القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
السيسى يتلقى الصفعة الثانية من السعودية
السيسى يتلقى الصفعة الثانية من السعودية الثلاثاء 27 يناير 2015 الساعة 08:22 السيسي يمن فويس - متابعات : نشر الموقع الرسمى لوكالة الأنباء السعودية اليوم بيان تنعى فيه حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الملك سلمان والشعب السعودى بوفاة الملك عبدالله .وهو ما يعد صفعة جديدة يتلقاها قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسى من النظام السعودى الجديد الذى يترأسه "سلمان "الذى تشير الأحداث والقررات التى يتخذها الى خلو خططة من دعم السيسى فى مصر خلافا على ما كان يقوم به الملك عبدالله منذ فض إعتصام رابعه والنهضة الدموى . وكان الملك "سلمان" قد أصدر قراراً بعد تولية السلطة فى المملكة العربية السعودية منذ أيام بإقالة" خالد التويجري " رجل السيسى وداعمه الأول فى القصر الملكى بالسعودية وهو ما أعده الخبراء الصفعة الثانية للسيسى من جانب الملك" سلمان" . من جانب آخر كتب سلمان الدوسري رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط مقالا بعنوان "السياسة السعودية فى عهد الملك سلمان" تناول فيه ما تناقلته وسائل إعلام غربية عن السياسة السعودية فى عهد الملك الجديد وكيف ستتعاطي مع القضايا الإقليمية الكبري والتغيرات التي ستطرأ على المشهد السياسي السعودي. ورأى الكاتب أن الإجابات على تلك الأسئلة في تقارير وسائل الإعلام الغربية بُني غالبها على اجتهادات وتحليلات وحتى تكهنات، دون الركون لمعلومة واحدة تقنع المتلقي. وقال الدوسري في مقاله: إن السياسة السعودية على مدى عقود طوال لم تشهد انقلابا مفاجئا أو تغييرا لافتا، فهي كانت دائما وأبدا تقوم على مبادئ وثوابت ومعطيات جغرافية وتاريخية ودينية واقتصادية وأمنية وسياسية، وضمن أطر رئيسية، يأتي على رأسها عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، ورفض قاطع لأي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية. وأشار إلى أن السياسة السعودية قامت أيضا علي تعزيز العلاقات مع دول الخليج والجزيرة العربية، ودعم العلاقات مع الدول العربية والإسلامية بما يخدم المصالح المشتركة لهذه الدول ويدافع عن قضاياها، وانتهاج سياسة عدم الانحياز، وإقامة علاقات تعاون مع الدول الصديقة، ولعب دور فاعل في إطار المنظمات الدولية والإقليمية، وكذلك تطبيق سياسة متزنة ومتوازنة في إنتاج وتسويق النفط؛ نظرا لما تمثله الرياض كأحد أكبر المنتجين وصاحبة أكبر احتياطي في العالم. وخلص إلى أنه "لا جدال أن كل من يرصد التطور في السياسة الخارجية السعودية يجد أنها لم تحِد عن الخطوط العريضة لهذه المبادئ الواضحة، والتي أنتجت على أرض الواقع سياسة سعودية ثابتة ومستقرة وتعكس المصالح التي تدافع عنها المملكة".
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:13 AM.