القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
كل ماكتب في الصحف العربيه عن يوم فك الارتباط
اليمن يحتفل بالوحدة على وقع العنف والرصاص
الحقيقه القطريه 2009-05-22 صنعاء - وهيب النصاري قتل ثلاثة مواطنين وأصيب 30 جريحا إثر صدامات بين قوات الشرطة ومتظاهرين في محافظة عدن احتجاجاً على الاستحداثات العسكرية. وقالت مصادر محلية يمنية أن الصدامات تسببت في مقتل ثلاثة أشخاص وأصيب أكثر من 30 آخرين أثناء مسيرة سلمية للمئات من المواطنين. وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الأمن فرقت المسيرة التي دعت إليها قيادة ما تسمى «الثورة السلمية» بجنوب اليمن واستخدمت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المسيرة. وأوضحت المصادر أن المسيرة تحولت إلى صدامات بين أفراد الشرطة والمواطنين عندما قام عدد من المتظاهرين برمي الحجارة على الشرطة فردّ هؤلاء بإطلاق النار لتفريقهم. وأشارت المصادر إلى أن السلطات اليمنية تقوم بحملة اعتقالات واسعة بين صفوف المواطنين في عدد من المحافظات الجنوبية والموالين للحراك الجنوبي تحسباً لحدوث مظاهرات احتجاجية خلال الاحتفال بذكرى قيام الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م. ومن جانبه، اتهم قيادي في السلطة التنفيذية مجموعة من وصفهم بالمخربين خلال مظاهرة بقيامهم بأعمال شغب وتخريب في عدن، وقال محافظ عدن الدكتور عدنان الجفري: لم تحدث أي صدامات بين أفراد الأمن والمتظاهرين، وقد اتخذت الدولة قرارا ومنذ وقت مبكر بتجنب أي صدام مع المتظاهرين، وذلك لتفويت الفرصة على من يقفون وراء أعمال الشغب حتى لا تقع صدامات دامية، وهذا ما التزم به أفراد الأمن الذين تجنبوا الصدام، مشيرا إلى أن بعض العناصر الغوغائية قد قامت بأعمال شغب وتخريب عقب قيامها بالتظاهر في منطقة الهاشمي بمحافظة عدن، قد أسفرت تلك الأعمال عن إصابة وجرح عدد من المواطنين بإصابات طفيفة نتيجة رمي الحجارة من قبل العناصر الغوغائية كما أن مواطنا قد قتل نتيجة إطلاق النار عليه من قبل المسلحين التابعين للعناصر التخريبية المثيرة للشغب. وأكد المحافظ أن أجهزة الأمن قد قامت بإلقاء القبض على عدد من العناصر المتهمة بإثارة الشغب والتخريب، وهي تجري تحقيقاتها مع تلك العناصر تمهيدا لإحالتها للقضاء. وهاجم وسائل الإعلام، ومنها قناة «الجزيرة» التي اتهمها بتضخيم القضية وقال: إن بعض وسائل الإعلام وفي مقدمتها قناة «الجزيرة» للأسف تؤجج الأحداث وتضخمها حين تتحدث عن وجود قتلى وجرحى في صدامات بين أفراد الأمن ومتظاهرين في عدن. وكانت العاصمة صنعاء قد شهدت صباح أمس عرضا عسكريا استعرضت فيها القوات المسلحة الأسلحة الثقيلة والمعدات المصاحبة لعرض الطيران الحربي والذي غابت عنه قيادات المعارضة اليمنية ممثلة بتكتل اللقاء المشترك. وفي المقابل ما زالت المعارضة ممثلة بالتكتل المشترك تناقش مع عدد من الشخصيات الاجتماعية تشخيص الأزمة التي تمر بها اليمن خلال اللقاء التشاوري الأول الذي يضم عددا من القوى السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني والتي تحاول الخروج برؤية تنقذ البلد من هذه الأزمات المستمرة. .................................................. .................................................. ........................ التعديل الأخير تم بواسطة الحدي ; 05-22-2009 الساعة 08:04 AM |
#2
|
|||
|
|||
بمناسبة العيد التاسع عشر للوحدة اليمنية..عرض عسكري وقتلى وجرحى في عدن 2009-05-22
الشرق القطريه صنعاء-ليلى الفهيدي: شهد حي الشيخ عثمان شمال مدينة عدن صباح أمس مواجهات بين بضعة آلاف من المتظاهرين وقوات الشرطة التي استخدمت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لمنعهم من الوصول إلى ساحة الهاشمي وتفريقهم إلى عدة مسيرات مصغرة انتهت بمقتل ثلاثة من المتظاهرين على الأقل وجرح ثمانية وعشرين آخرين، وقد تزامنت هذه المسيرة الاحتجاجية وتفريق الشرطة لها مع عرض عسكري شهده الرئيس اليمني علي عبد الله صالح وكبار المسؤولين في الدولة والحكومة اليمنية في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء ، شارك فيه أكثر من عشرين ألف في تشكيلات مثلت مختلف فروع قوات الجيش والشرطة اليمنية بالإضافة إلى عرض لمختلف الأسلحة التي يمتلكها الجيش اليمني وكان أبرزها وأحدثها مقاتلات ميغ 29 الروسية ودبابات (تي 72) وصواريخ (سكاد) . وفيما قلل مسؤولون في السلطة المحلية بمدينة عدن من حجم المظاهرة ونفوا حدوث صدامات مباشرة بين قوات الشرطة ومتظاهرين أكد قياديون في أحزاب المعارضة أن حالة من التوتر والقلق سادة نهار أمس بشكل ملحوظ محافظة عدن ولحج والضالع . وأكد مصدر في ما يسمى بالحراك السلمي أن نقطة تفتيش عسكرية جنوب مدينة الضالع تعرضت لهجوم بقذيفة (آر بي جي) في الحادية عشرة صباح أمس وأسفرت عن جرح أحد أفراد الشرطة فيما ذكر شهود عيان أن مسلحين مدنيين هاجموا ثلاث دوريات للشرطة في مدينة الحبيلين بمنطقة ردفان التابعة لمحافظة لحج . في غضون ذلك واصل ملتقى التشاور الوطني الذي تنظمه أحزاب اللقاء المشترك المعارض أعماله في صنعاء لليوم الثاني وذلك بمشاركة قادة المعارضة وممثلين عن مختلف القوى السياسية والاجتماعية والنقابات والمنظمات المهنية ومؤسسات المجتمع المدني حيث دعا المشاركون الحكومة إلى تداعيات الأزمة في البلاد والنظر إلى ما سيؤول به الوضع الذين وصفوه بالخطير والمأزوم . ووجه المشاركون أربع رسالات واحدة للرئيس اليمني والثانية لما يسمى بالحراك في المناطق الجنوبية والشرقية والثالثة للحوثين في صعدة والأخيرة للمعارضة خارج البلاد طالبوهم فيها بالنظر إلى أبناء الشعب ومطالبهم وليس إلى المصالح الشخصية الضيقة. التعديل الأخير تم بواسطة الحدي ; 05-22-2009 الساعة 07:59 AM |
#3
|
|||
|
|||
سقوط 3 قتلى بالرصاص في مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين في عدن
سقوط 3 قتلى بالرصاص في مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين في عدن
الوسط البحرينيه اليمن يحتفل بذكرى الوحدة مع تصاعد العنف في الجنوب احتفل اليمن أمس (الخميس) بالذكرى التاسعة عشر لتوحيد البلاد بعرض عسكري كبير، وذلك قبل يوم من الذكرى وفي ظل تصاعد النزعة الانفصالية في الجنوب حيث قتل ثلاثة أشخاص في مواجهات مع الشرطة. وأصيب نحو ثلاثين متظاهراً بجروح وألقي القبض على 120 شخصاً عندما فتحت الشرطة النار لتفريق نحو ثلاثة آلاف شخص في أحد أحياء شمال عدن، المدينة الرئيسية في الجنوب. وتأتي الأحداث الدامية في أعقاب سلسلة من المواجهات التي أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بينهم أربعة جنود، في نهاية أبريل/ نيسان وبداية مايو/ أيار. وتؤكد هذه الأحداث الطابع المتفجر للوضع في هذه المنطقة من اليمن حيث ظروف الحياة تبدو أصعب من باقي مناطق اليمن الذي يعد من أفقر الدول في العالم، وحيث مؤيدو الانفصال ما زالوا كثرا على ما يبدو. وفي ظل هذه الظروف، تأخذ ذكرى إعلان توحيد اليمن الشمالي والجنوبي في 22 مايو بعداً استثنائياً هذا العام. وحكومة الرئيس علي عبدالله صالح الذي يواجه أيضاً إمكانية عودة القتال مع المتمردين الزيديين في شمال البلاد، أراد أن يوجّه من خلال العرض العسكري تحذيراً قوياً إلى خصومه. ووصف مصدر دبلوماسي في صنعاء العرض العسكري بأنه «استعراض قوة»، مشيراً في حديث مع وكالة فرانس برس إلى أن «الرسالة قد أرسلت». وعلى مدى أكثر من ساعة، سار 30 ألف عنصر في عرض عسكري في أحد أكبر الشوارع في صنعاء، تحت أنظار الرئيس اليمني الذي جلس خلف لوح زجاجي واق من الرصاص، وبحضور دبلوماسيين وآلاف اليمنيين. وشاركت في العرض قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة وفوج المدرعات الأول. وقالت مصادر من الأوساط الحكومية لوكالة فرانس برس مساء الأربعاء إن العرض العسكري يشكل رسالة إلى كل الذين يريدون التلاعب باستقرار ووحدة اليمن. وفي الواقع، يبدو التحذير موجهاً وخصوصاً إلى مؤيدي الانفصال الجنوبيين، في الداخل أو في المنفى حيث يعيش عدد من قادة اليمن الجنوبي السابق. وتأسس اليمن الجنوبي في 1967 بعد رحيل القوات البريطانية، وتوحد في 1990 مع اليمن الشمالي الذي كان يقوده علي عبدالله صالح منذ 1978، وبات صالح رئيساً لليمن الموحد. إلا أن محاولة للانفصال حصلت في 1994 وتم إجهاضها بالحديد والنار في 1994 من قبل الجيش الشمالي بدعم من مقاتلين إسلاميين عائدين من أفغانستان. ومنذ ذلك الحين، يعتبر قسم من سكان الجنوب الذين يقدر عددهم بأربعة ملايين نسمة مقابل 20 مليون نسمة في الشمال، أن الجنوب «مستعمر» من الشمال. ويتذمر الجنوبيون وخصوصاً من أن الوظائف والأراضي تذهب للشماليين. وهذا الشعور الذي كان يتم احتواؤه إلى حد ما في ظل أيام النمو الاقتصادي، انفجر بشكل قوي في ظل الأزمة الاقتصادية. وصباح الخميس، أراد متظاهرون التوجه إلى عدن للاحتجاج على ظروف حياتهم. إلا أنهم لدى وصولهم إلى حي الشيخ عثمان، تواجهوا مع حواجز الشرطة التي أطلقت الرصاص الحي واستخدمت القنابل المسيلة للدموع. وقال مصدر دبلوماسي إنه إذا استمرت هذه الأحداث «سترسل الحكومة مزيداً من القوات، هذا أكيد». وقال مصدر في شرطة عدن في اتصال هاتفي أجري معه من صنعاء إن «ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 30 آخرون بجروح عندما تدخلت قوات الأمن لتفريق تظاهرة» في أحد أحياء عدن. |
#4
|
|||
|
|||
مقتل وإصابة العشرات في مواجهات «انفصالية»
اليمن يحتفل بذكرى «الوحدة» على وقع تصاعد العنف في الجنوب الوقت البحرينيه صنعاء - وكالات أنباء: احتفل اليمن أمس الخميس بالذكرى التاسعة عشرة لتوحيد البلاد بعرض عسكري كبير، فيما قتل ثلاثة أشخاص في مواجهات مع الشرطة في ظل تصاعد النزعة الانفصالية في الجنوب، وأصيب حوالي ثلاثين متظاهرا بجروح والقي القبض على 120 شخصا عندما فتحت الشرطة النار لتفريق حوالي ثلاثة آلاف شخص في أحد أحياء شمال عدن، المدينة الرئيسية في الجنوب. وتأتي الأحداث الدامية في أعقاب سلسلة من المواجهات التي أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بينهم أربعة جنود، في نهاية نيسان/ابريل وبداية أيار/مايو. وتؤكد هذه الأحداث الطابع المتفجر للوضع في هذه المنطقة من اليمن حيث ظروف الحياة تبدو أصعب من باقي مناطق اليمن الذي يعد من أفقر الدول في العالم، وحيث مؤيدو الانفصال ما زالوا كثرا على ما يبدو. وفي ظل هذه الظروف، تأخذ ذكرى إعلان توحيد اليمن الشمالي والجنوبي في 22 مايو/ أيار بعدا استثنائيا هذه السنة. ونظام الرئيس علي عبدالله صالح الذي يواجه أيضا إمكانية عودة القتال مع المتمردين الزيديين في شمال البلاد، أراد أن يوجه من خلال العرض العسكري تحذيرا قويا إلى خصومه. وقد وصف مصدر دبلوماسي في صنعاء العرض العسكري بأنه ''استعراض قوة''، مشيرا في حديث مع وكالة فرانس برس إلى أن ''الرسالة قد أرسلت''. وعلى مدى أكثر من ساعة، سار ثلاثون ألف عنصر في عرض عسكري في احد اكبر الشوارع في صنعاء، تحت أنظار الرئيس اليمني الذي جلس خلف لوح زجاجي واق من الرصاص، وبحضور دبلوماسيين وآلاف اليمنيين. وشاركت في العرض خصوصا قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة وفوج المدرعات الأول. وغالبية الأسلحة التي استعرضت هي من صناعة روسية، وقد تم مزج الدبابات القديمة من طراز ''تي ''55 و''تي ''62 مع الطرازات الأحدث مثل دبابات ''تي ''80 فضلا عن مقاتلات ''ميغ .''29 وقالت مصادر من الأوساط الحكومية لوكالة فرانس برس مساء الأربعاء أن العرض العسكري يشكل رسالة إلى كل الذين يريدون التلاعب باستقرار ووحدة اليمن. وفي الواقع، يبدو التحذير موجها خصوصا إلى مؤيدي الانفصال الجنوبيين، في الداخل أو في المنفى حيث يعيش عدد من قادة اليمن الجنوبي السابق. وتأسس اليمن الجنوبي في 1967 بعد رحيل القوات البريطانية، وتوحد في 1990 مع اليمن الشمالي الذي كان يقوده علي عبدالله صالح منذ ,1978 وبات صالح رئيسا لليمن الموحد. إلا أن محاولة للانفصال حصلت في 1994 وتم إجهاضها بالحديد والنار في 1994 من قبل الجيش الشمالي بدعم من مقاتلين إسلاميين عائدين من أفغانستان. ومنذ ذلك الحين، يعتبر قسم من سكان الجنوب الذين يقدر عددهم بأربعة ملايين نسمة مقابل 20 مليون نسمة في الشمال، أن الجنوب ''مستعمر'' من الشمال. ويتذمر الجنوبيون خصوصا من أن الوظائف والأراضي تذهب للشماليين. وهذا الشعور الذي كان يتم احتواؤه إلى حد ما في ظل أيام النمو الاقتصادي، انفجر بشكل قوي في ظل الأزمة الاقتصادية. وصباح أمس الخميس، أراد متظاهرون التوجه إلى عدن للاحتجاج على ظروف حياتهم. إلا أنهم لدى وصولهم إلى حي الشيخ عثمان، تواجهوا مع حواجز الشرطة التي أطلقت الرصاص الحي واستخدمت القنابل المسيلة للدموع. وقال مصدر دبلوماسي انه إذا استمرت هذه الأحداث ''سترسل الحكومة مزيدا من القوات، هذا أكيد''. اضف تعليقاً المزيد من الأخبار المشهد السياسي |
#5
|
|||
|
|||
شعارات* »الجنوب مستعمر من الشمال*« تتردد لتفكيك الوحدة
شعارات* »الجنوب مستعمر من الشمال*« تتردد لتفكيك الوحدة
اليمن* يحتفل بذكرى التوحيد على وقع العنف الوطن البحرينيه احتفل النظام اليمني* أمس بالذكرى التاسعة عشر لتوحيد البلاد بعرض عسكري* كبير،* وذلك قبل* يوم من الذكرى وفي* ظل تصاعد النزعة الانفصالية في* الجنوب حيث قتل* 3* أشخاص في* مواجهات مع الشرطة*. وأصيب حوالي* 30* متظاهراً* بجروح وألقي* القبض على* 120* شخصاً* عندما فتحت الشرطة النار لتفريق حوالي* 3000* شخص في* أحد أحياء شمال عدن،* المدينة الرئيسية في* الجنوب*. وتأتي* الأحداث الدامية في* أعقاب سلسلة من المواجهات التي* أسفرت عن مقتل* 8* أشخاص على الأقل،* بينهم أربعة جنود،* في* نهاية أبريل الماضي* وبداية مايو الجاري*. وتؤكد هذه الأحداث الطابع المتفجر للوضع في* هذه المنطقة من اليمن حيث ظروف الحياة تبدو أصعب من باقي* مناطق اليمن،* حيث مؤيدو الانفصال مازالوا كُثراً* على ما* يبدو*. وفي* ظل هذه الظروف،* تأخذ ذكرى إعلان توحيد اليمن الشمالي* والجنوبي* في* 22* مايو بعداً* استثنائياً* هذه السنة*. ونظام الرئيس علي* عبدالله صالح الذي* يواجه أيضاً* إمكانية عودة القتال مع المتمردين الزيديين في* شمال البلاد،* أراد أن* يوجه من خلال العرض العسكري* تحذيراً* قوياً* إلى خصومه*. وقد وصف مصدر دبلوماسي* في* صنعاء العرض العسكري* بأنه* ''استعراض قوة*''،* مشيراً* في* حديث إلى أن* ''الرسالة قد أرسلت*''. وعلى مدى أكثر من ساعة،* سار* 30* ألف عنصر في* عرض عسكري* في* أحد أكبر الشوارع في* صنعاء،* تحت أنظار الرئيس اليمني* الذي* جلس خلف لوح زجاجي* واقٍ* من الرصاص،* وبحضور دبلوماسيين وآلاف اليمنيين*. وشاركت في* العرض خصوصاً* قوات الحرس الجمهوري* والقوات الخاصة وفوج المدرعات الأول*. وغالبية الأسلحة التي* استعرضت هي* من صناعة روسية،* وقد تم مزج الدبابات القديمة من طراز* ''تي* *''55* و*''تي* *''62* مع الطرازات الأحدث مثل دبابات* ''تي* *''80* فضلاً* عن مقاتلات* ''ميغ* *.''29 وقالت مصادر من الأوساط الحكومية مساء أمس الأول إن العرض العسكري* يشكل رسالة إلى كل الذين* يريدون التلاعب باستقرار ووحدة اليمن*. وفي* الواقع،* يبدو التحذير موجهاً* خصوصاً* إلى مؤيدي* الانفصال الجنوبيين،* في* الداخل أو في* المنفى حيث* يعيش عدد من قادة اليمن الجنوبي* السابق*. وتأسس اليمن الجنوبي* في* 1967* بعد رحيل القوات البريطانية،* وتوحد في* 1990* مع اليمن الشمالي* الذي* كان* يقوده علي* عبدالله صالح منذ* *,1978* وبات صالح رئيساً* لليمن الموحد*. إلا أن محاولة للانفصال حصلت في* 1994* وتم إجهاضها بالحديد والنار في* 1994* من قبل الجيش الشمالي* بدعم من مقاتلين إسلاميين عائدين من أفغانستان*. ومنذ ذلك الحين،* يعتبر قسم من سكان الجنوب الذين* يقدر عددهم بأربعة ملايين نسمة مقابل* 20* مليون نسمة في* الشمال،* أن الجنوب* ''مستعمر*'' من الشمال*. ويتذمر الجنوبيون خصوصاً* من أن الوظائف والأراضي* تذهب للشماليين*. وهذا الشعور الذي* كان* يتم احتواؤه إلى حد ما في* ظل أيام النمو الاقتصادي،* انفجر بشكل قوي* في* ظل الأزمة الاقتصادية*. وصباح أمس،* أراد متظاهرون التوجه إلى عدن للاحتجاج على ظروف حياتهم*. إلا أنهم لدى وصولهم إلى حي* الشيخ عثمان،* تواجهوا مع حواجز الشرطة التي* أطلقت الرصاص الحي* واستخدمت القنابل المسيلة للدموع*. وقال مصدر دبلوماسي* إنه إذا استمرت هذه الأحداث* ''سترسل الحكومة مزيداً* من القوات،* هذا أكيد*''. *»فرانس برس*« |
#6
|
|||
|
|||
ثلاثة قتلي وعشرات الجرحى في مصادمات مع انصار«الحراك الجنوبي»
ثلاثة قتلي وعشرات الجرحى في مصادمات مع انصار«الحراك الجنوبي»
اليمن: استعراض عسكري ضخم عشية يوم الوحدة وصالح يدعو إلى اصطفاف وطني لمواجهة التحديات جريده الرياض الرئيس اليمني يشهد العرض العسكري (خاص-الرياض) صنعاء- سعد السويحلي ,محمد القاضي دعا الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عشية الذكرى التاسعة للوحدة الى حوار واصطفاف وطني لمواجهة التحديات التي تواجهها بلاده في ظل ارتفاع دعوات الانفصال في الجنوب وتأثيرات الأزمة الاقتصادية معتبرا الحوار الوطني المسؤول الوسيلة المثلى لمعالجة كافة القضايا التي تهم الوطن. وقال صالح في خطاب متلفز مساء أمس الخميس:" إننا نحتفل هذا العام بهذه المناسبة الوطنية الغالية في ظل ظروفٍ هامة وتحدياتٍ كبيرة على الصُعد الوطني والإقليمي والدولي وفي مقدمتها الأوضاع الاقتصادية الناتجة عن الأزمة المالية العالمية في ظل انخفاض أسعار النفط عالميا إلى جانب انخفاض الإنتاج في اليمن وزيادة معدلات النمو السكاني بالإضافة إلى تلك الأحداث المؤسفة الناتجة عن أعمال الشغب والتخريب من قبل بعض العناصر الخارجة عن الدستور والقانون." ودعا الى الحوار بعيداً عن العنف :" مهما كانت التباينات في الرؤى فهي مقبولة طالما كانت في الإطار السلمي.. وتحت سقف الالتزام بالثوابت الوطنية بعيداً عن اللجوء إلى العنف والتخريب ". وأشار انه أصدر توجيهاته للجهات المعنية في الحكومة والسلطات المحلية.. بحل قضايا المواطنين من خلال مؤتمرات المجالس المحلية التي ستنعقد في عواصم المحافظات ابتداءً من أول شهر يونيو المقبل بمشاركة كل الفعاليات السياسية وأعضاء المجالس المحلية والعلماء والمشائخ والمثقفين والمكاتب التنفيذية ومنظمات المجتمع المدني دون استثناء. وكان صالح هاجم الحراك الجنوبي المنادي بالانفصال وقال أمام القافلة الشبابية من محافظتي لحج والضالع لدى استقباله لها في القصر الرئاسي امس الخميس "ما يسمونه بالحراك إنما هو تخريب من أجل ألا يلمس أبناء المحافظات الجنوبية خير وثمرة الوحدة، ويريدونه كما كان عليه عندما كانوا يحكمونه، هذه هي المشكلة، وهؤلاء اجتمعوا الآن مخلفات الاستعمار وتسلط بعض عناصر الحزب الاشتراكي المتنفذة والمرتدة عن الوحدة، لأن في الحزب الاشتراكي وحدويين ومخلصين وشرفاء ولكن فيه من ارتدوا عن الوحدة لمصالح ذاتية وأنانية". من جانب آخر قتل ثلاثة أشخاص وأصيب العشرات في مصادمات بين قوات الأمن وأنصار ما يسمى بالحراك الجنوبي في محافظة عدن أمس. وقال شهود عيان إن قرابة ثلاثة آلاف شخص تجمعوا في الشيخ عثمان للتظاهر ضد السلطات قبل يوم واحد من الذكرى ال19 للوحدة اليمنية، وبعد تفريقهم قاموا برشق قوات الامن بالحجارة وترديد شعار "ثورة ...ثورة يا جنوب"، واستخدمت قوات الأمن الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين. واعتقلت السلطات العشرات من المتظاهرين الذين خرجوا الى الشارع بناء على دعوة قيادة الحراك الجنوبي. وتزامنت هذه المواجهات مع استعراض عسكري ضخم وغير مسبوق منذ سنوات بمناسبة الذكرى التاسعة عشرة للوحدة اليمنية جرى صباح أمس الخميس بميدان السبعين وشهده الرئيس علي عبدالله صالح وكبار المسئولين في الدولة وأرادت الحكومة من خلاله توجيه أكثر من رسالة وخاصة لما يسمى بالحراك الجنوبي المطالبين بانفصال الجنوب والعودة الى ما قبل 22 مايو 1990 الذي حقق فيه اليمنيون الوحدة لكنها في الوقت نفسه تعبير عن الشعور بالخطر المحدق. وقاطع الاحتفالات قادة اللقاء المشترك المعارض الذين واصلوا امس الخميس عقد مؤتمر التشاور الوطني على طريق الحوار الوطني برئاسة الشيخ حميد الأحمر نجل الشيخ عبدالله الأحمر. وكان الأحمر دعا الى حوار وطني لإنقاذ البلاد من الأزمة التي تمر بها. من جانب آخر وصف أحمد عبيد بن دغر الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام الحاكم دعوة نائب الرئيس الأسبق علي سالم البيض إلى انفصال الجنوب وفك الارتباط بين الشمال والجنوب ب»الحماقة». وقال بن دغر في تصريحات صحافية:» لم استمع بعد إلى تفاصيل كلمة البيض ولكن أن كان قد دعا إلى شيء مما نسمع فهو قد ارتكب حماقة تضاف الى الحماقة التي ارتكبها في وقت سابق» في إشارة إلى دعوة البيض إلى الانفصال في حرب صيف 1994. وأضاف « الوحدة لم تكن قضية البيض او أي شخص، بل قضية شعب ومن أولويات الحركة الوطنية، وتم التضحية من أجلها بقوافل من الشهداء.» وكان البيض الذي صمت منذ خروجه من اليمن في 1994 دعا في مؤتمر صحفي عقده في ميونخ بألمانيا أمس الخميس بالتزامن مع الذكرى ال 19 للوحدة اليمنية الى فك الارتباط بين الشمال والجنوب، مؤكداً ان سيعمل من أجل انفصال الجنوب. الى ذلك قالت مصادر يمنية رسمية ان السلطات العمانية ابلغتها قرارها سحب الجنسية العمانية عن البيض التي كانت قد منحته له بعد لجوئه اليها، وذلك بعد عودته لممارسة العمل السياسي. |
#7
|
|||
|
|||
علي سالم البيض: سأقود مساعي الانفصال
الجريده الكويتيه
علي سالم البيض: سأقود مساعي الانفصال في إطلالة إعلامية نادرة، وفي خطوة من شأنها أن تضاعف بشدة الوضع المتدهور جنوب اليمن، دعا علي سالم البيض، رئيس 'جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية' قبل الوحدة، إلى انفصال الجنوب، مؤكداً أنه سيقود المساعي المؤدية إلى هذا الانفصال. ودعا البيض، الذي قاد محاولة انفصالية عام 1994، الدول العربية الى الضغط على صنعاء لـ'سحب قواتها من جنوب اليمن'. كما دعا اليمنيين 'الشماليين' الى 'الانتفاض' على الرئيس علي عبدالله صالح. وكان ثلاثة متظاهرين قتلوا وأصيب نحو 30، في اشتباكات في مدينة عدن الجنوبية بين الشرطة ومتظاهرين مناصرين لـ'الحزب الاشتراكي' المعارض، في التزامن مع الذكرى الـ19 لتوحيد اليمن، التي أحيتها صنعاء أمس، بعرض عسكري غير مسبوق. وقال شهود عيان إن المتظاهرين أحرقوا علم الجمهورية اليمنية، وقذفوا رجال الشرطة بالحجارة، مما تسبّب في إطلاق النار لتفريقهم. ووصف مصدر أمني يمني المتظاهرين بـ'الخارجين عن القانون الذين اعتدوا على قوات الأمن'، مضيفا أن 'قوات الأمن عملت على تفريقهم'. وتجدر الإشارة الى أن المحافظات الجنوبية تشهد احتجاجات شبه يومية منذ مارس 2006، تطالب بعودة نحو 70 ألف شخص من المتضرّرين من الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب، وتنادي بانفصال الجنوب وتطبيق مبدأ 'حق تقرير المصير'. وكلف الرئيس صالح وزير الإدارة المحلية السابق عبدالقادر هلال رئاسة 'لجنة رئاسية' تضمّ عدداً من الوزراء والشخصيات لمحاورة الأطراف التي تقود الشغب في الجنوب، خاصة في محافظة لحج. 'الجريدة' التقت هلال وأجرت معه حواراً، تحدث فيه عن طبيعة الأزمة وما توصلت إليه اللجنة الرئاسية في الجنوب، فضلاً عن العوائق التي تواجهها. |
#8
|
|||
|
|||
عالم اليوم الكويتيه
صنعاء 33 قتيلا وجريحا في مواجهات مع متظاهر صنعاء-ا ف ب - قتل ثلاثة اشخاص واصيب 30 آخرين بالرصاص أمس في مواجهات بين الشرطة اليمنية ومتظاهرين في عدن في جنوب البلاد عشية الذكري التاسعة عشرة لتوحيد اليمن، كما افادت الشرطة في عدن. وقال مصدر في شرطة عدن في اتصال هاتفي اجري معه من صنعاء ان ثلاثة اشخاص قتلوا واصيب 30 آخرين بجروح عندما تدخلت قوات الأمن لتفريق تظاهرة في احد احياء عدن. وافاد شهود عيان ان الشرطة اطلقت الرصاص الحي واستخدمت الغازات المسيلة للدموع لتفريق حوالي 3000 متظاهر تجمعوا للاحتجاج على تدهور الظروف المعيشية في جنوب اليمن، وبحسب الشهود فقد اوقفت الشرطة اكثر من 120 متظاهرا. وبعد تدخل الشرطة، تفرق المتظاهرون الذين كانوا يريدون التوجه نحو حي قريب، الى مجموعات صغيرة. وبحسب الشهود العيان، فقد توجهت مجموعة ضمت مئات المتظاهرين الى المستشفى الذي نقل اليه الجرحى. وساد التوتر بعد الظهر في عدن حيث اغلقت غالبية المحال التجارية ابوابها، فيما عززت قوى الامن حضورها، بحسب ما افاد سكان من المدينة. |
#9
|
|||
|
|||
جريده الصباح الكويتيه
ثلاثة قتلى بالرصاص في مواجهات بين الشرطة اليمنية ومتظاهرين صنعاء - «ا. ف. ب» - قتل ثلاثة اشخاص واصيب 30 آخرون بالرصاص امس في مواجهات بين الشرطة اليمنية ومتظاهرين في عدن في جنوب اليمن عشية الذكرى التاسعة عشرة لتوحيد اليمن، كما افادت الشرطة في عدن. وقال مصدر في شرطة عدن لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي اجري معه من صنعاء ان «ثلاثة اشخاص قتلوا واصيب 30 آخرون بجروح عندما تدخلت قوات الامن لتفريق تظاهرة» في احد احياء عدن. وافاد شهود عيان ان الشرطة اطلقت الرصاص الحي واستخدمت الغازات المسيلة للدموع لتفريق حوالى 3000 متظاهر تجمعوا للاحتجاج على تدهور الظروف المعيشية في جنوب اليمن. وبحسب الشهود فقد اوقفت الشرطة اكثر من 120 متظاهرا. وتزامنت هذه المواجهات مع استعراض عسكري ضخم جرى في صنعاء بمناسبة الذكرى التاسعة عشرة لاعلان توحيد شطري اليمن، الجنوبي والشمال، في 22 مايو 1990. |
#10
|
|||
|
|||
اليمن: قتلى وجرحى في عدن واحتفالات وحدة في صنعاء
النهار الكويتيه صنعاء-الوكالات: قتل ثلاثة أشخاص واصيب 30 آخرون بالرصاص امس في مواجهات بين الشرطة اليمنية ومتظاهرين في عدن في جنوب البلاد عشية الذكرى التاسعة عشرة لتوحيد اليمن. وقال مصدر في شرطة عدن ان ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 30 آخرون بجروح عندما تدخلت قوات الامن لتفريق تظاهرة في احد أحياء عدن. وأفاد شهود عيان ان الشرطة اطلقت الرصاص الحي واستخدمت الغازات المسيلة للدموع لتفريق حوالي 3000 متظاهر تجمعوا للاحتجاج على تدهور الظروف المعيشية في جنوب اليمن.وبحسب الشهود فقد اوقفت الشرطة اكثر من 120 متظاهرا. وبعد تدخل الشرطة، تفرق المتظاهرون الذين كانوا يريدون التوجه نحو حي قريب الى مجموعات صغيرة. وبحسب شهود فقد توجهت مجموعة ضمت مئات المتظاهرين الى المستشفى الذي نقل اليه الجرحى. وساد التوتر بعد الظهر في عدن حيث اغلقت غالبية المحال التجارية ابوابها فيما عززت قوى الامن حضورها بحسب ما افاد سكان من المدينة. وتزامنت هذه المواجهات مع استعراض عسكري ضخم جرى في صنعاء بمناسبة الذكرى التاسعة عشرة لاعلان توحيد شطري اليمن الجنوبي والشمال في 22 مايو 1990. وارتفعت حدة التوتر في الاسابيع الاخيرة في جنوب اليمن مع مقتل أشخاص عدة في اضطرابات نسبت الى قادة مدنيين وعسكريين جنوبيين سابقين قالت السلطات انهم يسعون الى اعادة تقسيم اليمن. واستعاد اليمن وحدته العام 1990 اثر حرب بين الشمال والجنوب. وحصلت محاولة انشقاق العام 1994 لكنها باءت بالفشل. وأعلنت السلطات أنها ستقمع أي مظاهرة تنطلق دون تصريح حكومي خلال احتفالات يوم وحدة اليمن. وكان رشاد العليمي نائب رئيس الوزراء اليمني لشؤون الدفاع والأمن قال ان تنظيم «القاعدة» يدعم أعمال العنف في جنوب اليمن.وقال العليمي تنظيم «القاعدة» يبحث دائما عن الأماكن التي تنهار فيها الأنظمة السياسية ينهار فيها الأمن والاستقرار ويبحث عن مكان للانطلاق قضية تأييده في بعض المديريات في المحافظات الجنوبية من أعمال خارجة عن النظام والقانون هذا يدخل في إطار ما قلنا انه سيادة الفوضى تخدم دائما العناصر الخارجة عن القانون والخارجة عن الدستور والثوابت الوطنية. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:21 AM.