المندب إلى حدود عمان اطلق علية الإنسان اسم ودونه في التاريخ ورسمه في الجغرافيا وهو العربي نسبتاً إلى اصل العرب الذين هم أول من سكن على هذه الأرض واستقلوا البحر وأصبح الاسم( البحر العربي والجنوب العربي) أي الجنوب من الجزيرة العربية.

5 – إن التاريخ يثبت بان هذه الأرض هي اصل العرب وأطلق عليها الأوربيون عند احتلالهم لنجران وصلنا إلى حدود (العربية السعيدة) ويقصدون الأرض الممتدة إلى سواحل البحر العربي والتقطها المزورين اليمنيون وقالوا (اليمن السعيدة). وهذا زور وبهتان لان الكتب الأوربية الأصلية تنص ((ارأب فلكس))((Arab flicks))

6 – في الكتب السماوية ذكر عدد من الأمم والمواقع والأنبياء والأحداث في هذه المنطقة والتي انتشر العرب منها إلى مختلف مناطق الجزيرة العربية وسمية جزيرة العرب باسمهم وهي أصلهم وأكرمهم الله في الكتب السماوية التي نزلة بلغتهم العربية وهم خير امة أخرجت للناس وعزهم الله وشرفهم إن القران عربي والنبي عربي ولغة الجنة عربي والعبادة بالعربي وهذا ليس اعتباط أو صدفة وما أحب هذا الاسم العربي الذي عمل اليمنيين على اتهامه بالمزيف وهو الأحب إلى الله.

7 – عند ظهور الدول نسب بعضها إلى الأرض والبعض للقوم والبعض لأسرة والبعض لفرد والبعض لتسميات مختلفة تنتهي بأنتها الاسم إذا كان وهو وقتي ولكن الجنوب العربي والبحر العربي ثابتان ولا يزولان إلا إذا أزيلت الأرض من على الوجود.

8 – الذين يفكرون بان الدولة القادمة تحكم من عدن أو من المكلاء أو من شبوة أو من أي منطقة كانت أو تحكم من قبل حزب أو قبيلة أو تحكم باسم فرد أو منطقة معينة هم يسيرون في نفس الأفكار اليمنية التي دمرت هويتنا في 30 نوفمبر 1967م بالحديد والنار وزوروها بالحبر في 22 مايو 1990م ودنسوها بالدم 1994م.

9 – إن الديمقراطية والحرية لا تعني بان الأغلبية العددية تعيش على حساب الأقلية ولا الأقلية القوية تعيش على حساب الأغلبية الضعيفة ولكن الديمقراطية هو أن يعيش الجميع مكرمين في محمية واحدة وهي الدولة ذات الاسم والطابع العام مثل ألام التي يعش أولادها في حضنها بقض النظر عن أعمارهم وأشكالهم وضعفهم أو قوتهم لأنها عادلة بطبيعتها لا تستطيع إن تكره خلقه في تكوينها.

10- الجنوب العربي هو الذي يعطي الحق إن يفتخر به الجميع كهوية عامة ولكن هو يعطي الحق إن يحتفظ ألمهري والحضرمي والعولقي والعدني والفضلي والعقربي والعبدلي والوا حدي والضالعي والبيحاني والعوذلي والدثيني واليافعي بهويتهم الخاصة وباسما قبائلهم وأسرهم وأجدادهم وأباهم وبأسماهم.

11 – الجنوب العربي هو الذي يعطي الحق لكل كيان إن يحكم نفسه بنفسه وكل جزء في الكيان يدير شئونه ويختار من يحكمه وكيف يحكمه وان الأمارات العربية المتحدة هي الأغرب وهي نظام الجنوب العربي الذي كان معمول به قبل 30 نوفمبر 1967م وفي تجارب كثيرة وعديدة في العالم عايشون الناس فيها حياة بشريه.

12 – الغاية الرئيسة ألان هي استقلال الجنوب العربي الأبي وانسحاب القوات الاستعمارية للاحتلال الأجنبي اليمني وإما الجنوبيين الذين يريدون الهوية اليمنية، تمنحهم القوانين والمواثيق الدولية الحق في اكتسابها على الأراضي اليمنية وليس على أراضي الجنوب العربي والسوابق كثير مثال عند انسحاب بريطانيا من هونج كونج منحت الجنسية البريطانية لأكثر من مائتان ألف وغادروا إلى بريطانيا مع القوات البريطانية والبعض بقي ولكن بحكم ألاجني لأنهم فضلوا الجنسية البريطانية على الهونج كونج وكذا حدث في كثير من البلدان في العلم.

البحر العربي
1 / 10 / 2007

[أبو محمد]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب الرابع ارجع الى تاريخ قبل الاسلام الى دولة حمير وسبا وقتبان واوسان وما قبلهم وارجع الى عهد الاسلام وارجع الى الخف اكثر حتى تعرف اما الجنوب العربي فهو اسم من مسميات الاحتلال وكان محمية عدن

يا أخي وليش تريدنا أنم نرجع للتاريخ وأنت موجود

تفضل هات مالديكم من أدله وحقائق بدل الكلام العام

منتظرين

الأخ البحر العربي

الرجار راجع مشاركتى الأولى في هذا الرابط بخصوص حديث السفير الألماني

[البحر العربي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب الرابع ارجع الى تاريخ قبل الاسلام الى دولة حمير وسبا وقتبان واوسان وما قبلهم وارجع الى عهد الاسلام وارجع الى الخف اكثر حتى تعرف اما الجنوب العربي فهو اسم من مسميات الاحتلال وكان محمية عدن

عليك إن تستخدم عقلك والتاريخ وقائع موجودة
عاد
ثمود
معين
قتبان
حضرموت
حمير
اوسان
سبا
وغيرها من الدول لها أسمائها المتعارف عليها
من قال لك أنها اليمن إلا الكتب المزورة التي كتبها ألإباء والأبناء ذات الأصول الفارسية أين اليمن الاسم الوهمي؟ المغروس في قلوب العرب الأبرياء.

[البحر العربي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشائر ((الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقلال الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان)) الأخ الفاضل البحر العربي هل هذه الجزئيه الموضوعه بين قوسين باللون الأحمر وردت في مقابلة السفير الألماني ؟؟؟ الرجاء التوضيح لأنني لم أجدها في الحديث المنشور في نبأ نيوز . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بارك الله فيك على هذا الجهد الكبير . اليمن والعلم اليمني ونجمته الحمراء .. إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟

تعليق من عندي على الموضوع واشكرك سوف اوضح ذلك

[gamal]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحر العربي شتولد في عيدالوحدة: سندعم وحدة اليمن فكلاناعانى دكتاتورية تشطير الأربعاء, 03-أكتوبر-2007 نبأ نيوز- خاص/ نزار العبادي - أكد سعادة مايكل كلوربير شتولد- سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بصنعاء أن حكومة بلاده دعمت وستدعم على الدوام الوحدة اليمنية وشعب اليمن، مشيراً إلى أن ألمانيا واليمن كلاهما عانى من التشطير والأنظمة الدكتاتورية الشمولية، وأن شعبيهما يتشاطران نفس المشاعر والأحاسيس في إعادة تحقيق الوحدة. وقال السيد شتولد- في لقاء خاص مع "نبأ نيوز" بمناسبة الذكرى السابعة عشرة للوحدة الألمانية (3/10/1990م): : "في ظل الظروف التي كانت تقاسيها اليمن بكلا شطريها آنذاك، لا يسعني إلاّ أن أهنيء اليمن وشعبها على ما تحقق من إنجاز في إعادة توحيد البلدين، رغم كل الصعوبات الاقتصادية، حيث إن ألمانيا والشعب الألماني يمتلكون نفس المشاعر والأحاسيس التي تولدت عند إعادة تحقيق الوحدة" الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقل الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان وأكد: "إننا سوف نقف دائما إلى جانب اليمن، فألمانيا كانت وما تزال وستبقى على الدوام تقف إلى جانب وحدة اليمن والشعب اليمني، وقد قدمت الحكومة الألمانية مساعدات سخية ودعم بصيغ مختلفة للشعب اليمني، وسوف يبقى دعم اليمن وشعبها من أولويات سياسة ألمانيا في المستقبل، ويمكن لليمن الاعتماد على ألمانيا في المستقبل.. فإننا نشترك مع الشعب اليمني حسيا من ناحية المشاعر، لأننا قاسينا من نفس المعاناة". وقبل أن يقارن السيد شتولد بين الوحدتين الألمانية واليمنية، لفت إلى حقيقة ما حدث في ألمانيا قائلاً: أنه "بعد الحرب العالمية الثانية أصبحت ألمانيا شطرين– شرقية وغربية- وتمت السيطرة عليها من قبل عدة دول هي الولايات المتحدة، وبريطانيان وفرنسا، والاتحاد السوفيتي. وقد ساهمت الحرب الباردة آنذاك في تعميق الانقسام في أوروبا، فقد سيطر الاتحاد السوفيتي على عدد كبير من بلدان أوروبا الشرقية، وخير مثال على تلك السيطرة الشيوعية فقد تم تشييد جدار برلين في عام 1961م، بهدف وقف هجرة الألمان الشرقيين إلى الجزء الغربي". وتابع قائلاً: "لقد استمرت الحرب الباردة قرابة 28 عاما، واضطرت- في النهاية- حكومة ألمانيا الشرقية إلى فتح حدودها مع ألمانيا الغربية نتيجة للضغط الهائل الذي مارسته جماهير ألمانيا الشرقية عليها.. وبعد تحقيق الوحدة عام 1990م توجب على حكومة ألمانيا أن تصلح ما قامت به إيديولوجيات وحكومات الجزء الشرقي خلال 28 عاماً، الأمر الذي أوجب على الحكومة الألمانية إعادة بناء وتأهيل الاقتصاد والبنية التحية لألمانيا الشرقية، التي كانت بدائية، منوهاً إلى أنه: منذ عام 1990م وحكومة ألمانيا الموحدة تدفع حوالي 100 مليار دولار سنويا لإعادة اعمار الجزء الشرقي". وقال سعادة السفير الألماني: "بعد مرور 17 عاماً على إعادة توحيد ألمانيا نعتقد إن الوحدة الألمانية ومتطلبات الوحدة الألمانية تحققت تقريباً، وأستطيع القول بان بقايا وآثار انفصال الشطرين الألمانيين قد زالت، وإن الشعب الألماني لديه من الأحاسيس والمشاعر والوعي بما تحقق من إنجازات من خلال هذه الوحدة، وما شابتها أيضا. وهذا الشعور بالتأكيد ينسحب أيضا على ما تحقق في اليمن، ومثلما للشعب اليمني أحاسيس ومشاعر ومعاناة تسبب بها التشطير فقد كان للشعب الألماني نفس هذه المعاناة، ونفس هذه المشاعر وكان الشعب الألماني مدركا للغاية صعوبة توحيد بلدين اندماجياً، وبشعبين كانا منقسمين". وأكد سعادة السفير: أنه رغم كل الصعوبات التي قاستها ألمانيا في إعادة توحيد شطريها إلا أننا نعتقد بان ألمانيا تمكنت من تحقيق ذلك بشكل أسهل مما تحقق في اليمن، والسبب في ذلك يعود إلى أن اقتصاد ألمانيا الغربية سابقا شهد تطوراً وازدهاراً كبيرين، وكان الاقتصاد الألماني الغربي- كما تعلمون- واحداً من أقوى اقتصاديات العالم. وعلى هذا الأساس كان توحيد شطري ألمانيا أسهل بفضل هذا الاقتصاد القوي مقارنة بشطري اليمن اللذين كانا منقسمين وكلاهما فقيراً من الناحية الاقتصادية.. وعلى هذا الأساس تم وضع آلية لتحويل وتخصيص أموال الشطر الغربي إلى الشطر الشرقي لإعادة تأهيل وإعمار هذا الجزء من البلد". وحول انعكاسات الوحدة الألمانية على حياة الشعب أولاً ثم على محيطها الأوروبي، قال سعادة السفير: "إن الإنجاز الأكبر الذي تحقق مع إعادة توحيد ألمانيا هو إن كلا الشعبين بدءا يعيشان بسلام، وأصبحا شعبا واحدا بعد التوحيد بدأ الألمان يعيشون في ظل سيادة القانون، والنظام الديمقراطي والعدالة الاجتماعية، وأصبح بوسع كافة الألمان المشاركة في كافة الأنشطة السياسية والمناقشات السياسية بمختلف القضايا ، ويمكنهم أيضا المشاركة السياسية عن طريق انتخاب قادتهم بحسب انتماءاتهم فلدى الألمان الآن حرية تعبير على كافة المستويات وبوسعهم المشاركة بالانتقادات الموجهة فيما يتعلق بأي قضية من خلال حرية الصحافة وعلى الأخص أصبح شعب ألمانيا الشرقية سابقا هم أكثر الناس الذين يتمتعون بالإمتيازات الآنفة الذكر وذلك لسببين: الأول أنهم كانوا يعيشون في حقبة شيوعية من الاتحاد السوفيتي ونظام شمولي ، وقبل ذلك كانوا يعيشون مع بقية الألمان في ظل نظام ديكتاتوري نازي". وأضاف: "بعد إعادة توحيد ألمانيا أصبح للألمان دورا كبيرا في إطار الاتحاد الأوروبي فألمانيا التزمت منذ إعادة تحقيق الوحدة بتقوية وتعزيز دور الاتحاد الأوروبي وقد تمكنت في هذا الإطار منذ القرن الماضي. فقد ساهم الرئيس الفرنسي السابق شارل ديغول والمستشار الألماني السابق في تجاوز الخلافات بين البلدين والحروب التي شابت العلاقات بين البلدين والتي استمرت لقرون عدة.. وقد التزمت ألمانيا بالاشتراك مع فرنسا في تطوير منظومة الاتحاد عموما وبفضل هذا الدور أصبح الاتحاد الأوروبي مثالا يحتذى به في التعايش السلمي فيما بينها وأصبح المرء عندما يتبادر إلى ذهنه الاتحاد الأوروبي يتبادر إلى ذهنه أيضا بان الاتحاد والدول المنضمة تحت لوائه دول تعيش بسلام فيما بينها البين، وإذا ما طرأت أي خلافات بين الدول الأعضاء تجتمع دول الاتحاد وتناقش الخلافات، في بروكسل. وقال: إن ألمانيا اكبر دولة في وسط أوروبا من حيث عدد السكان الذي يبلغ 83 مليون نسمة وهي أيضا من الناحية الجغرافية اكبر دولة أوروبية تقع في وسط أوروبا وتتمتع بأكبر عدد من دول الجوار 11 دولة. فهي نظرا لهذه الأهمية أن تخلق نوع من المساواة والعدالة في التعامل بين دول أوروبا على اختلافها، وتسعى جاهدة إلى أن يجد كل عضو من أعضاء مجلس الاتحاد الأوروبي مكانا له في هذا الاتحاد وليس أن يكون مجرد عضو. واختتم بالتأكيد على متانة العلاقات اليمنية الألمانية، قائلاً: "إن الذي نشترك فيه كتجربة تاريخ التشطير المشترك والمشاعر التي تولدت بعد إعادة تحقيق الوحدة وأستطيع القول أيضا إن ألمانيا تتعاطف دائما إلى جانب اليمن والحكومة اليمنية لدعم هذه الوحدة، وتحديدا فيما يتعلق بمساهمة ودعم اليمن وصولا إلى مرحلة الازدهار والانتعاش الاقتصادي وتركز الدعم الألماني في أربعة مجالات أساسية دعم الاقتصاد، الإصلاحات الاقتصادية في اليمن ودعم التعليم وقطاع الصحة وقطاع المياه". [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] الإصرار من قبل الكثير من الجنوبيين على اسم اليمن الجنوبي أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هو الحجر العثرة إمام استقلال الجنوب العربي لان الدول تعتبر الوحدة تمت بين شطرين شعب واحد تجزأ ندعو الجميع باستخدام الاسم الأصلي الجنوب العربي بدل اليمن وكذا العمل بين المواطنين على هذا الأساس وهذه وجهات نظر الألمان

يــاريــت كـنـا ألـمــان شــرقــييـن مـاكـان حــالـنـا هــكــذا
أقـــراء الــمـقـالــه يــاشــاويـش عـلـي شـوف الكـفـار كـيـف وحــدتـهـم الشـطـر الـغـنـي يـدعـم الـشـطـر الـفـقـير مش مثلك سـرقه ونهب الـذي يقلك الأتفاق ماهو كذا تسجنه أو تقتله وتقول أنناء شعب واحــد واحـد أيش يادحباش خسيت هرجنا غير هرجكم أكلنا غير اكلكم ولبسنا غيرلبسكم وتفكيرنا غير تفكيركم حـتى الـفـن حقنا غيرفنكم أغـانيكم يبغالها مترجم على شان نعرف مايقول لايوجــد تشابه بيننا حـتـى بالأسماء أسمائنا غير أسمائكم
الله يبتليه الذي أبتلانا بكم