القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
|
#12
|
|||
|
|||
اولا00 يسعد صباحك ايها البحر العربي في احشاءه الدرر ثانيا : يبدولي ان درجة المعلومات لديك عالية جدا بما لايقاس بتواضعها عندي0000 غير ان ذلك لايمنعني من السؤال انضم عبد الفتاح اسماعيل الى الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل000 الا ترى معي انهم هنا يكذبون لم تتاسس الجبهة غير عام 1964م00 هذه واحدة اما الثانية ورد في البحث ان السيد حيدر العطاس رئيس هيئة مجلس الرئاسة في الجنوب هو رئيس الجنوب 000 وهذا غير مطابق للواقع الذي كان سائدا في الاتحاد السوفييتي والمنظومة الاشتراكية( الرئيس ’ يعد الاْمين العام للحزب الحاكم’ والسيد علي سالم البيض كان هو الامين ومنطقيا هو الرئيس بتسمية اليوم) ثالثا اجد نفسي ملزما باحترامك واحترام طرحك وغزارة معلوماتك ومابذلته من جهد للتوضيح والاستفادة000شكرا مرة اخرى0
|
#13
|
||||
|
||||
صورة السلطان أحمد بن فضل بن محسن بن فضل بن علي بن صلاح بن سلام بن علي العبدلي اليافعي سلطان فضل بن علي بن محسن بن فضل بن علي العبدلي الياف السلطان فضل بن محسن بن فضل العبدل السلطان علي بن أحمد بن علي بن محسن العبدلي اليافعي
التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-16-2007 الساعة 03:25 AM |
#14
|
||||
|
||||
الأمير الشاعر أحمد بن فضل بن علي بن محسن بن فضل بن علي بن صلاح بن سلام بن علي العبدلي السلامي اليافعي التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-16-2007 الساعة 03:23 AM |
#15
|
||||
|
||||
ألتاريخ لا يذكر اسم اليمن لا من غريب او بعيد لان دولة اسمها اليمن تم اعلانها 1918م من تاريخ جنوب الجزيرة العربية إن بريطانيا عندما فكرت في غزو عدن والاستيلاء عليها لأهميتها الاستراتيجية كمركز لتموين بواخرها المارة إلى الهند بالوقود لم تجد عملية الغزو والاستيلاء طريقا مفروشا إمامها وأول ما تصدى لمقاومه بريطانيا سلطان العبادل السلطان محسن فضل العبد لي عام 1838م وعندما اشتدت المعارك استنجد السلطان محسن بجاره السلطان احمد بن عبدا لله ألفضلي الملقب بالمكسر للدفاع معه عن عدن وطرد الغزاة الإنجليز.
وقد لبى السلطان احمد ألفضلي النداء وجهز جيش بقيادة ابنه حسين بن احمد ألفضلي المتوفى عام 1925م عن عمر بلغ 125 عام والذي خاض بجيشه من قبائل ألفضلي المعارك مع الإنجليز حول باب السلب ودرب الحريبي وقد انطلقت ألخياله الفصلية واجتازت الدرب التركي إمام ساحل أبين وتوغلت إلى داخل المعلا والتواهي ثم انسحبت. وعادت مره ثانية إلى خوض المعارك ضد الإنجليز اللذين احتلوا عدن عام 1839م وحينها استتب الحكم للغزاة الإنجليز.. إلا إن ألمقاومه استمرت بعد ذلك. وفي 21يوليو 1841 م وصل إلى باب السلب السلطان حسين بن احمد ألفضلي ممتطيا صهوة جواده متمنطقا بسيفه ورمحه..وهجم على شخص يدعى احمد عبيدان، احد أعوان الإنجليز ومن اصل عبد لي، فقتله في عهد الاحتلال البريطاني ثم عاد إلى شقرة.. وترتب على العمل الذي أقدم عليه السلطان حسين بن احمد ألفضلي إن ضرب الإنجليز بنيران مدافع بورا جهم الحربية شقرة.. فعاودوا الهجوم على عدن للمرة الثالثة ثم ضربت شقرة للمرة الثانية في 21 أغسطس عام 1846م. وفي عام 1870م توفى السلطان احمد بن عبدا لله ألفضلي وتولى بعده ابنه الأكبر السلطان حيدرة شقيق السلطان حسين ثم شاء توقيع معاهدة عدم اعتداء مع بريطانيا مما أثار حفيظة شقيقة السلطان حسين عليه فدبر اغتياله عام 1872م ونصب احمد بن حسين خلفا لعمه حيدرة سلطانا على أل فضل. لم يرتاح السلطان حسين بن احمد بعد ذلك على سير الأمور حتى في عهد ابنه السلطان احمد بن حسين وبعد صراع داخلي مرير اعتصم السلطان حسين بن احمد في حصن الحر قاء وجاءت بارجة بحرية بريطانية من عدن إلى أبين لضرب الحصن بقنابل مدافعها.. وكانت الخطة هي نسف الحصن من البحر ثم تطويقه برجال الجيش ألفضلي وإلقاء القبض عليه.. وفعلاً نفذت الخطة وألقى القبض على السلطان حسين بن احمد ونقل على ظهر البارجة ونفى إلى الهند عام 1873م. وفي عام 1888م قبل للمرة الأولى السلطان احمد بن حسين تحت ضغط بريطانيا الدخول معها في معاهدة حماية...وبعد التوقيع على المعاهدة أطلق سراح والده السلطان حسين بن احمد وعاد إلى بلادة في نفس العام 1888م وكان حينها طاعنا في السن 88عاما. وفي عام 1909م توفى ابنه السلطان احمد بن حسين وتولى هو السلطنة بعد ابنه عن عمر تجاوز 109 عاما وكانت العلاقات مع الإنجليز في عهده غير حسنه. وعند ما قامت الحرب العالمية الأولى عام 1914 واحتل القائد التركي سعيد باشا لحج عام 1915م وجد للسلطان حسين بن احمد فرصة عرضت حياته للخطر من جانب الإنجليز..في ذلك الحين قدمت فرقة من الجيش التركي بقيادة القائد التركي على جودت بك إلى أبين عام 1917م حيث مكثوا بها بعض الوقت ثم عادوا إلى لحج في نفس العام. وبعد إن عادت الفرقة التركية إلى لحج أرسل الأسطول البريطاني بقوات إلى أبين وأنزلت القوات البريطانية إلى البر دون سابق إنذار للسلطان حسين بن احمد. عندما علم السلطان حسين بن احمد بنزول القوات البريطانية اعتصم السلطان حسين بن احمد بحصن الخور في الجبال المجاورة التي تبعد عن أبين 12 ميل تقريبا..فطوق البريطانيون قصر السلطان المعروف المسمى بحصن باشحارة ونسفوه وعادوا إلى قطع الأسطول بعد العملية.. في الوقت ذاته كان السلطان حسين بن احمد يؤلب قبائل أل فضل لصد المعتدين اللذين لم يمكثوا سوى بضعة ساعات فقط . وبعد الحرب العالمية الأولى دفعت بريطانيا تعويضا للسلطان حسين بلغ 25 ألف روبية ومدفع. وفي عام 1925 م توفى السلطان حسين بن احمد عن عمر تجاوز 125 عام. تولى بعده حفيدة السلطان عبد القادر بن احمد بن حسين وكان محبوبا لدى جدة الذي ولاه الحكم نائبا له في عهده وقد حكم السلطان عبد القادر حتى عام 1927 م وقيل انه توفى مسموما. تولى بعده من عام 1927م حتى عام 1932م السلطان عبدا لله بن حسين وكان السلطان عبد الله بن حسين قد نفاه الإنجليز هو وشقيقة صالح إلى الهند أيام وجود والدهم السلطان حسين في المنفى. ثم تولى بعده السلطان صالح بن عبدا لله منذ عام 1932م حتى عام 1941م وقد طورد من قبل بريطانيا إلى إن تم نسف حصنه المسمى حصن الإنس في شقرة ثم نفته إلى دار السلام بشرق أفريقيا وكان الخلاف بينه وبين بريطانيا مستحكما. وفي عام 1941م تولى الحكم السلطان عبد الله عثمان بن حسين حتى عام 1962م فدب الخلاف بينه وبين الإنجليز.. فدبروا عزله من السلطنة وحل محله السلطان احمد بن عبدا لله بن حسين ألفضلي وفي شهر يوليو عام 1964م عزل السلطان احمد ونصب خلفا له السلطان ناصر بن عبدا لله بن حسين ألفضلي |
#16
|
||||
|
||||
عند احتلال بريطانيا لقلعة صير استشهد من ابنا الجنوب العربي 139 شهيداً عدن وبريطانيا.. الموقع الجغرافي والصراع السياسي في عام 1829 استأجرت بريطانيا مساحة من صيرة، وكانت بريطانيا قد عقدت معاهدة مع سلطان لحج وعدن في 1802م، وبالعودة إلى تاريخ الحرب بين أمريكا وبريطانيا التي دارت بينهما من عام 1812م حتى عام 1814م، استطاع التجار الأمريكيون أن يحتكروا الجزء الأكبر من تجارة البن في المخاء وأصبحوا يهددون المصالح التجارية للدول الأخرى في هذه المنطقة. غير أن بريطانيا أرادت أن تستخدم طريق البحر الأحمر للمواصلات التجارية في نهاية العشرينات من القرن التاسع عشر، بدلاً من طريق البحر الطويل الذي يمر حول رأس الرجاء الصالح، لذلك جاءت إلى عدن واستأجرت صيرة، غير أن النقص في الأيدي العاملة جعلها تتخلى عن عدن في عام 1830م وتذهب إلى المكلاء والمخاء. عندما أقرت بريطانيا احتلال عدن، وضعت خطة لكيفية تنفيذ هذا الهدف، وهذه المعلومات من الوثائق البريطانية يقدمها عبدا لقوي مكاوي ليوضح كيف صنعت تلك الأحداث:«خصخصة بريطانيا للاستيلاء على عدن سفينتين حربيتين هما فولاج وكر وزر، ووضعت السفينتين تحت قيادة المأجور بيلي. وفي الوقت نفسه وضع بيلي نفسه تحت القيادة العسكرية للقبطان هينس. وقد عين الكابتن سميث قائدا للعمليات في السفينة فولاج، وكان عدد أفراد القوة فيها 286 من فرقة بومباي، تم كانت هناك قوة مكونة من 22 فرداً تتولى المدفعية، بالإضافة إلى 350 من المشاة من الفرقة المحلية في بومباي يصحبهم 60 من الرواد وعشرة مدافع للحماية، علاوة على المؤن الأخرى والذخيرة. وكانت القوة الرئيسية قد غادرت بومباي يوم 29 ديسمبر 1838م، إلا أن كلاً من السفينتين الحربيتين الثالثة والرابعة ماهي وآن كريشتن مع طاقميهما من المدفعية كانتا قد غادرتا بومباي من قبل، ووصلتا عدن يوم 18 ديسمبر وذلك لتعزيز الحصار ضد ميناء عدن، إما بقية القوة فوصلت عدن يوم 16 يناير 1839م. وفي يوم 17 يناير 1839م خطط كل من الكابتن سميث والمأجور بيلي بأن يتم الإنزال من الخليج الأمامي لعدن، وقد حاولا إنزال بعض المدفعية ولكن المقاومة لم تمكنهم من ذلك. وفي يوم 18 يناير أبحرت الحملة حول الخليج، وعندما اقترب سميث من جزيرة صيرة وكان يقود السفينة فولاج أمطره المقاومون برصاص بنادقهم ومدافعهم، فقرر العودة إلى الخليج وأرسى سفينته هناك بقية الليل، ومن أجل إنزال القوات والاستيلاء على مدينة عدن كان على القوات البريطانية أن تحاول إسكات المدفعية التي كانت موجودة على جزيرة صيرة المحصنة تحصيناً كبيراً والتي استطاعت منذ القدم أن تقهر الغزاة بما فيهم الفونسو البوكيرك البرتغالي عام 1513م. وفي صبيحة يوم 19 يناير، كانت القوات البريطانية تستعد للهجوم، وكانت الخطة هي إنزال القوات حول جزيرة صيرة في فرقتين، وكان هناك 12مدفعاً لحراسة نقطة الإنزال الوحيدة في الجزيرة، ومن تلك النقطة يرتفع طريق حلزوني نحو الأعلى حتى يصل البوابة حيث تقوم المعاقل الحصينة على جانبيه وحيث يكون الارتفاع قد وصل الآن ما بين -150 200 قدم فوق سطح البحر. ومن هناك يمتد سور حول الجزيرة كلها، وعلى نقاط منه توجد المعاقل، وفي الجهة المقابلة للبحر كانت هناك 5 مدافع، وعلى ارتفاع آخر كانت توجد قلعة قوية وفيها بطاريات مدافع. وفي الساعة 9:30 صباحاً رست السفينة فولاج على بعد 300 ياردة من البطارية السفلى على الجهة الشمالية واتخذت السفينة ماهي مركزاً لها على الجهة الجنوبية وبدأت السفينتان بإطلاق النيران على هذه التحصينات وعلى القلعة، إلا أن المقاومة - كما اعترف هينس- كانت عنيفة وشرسة، ولكن بحكم أن السفن البريطانية كانت قريبة من أسفل الجزيرة، فإن معظم طلقات البطاريات اليمنية كانت تذهب إلى عرض البحر، والسبب في ذلك هو أن البطاريات اليمنية لم تكن متحركة عكس المدافع البريطانية المتنقلة. وفي الساعة 11:30 بعد تبادل النيران المكثف تأكد للإنجليز بأن كثيراً من البطاريات قد اسكتت أو نفدت ذخيرتها، وقام البريطانيون بإنزال قواتهم على ساحل المدينة، وكان أول مكان تتجه إليه القوة على الساحل هو مكان يوجد فيه مدفع كان يطلق قذائف زنة كل واحدة 69 رطلاً، وكان يقبع وراء ذلك المدفع مقاتل عدني شجاع لم يستطيعوا زحزحته حتى تقطع جسده إرباً إرباً من رصاصهم، وبعد ذلك استطاع شخص يدعى راندل أن يرفع العلم البريطاني فوق ساحل صيرة. ثم بدأت فرقتان بريطانيتان تتجهان نحو المدينة، أما السكان العزل من الأطفال والشيوخ والنساء فقد اتجهوا جميعاً إلى مسجد العيدروس وهناك احتموا فيه. وقد بلغ عدد الشهداء في هذا اليوم 139شهيداً». |
#17
|
||||
|
||||
التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-16-2007 الساعة 03:14 PM |
#18
|
||||
|
||||
التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-16-2007 الساعة 04:52 PM |
#19
|
||||
|
||||
التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-16-2007 الساعة 05:20 PM |
#20
|
||||
|
||||
التعديل الأخير تم بواسطة البحر العربي ; 09-16-2007 الساعة 05:33 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:22 PM.