خلاف حاد بين أقطاب نظام صنعاء

[أنا هو]

حميد الاحمر :على المعارضة رفع شعار (جمهورية من قرح يقرح)

«الأيام» عن « الشورى نت» :
دعا النائب البرلماني الشيخ حميد الاحمر أحزاب المشترك الى ثلاث لاءات، وقال في تصريح للشورى نت انه يدعو المشترك الى لا للاجماع، لا للمشاركة في انتخابات هزيلة، ولا لشرعية نظام تفرزه انتخابات أحادية.

واضاف الشيخ حميد الاحمر ان هذا هو نبض الشارع اذا أخذت به المعارضة فهي تمثله وإلا فإنها ستكون بعيدة عنه فيما لو انساقت وراء أي أطروحات لا تنقذ البلد من الاوضاع السيئة التي وصلت اليها.

وقال ان عليها ان ترفع شعار (جمهورية من قرح يقرح).

وحول المبادرة التي تقدم بها د. عبدالله الفقيه والتي دعا فيها ان يكون الرئيس مرشح الاجماع، قال الشيخ حميد انه يقدر انها نابعة من حرص لكن يقول له يادكتور عبدالله انت في وطن لا يسمع لأبنائه.

[أنا هو]

حميد الأحمر: على الخارج نزع شرعيته عن النظام في اليمن !!

Wednesday, May 10-
" التغيير" ـ خاص: يزور اليمن حاليا وفد من مشروع مبادرة الشرق الأوسط الكبير التابع لوزارة الخارجية الأميركية . ويتكون الوفد من ستة أشخاص وصلوا للبحث في

المشاريع التي يمكن تدعهما المبادرة خلال السنوات الثلاث المقبلة.
وقد التقى الوفد مساء اليوم بعدد من الشخصيات السياسية والبرلمانية والإعلامية برعاية منتدى التنمية السياسية الذي يرأسه الأستاذ علي سيف حسن . ودارت نقاشات مطولة حول وتفصيلية حول الوضع في اليمن . واحتلت الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد حاليا نصيب الأسد من تلك الحوارات والنقاشات وبالأخص فيما يتعلق بالتحضير للانتخابات الرئاسية والمحلية المقررة في سبتمبر المقبل.
وفي اللقاء تحدث الشيخ حميد بن عبد الله بن حسين الأحمر ، عضو مجلس النواب عن جملة من القضايا السياسية الهامة في الساحة وبالأخص فيما يتعلق بنظام الحكم وتصرفاته . وقال " إن نظام الحكم يردد دائما اسطوانة النجاح واختصر النجاح في طول البقاء في الحكم وظل يردد ذلك حتى صدق نفسه ". وأضاف : انه أي نظام الحكم " يعرف الأساليب التي حصل بواسطتها على الأغلبية البرلمانية".
وانتقد الأحمر الابن خطاب التخوين والتحريض الذي يستخدمه النظام الحاكم ضد الشركاء السياسيين الذين قال إن أحدا منهم لم يسلم من ذلك الخطاب . مشيرا إلى أن نظام الحكم في اليمن يعاني من الفساد وانه " لا توجد مفسدة واحدة في البلاد إلا وهي مرتبطة به من أعلى السلطة حتى أدناها ".
واتهم الأحمر بعض الشركات الأميركية والأوروبية وبالتحديد الفرنسية بالمشاركة في الفساد الحكومي وقال " لم نسمع عن مشاركة شركة صينية في فساد " .. مشيرا إلى أن مثل صفقات الفساد هذه تنعكس سلبا على اليمن وتزيد من إنتاج الفقر الذي يزيد من الإرهاب بسبب تلك الشركات .
وتحدث الشيخ حميد الأحمر عن الخيارات المتاحة في اليمن أو تلك التي يدفع النظام الحاكم الناس إليها وهي خيار الثورة . وأكد انه أصبح هناك داخل البرلمان متحدثون باسم السلطة . وقال إن ما يجعله يطرح طرحا كهذا هو قناعته أن الحكم في اليمن لا يستمد بقاءه إلا بشرعية و دعم الخارج " ونطالب الخارج بنزع هذا الدعم ".
وأعرب الشيخ حميد الأحمر عن اعتقاده أن أي انتخابات وجدت فيها الحدود الدنيا من النزاهة فان المعارضة ممثلة باللقاء المشترك ستفوز بها . معربا عن ضرورة إجراء انتخابات نزيهة أو مقاطعة ايجابية وعدم المشاركة في انتخابات شكلية . لكنه في الوقت ذاته شكك في أن يشهد اليمن انتخابات تنافسية
وخاطب الأحمر الوفد الأميركي بضرورة المساعدة على إيجاد سجل انتخابي نظيف لأنه " هو الأساس في العملية الانتخابية " وقال إن حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم أصبح " لديه إبداع في العملية الانتخابية ولا يكرر وسائل سابقة ولا يطلع قواعده على الخطط بل يمارسها مركزيا ليضمن سريتها ".

[أنا هو]

الشيخ الأحمر : الخير والشر والحل للأزمة بيد الرئيس!!

" التغيير" ـ خاص: تجتمع اليوم لجنة شكلت أمس في منتدى الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر ، رئيس مجلس النواب ، رئيس الهيئة العليا للتجمع
ليمني للإصلاح وذلك لدراسة وتلخيص الملاحظات والنقاشات التي دارت أمس في المنتدى بحضور نخبة من رجال السياسة والإعلام والادكاديميين . وسوف تقوم اللجنة بتوجيه رسالة إلى الرئيس علي عبد الله صالح حول الخروقات التي تضمنتها عملية قيد الناخبين خلال الفترة الماضية.
وقال الشيخ الأحمر في ختام منتدى أمس الأسبوعي ان الآراء التي طرحت جميعها تنطلق من الحرص على نزاهة الانتخابات المقبلة. مؤكدا أن نزاهة الانتخابات او فسادها يبدأ من اللجنة العليا للانتخابات .. وأضاف أن كل شيء بيد الرئيس علي عبد الله صالح .. الخير والشر والحل للمخرج من الأزمة الراهنة.
وكانت شكلت اللجنة من : علي سيف حسن ، الدكتور عبد الله الفقيه ، يحي منصور أبو إصبع وجمال الجعبي وفوزي الجرادي. وكان قدم إبراهيم الحائر رئيس المكتب الانتخابي للإصلاح ، دراسة حول الخروقات تحت عنوان " السجل الانتخابي : مظاهر الاختلال .. وإمكانية التصحيح".

العقيد احمد علي عبدالله نجل الرئيس مع الشيخ عبد الله بن حسين الاحمر؟؟؟

[أنا هو]

الشيخ الأحمر يطلق 3 لاءات في وجه الرئيس صالح

GMT 0:30:00 2006 الخميس 18 مايو محمد الخامري
الحزب الحاكم يُجند خطباء المساجد للضغط على الرئيس صالح
محمد الخامري من صنعاء : في تصعيد مفاجئ وغير متوقع، أطلق الشيخ حميد عبدالله بن حسين الأحمر "نجل رئيس البرلمان والقيادي في التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي"، أطلق 3 لاءات في طريق إعادة ترشيح الرئيس علي عبدالله صالح وهي "لا لمرشح للإجماع الوطني , ولا للمشاركة في انتخابات هزيلة، ولا لشرعية نظام تفرزه انتخابات أحادية" ، مشيراً إلى أن لاءاته الثلاث "هي نبض الشارع إذا أخذت به المعارضة فهي تمثله، وإلا فإنها ستكون بعيدة عنه فيما لو انساقت وراء أي أطروحات لا تنقذ البلد من الأوضاع السيئة التي وصلت إليها". وأضاف الشيخ الأحمر في تصريحات نشرتها صحيفة الشورى "الموقوفة" على موقعها الاليكتروني "على المعارضة أن ترفع شعار (جمهورية من قرح يقرح)".

وحول المبادرة السياسية الأخيرة لأستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء الدكتور عبدالله الفقيه التي طرحها مؤخراً بعنوان "الوفاق أو الحرب" والتي طالب فيها أن يكون الرئيس علي عبدالله صالح مرشح الإجماع قال الأحمر مخاطباً الفقيه "اقدر أنها نابعة من حرص, لكن يا دكتور عبدالله أنت في وطن لا يسمع لأبنائه".

وكان الشيخ حميد الأحمر أكد في تصريحات سابقة أنهم في المعارضة مستعدون للثورة الشعبية كخيار اضطراري ، مشيراً إلى أن المؤتمر الشعبي العام "الحاكم" يمارس الاستبداد والفساد ويرفض الحوار الجاد مع المعارضة، ويغلق كل نوافذ التغيير السياسي والدستوري ولا يبقي للشعب والمعارضة سوى خيار واحد هو الثورة الشعبية مؤكداً استعداهم!! لها وعلى "الحاكم" أن يتحمل وحده تبعات وتداعيات ما قد يفرزه هذا الخيار على الأوضاع العامة للبلاد".
وأضاف الشيخ الأحمر في مداخلته في اللقاء الذي عقد بمنتدى التنمية السياسية الذي يرأسه المعارض الناصري علي سيف حسن وحضره مدير برنامج الشرق الأوسط الكبير بواشنطن وليام مولينكس والعديد من قيادات الأحزاب السياسية في السلطة والمعارضة : إن اليمن اليوم يعيش ذات الأوضاع التي عاشتها الولايات المتحدة في عهد مؤسسيها الأوائل (جورج واشنطن، ووليم جيفرسون) وأن الفرق هو أن الرئيس "واشنطن" كان محايداً أمام الجمهوريين والديمقراطيين، أما نحن فلا يوجد أمامنا هذا الخيار "حسب الموقع الرسمي للحزب الاشتراكي اليمني المعارض".

وعلل الأحمر ما طرحه بالقول: "إننا نتحدث بانفتاح كبير مع وليام مولينكس مدير برنامج الشرق الأوسط الكبير، لأننا نرحب بدعم المجتمع الدولي، وكل دعم خارجي يسهم في إخراج اليمن من الوضع الذي تعيشه، وبما يسهم في عملية الإصلاح السياسي الديمقراطي الذي يعد مطلباً وضرورة يمنية قبل أن تكون ضرورة ومطلب خارجي". واستطرد الأحمر باعتقاده أن "الحاكم" لدينا لا يسمع إلا إلى الخارج، ويستند في شرعيته إلى الدعم الخارجي" وأضاف "لو توقف هذا الدعم لسقط الحكم لأنه لا يستند إلى الشرعية الشعبية ولا إلى توافق القوى السياسية اليمنية".

وتطرق الشيخ حميد الأحمر في حديثه إلى خطاب رئيس الجمهورية في محافظة إب التي وعد أن تجرى الاحتفالات الوطنية العام القادم في "إب"، والعام الذي يليه في مدينة "تعز"، وقال الأحمر: "كيف يمكن أن نتحدث عن انتخابات تنافسية ونرفض في نفس الوقت تصحيح جداول الناخبين، ونعد الناس بأننا باقين في السلطة في السنة القادمة والسنة التي تليها لنحتفل بالأعياد الوطنية".

وحول ما يدعيه "الحاكم" من تخوف لدى المعارضة من تسمية مرشحها للرئاسة، قال الأحمر: "إن مثل هذا الخطاب يعري السلطة وديمقراطيتها أكثر مما هو ضد المعارضة، فإذا كانت المعارضة تتخوف من إعلان مرشحها فهذا يعني أن ديمقراطيتنا عرجاء".

[الشعيبي]

نقول بالنسبه للاختلاف بين الاسره الحاكمه هذا صحيح دون ادنى شك فا اذا اراد المشير ان يخلفه ابنه احمد بالرئاسه فلاء بد من تمهيد الطريق للافندم الصغير احمد وكم بايكونون اليمنين سعدى عندما يخلف الابن الاب في السلطه حيث ان في الولايات المتحده يقولون بوش الاب وبوش الابن ويحلوا للدحابشه ان يقلدوهم ويقولون الشاويش الاب والشاويش الابن ويريدون يوضعوا روسهم بارؤس الامربكان 00 وياماء سمعنا هذا الشاويش وهوى يملى البلاد هدير عن عدم توريث السلطه ونقول اين اليمين وينماء عاهدة الشعب يامفتري 0000

[أنا هو]

نجل شيخ حاشد يعلن لاءات ثلاث!
لأول مرة رصد نجل الرئيس الثاني إعلامياً بمعية حفيد شيخ بكيل!

صنعاء – نيوزيمن:
صعد نجل شيخ مشايخ حاشد ورجل الأعمال والبرلماني حميد عبدالله بن حسين الأحمر من موقفه بإعلانه اليوم الأربعاء أنه "لا لمرشح للاجماع الوطني, ولا للمشاركة في انتخابات هزيلة, ولا لشرعية نظام تفرزه انتخابات أحادية".
الاحمر الذي تداولت الصحف الأسبوع الماضي تهديده بلجوء الشعب إلى ما وصفه الثورة الشعبية, أشار في تصريحات صحفية إلى أن لاءاته الثلاث "هي نبض الشارع إذا أخذت به المعارضة فهي تمثله وإلا فإنها ستكون بعيدة عنه فيما لو انساقت وراء أي أطروحات لا تنقذ البلد من الأوضاع السيئة التي وصلت إليها".
وأضاف "على المعارضة أن ترفع شعار (جمهورية من قرح يقرح)".
وفي تصريحه لموقع الشورى نت حول مبادرة د. عبدالله الفقيه بشأن ان يكون الرئيس مرشح الإجماع, قال الأحمر مخاطباً الفقيه "اقدر أنها نابعة من حرص, لكن يادكتور عبدالله أنت في وطن لايسمع لأبنائه".
وكان الأحمر انتقد في منتدى التنمية السياسية الأوضاع التي وصلت إليها بلادنا بفعل سياسات الحزب الحاكم وما يقوم به من أعمال تدفع الآخرين لاتخاذ مواقف جريئة حينما تجد أن الخيارات المتاحة أمامها تغلق باباً باباً، مؤكداً أن الحاكم "لدينا لا يسمع إلا الخارج، ويستند في شرعيته إلى الدعم الخارجي", مضيفاً "لو توقف هذا الدعم لسقط الحكم لأنه لا يستند إلى الشرعية الشعبية ولا إلى توافق القوى السياسية اليمنية".
وأوضح "أن الحزب الحاكم يمارس الاستبداد والفساد ويرفض الحوار الجاد مع المعارضة" إلى جانب كونه "أغلق كل نوافذ التغيير السياسي والدستوري ولم يتبق للشعب والمعارضة سوى خيار واحد وهو الثورة الشعبية", وقال "نحن مستعدون لها إذا اضطررنا إلى ذلك", وعلى "الحاكم أن يتحمل وحده تبعات وتداعيات ما قد يفرزه هذا الخيار على الأوضاع العامة للبلاد".
من جانب آخر نشر موقع (نبأنيوز) صورة لنجل الرئيس علي عبدالله صالح (صلاح) الذي حسب الموقع يظهر لأول مرة إعلامياً وهو بمعية حفيد شيخ مشايخ قبائل بكيل المنافس القوي لقبائل حاشد التي ينتمي إليها الرئيس صالح أيضاً.
وذكر الموقع أن الصورة للنجل الثاني للرئيس صالح وحفيد الشيخ ناجي بن عبدالعزيز الشائف (عبدالعزيز محمد بن ناجي الشايف) أثناء زيارته للمعرض الفني الأول للخيول اليمنية الذي نظمته حفيدة للشايف في إحدى قاعات الخاصة في العاصمة صنعاء.
يشار إلى أن الرئيس صالح دفع بنجله الأكبر (أحمد) قبل إنتخابات 1997م البرلمانية حينما رشحه عن حزب المؤتمر الشعبي العام لينطلق عقب صعوده إلى تحت قبة البرلمان قائداً لوحدات القوات الخاصة ومن ثم ضمت إليه وحدات الحرس الجمهوري التي كان يقودها عمه (علي صالح الأحمر) الذي يشغل حالياً منصب مدير مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

[أنا هو]

النائب حسين عبدالله الأحمر:زيارات لقادة عسكريين إلى تل أبيب!

صنعاء «الأيام» خدمة «قدس برس»:
كشف برلماني ومسؤول قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم، عن قيام عدد من قادة الجيش اليمني، بزيارة تل أبيب، وإقامة علاقات معها,وقال حسين عبد الله بن حسين الأحمر، نجل رئيس مجلس النواب، وعضو مجلس النواب، ورئيس فرع الحزب الحاكم في محافظة عمران السابق، "هناك أشخاص من الذين يقودون القوات المسلحة معهم علاقات بتل أبيب، وزاروها ولم يتكلّم أحد"، على حد تعبيره.

وجاءت اتهامات الأحمر لحكومة الحزب الحاكم، بعد أن قالت وسائل إعلام تابعة لحزب المؤتمر، إنّ حسين الأحمر زار ليبيا وعقد صفقة مع القيادة الليبية لتمويل إنشاء حزب جديد، منشقاً عن حزبه، الأمر الذي نفاه الأحمر، وقال "إنّ ليبيا قطر عربي شقيق يعتز الشخص بأن يكون له علاقة بها، وإنّ زيارتنا إليها كانت ذات طابع تجاري ليست لها علاقة بالسياسة أو بالتنظيم"، وفق تأكيده.

[أنا هو]

التحالف القبلي الأعلى يؤيد دعوة حميد الأحمر ( للثورة الشعبية )
أخبار محلية: دعوا إلى انتخابات نزيهة وعادله يحيد فيها المال العام والوظيفة ألعامه والإعلام الرسمي والمؤسسة العسكرية والأمنية !!

الأحد 21 مايو 2006 / مأرب برس / خاص
أيد التحالف القبلي الأعلى لمحافظات ( مأرب ، الجوف ، شبوة ) الدعوة التي دعا إليها الشيخ / حميد بن عبدالله الأحمر تحت مسمى ( الثورة الشعبية ). وقال التحالف في بيان حصلت ( مأرب برس ) على نسخة منة ( إننا في التحالف القبلي نعلن تأييدنا ومساندتنا إلى ما أعلنه الشيخ الأحمر إذا لم يتدخل رئيس الجمهورية شخصياً لنزع فتيل الأزمة والإستجابه لمطالب الشعب والمتمثلة في قواه السياسية والإجتماعيه . وعبر التحالف القبلي عن أسفه لرفض السلطة عددا من مطالب المعارضة لإصلاح النظام السياسي وإيجاد لجنه انتخابيه محايدة تديره بكل جداره واقتدار انتخابات نزيهة وعادله يحيد فيها المال العام والوظيفة ألعامه والإعلام الرسمي والمؤسسة العسكرية والأمنية وقال البيان أن هذه المطالب تم رفضها من قبل السلطة والحزب الحاكم بل وصل الأمر بالحزب الحاكم إلى سحب مقترحاته وإعلان انسحابه من حوار القوى السياسية ووضع خطوط حمراء حول كثير من مطالب الشعب والمعارضة , مما أدخل الساحة السياسية في انسداد واحتقان .

مأرب برس تنشر ( نص البيان )
بيان تأييد ومسانده : من التحالف القبلي الأعلى لمحافظات

مأرب ، الجوف ، شبوة )

تابع التحالف القبلي التطورات على الساحة الوطنية والمتمثلة في مطالب المعارضة لإصلاح النظام السياسي وإيجاد لجنه انتخابيه محايدة تئدير بكل جداره واقتدار انتخابات نزيهة وعادله يحيد فيها المال العام والوظيفة ألعامه والإعلام الرسمي والمؤسسة العسكرية والأمنية وهذه المطالب لاقت قبول وتأييد من قبل شرائح هامه في المجتمع ومن قبل كثير من المواطنين المتضررين من غول الفساد المستشري في مفاصل الحكم .ومما يؤسف له أن هذه المطالب تم رفضها من قبل السلطة والحزب الحاكم بل وصل الأمر بالحزب الحاكم إلى سحب مقترحاته وإعلان انسحابه من حوار القوى السياسية ووضع خطوط حمراء حول كثير من مطالب الشعب والمعارضة , مما أدخل الساحة السياسية في انسداد واحتقان لم يكن أمامها إلا خيار واحد وهو ما دعا إليه الشيخ / حميد بن عبدالله الأحمر وسماه الثورة الشعبية . إننا في التحالف القبلي نعلن تأييدنا ومساندتنا إلى ما أعلنه الشيخ الأحمر إذا لم يتدخل رئيس الجمهورية شخصياً انزع فتيل الأزمة والإستجابه لمطالب الشعب والمتمثلة في قواه السياسية والإجنماعيه

[أنا هو]

قال إن (الحاكم) يدفع نحو ثورة شعبية، ودعا المشترك إلى عدم المشاركة في انتخابات هزيلة لا تقود إلى تغيير
حميد الأحمر:الإجماع على ترشيح الرئيس سيؤثر سلبا على مصداقية الأحزاب، والبلاد لم تعد تحتمل الفردية والسياسات الفاشلة!

الشورى نت-صنعاء ( 24/05/2006 )
جدد النائب البرلماني الشيخ حميد الأحمر رفضه لمرشح إجماع للحزب الحاكم والمعارضة في الانتخابات الرئاسية القادمة، مرجعاً رفضه ذلك إلى حرصه على أحزاب المعارضة.

وقال الأحمر: أعتقد أن أي إجماع من قبل اللقاء المشترك لترشيح الأخ الرئيس في انتخابات سبتمبر القادمة سيكون له أثر سلبي كبير جداً على هذه الأحزاب وسيفقدها مصداقيتها وقد تحدث انشقاقات داخلها. مؤكداً بأن أحزاب اللقاء المشترك ستوجه لنفسها ضربة قاصمة إذا سارت في هذا الطريق، مشيراً إلى أن البلاد لم تعد تحتمل مزيداً من الفردية وإلغاء المؤسسية والسياسات الفاشلة.

وأكد الشيخ حميد الأحمر في حوار مع صحيفة الصحوة الأسبوعية تنشره الخميس، أن الحزب الحاكم يدفع الناس للثورة الشعبية بإغلاقه جميع منافذ التغيير بالوسائل السلمية والسياسية, منوهاً إلى أن الأمر لا يزال بيد السلطة وبإمكانها إعادة الأمور إلى نصابها بإغلاق هذا الباب وإزالة الاحتقانات وفتح القنوات أمام كل القوى الحية لتمارس عملها وحقها السياسي دون الحاجة إلى اللجوء أو التفكير بأن هذا الخيار هو الذي ندفع إليه دفعاً.

وأرجع الأحمر السبب في إيصال الأمور إلى طريق مسدود بين اللقاء المشترك والحزب الحاكم إلى ما أسماه التمسك بالكرسي بغض النظر عن ثمن هذا التمسك إلى جانب عدم إيمان الحزب الحاكم بحاجة البلاد لحراك سياسي سليم يمكنها من مواصلة مشوارها في بناء الدولة اليمنية الحديثة.

ودعا الشيخ الأحمر اللقاء المشترك إلى عدم المشاركة في انتخابات هزلية قادمة لا تقود إلى التغيير الفعلي لأن المؤتمر الشعبي قد انقض على ما تبقى من معاني الديمقراطية من خلال انفراده بعملية القيد والتسجيل ورفضه كل الدعوات الصادقة لإدارة انتخابية متوازنة وتصحيح اختلالات السجل الانتخابي الذي هو أساس العملية الانتخابية مؤكداً بأن الشرعية لا تستمد من خطب ومناظرات موظفي الدولة وإنما تمنح من الشعب من الشارع الذي تلامس احتياجاته, داعياً إلى صنع آلية انتخابية تجعل الناخب قادراً على التعبير عن رأيه وأن يكون الصندوق معبراً تعبيراً سليماً عن آراء الناخبين.

ونفى الشيخ الأحمر رغبته في الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة لأنه –حسب تعبيره- لا يقدم العاقل على مثل هذا الأمر إلا مضطرا,ً مشدداً على أهمية الوصول إلى مرحلة تداول سلمي للسلطة وبناء ديمقراطي سليم وعملية انتخابية غير مشوبة بأخطاء تفقدها المصداقية.

وأكد ان اليمن بحاجة لإرساء مبدأ التداول السلمي للسلطة وتنقية الأجواء من الاختلالات ,وقال:إن الأخ الرئيس على إذا ما أصر على تنفيذ قراره التاريخي بعدم ترشيح نفسه مجدداً فإنه سيحقق لليمن إنجازاً كبيراً هي بأمس الحاجة إليه والرئيس جدير بهذا المنجز الديمقراطي وسيحقق مثل هذا الشرف الكبير الذي لا يقل أهمية عن منجز الوحدة والثورة>

[أنا هو]

شئنا أم أبينا سيخرج الناس الجياع ليثوروا على حقوقهم!!

25/5/2006ناس برس - متابعات
"التغيير بالأساليب السياسية منعدم ما هي نتيجة كل ذلك؟ النتيجة أن هذا الحاكم بهذا الشكل يدفع الناس للثورة إن لم يقلها حميد الأحمر فهذا لا يعني أن هذا الأمر ليس حقيقة وإن صمتنا فنحن لسنا إلا شهود زور أو متخلين عن القيام بواجبنا".
عبارات تأكيدية للشيخ حميد الأحمر -النائب البرلماني المعروف- لتصريحاته السابقة التي أعلن فيها عن لاءاته الثلاث "لا للاجماع, لا للمشاركة في انتخابات هزيلة, ولا لشرعية نظام تفرزه انتخابات أحادية".
وقال حميد الأحمر -لصحيفة الصحوة- إن "البلاد لا تستحمل المزيد من إلغاء المؤسسية ولا تستحمل المزيد من السياسات التي أثبتت فشلها" مشيراً إلى فشل وعدم قدرة السلطة على تحقيق وتلبية احتياجات البلاد بسبب "مجموعة من الأمور في مقدمتها الفساد السياسي الذي يفرضه محاولة التفرد بالحكم والذي يشاهده الذي نتج عنه انعدام المؤسسية في الدولة وتركز القرار بشكل مضر ومؤذ أدى إلى تعطيل كثير من جوانب الحياة وتعطيل قدرة كثير من المؤسسات أن تقوم بعملها".
وجدد الأحمر تحميله المسئولية للحزب الحاكم الذي يدفع "الناس للثورة الشعبية" قائلاً "هذا كلام فيه من الصدق ما يحتمه علي ضميري أن أقوله وإن لم أقله أنا فهذا لا يغير من حقيقة أن الحزب الحاكم يقوم بهذا الأمر" مضيفاً أن "التبرير لهذه الدعوة هو من خلال استقراء المشهد السياسي اليمني، هذا البلد المترامي الأطراف اتفقت فيه القوى السياسية عند قيام دولة الوحدة المباركة على أساس دستوري وقاعدة دستورية واضحة وهي الديمقراطية والتعددية الحزبية والتداول السلمي للسلطة وهذه القاعدة تستطيع أن تفرغ من خلالها كل الرغبات والآراء وممارسة العمل العام في الجانب السياسي وبما يجنب البلاد اللجوء إلى خيارات أخرى".
فيما انتقد الأحمر ما رافق عملية تعديل جداول الناخبين ومرحلة التسجيل التي زادت في عملية تشويهه، حيث أن " قيادات المحافظات بشكل عام إلا من رحم الله من (محافظ ومدراء أمن ومدراء إدارات) في كل محافظة في اجتماعات دائمة أثناء عملية القيد والتسجيل للتعاون على تزييف وتزوير هذا السجل بأساليب لا تنم عن مسئولية".
انعدام الثقة والشفافية والسلامة في هذين الأمرين -حسب الأحمر- إضافة إلى "عدم التكافؤ الكبير في الفرص واستغلال المال العام والوظيفة العامة واستخدام كل مقدرات الدولة لصالح الحزب الحاكم" سيجعل العملية السياسية مبنية بناء غير سليم، ويساعد على إنهاء الحقيقة التي يحاول الجميع الحفاظ عليها.
وأكد الأحمر أن الحزب الحاكم والسلطة لا زال بيدها تسوية وتهيئة العمل السياسي بما يساعد على إزالة الاحتقانات وإعادة الأمور إلى نصابها وفتح القنوات أمام كل القوى الحية لتمارس عملها وحقها السياسي دون الحاجة إلى اللجوء أو التفكير بأن هذا الخيار هو الذي ندفع إليه دفعاً".
وأضاف "لا زال الأمر في يد السلطة بإمكانها إعادة الأمور إلى نصابها وأن تغلق هذا الباب، وإلا شئنا أم أبينا سيخرج الناس الجياع ليثوروا على حقوقهم، ولست بحاجة لتشعر بجوع الآخرين أن تكون في نفس موقف الجائع حتى تعبر عنه فانعدام الإحساس هو الذي يجعلك لا تشعر بمعاناة الآخرين".
العلاقة بالخارج كانت من ضمن الانتقادات التي وجهها الأحمر للحزب الحاكم كونه -حسب قوله- من "سعى إلى تنميتها وهو الذي أوجد مساحة كبيرة من النفوذ الخارجي في الساحة اليمنية فهذا النفوذ الذي وجد من خلال الحاكم وليس من خلال المعارضة أصبح واقعاً يستند عليه النظام في بقائه" وقال "أنا قلت إذا انعدمت القاعدة الشعبية لشرعية الحاكم وانعدم التوافق السياسي وصار كل تعويله على العلاقة بالخارج فعلى من في الخارج إذا كانوا فعلا ينادون بالتداول السلمي للسلطة ويؤمنون بالديمقراطية أن يتمثل هذه الأسس في علاقته مع اليمن سواء بالحكم أو المعارضة".
وجدد توضيحه بأن أحزاب المشترك لم تفرط بالسيادة اليمنية "فالجميع يعرف من الذي يفرط في السيادة حقاً" مؤكداً أن "الاستعانة بمنظمات المجتمع المدني الدولية لتخفيف الضغوط على حرية الصحافة أو للتخفيف من تزوير الانتخابات فهذا لا غبار عليه خصوصاً ودولتنا لم تعد تسمع إلا لأصوات الخارج أما شركاء الداخل فلم يعد لهم صوت مسموع".
التحذيرات من الأحمر أيضاً وجهها لأحزاب المشترك بخصوص ترشيح الرئيس صالح في انتخابات سبتمبر القادمة التي قال أنه "سيكون له أثر سلبي كبير جداً على هذه الأحزاب وسيفقدها مصداقيتها وقد تحدث انشقاقات داخلها".
وذكر حزاب المشترك بأن ترشيحهم ومبادرتهم السابقة بالإعلان عن ترشيح الرئيس التي جعلت من "الإخوة في المؤتمر يوبخونا عليها في كتاباتهم، وهي تعبير عما نكنه من احترام للرجل، وعن رغبتنا في أن يكون الأصل في عملنا السياسي تحقيق المصلحة العامة وليس المصلحة الخاصة".
وقال الأحمر "ستوجه أحزاب المشترك لنفسها ضربة قاسية جداً لو سارت في هذا الطريق، وأنا كعضو من أعضاء هذه الأحزاب دعوتها بصدق ألا تسير في هذا الأمر".