القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#471
|
||||
|
||||
تحريات الأمن الوطني: «الإخوان» وحلفاؤها دفعوا أموالًا لشراء السلاح من الخارج
تسلمت نيابة قسم الجيزة برئاسة حاتم فاضل تحريات الأمن الوطني حول اشتباكات مناطق بين السرايات، وشارع البحر الأعظم، وكوبري الجيزة، التي راح ضحيتها 36 قتيلاً، فضلا عن إصابة 500 آخرين. وكشفت التحريات عن أن قيادات الإخوان المسلمين وحلفاءها المحبوسين على ذمة التحقيق لمدة 15 يومًا، متورطون في قتل والشروع في قتل المواطنين، وأنهم قاموا بتمويل أنصارهم لإدخال البلاد في نفق مظلم، ودفعوا بمؤيديهم بالسلاح من أجل قتل الأبرياء ضمن خطة عودة نظام الحكم مرة أخرى. وكشفت مصادر قضائية لـ«المصري اليوم» عن أن النيابة ستنتقل إلى سجن العقرب، لمواجهة المتهمين على ذمة القضية بالأدلة، تزامنًا مع موعد تجديد حبسهم، يوم 30 يوليو المقبل. وقالت التحريات إن «المتهمين المحبوسين دفعوا بالجماعات المسلحة والملثمة والإرهابية التي اعتلت أسطح العمارات ومباني جامعة القاهرة وكوبري الجيزة، بغرض تصويب رصاصاتهم على المواطنين»، مشيرة إلى أن ما حدث كان ضمن خطة أطلقوا عليها «محنة قلب نظام الحكم». ويكثف جهاز الأمن الوطني جهوده حول بحث دور الدكتور باسم عودة، وزير التموين السابق، في أحداث شارع البحر الأعظم والمحطة، حيث أكدت التحريات الأولية مشاركته في المسيرة التي انطلقت من ميدان النهضة إلى شارع البحر الأعظم، وأنه أثناء الاشتباكات قامت العناصر المسلحة باعتلاء كوبري الجيزة، وصوبوا رصاصاتهم في رأس وصدر وأعين أهالي المنطقة. كما أوضحت التحريات أن تلك العناصر «المتطرفة» هي التي قامت بذبح الجثتين اللتين عثرت عليهما قوات الأمن بالجيزة في حديقة الأرومان، وهو ما يؤكد صحة ما ذهبت إليه التحريات من أن العناصر الجهادية التكفيرية هي التي تقف وراء تلك الوقائع. وأضافت: توصلنا إلى أن أعضاء مكتب الإرشاد وحزب الحرية والعدالة وحلفاءهم المحبوسين بسجن العقرب، هم الذين دفعوا بالتجمعات التي ملأت ميدان النهضة وكوبري الجيزة للسيطرة على المناطق الحيوية، وهو ما أدى لتصدي أهالي منطقة بين السرايات وشارع البحر الأعظم والمحطة لهم. كما رصدت التحريات ملايين الجنيهات التي تدفقت من قبل المتهمين بغرض شراء السلاح من خارج البلاد، وتقديم عطايا مالية لمنفذي مخططهم لعودة النظام السابق، وهو ما أكدته واقعة القبض على حازم أبو إسماعيل وبحوزته مبالغ مالية في منزلة بالدقي، أثناء إلقاء قوات الأمن القبض عليه، وبلغت مليونا وربع المليون جنيه. ولفت تحريات الأمن الوطني إلى أن المتهمين أقنعوا أنصارهم بالجهاد في سيبل الله، ومن أجل نصرة الدين الإسلامي، مؤكدة أن الخطة الإخوانية كانت تستهدف العمل على تشويه قيادات المؤسسة العسكرية بعد القيام بشل حركة البلاد، عن طريق بحور الدماء التي كانت ستسيل بها. يذكر أن المحبوسين على ذمة القضية هم حازم أبو إسماعيل، رئيس حزب الراية السلفي، والدكتور حلمي الجزار، القيادي بحزب الحرية والعدالة، وعبد المنعم عبد المقصود، محامي الإخوان، ومحمد العمدة، النائب السابق، وكانت النيابة قد قررت الكشف عن سرية حساباتهم البنكية، ومنعهم من التصرف فيها. كما أمرت بمنع الدكتور سعد الكتناتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، والدكتور رشاد البيومي، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، اللذين تم إخلاء سبيلهما على ذمة قضية بين السرايات، من التصرف في أموالهما.
__________________
|
#472
|
||||
|
||||
بوابة الفراعنة .. شادية خليل
عاجـل | مصـادر روسية : الرئيس "فـلاديمير بـوتين" سيقوم بزيارة الى مصر خلال أيام يبحث فيها تقديم الدعم الاقتصادى والعسكرى .
__________________
|
#473
|
||||
|
||||
وزير الداخلية: الإخوان أصيبوا بالجنون بعد حشود الجمعة.. ومؤتمر صحفي لإعلان الحقائق
قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إن ضباط الشرطة التزموا السلمية وضبط النفس، وأن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، حاولوا استثمار الموقف بزعم أن الضحايا أكثر من 120 قتيلاً، وذلك بعد أن أصابهم حشود المصريين في مليونية «تفويض الجيش» بالجنون، حسب قوله، مؤكدًا أنه سيعقد مؤتمرًا صحفيًا، ظهر السبت، لإعلان تفاصيل الأحداث التي شهدتها القاهرة والإسكندرية بالحقائق أمام الرأي العام. وأضاف «إبراهيم»، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، السبت، أن العشرات من أنصار المعزول، طالبوا المعتصمين من فوق منصة رابعة بقطع كوبري أكتوبر، وهو ما حاوله المعتصمون فيما تصدت لهم قوات الشرطة، ليعودوا باتجاه منصة رابعة ويحاولون إقامة حوائط أسمنتية، كما أطلقوا الرصاص من أسلحة نارية، ما أدّى إلى إصابة رائد ومقدم بطلقات خرطوش ونارية وإصابتهما حرجة، كما أصيب 6 آخرون. وتابع «إبراهيم» أنه سيعلن تفاصيل الأحداث التي شهدتها القاهرة والإسكندرية في مؤتمر صحفي، ظهر السبت، ليوضح الحقائق أمام الرأي العام، مؤكدًا أن تعامل الشرطة كان بـ«الغاز» فقط.
__________________
|
#474
|
||||
|
||||
عاااااااااااااااجل
مصادر طبية: ارتفاع حصيلة اشتباكات «النصب التذكاري» إلى 38 قتيلًا و180 مصابًا
__________________
|
#475
|
||||
|
||||
مصادر طبية: ارتفاع حصيلة اشتباكات «النصب التذكاري» إلى 38 قتيلًا و180 مصابًا
قالت مصادر طبية بوزارة الصحة، إن عدد ضحايا اشتباكات «النصب التذكاري» بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، وقوات الأمن والأهالي، ارتفع إلى 38 قتيلا بمستشفيات التأمين الصحي وسيد جلال ومستشفى آخر تابع لوزارة الصحة. وأكدت المصادر أن عدد المصابين في الأحداث وصل إلى 180 شخصا، وأن المستشفيات طلبت من الطب الشرعي إعداد تقرير عن الصفة التشريحية للمجني عليهم. ونشبت اشتباكات عنيفة بين أنصار الرئيس المعزول والأمن بعدما حاولوا توسيع دائرة اعتصامهم بقطع الطريق عند نزلة كوبري أكتوبر بمدينة نصر.
__________________
|
#476
|
||||
|
||||
الشرطة تغلق شارع النصر ونزلة «أكتوبر» لمنع تجدد الاشتباكات بين الأمن وأنصار مرسي
قال مصدر أمني إن قوات الشرطة أغلقت شارع النصر ونزلة كوبري أكتوبر المؤدية إليه، لمنع تجدد الاشتباكات بين الشرطة وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي. وأوضح المصدر أن الاشتباكات التي وقعت في منطقة النصب التذكاري، فجر السبت، قُتِل خلالها النقيب شريف السباعي، من قوات الأمن المركزي بالقاهرة، وأصيب 9 آخرون من رجال الشرطة. ونشبت اشتباكات عنيفة بين الشرطة وأنصار الرئيس المعزول بالقرب من النصب التذكاري، مما أدّى إلى مصرع نحو 25 شخصًا وإصابة العشرات، بحسب ما أكدته المصادر الأمنية.
__________________
|
#477
|
||||
|
||||
مصادر: مرسي رفض مقابلة وفد حقوقي بمقر احتجازه.. ولم يعلن عن المكان لدواع أمنية
قالت مصادر مطلعة إن الرئيس المعزول محمد مرسي، رفض لقاء وفد حقوقي توجه للقائه في مقر احتجازه، صباح السبت. وأضافت المصادر في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، السبت، أن الوفد ضم محمد فايق، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان السابق، وناصر أمين، مدير المركز العربي لاستقلال القضاء والمحاماة. وأوضحت المصادر أن الوفد التقى عددا من مرافقي مرسي بينهم السفير محمد رفاعة الطهطاوي، رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق، مشيرًا إلى أن الوفد استقل طائرة عسكرية لمقر تواجد مرسي، ولم يتم الإعلان عن المكان حفاظًا على أمن الرئيس المعزول. وجاءت الزيارة بعد طلب عدد من منظمات حقوق الإنسان زيارة الرئيس المعزول، للوقوف على حالته الصحية والمعيشية في ضوء ما تردد من قبل أنصاره وأسرته حول احتجازه غير القانوني وتردي حالته الصحية.
__________________
|
#478
|
||||
|
||||
«الصحة»: 29 قتيلاً و649 مصابًا حصيلة اشتباكات الجمعة
قال الدكتور خالد الخطيب، رئيس الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة، السبت، إن حصيلة الاشتباكات التي وقعت الجمعة وحتى الساعة 10 من صباح السبت، بلغت 29 قتيلا و649 مصابا، من بينهم و21 قتيلا و180 مصابا في اشتباكات «النصب التذكاري»، و8 قتلى بالإسكندرية وباقي المصابين في التظاهرات المختلفة بالمحافظات، وأغلب الإصابات بطلق ناري وخرطوش وكدمات. وأضاف «الخطيب» أنه تم خروج 50 مصابا من المستشفيات بعد تلقيهم العلاج واستقرار حالاتهم، فيما يتبقى 599 مصابًا تحت العلاج والملاحظة.
__________________
|
#479
|
||||
|
||||
معتصمو «رابعة» يبدأون في تشييع جنازات ضحايا اشتباكات «النصب التذكاري»
شيّع أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، والمعتصمون في ميدان رابعة العدوية، عددا من جثامين ضحايا اشتباكات «النصب التذكاري»، التي وقعت فجر السبت، حيث توافد عدد من السيارات لنقل جثامين الضحايا، وسط استمرار علاج عشرات المصابين بالمستشفى الميداني، فيما ناشدت المنصة الرئيسية المعتصمين، بالخروج من الخيام والتجمع بالقرب منها. واستمر أنصار مرسي في اعتصامهم بـ«رابعة العدوية»، عقب توقف الاشتباكات مع قوات الشرطة، بالقرب من النصب التذكاري. وكان الدكتور خالد الخطيب، رئيس الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة، أعلن أن «اشتباكات النصب التذكاري» أسفرت عن مقتل 21 شخصًا وإصابة 180 آخرين حتى الآن، وأكد في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط، صباح السبت، أن جثث القتلى موجودة في مشرحة مستشفى التأمين الصحي. وقال مصدر أمني إن اشتباكات «النصب التذكاري» أسفرت عن مقتل 25 شخصًا وإصابة 200. وكانت الاشتباكات قد اندلعت منذ الساعات الأولى من، صباح السبت، بين مؤيدى الرئيس المعزول وقوات الأمن، وأعلن المستشفى الميداني برابعة العدوية في وقت سابق سقوط 120 قتيلا و4500 مصاب في الاشتباكات.
__________________
|
#480
|
||||
|
||||
«الداخلية»: «الإخوان» رفضت أن يمر «الجمعة» بسلام.. وإصابة 51 شرطيًا في الأحداث
قال اللواء هاني عبد اللطيف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية، إن جماعة الإخوان المسلمين أبت أن يمر يوم الجمعة في سلام، وسعت لإفساده في عددٍ من المحافظات كان أبرزها واقعتان بالقاهرة والإسكندرية. وأوضح «عبد اللطيف»، في بيان صادر عنه، السبت، لتوضيح ما حدث يوم الجمعة، أن أعضاء من جماعة الإخوان، ومجموعة من أهالي مدينة الإسكندرية الذين تجمعوا لبدء فعالياتهم بالمنطقة المحيطة بمسجد القائد إبراهيم تبادلوا التراشق بالحجارة والأسلحة الخرطوش، فاحتمى عدد من أعضاء جماعة الإخوان داخل المسجد واعتلى بعضهم مآذنه وأطلقوا النيران فأصابت عددٍ من أهالي المنطقة والقوات. وأشار إلى أن «الشرطة تمكنت من الفصل بين الطرفين، وأسفرت تلك المواجهات عن وفاة 10 أشخاص وإصابة آخرين بعضهم من رجال الشرطة، وقد حالت القوات دون سقوط أعداد أكبر من القتلى في ظل الحشود الكبيرة التي تجمعت وطبيعة المنطقة السكنية التي شهدت الاشتباكات». وانتقل المتحدث لكشف ملابسات أحداث النصب التذكاري قائلا: «في إصرارٍ واضح على افتعال الأزمة تحركت مسيرة من ميدان رابعة العدوية إلى مطلع كوبري أكتوبر لقطع الطريق وتعطيل الحركة المرورية، وأشعلوا الإطارات بكثافة في مطلع الكوبري واشتبكوا مع أهالي منطقة منشأة ناصر القريبة حيث استخدمت في الاشتباكات الأسلحة النارية والخرطوش، مما أسفر عن وفاة 21 مواطناً، حتى الآن، وإصابة آخرين». وأوضح أن قوات الأمن توجهت للفصل بين الطرفين والحيلولة دون غلق الكوبري حرصاً على مصالح المواطنين وسلامة الكافة واستخدمت القوات الغاز المسيل للدموع لتفريقهم وتم إبعادهم وإعادة حركة المرور. وأكدت الوزارة أن كافة قواتها المكلفة بحفظ الأمن في كافة الفعاليات أو مواجهة أحداث الشغب لم يتجاوز تسليحها الغاز المسيل للدموع ولم تستخدم غيرها في كافة المواجهات التي جرت وأسفرت عن إصابة 14 ضابطا منهم اثنان بطلقات نارية بالرأس حالتهما خطرة و37 من الأفراد والجنود منهم عدد كبير بطلقات نارية وخرطوش. وأكدت وزارة الداخلية على الاضطلاع بمسؤولياتها، وتحذر من مغبة الانسياق وراء دعاوى الخروج عن الأطر السلمية للتظاهر والتعبير عن الرأي.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:42 PM.