القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / محمد صالح مرشد الذيب تاريخ الاستشهاد : 2009/7/25م الشهيد محمد صالح مرشد الذيب ينتمي لأسرة فلاحيه فقيرة كريمة الأصل من سماتها الشجاعة والمروءة والعزة والكرامة ولد الشهيد في قرية النجيد منطقة العزلة م/جحاف م/الضالع في العام 1975م .أولته أسرته عناية خاصة كونه الابن الوحيد لأبويه من الذكور دافعة إياه السير على درب الأبطال والعظماء. تلقى دراسته الابتدائية بمدرسة الشهيد /محمد علي حمود العزلة ثم أكمل دراسته الثانوية بمدرسة أبوعشيم بمدينة الضالع بنجاح في العام 1993م. لم يتوقف الشهيد عن طلب العلم إلا أنه واصل تعليمه العالي بمعهد المعلمين العالي بالضالع وتخرج منه سنة 1998م بنجاح ساعياً بذلك للحصول على وظيفة يعيل بها أسرته المكونة من احد عشر فرداً سبعة منهم أولاد بالإضافة إلى زوجته وأبويه المحتاجين إليه إلا أنه لم يتحصل على الوظيفة منذ تخرجه في زمن اخذ الحق من أهله قهراً من قبل محتل همجي عاث في ارض الجنوب فساداً ،كان الشهيد مناضلاً بطلاً صنديداً عرف بدماثة أخلاقه متحلياً بالصدق والوفاء متميزاً بالصمود والثبات طيلة حياته . عمل الشهيد ضمن رفاق دربه في الثورة الجنوبية التحررية منذ انطلاقتها مقداماً شجاعاً لم يتوان لحظة حاملاً روحه على أكفه، شارك إخوانه من أبناء الجنوب المناضلين في كل الفعاليات والمهرجانات واللقاءات الجنوبية الثائرة المطالبة برحيل المحتل الغاصب من أرضه ، له دور بارز في البطولة والصمود في كل ساحات الشرف وميادين النضال السلمي الجنوبي ابتداءً باللجان الشعبية وانتهاءً بمجلس الحراك السلمي متنقلاً من منطقة لأخرى على طول وعرض الجنوب المحتل ساعياً للتحرير والاستقلال واستعادة دولة الجنوب . تقلد الشهيد عدة مناصب قيادية في الحراك الجنوبي منها رئيس جمعية شباب بلا عمل /جحاف ،عضو في مجلس التصالح والتسامح الجنوبي ،انتخب رئيساً لحركة نجاح فرع العزلة وعضو الأمانة العامة للحركة بالمديرية ،انتخب رئيساً لمجلس قيادة الثورة فرع العزلة عضو الأمانة العامة للمجلس م/جحاف ثم رئيساً لمجلس الحراك السلمي لتحرير واستقلال الجنوب بمنطقة العزلة . يعد الشهيد من أوائل الرجال الذين تصدوا للجان القيد والتسجيل التابعة لسلطات الاحتلال التي كانت متواجدة بما يسمى المراكز الانتخابية بالمديرية في العام 2008م مجبرينها على الرحيل . تمنى الشهادة في سبيل التحرير والاستقلال واستعادة دولة الجنوب فأكرمه الله بها ،فكما كانت حياته جهادية كان مماته استشهاداً حيث طالته أيادي الغدر والقنص والقتل والإجرام من سلطات الاحتلال حيث اخترقت رصاصة القنص مقدمة رأسه فسقط شهيداً بتاريخ 25-7-2009م أثناء مشاركته في مسيرة سلمية بمدينة الضالع تضامنية ومنددة بمجزرة أبين التي راح ضحيتها 25 شهيداً وعشرات الجرحى بتاريخ 23- 7-2009م وبعد استشهاده مباشرة نقلت جثمانه الطاهرة إلى ثلاجة مستشفى النصر الضالع فيما قامت قيادات الحراك م/جحاف للإعداد والتحضير لأقامت مخيم عزاء الشهيد فشكلت لجان تنظيمية وإعلامية وأمنية حيث أقيم المخيم بمدرسة العزلة مسقط رأس الشهيد والذي توافد إليه أبناء الجنوب من مختلف المناطق والمحافظات واستمر ذلك مدة عشرون يوماً وفي تاريخ 15 -8-2009م قررت أسرت الشهيد تشييع ابنهم الشهيد إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه بمنطقة العزلة بمشاركة جماهير غفيرة من أبناء الجنوب مرددين الهتافات إنا على درب الشهداء سائرون فهنيئاً لك الشهادة أبا زياد ومحمد ونصير وعبد الرحمن ووجدي ونم قرير العين ولا نامت أعين الجبناء
__________________
|
#22
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / ناصر عبدالله هيثم هرهره " الفريدي " تاريخ الاستشهاد : 2011/4/24م ناصر عبدالله هيثم هرهره..والمعروف بالفريدي من مواليد عام 1967م في قرية شحرور بوادي ريشان بمديرية الحد يافع محافظة لحج. له من الأولاد: خمسة ولدين وثلاث بنات, أكبر أولاده عمره سبع سنوات. له عدت أعمال خيرية وإصلاحية في المنطقة, وله أسهامات جليلة في أصلاح ذات البين على مستوى منطقتة والحد وبين القبائل. من أعماله العسكرية: خدم في الخدمة العسكرية سابقاً في جمهورية اليمن الشعبية عدة سنوات, وأنظم إلى صفوف القوات المسلحة والأمن في عام 1989م. المشاركة في حرب 94م: شارك في حرب صيف 94 وكان سائق دبابة في قاعدة العند التي كانت أحد كبرى قواعد المنطقة. وقد أصيب في حرب 94 بطلق ناري في قدمه اليمنى, توقف بعدها عن مزاولة العمل العسكري لمدة سنتين. في عام 1997م تعسكر من جديد وقد توجه ناصر عبد الله حينها إلى صنعاء ومن هناك تم تحويله إلى الفرقة الأولى مدرع التابعة للواء علي محسن صالح الأحمر. المشاركة في حرب صعدة: وقد شارك الشهيد بن هرهرة في جميع الحروب الستة بمحافظة صعدة وعمرن ضد الحوثيين, وقد كان شجاعاً ومقداماً, وكذالك كان في مقدمة الصفوف الأمامية في تلك المعارك, حصل على أثرها ترقية إلى رتبة ملازم, وقد طالب بالتقاعد ولم يحصل عليه. انضم للحراك السلمي الجنوبي في مهرجان جماهيري حاشد في مدينة بني بكر يوم 30-5-2009م بحضور الكثير من قيادات الحراك السلمي في م-لحج ومن يومه والشهيد شارك في كل الانشطه المقامه من قبل الحراك الجنوبي المشاركة في معركة العر ونيل الشهادة: في صباح يوم الخميس 21 أبريل 2011م قصفت الكتيبة العسكرية التابعة للحرس الجمهوري والمتمركزة فوق جبل العر الجبال والشعاب والوديان المحيطة بالجبل بمنطقة مرفد والحد والعرقة وحطيب , مما أدى إلى مقاومة شعبية من قبائل يافع ضد المعسكر. وعندما سمع ناصر عبد الله الحدي الخبر أخذ إجازة اضطرارية لمدة 15 يوم, وأنظم إلى المقاومة الشعبية بجبهة الحد. فقد كانت أول مشاركاته قيامة بعمل نقطة عسكرية بوادي غيب بالحد, وكذالك مقاومة معسكر العر من جبل حلين. استشهاده: وفي يوم الأحد 24 أبريل 2011م قدمت قوة عسكرية من السوادية والبيضاء لفك الحصار عن الكتيبة المتمركزة فوق جبل العر , وقد اشتبكت القوة في البداية مع قبائل آل حميقان التي منعتها من المرور. وعند وصول التعزيزات إلى الحد منطقة آل الحيد وبالقرب من جبل حلين والمحاجي دارات اشتباكات عنيفة بين القوة وقبائل يافع الحد وقد كان الشهيد ناصر الحدي من أوائل المتصدين لتلك القوة. وقد كان سلاحه أثنائها الار بي جي وقد أحرق وايت المياه بالقرب من حلين ومن ثم قام بإحراق طقم عسكري ومن ثم وجه القذيفة الثالثة من الار بي جي باتجاه أحد الدبابات وقام بتصويبها ولكن لم تنفجر الدبابة لأن القذيفة من نوع خارق وليس متفرقع. وعندما شاهدتة الدبابة الأخرى وقد كانت من خلفة أطلقت عليه قذيفة قتل على أثرها شهيداً مدافع على أهلة وأبناء جلدتة وعلى عزة وشموخ يافع في منطقة آل الحيد بمديرية الحد يافع, تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جنته .
__________________
|
#23
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / عباس محمد صالح طنبح تاريخ الاستشهاد : 2010/12/16م عباس محمد صالح ((طنبح)) ذلك الشاب المخلص والشجاع من مواليد قرية الذنبة وادى ذى ردم عام 86م من الشباب اللذين خرج ومبكرا للنضال للخلاص من الاحتلال رافضا الاستبداد مقاوما شغف الحياة اشتغل فى كل المهن مهندسا للسيارات ومن ثم سائق لباص اجرة كان لما قامت به القوات العسكرية من ضرب وقتل طيلة 2007 و2008م لشباب ردفان اثرا بالغا فى نفسه فعاهد نفسه على السير على درب الشهداء واقسم على مواصلة النضال مهما كلفة الأمر من ثمن دبر الاحتلال محاولات عديدة لتصفيته بينها عندما تعرض لرصاص قناص في مدينة الحبيلين أصيب خلالها في كتفه الأيسر لشهيدنا البطل جرح مرتيين خلال عام 2010م كان احداها بعملية قنص اصابتة باالكتف يشارك بفعالية فى كل التظاهرات السلمية الجنوبية اغتيل الشهيد بكمين مسلح نصب لة في سوق مدينة الحبيلين من قبل خمسة جنود وضابط لم يستسلم بل قاومهم حتى استشهد الساعة الواحدة والنصف بعدظهر يوم الخميس 16ديسمبر2010م . له العشرات بل المئات من المواقف البطولية الشجاعة وبصمات في التضحية والاستبسال كان أحد الأبطال الذين تصدوا لموكب النازي رئيس الاحتلال في ردفان حينها سقط رفيقه الشهيد البطل محسن الوهيبي لا أحد في ردفان أو يافع أو الضالع لايعرف عن الشهيد عباس ومايمتلكة من حب وتقدير آسر قلوب من عايشوه وعرفوه فبمجرد ماتسمع عن عباس تتذكر الكلاشنكوف وحقيبة الذخائر ولعلعة الرصاص وأولئك الاوفياء من شباب ردفان يعتبر أحد الرجال لقل ماتجدهم في هذا الزمان كان يتمنى عباس الشهادة فنالها وكان يعلم بأن الحياة لن تدوم خلال هذا العام وفقاً لأحآديثة مع رفاقه , لم مضى على خطبته سوى ثلاثة أشهر من فتاته التي بكته قبل ان ترآه سعيدا ....سالت دموع ردفان عليك ياعباس..... والى جنة الخلد ايها الذئب الاحمر.. تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#24
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / صالح يحيى حسن البشيري ( الزيتونه ) تاريخ الاستشهاد : الشهيد صالح يحيى حسن البشيرى الملقب (الزيتونة ) من مواليد72م قرية جنادة حالمين ردفان متزوج واب لستة ابناء ثلاثة ذكور وثلاث اناث اكبرهم يونس 14عاما تعلم الابتدائية فى مدرسة القرية ونتيجة لظروفة الاسرية اظطر للانظمام للسلك العسكرى كجندي فى لواء لبوزة عام 92م وظل فية حتى حرب 94م وطرد ضمن ابناء الجنوب من خدمتة بعد ان حاول مرارامتابعة معاشة الشهرى دون جدوى فاختار العمل العضلى لاعالة اسرتة فاشتغل فى الارض والحجار حتى بزغ نور الحرية كما كان يردد الشهيد فى الخروج الى الشارع ضد نظام صنعاء للمطالبة بالحقوق واستمر فى المشاركة فى كل الفعاليات التى تنظم فى عدن والضالع ولحج واعتقل مرتيين وضرب ثلاث وجرح فى مايو 2009م فى معركة الكرامة كما كان يسميها للدفاع عن ردفان لحمرين بطلق ناري فى الفخض – فقال جرحي علمنى ان الاحتلال يريد ابادتنا ولنعطية الفرصة المؤمن لن يلدغ من جحر مرتيين ) لم يتوارى الشهيد فى أي مهمة من اجل قضيتة ولن يسبقة احد كما كان يردد دائما ولم يكن يحلم الا بالشهادة من اجل الجنوب فحقق حلمة عندما اطلقت علية قوات الامن المركزى رصاصة الغدر في ظهره يوم الثلاثاء كان لموتة موقفآ اثرا بالغا بين رفاق دربة ولم يهدءو حتى ينالوا الثار من قاتلية فكان لهم هذا الشهيد ( الزيتونة ) كما يحب ان يدعى محب لصحبتة وكل من يشاركة مسيرةالنضال من اجل تحرير الجنوب رحمة الله عليه وعلى جميع شهداء الجنوب
__________________
|
#25
|
||||
|
||||
نبذة عن الشهيد / صالح مثنى صالح عبيد الردفاني تاريخ الاستشهاد : 2013/2/21م ( من شهداء يوم الكرامة الجنوبي ) الشهيد من مواليد 1947م قرية الشحة مديرية حبيل جبر ردفان لحج متزوج وأب لعشرة أفراد اثنين ذكور (توأمين) وثمان إناث ينحدر الشهيد من أسرة فلاحية فقيرة وساهم إلى جانب والده في إعالة أسرته. التحق الشهيد بمعلامة تدريس القرآن الكريم ثم شارك إلى جانب ثوار ومناضلي ثورة 14 اكتوبر في الكفاح المسلح ضد الاستعمار البريطاني وهو في الخامسة عشر من عمره وفي عام 1970م التحق في السلك العسكري في جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وهناك واصل تعليمه حتى حصل على مستوى متوسط، عمل في لواء عباس كتيبة المدفعية حتى عام1981م. الشهيد صالح مثنى بعد استشهاده في ساحة العروض يوم 21 فبراير 2013 وبعد ذلك مباشرة انتقل من العمل العسكري إلى العمل المدني في الزراعة (محطة تأجير الآليات الزراعية ردفان) حتى عام 1994م وفي حرب صيف 1994م كان الشهيد من ضمن المدافعين عن الجنوب في تلك الحرب الظالمة من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية، وأثناء هذه الحرب فقد قام شهيدنا بموقف إنساني بطولي أثناء اقتحامهم لمعسكر الراحة التابع لقوات الاحتلال في حرب 94م حينما وجد مجند صغير في السن مريض لا يقوى على الحركة لم تنفعه دموعه عند أصحابه ولا توسلاته فقد تركوه لقدره ولأعدائه ليقتلونه شر قتلة، ولكن خاب ظنهم فقد وقع هذا المجند تحت يدي شهيدنا ذو الأخلاق الجنوبية الأصيلة فقد رأى دموعه تنهمر من عينيه وجسمه الضعيف يرتجف من شدة الخوف فطمأنه شهيدنا وقال له لا تخف إنك بأمان فلم يصدقه هل صحيح يجد الأمان والرحمة التي لم يجدها عند أصحابه المسلمون الرحماء (كما يدعون) فهل يجدها عند عدوه الشيوعي الكافر (كما كان يصوّر لهم) نعم والله فقد وجدها، لكن لم يصدق فأيقن أنه الموت، لا ورب الكعبة إنها الحياة قد وهبت لك من جديد فأعدائك أرحم من أصحابك، فكلاً خرج من اللواء بما غنم وشهيدنا ومن على شاكلته أخذ الغنيمة الكبرى (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً) ولم يأخذه أسيراً أو ذليلاً فقد عالجه من مرضه وأنزله داره بين أولاده ولم يكن له حينها أولاد وإنما ثمان إناث فكافأه الله تعالى في حينها فقد حملت زوجته الطاهرة وأنجبت له توأم ذكور(صالح بن صالح ويسلم صالح) (إن الله لا يضيع أجر المحسنين) وقال هذا ابني وهو لم يكن له ولد حينها، فمن اعتدى عليه فقد اعتدى عليَّ، فأيقن هناك المجند الحقيقة فقال أنت أبي وأمي، وبعد أن انتهت الحرب وتم احتلال الجنوب أخذ شهيدنا المجند إلى أهله معززاً مكرماً ولم يأخذ جزاء من أحد فقد جازاه الله في الدنيا كما شهدنا ويوم القيامة يوفيه جزاءه (إنه أرحم الراحمين) وبعد الحرب الظالمة على الجنوب قامت قوات الاحتلال بإقصاء كل الكوادر الجنوبية وكان الشهيد من ضمنهم وظل محروماً من كامل حقوقه، وقد كان الشهيد من أوائل السباقين في الحراك السلمي الجنوبي منذُ 7/7/2007م حيث كان مشاركاً في مختلف الساحات والميادين للنضال السلمي الجنوبي في مختلف محافظات الجنوب. لقد ساهم الشهيد في إسعاف عدد من شهداء وجرحى الحراك السلمي الجنوبي في ميادين عدة بسيارته الخاصة وكان يتحلى بمزايا وأخلاق عالية جعلته رجلاً اجتماعياً يحظى باحترام وتقدير من ساروا معه وعايشوه خلال فترة حياته، كان الشهيد دائماً ينادي بالتحرير والاستقلال ومدافعاً صلباً عن القضية الجنوبية حتى يوم استشهاده. سقط شهيداً في يوم الكرامة الخميس 21 فبراير 2013م صباحاً في ساحة العروض بخور مكسر برصاص قوات الجيش اليمني . رحم الله الشهيد، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
__________________
|
#26
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / سالم ناصر دابي القميشي تاريخ الاستشهاد : 2007/6/27م الشهيد سالم ناصر دابي يبلغ من العمر 19 عاماً، هو من ال صنجان ال مجور لقموش، سكن في مديرية حبان منطقة خبر لقموش. يعد أول شهيد على درب الكرامة والحرية والاستقلال، استشهد في معركة هي الاولى بين قبائل لقموش وقوات الاحتلال اليمني ((الامن المركزي)) وكان سبب المعركة هو احتجاز عدد من ابناء لقموش في نقطة النقبة وترحيلهم الى المحافظة.حيث ان سيارتين كانتا تقلان مجموعة من القبائل كانت قادمة من عزان متجهة إلى العرم وضواحيها فطلب الأمن منهم في النقطة بطائق الهوية، فكان ردهم بانهم بدو ولا يحملون هذه الهويات ، فلم يقتنع أفراد الأمن بذلك وعندها أكد لهم ضابط البحث الجنائي عارف السعدي (من ابناء لودر) أن هؤلاء قبائل معروفة ومجاورون للعرم وليس هناك مشكلة، فلم يعيروا انتباها لكلامه فاتصلوا بمدير الامن عبدالرحمن حنش (يمني )وأخبروه بذلك فأمر بإحضار المجموعة القلبية الى عتق للتحقيق معهم.. وعندما علمت قبائل لقموش تجمعوا وعملوا نقطة وتكاتف معهم القبائل المجاوره لهم مطالبين بالافراج عن اخوانهم وسيارتهم وحينها قام مدير الامن بإرسال قواته اضافة الى تلك القوة المرابطة في نقطة العرم. فتمت الاشتباكات في معركة حامية الوطيس استمرة ثلاثه ايام (23 يونيو 2007حتى 28 يونيو2007وكان حصيلتها استشهاد البطل سالم ناصر دابي وجرح بلعيد علي أحمد زريق ومن الجانب الاخر قتل 3 جنود واصابة 4 اخرين وتدمير طقمين وأسر أربعة اثنان من الامن المركزي واثنان آخران من شرطة النجدة».كما اصيب (5) من ركاب حافلة للنقل الجماعي أحدهم سائق الحافلة بعد ان حاولت قوات الاحتلال استخدام المركبة كغطاء لحمايتها. رحم الله شهيد ثورة الجنوب العربي سالم بن ناصر بن دابي المجوري القميشي فبأستشهادة كانت الانطلاقة الحقيقية للثورة الجنوبية وبدأ الحراك الفعلي في هذا الجزء من الجنوب، بعد ان احتضنت هذة المنطقة اللقاء الرابع على مستوى الجنوب والاول على مستوى شبوة خاصة وهو لقاء التصالح والتسامح في نهاية عام 2006 الذي يعتبر الاساس المتين لثورتنا الجنوبية التحررية، وبحسب متابعة الاحداث فان الحادثة التي كانت سبب المعركة التي سقط فيها الشهيد هي ردة فعل من سلطة الاحتلال لاحتضان منطقة العرم ملتقى التصالح والتسامح الجنوبي، بعد ان نجحت في منع اقامته في مدينة عزان بميفعة . تقرير مصور : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] —
__________________
|
#27
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / عادل هيثم جابر الردفاني تاريخ الاستشهاد : 2012/7/7م استشهاد أحد جنود حراكنا السلمي المجهولين على أيادي قوات الاحتلال الغازية أنه الشهيد البطل ( عادل هيثم الحجيلي ) ولكي لا ننسى من ودع شريكة حياته و بناته الأربع عند الساعة الرابعة فجراً من صباح يوم السبت الموافق 7 يوليو/ 2012م قاصد صوب الحاضرة و العاصمة الأبدية للجنوب عدن بهدف حضور فعالية يوم الأرض المزمع قيامها في ساحة الهاشمي في مدينة الشيخ عثمان، في صبيحة ذات اليوم غادر منزله الكائن في مديرية ردفان قرية ( الهميشي ) طاوي و خميص البطن حاملاً في جيب معطفه ( قرن بصل و كسرة خبز يابسة ) وهي كل مؤنته و الزاد في الترحال و السفر لا يمتلك درهم ولا دينار- يومها إطالته أيادي الإثم و الغدر والإجرام ولم تمهله حتى يقتات من زهيد فتات الخبز الذي يحمله في جيب معطفه , لقد كان الشهيد البطل يحمل في قلبه إيمان عامر وعدالة قضية وفي تفكيره هم وطن وشعب يرزح تحت وطأة وسطوة احتلال غاشم لم يعرف له التاريخ الحديث مثيل , غادر منزلة وهو لايمتلك حتى أجرة المواصلات ,كلما يمتلكه هو العزيمة والإصرار وإيمانه المطلق بانتصار قيم الحق على مشاريع الباطل , وبرغم ظروفه المعيشية الصعبة فقد كان دائم الحضور في المهرجانات والفعاليات والمسيرات والوقفات الإحتجاجية التي يخوضها حراكنا السلمي على امتداد الساحة الجنوبية منتصرا بذلك لله والوطن والشعب والقضية العادلة , لقد قطع الشهيد على نفسه عهدا رحمة الله تعالى عليه الا أن يكون دائم الحضور ويكلف نفسه حتى وأن استلف أجرة المواصلات من أصحابه ومعارفه , وبرغم الهموم وأعباء الحياة التي تثقل كاهله رغم المعاناة والمرارة والمواجع إلا انه كان كأحد أبناء هذا الجيل أبى إلا أن يكون حاضرا في كل فعالية ومناسبة لانه كان يستشعر ومن منطلق المسئولية الملقاه على عاتقه كاحد ابناء هذا الجيل بأنه يتوقف عليهم النهوض بالأمة والخلاص من ربق الواقع المؤلم وتحرير الوطن من قوى الضلال والظلام ورجس ودنس المستعمر الغاصب الجاثي على تراب الوطن الحبيب. يعد الشهيد رحمة الله تعالى عليه حقاً احد الجنود المجهولين ممن نذروا دمائهم الزكية وأرواحهم الطاهرة رخيصة فداء لتربة هذا الوطن الغالي وحملوا المشاعل على الدروب لتنير الطريق لرفاق الدرب من بعدهم شموعاً و قناديلا على طريق مواصلة المشوار حتى تتحرر الأرض والإنسان من طاغوت الجهل والتخلف والحرمان ,وكعادة الجنود المجهولين فأنهم يعملون بصمت ونكران للذات متحملين الأعباء والمشاق من أجل قيم الحرية والكرامة والخير والحق حتى الرمق الاخير من الحياة ومطلبهم الشهادة فكان الشهيد الراحل حقاً أحد عشاق الحرية ممن جسدوا هذا المبدأ على أرض الواقع قولا وفعلا لقد كان حقاً الشهيد النموذج ونموذج الاستشهاد ,لقد كنتم ايها الشهيد البطل ومعكم كل شهداء حراكنا السلمي الأبرار النموذج السياسي والأخلاقي والنضالي لأمتنا . لقد كنتم القدوة والطليعة لشعبنا , لقد كنتم الثائرين الأثرياء بقيمكم ومبادئكم وتضحياتكم الجسام , لقد كنتم البذل والعطاء , لقد ناضلتم بثبات وإخلاص حاضرين في كل الميادين والساحات رافعين رايات النصر خفاقة عالية ,رافضين الظلم والطغيان وبذلتم لأجل ذلك الغالي والنفيس أرواحكم الطاهرة ,لقد تشرفتم بوسام الشهادة من رصاصات العدو استشهدتم وانتم مؤمنين ايمان مطلق بعدالة القضية ونبل الوسيلة وحميتموها كسائر رفاقكم بقوة الحق والضمير ,لقد قاومتم بصدور عارية سياسة البطش وسفك الدماء , لقد قاومتم بصدور عارية قوى الشر والفساد التي استباحت الأرض والإنسان والثروة وأخذت بالإنسان الجنوبي قتلاً وتشريداً , لقد قاومتم بصدور عارية كل أنواع السطو والبطش ومعكم كل شهدائنا الإبرار ومن خلفكم كل جماهير شعبنا الأبية , لقد غادرتم ايها الشهيد الراحل منزلكم وأهلكم واحبتكم طلباً للحرية , عشقاً للشهادة , غادرتم وأنتم خميصي البطن ولكنكم( مرفوعي الهامة منتصبي القامة وعدت مستشهدا ) ,أيها الشهيد البطل وكل شهداء حراكنا السلمي الأطهار والأخيار أن لكم جميعاً في النفوس والصدور والتفكير والقلوب منزلة رفيعة وفي الذاكرة والوجدان مكانه عظيمة مكانة الرمز الشامخ والعلم الثائر والشهيد الخالد أبدا , لأنكم النهر الغزير الذي لاينضب معينه , لانكم الينبوع الصافي الذي لا يتوقف شلاله المتدفق , لانكم من حمل المشاعل على الدروب واستشهد على مذبح الحرية في سبيل تحقيق خيارات الأمة أستعادت الحق كامل الحق الأرض والهوية الوطنية المستقلة , كيف لا وأنتم من رويتم بدمائكم الطاهرة تربت هذا الوطن الغالي واضائتم الطريق لرفاق الدرب حاملي الراية من بعدكم من أجل مواصلة المشوار حتى يغدوا الوطن خالي من ربق و براثن الغزاة , كيف لا ودمائكم الزكية كانت البذرة التي ستثمر يوما فجر جديد وعهد مجيد ستثمر شجرة يانعة خضراء أسمها ( الحرية ) في وطن حر وشعب كريم خالي من صنوف الإستعمار والإستغلال والإستعباد , كيف لا وأنتم بوابة الأمل لغد مشرق ومستقبل وضاء مستقبل الأبناء والأحفاد , كيف لا وأنتم مشارف العهد والوعد بالتحرير ومفتاح النصر العظيم كيف لا وأنتم القائلين ( سرنا – عاالعهد شهداء .. نوفي بالعهد شهداء .. نروي ها الارض بدماء .. بدماء ), لقد جسد الشهيد ومعه كل شهداء حراكنا السلمي الأبرار قيم وأهداف الثورة على أرض الواقع ( بالثورة امنت أيماني بربي .. في عمق أعماقي تعيش ونبض قلبي .. نفسي الفداء لها وأبنائي وصحبي .. فهي إرادة أمتي وطموح شعبي ), لقد آمن شهدائنا بالثورة , كما آمن الآباء والأجداد من قبل عندما أقسموا الولاء وعاهدوا الثورة الأكتوبرية الخالدة ( بالمجد والوطن المفداء .. مادفعنا من ضريبة .. حتى يعود كل شبرٍ من أراضينا السليبة )، لقد كنتم المجهولين بنكران ذاتكم المعلومين بتضحياتكم, لقد كنتم على خطى الآباء والأجداد ممن سطروا ملاحم التضحية والفداء , لقد كنتم حقاً خير خلف لخير سلف , أيها الشهيد الراحل وكل شهداء وفقدا حراكنا السلمي في جنات الخلد مع الرسل والانبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا استشهد يوم 7/7 في مدينة المنصورة بعد قيام قوات الجيش والامن المركزي التابعة لسلطة الاحتلال اليمني باطلاق الرصاص على مسيرة سلمية من مواليد قرية الرقه حبيل جبر ردفان لحج 1976م التحق بمدرسة الجمعي بقريته ومن ثم الى مدرسة الجبيله للتعليم الاساسي ومن ثم ثانويه الشهيد لبوزه ولم يستطيع اكمال دراسته الثانويه بسبب ظروفه الاسريه الصعبه فاطر الى الالتحاق بالسلك العسكري الجندي في الفرقه الاولى مدرع 1996. متزوج واب لربع بنات شارك الشهيد في كل الفعاليات السلميه للحراك السلمي الجنوبي مند انطلاقتها الاولى وكان من الاوائل بكل هذه الفعاليات من الحبيلين الى يافع _الضالع _الحوطه_الصبيحه_كرش _وعدن _وابين والد الشهيد المناضل هيثم جابر الهميشي عندما سمع خبر استشهاد ولدة رفع راسة قال الله واكبر كل ابنائي فداء الجنوب هنيئآ لك هذا الفوز عادل بالشهاده . انت من السابقون ونحن من الاحقون وفي يوم تشييع الشهيد كانت جثة ولدة وفلذت كبدة ممتدة على المجنز وقام يعاهد الشهيد بالمضي قدماً نحوا التحرير والاستقلال ويرد شعار عهداً عهداً لشهداء والموت والعار للجبنى _وشعار عاهدنا كل الشهداء لن نتراجع ولن نهداء حتى طرد المحتليين . كما القى كلمة مؤثرة أمام المحتشدين أعرب من خلالها عن استعداده بتقديم جميع أولاده الذي قال بأن عددهم (12) في سبيل الجنوب وطرد الاحتلال العربي اليمني من أرض الجنوب وقال (لن نقبل بأي حلول للقضية الجنوبية إلا عبر الأمم المتحدة وحسب قراراي مجلس (931-924 ) وسوف نسير خلف راية الرئيس علي سالم البيض والزعيم حسن باعوم حتى الاستقلال , لن نساوم بدماء أبناءنا وإنها لثورة حتى النصر .
__________________
|
#28
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / عبيد احمد محمد محسن الفضلي تاريخ الاستشهاد : 2011/6/13م الشهيد البطل عبيد احمد محمد الفضلي من مواليد 1995م/مدينه الحبيلين/ردفان/لحج /من اسره فقيره متواضعه قوامها 4اوالاد 4 بنات درس في مدرسه الكبسي في الحبيلين الى الصف السابع فقط اذ لم يستطيع مواصله الدرسه لسبب ضروف اسرته المعيشيه الصعبه ليتجه الى العمل العضلي مساعده والده لايجاد لغمه العيش للاسره الكريمه ... الشهيد البطل عبيد الفضلي شاب يافع في مقتبل العمر او عمر الزهور كما يقال ... عرف الشهيد البطل بين اوساط الشباب في مدينه الحبيلين وكل رفاقه ومحبيه عرف بابتسامته العريضه الدئمه والوجه البشوش وتواضعه المستمر /وروحه المرحه وشخصيته البريئه وكرامه وعزة النفس واخلاقه النبيله الى جانب هذا كان الشهيد يعشق الجنوب عشق غير متناهي وحب ليس له حدود فكان من اوئل السباقين المشاركين في معظم المظاهراة والمهرجانات في ردفان وغيرها من مختلف مناطق ومدن الجنوب وكان الشهيد ورغم سغر سنه الا ان له بصمات نضاليه ومواقف بطوليه لن تجدها الا عند الشجعان الااشاوس فكان الشهيد مشاركآ بكل فدى وروح وطنيه في سبيل الدفاع عن الارض والعرض التي كانت تتعرض لها ردفان الابيه من قبل جيش الاحتلال اليمني من حملات وهجمات عسكريه فكان الشهيد عبيد الفضلي صلات مجولات معا شباب ردفان الابطال في مختلف الاحداث والوقائع البطوليه ففي مواجهة شرسه من قبل شباب ردفان والقطاع الغربي لمدينه الحبيلين كان الشهيد صاحب دور مهم اذا كان يشارك في العمليات الهجوميه والفدئيه وكان مباسلآ ومخاطرآ بروحه لا يخشى الصعاب وكان يتنقل بين عده مواقع لمشاركه في قتال العدو المحتل وفي تاريخ 9/6/2011م دخل الشهيد ومجموعه من الشباب الى تبه اوتله صغيره مقابله لدبابات ومدرعات مواقع العدو المتمركزين غربي مدينه الحبيلين وفي مواجهه شرسه وبكل شجاعه وبساله من الشهيد اذ اطلق العدو من مختلف انواع اسلحته على شباب لتصيب طلقه من معدل رأس الشهيد البطل لينقل الى مستشفى في الحبيلين وهو بين الحياه والموت ومن ثم نقل الى عدن الى مستشفى النقيب ليرقد فيه 4 ايام وفي تاريخ 13/6/2011م/ فارق الحياه شهيدنآ الغالي ... ومهما كتبنا عن الشهيد وحياته النضاليه الزخره بالبطولات لن نوفيه حقه {ولكن هذه قطره من بحر كما يقل }
__________________
|
#29
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / أحمد محمد القمع تاريخ الاستشهاد : 2011/7/14م الشهيد المناضل أحمد محمد القمع من مواليد 1964/3/22م من ابناء محافظة ابين مديرية مودية قرية قاع العسل المستوى الدراسي ثانوية عامة ،عضو اتحاد الادباء والكتاب اليمنيين .شاعر وكاتب صحفي ،تعرض للعديد من الاعتقالات بسب اشعاره وكتاباته ونشاطه السياسي 1- فبراير 1997 م سجن مودية 2- 2-22 مايو 1998 سجن الامن السياسي زنجبار، 3- سجن الامن السياسي زنجبار 2001، 4- فبراير 2007 سجن طارق خور مكسر عدن 5- اغسطس 2007 م سجن المنصورة عدن 6- سجن البحرين جعار م ابين أبريل 2008 م كان عضو في حزب التجمع الوحدوي اليمني ثم التحق عام 1998 بحزب رابطة ابناء اليمن ، ولقناعته بفشل الاحزاب في تغيير الوضع القائم فضل الانسحاب بصمت من رأي وممارسه نشاطه السياسي مستقلا منذ العام 2005م ، - من المؤسسين للجان الشعبية التضامنية الجنوبية - من المساهمين في بلورة فكرة التصالح والتسامح والتضامن الجنوبي وترجمتها على ارض الواقع في اللقاءات الموسعه في مختلف محافظات الجنوب - من المساهمين في تشكيل جمعية المتقاعدين منذ انطلاقتها الاولى - ناشط رئيسي في الحراك الجنوبي. - ومن مؤسسي المجلس الوطني الأعلى لتحرير واستقلال الجنوب - صدر له ديوان عام 2004 م عن مركز عبادي للدراسات والنشر بعنوان قولوا لهم يهوين - له ديوان آخر مخطوط بعنوان سين وجيم مع عمنا مبروك - بالإضافة إلى كم كبير من المقالات والموضوعات التي نشرت في الصحف اليمنية اغتالته يد الغدر يوم الخميس في مديرية المصورة بالعاصمة عدن بتاريخ 2011/7/14م
__________________
|
#30
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / علي محمد سالم باداس ( الخطاف ) تاريخ الاستشهاد : 2013/6/21م الاسم علي محمد سالم باداس الخطاف مواليد مديرية رضوم منطقة جلعة 1974م محافظة شبوة متزوج واب لاربع بنات درس المرحلة الاولئ في مدرسة بئر علي انتقل بعدها الئ مدرسة الشهيد عبدالهادي بامعبد رضوم. الموهل دبلوم تربية من دار المعلمين عتق حصل عليها في عام 91/92 ومنها التحق بالسلك التربوي عمل مدرس في. الكثير من مدارس مناطق مديرية رضوم كمنطقة جلعة وعرقة وبئر علي وفي العام 2002 اشتغل في سوق السمك بئر علي نظراً لظروفه المعيشية الصعبة كان صباح بالمدرسة ومن الظهر حتى المساء يعمل بسوق السمك له الفضل الكبير في ايصال التيار الكهربائي ومياة الشرب من بالحاف حتى منطقة جلعة بعد ان نجح فجر ثورة الفقراء في مديرية رضوم وتزعم الثورة مطالباً لهم بتوفير الكرت. الصحي للعلاج لكل اسرة وتوفير الغذاء لعدد 3500 اسرة فقيرة وكذا ايصال التيار الكهربائي في شهر أبريل من العام 2013 تعرض للأعتقال من قبل قوات الاحتلال وتم نقلة لمدينة عتق عاصمة المحافظة ومنها إلى عاصمة الاحتلال ليحاولون الظغط عليه بترك المطالبة بحقوق آهله وناسه في رضوم مقابل اعطاءه مصلحه شخصية لكنه رفض كل الاغرائات وبعد مماطلة شركة الغاز المسال بتلبية الشروط الذي تم الاتفاق عليها اشعل الثورة من جديد حتى استشهد على يد قوات الاحتلال في مخيم الثورة في عين بامعبد هو ورفقيةة الشهيد محمد الكربي العظمي واصيب عدد اخر من المعتصمين المسالمين حيث استخدمت قوات الاحتلال في هجومها الدبابات والمدرعات والاطقم العسكرية في حملة شارك فيها المئات من قوات الاحتلال
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:41 AM.