تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل الثلاثاء 26 مارس 2013

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

عاااااااااااااااااااااااااااااجل عدن لايف
قوات الاحتلال في الضالع تطلق نيران
اسلحتها المتوسطة على منازل المواطنين
في مناطق الحود والنكاحي والرباط

[روابي الجنوب]

عاجل
الضالع استمرار العقاب الجماعي على الضالع بقطع الكهرباء 8ساعات انطفئت من الساعة 11 ظهرا الى الساعة 9 مسا لصية ساعة وربع وانطفئت الان اما النت حدث ولا حرج يخرج النفس لما يفتح الكهرباء طفيت والنت تحرك قليل من اجل ننشر الخبر

[روابي الجنوب]

عاجل الضالع اطلاق نار كثيف من جهة الامن بالجمروك

[روابي الجنوب]

صقر الجليلة‏
عاجل جدا

قوات الاحتلال تطلق النار في هذة الاثناء بشكل عشوائي في الضالع وتطلق قذائف ضوئية باتجاة جحاف والحود

[روابي الجنوب]

فشل مشروع الوحدة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية ..كتاب جديد للدكتور الربيعي

الثلاثاء 26 مارس 2013

حياة عدن / عدن / خاص

... صدر عن مركز مدار للدراسات والبحوت كتاب جديد بعنوان :

فشل مشروع الوحدة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية .. مدخل لفهــــــــــــــــــــــــم قضية الجنـوب وحراكه السلمي.

للدكتور. فضل عبد الله الربيعي

يقع الكتاب في 111 صفحة حجم متوسط وشمل على اربعة مباحث مترابطة توضح فشل مشروع الوحدة ، وتكشف عن قضية شعب الجنوب وحراكة السلمي . وقد جاء في مقدة الكتاب الاتي :

لم تحظ قضية الجنوب والحراك الجنوبي بالبحث والدراسة المعمّقة من لدن الباحثين ومراكز الدراسات ِعلى المستويين المحلي والعالمي باستثناء بعض التقارير والتحليلات الصحفية التي ُتنشر هنا وهناك، على الرغم من أهمية هذه القضية وحجم تلك الاحتجاجات السلمية التي ينظمها الحراك السلمي الدائر في جنوب اليمن ، منذ عام 2007م، وما يتعرّض له المتظاهرون سلمياً من قمعٍ وتنكيل إذ سقط خلالها مئات الشهداء وآلاف الجرحى برصاص قوات الأمن .

وعليه فإنّ بحث ذلك ينطلق من رؤية منهجية شاملة ملائمة لواقع المجتمع والظاهرة والتعرف على الآليات والمكونات المختلفة التي تتحكم فيها، من خلال الإحاطة بجوانبها المختلفة وإماطة اللثام عن جدليات العلاقة بين مكوناتها ليتمكن المتابع من الإلمام بقضية الجنوب وخلفياتها والكشف عن أسبابها وأبعادها المختلفة .

لم تكن قضية الجنوب قضية مطلبية كما يحاول إعلام "نظام صنعاء" تبسيطها ، كما أن ظاهرة الحراك الجنوبي ليست ظاهرة عابرة واحتجاجات مطلبية، كتلك التي تجري في البلدان الأخرى، بل لهما خلفياتاتهما وأسبابهما الاجتماعية والسياسية والثقافية التي تعود بداياتها إلى ذلك القصور والأخطاء الناتجة عن الوحدة الاندماجية الارتجالية التي أُعلنت بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، والجمهورية العربية اليمنية، التي لم تراع طبيعة الاختلاف بين الخصائص الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في كل من الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية ، والى الحرب التي شنّها الطرف الشمالي على الجنوب في عام 1994م واجتاح بفعلها الجنوب والقضاء على الوحدة بعد تدمير كل مقوماته البشرية والاقتصادية وتهميش الجنوب من عملية المشاركة السياسية والاقتصادية .

ويسرّ مركز مدار للدراسات أن يضع بين يدي القارئ والمهتم بمتابعة قضية الجنوب تقديم هذا المدخل لفهم القضية وأسبابها وأبعادها وآفاقها، والتي تعد القضية الثانية بعد القضية الفلسطينية في المنطقة العربية - كما يعبّر عنها ويصفها أبناء الجنوب - وهي القضية التي لم تحصل على تأييد يذكر على المستوى الخارجي ، إذ لم يدركها الكثير من العرب، ربما يعود ذلك إلى الثقافة العربية التي تشبعت بالوعي القومي الوحدوي طوال السنين الماضية، الأمر الذي احدث الالتباس بما يتعلق بقضية الجنوب في الوعي العربي، إذ ينظر البعض لقضية الجنوب بأنها خروج عن الوحدة اليمنية، وهذا يهدد مستقبل الوحدة العربية، إلاّ أنهم غير مدركين حقائق الواقع التي هي بعيدة كل البعد عن ذلك، إذ لا توجد وحدة في الواقع كما هي في الذهنية العربية.

ولقد حاول نظام صنعاء تسخير كل إمكاناته السياسية والإعلامية والدبلوماسية والمالية في تضليل الرأي العام المحلي والعربي والعالمي عن قضية الجنوب، والتقليل من شأنها، مصوراً من يطالبون بحقوقهم السياسية بأنهم شلّةُ انفصاليون، خارجون عن النظام، الأمر الذي انعكس ذلك سلباً على عدم الفهم الدقيق والعميق للقضية وأبعادها السياسية والتاريخية والقانونية .

وعليه سعينا جاهدين في هذا الكتيب التعريفي تقديم مدخل تعريفي عام بالقضية من خلال استعراض سريع لبعض الوقائع التي شكلت خلفيةً أساسية للقضية، والتي من خلالها ندعو كل المهتمين والنخب السياسية والفكرية اليمنية والعربية وكذلك المجتمع الإقليمي والدولي إلى إعادة النظر في قراءة الحقائق والمرتكزات الأساسية التي تستند إليها هذه القضية، ومن ثم كسب تأييدهم لها ومساعدة الشعب الجنوبي على تحقيق أهدافه في تقرير مصيره .

وقد حرصنا على استقراء ملامحها الأولية التي تستند إلى معطياتٍ تلامس حياة الناس في الجنوب وإحساسهم بها. في أربعة مباحث تتضمنها هذه الدراسة وهي:

1. المبحث الأول حرب 1994م أفشلت مشروع الوحدة السلمية بين جمهورية الشمال وجمهورية الجنوب .

2. المبحث الثاني : الخلفية الثقافية والاجتماعية والسياسية لقضية الجنوب .

3 . المبحث الثالث :الأسباب الرئيسة لقضية الجنوب .

4 . المبحث الرابع : مسيرة الحراك الجنوبي السلمي.

فضلاً على المقدمة والخلاصة والملاحق .

[روابي الجنوب]

- Southern issue
13 minutes ago
‫نقابة المعلمين والتربويين الجنوبيين بالضالع تحذر من استمرار سياسات التجهيل التي تطال الطلاب في كلية التربية

الثلاثاء 26 مارس 2013

حياة عدن / الضالع / عبدالرحمن النقيب

أصدرت نقابة المعلمين والتربويين الجنوبيين بمحافظة الضالع بيان حذرت فيه استمرار سياسات التجهيل التي تطال أبنائهم الطلاب والطالبات في كلية التربية الضالع التي مضى على إغلاقها ثلاثة أشهر دون ان تقوم سلطة الاحتلال على معالجة حقوق المتعاقدين وتثبيتهم والتي لا تبالي بمستقبل الطلاب والطالبات .



وفيما يلي ينشر "حياة عدن" نص البيان:

تواصلاً مع سياسات التجهيل التي تقوم بها سلطات الاحتلال في جنوبنا الحبيب ،فان هذه السياسات لم تتوقف عند حدود المدارس وتغير أسمائها ،بل تمادت هذه السياسات لتصل إلى الجامعات ،فبعد إن تم تهميش جامعة عدن التي تضم في هيكلها التنظيمي خمس محافظات هي عدن،لحج،شبوة ،ابين والضالع، عمدت هذه السلطات إلى بناء جامعة في كل محافظة من المحافظات الشمالية ،وكما هي سياسة الاستعمار ،فان هذه السياسات لم تتوقف عند هذا وحسب بل عمدت هذه السياسات اليوم الى عرقلة الأكاديميين المتعاقدين في جامعة عدن .كما هو حال متعاقدي كلية الضالع الذين مضى على تعاقدهم مع الكلية سنين طوال،الأمر الذي دفع هؤلاء المتعاقدين إلى الإعلان عن الإضراب المفتوح بعد ان استنفذوا كل وسائل الضغط المتاحة ،حينما رفض وزير المالية صخر الوجيه كل التوجيهات التي شملتها متابعة هؤلاء المتعاقدين المتسلسلة من القسم المعني بموافقة الكلية ،وتصديق الجامعة ،وموافقة وزارة التعليم العالي والوزارات التي يعملون بها وصدور فتوى الخدمة المدنية المعززة بقرارات رئاسية الوزراء ومجلس النواب . إلا أن صخر الوجيه رمى بكل هذه القرارات عرض الحائط وكان له سلطة تعلى عليها متحججا بان هؤلاء المتعاقدين يفتقدون للمعايير الأكاديمية ،وكأنهم جاءوا من الأسواق ،متناسياً ان هؤلاء المتعاقدين من حملة الدكتوراه والماجستير والبكالوريوس بامتياز ومتناسياً بذلك المعايير العسكرية التي خولته لان يكون وزيراً للمالية .

أخي المعلم أختي المعلمة: إن نقابة المعلمين التربويين الجنوبيين بقدر ما ترفض سياسة التجهيل التي تطال أبناءنا في كلية التربية الضالع فانها تدعوكم للوقوف مع كل المتعاقدين في كلية التربية الضالع وتدعوكم الى وقفة احتجاجية ضد سياسة التجهيل الممنهجه التي تقوم بها سياسة سلطات الاحتلال على أبناءنا من خلال عرقلة قرارات تثبيت المتعاقدين الذين افنوا حياتهم طوال السنين الماضية في خدمة هذا الصراع الأكاديمي دون أي مقابل.

أخي المعلم أختي المعلمة : ان كلية التربية الضالع مغلقة منذ ثلاثة أشهر وكما هو حال سياسة سلطات الاحتلال فإنها لا تبالي بمستقبل أبنائكم ، لذا فقد كان لزاماً علينا ان ندعوكم إلى مساندة كل المتعاقدين لنيل كل حقوقهم كي يستطيعوا العودة لأداء واجبهم في هذه الكلية .

هذا ولكم خالص الشكر والتقدير

صادر عن نقابة المعلمين الجنوبيين م/الضالع

[روابي الجنوب]

- Southern issue
about an hour ago
‫في ظاهرة مؤلمة نساء سوريات يتسولن في شوارع مدينة عدن

الثلاثاء 26 مارس 2013

عدن((عدن الغد)) خاص:

عرفت كبرى مدن مدينة عدن في الآونة الأخيرة على غرار كل من (كريتر,المعلا ,خورمكسر والشيخ عثمان) تزايدا كبيرا للعشرات من النساء السوريات اللواتي توافدن على مدن عدن من أجل التسول في مشهد مثير،و الملفت في الأمر أنّ السوريات اللواتي حوّلن عاصمة عدن إلى فضاء مفتوح للتّسول تزايد عددهن بشكل خاص في الأشهر الأخيرة و أشار العديد من المواطنين الذين التقتهم"عدن الغد" أنّ ظاهرة هذا الزحف البشري الذي غزا شوارع كبريات مدن عدن للنساء السوريات اللائي أضفين طابعا مثيرا ، يقصدن كذلك المنازل لطلب يد العون و المساعدة، أين لقي هذا الأمر كثيرا من التعاطف من طرف اليمنيين نظرا للظروف الصعبة التي يعيشها هؤلاء.



و قد شدّ انتباهنا موقف آخر و هو توافد نساء سوريات متزوجات وفتيات في سن الزواج و من مختلف الأعمار وهن مجهولات الهوية والطبائع، حيث أكد في هذا الشأن الكثير من مواطني عدن, ومما يلاحظ على هؤلاء النسوة المتسولات أنهن يظهرنّ الهوية السورية مع إلحاحهن الشديد في الاستجداء، وفي هذا الشأن قال العديد من المواطنين بمدينة عدن إن السوريات ّ يعشن وضعيات اجتماعية مزرية، كان من المفترض أنّ الدولة تتكفل بهنّ مادامت أنها سمحت لهن بدخول البلاد من باب اعتبارهن كلاجئات، أو إيجاد حل لهن في إطار إنساني تتكفل بهنّ الحكومة ولا يُتركنّ بهذا الشكل اللاإنساني، وقد اتخذت هؤلاء النسوة من بعض الساحات العمومية المتواجدة بوسط المدينة مراقد و مأوى لهن، حيث يبتن جماعيا، وفي كل صباح ينطلقن إلى التسول فرادى أو جماعات، ونظرا لهذا التواجد الملفت والمثير في آن واحد فإنّ المواطنين بدأوا يتوجسون خيفة من هذه الظاهرة وهم اليوم يطالبون بوضع سجلات لهؤلاء النسوة من قبل الجهات الأمنية المختصة على مستوى المدينة لمتابعة تحركاتهن.



و يتساءل الكثير اليوم هل وجود نساء سوريا دمشق الأمويين بهذه الوضعية المزرية والمشينة التي تخدش كرامة المرأة العربية المسلمة والكرامة الإنسانية هو من بركة الربيع العربي..؟! أم نتاج الممانعة للمشروع الصهيوأمريكي في منطقة الوطن العربي في إطار الشرق الأوسط الكبير..؟! أم أنها النتيجة الحتمية للديكتاتوريات المتأصلة في جسد الوطن العربي الجاثمة على أنفاس شعوبها العربية على امتداد الوطن العربي..؟! أم أنها رسالة من نوع آخر لم أستطع فك شفرتها في زمن التردي هذا..؟! ولا عشنا لزمن الديمقراطية العربية أو الغربية التي نرى فيها النساء يتسولن لدى الشعوب الأخرى.


من: الخضر عبدالله