القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
البركاني:هناك مشكله في الجنوب00 ومقاطعة الجنوبيين للانتخابات استفتاء على الوحده
النائب البركاني:نعم هنالك مشكلة في الجنوب والمؤتمر يسعى لحلها
«الأيام» استماع: أكد القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام سلطان البركاني الأمين العام المساعد للحزب أن «الحزب الحاكم يمضي قدما لأجل خوض الانتخابات النيابية المقبلة ولا تراجع ولاتأجيل للانتخابات النيابية المقبلة». جاء ذلك في حديث- لقناة «السعيدة» في برنامجها الاسبوعي (في كل اتجاه). وردا على التساؤل حول مدى الفراغ الذي يمكن أن يتركه غياب أحزاب اللقاء المشترك ودعوات المقاطعة في الجنوب قال:«لا أعتقد أنها يمكن أن تترك أي أثر، فالانتخابات سيشارك فيها العديد من الأحزاب إلى جانب المؤتمر وهي أحزاب لها تاريخها وقاعدتها الشعبية الواسعة». وعن وجود أزمة في اليمن قال:«نعم هنالك العديد من المشاكل وهنالك مشكلة في الجنوب، والمؤتمر يسعى لحل هذه المشاكل، فالمؤتمر ليس صاحب المواقف المتصلبة أبدا». وردا على سؤال: لماذا لايقبل المؤتمر بمطالب وشروط أحزاب اللقاء المشترك؟ قال: «مطالب اللقاء مطالب لاترتبط بأي شكل من الأشكال بمصالح البلد، ولكنها تنظر إلى مايمكن لها أن تحققه من مكاسب، وهي تسعى عبر هذه المطالب إلى تحقيق مصالح ذاتية وليست وطنية». وتحدث البركاني عن الحزب الاشتراكي بالقول:«نعم الحزب الاشتراكي يجب أن نحترمه فهو كان الطرف الذي حقق الوحدة وهو صاحب تجربة عريقة، أما الأطراف الأخرى فلايمكننا الحديث عنها، وما أحدثه الإخوان المسلمون في الجزائر وافغانستان لخير دليل على ذلك». وأجاب عن: لماذا قرر الحزب الحاكم تأجيل الانتخابات المحلية؟ قال:«لم نكن أصحاب القرار في التأجيل، ولكن القرار اتخذ بناء على مشورة مقدمة من اللجنة العليا للانتخابات والمختصين في القانون، والسبب في ذلك استحالة إجراء انتخابات نيابية ومحلية في نفس الوقت لأسباب كثيرة». وحول سؤال لماذا لايتحاور الحزب الحاكم مع أحزاب اللقاء المشترك بنفس الجدية التي يتحاور بها مع الحوثيين بصعدة وجيش عدن أبين الاسلامي وقادة القبائل التي تختطف السياح؟ أجاب بالقول:«نحن في المؤتمر لازلنا نؤمن بمبدأ الحوار مع أحزاب اللقاء المشترك، وبدأنا حوارنا معهم منذ مارس 2007 حتى أغسطس 2008 وبرعاية رئيس الجمهورية ولكن دون فائدة، فالاخوة في أحزاب المشترك يريدون مكاسب خاصة في اللجنة الانتخابية ويريدون مقاعد برلمانية جاهزة، والأمر ليس بالتفاوض ولكنهم يتخذون من الحوار والتفاوض مجرد ذريعة». وردا على تحذيرات المفوضية الاوربية من انها لن تشارك في مراقبة الانتخابات النيابية في حال دخلها المؤتمر منفردا، رد بالقول: «هذا شيء طبيعي، فالمفوضية الاوربية لايمكن لها أن تراقب إلا عملية تنافسية، إلا أن المفوضيات والمنظمات الاجنبية تقع في خطأ حينما تتجاهل القوى السياسية الأخرى التي ستشارك في الانتخابات». واتهم البركاني في سياق حديثه حزب الاصلاح بانه الحزب الذي يتحكم في الاحزاب الاخرى وووصف الاحزاب الاخرى في المشترك بانها مجرد احزاب متفرجة. وحول ما إذا كانت استقالة الكثير من الوزراء والشخصيات السياسية في الحكومة تمهيدا لخوضها معترك الانتخابات النيابية القادمة دليلا على النية الحاسمة للمؤتمر في خوض الانتخابات قال:« نعم بالتأكيد نحن قررنا الذهاب الى الانتخابات، لأن القضية ليست قضية رغبة ولا قضية إصرار وانما قضية احترام للدستور والقانون، لأن تأجيل الانتخابات أمر مشين للعملية الديمقراطية». وعن تهديد أحزاب اللقاء المشترك بالنزول إلى الشارع في حال مضى الحزب الحاكم في قرار إجراء الانتخابات منفرداً قال: «إذا نزلت المعارضة الى الشارع، فإن الشارع الذي انتخب المؤتمر سيدفع به هو الآخر الى النزول الى الشارع لمواجهة مايحدث، ولن تنزل القوات المسلحة والامن، ولكن سينزل المواطن العادي دفاعا الدستور والقانون». واضاف «اللقاء المشترك مجرد ظاهرة هلامية، ولن يقوم بعمل شيء بعد إجراء الانتخابات النيابية وكل مايحدث مجرد تهديد». وأقر البركاني بوجود أخطاء في العمل السياسي الذي يقدمه المؤتمر، لكنه اتهم أحزاب اللقاء المشترك بعدم قدرتها على تقديم أي برامج سياسية ذات جدوى واستدل بما قال انه «عجز لهذه الاحزاب في تقديم برامج سياسية في المجال الاقتصادي والحكم المحلي وغيره». وردا على مايحدث في المحافظات الجنوبية من احتجاجات قال البركاني:«هنالك تهويل لما يحدث في الجنوب، وستثبت الانتخابات النيابية القادمة صحة قولي هذا، ولكن في حال عدم مشاركة أبناء المحافظات الجنوبية في الانتخابات فإن ذلك سيعتبر استفتاء على الوحدة اليمنية كما تقول لكن هذا لن يحدث لأن الناس منتمين لهذا الوطن وملتزمين بالديمقراطية، إذا كان هناك مئة أو مئتين هم الذين يفكروا التفكير القاصر وأصحاب مشاريع صغيرة ويدعون الوصاية على المحافظات الجنوبية |
#2
|
|||
|
|||
قيادي في نظام الاحتلال يعترف بالحراك الجنوبي وينكر بعض الحقائق
أكد القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام سلطان البركاني الأمين العام المساعد للحزب أن «الحزب الحاكم يمضي قدما لأجل خوض الانتخابات النيابية المقبلة ولا تراجع ولاتأجيل للانتخابات النيابية المقبلة».
جاء ذلك في حديث- لقناة «السعيدة» في برنامجها الاسبوعي (في كل اتجاه). وردا على التساؤل حول مدى الفراغ الذي يمكن أن يتركه غياب أحزاب اللقاء المشترك ودعوات المقاطعة في الجنوب قال:«لا أعتقد أنها يمكن أن تترك أي أثر، فالانتخابات سيشارك فيها العديد من الأحزاب إلى جانب المؤتمر وهي أحزاب لها تاريخها وقاعدتها الشعبية الواسعة». وعن وجود أزمة في اليمن قال:«نعم هنالك العديد من المشاكل وهنالك مشكلة في الجنوب، والمؤتمر يسعى لحل هذه المشاكل، فالمؤتمر ليس صاحب المواقف المتصلبة أبدا». وردا على سؤال: لماذا لايقبل المؤتمر بمطالب وشروط أحزاب اللقاء المشترك؟ قال: «مطالب اللقاء مطالب لاترتبط بأي شكل من الأشكال بمصالح البلد، ولكنها تنظر إلى مايمكن لها أن تحققه من مكاسب، وهي تسعى عبر هذه المطالب إلى تحقيق مصالح ذاتية وليست وطنية». وتحدث البركاني عن الحزب الاشتراكي بالقول:«نعم الحزب الاشتراكي يجب أن نحترمه فهو كان الطرف الذي حقق الوحدة وهو صاحب تجربة عريقة، أما الأطراف الأخرى فلايمكننا الحديث عنها، وما أحدثه الإخوان المسلمون في الجزائر وافغانستان لخير دليل على ذلك». وأجاب عن: لماذا قرر الحزب الحاكم تأجيل الانتخابات المحلية؟ قال:«لم نكن أصحاب القرار في التأجيل، ولكن القرار اتخذ بناء على مشورة مقدمة من اللجنة العليا للانتخابات والمختصين في القانون، والسبب في ذلك استحالة إجراء انتخابات نيابية ومحلية في نفس الوقت لأسباب كثيرة». وحول سؤال لماذا لايتحاور الحزب الحاكم مع أحزاب اللقاء المشترك بنفس الجدية التي يتحاور بها مع الحوثيين بصعدة وجيش عدن أبين الاسلامي وقادة القبائل التي تختطف السياح؟ أجاب بالقول:«نحن في المؤتمر لازلنا نؤمن بمبدأ الحوار مع أحزاب اللقاء المشترك، وبدأنا حوارنا معهم منذ مارس 2007 حتى أغسطس 2008 وبرعاية رئيس الجمهورية ولكن دون فائدة، فالاخوة في أحزاب المشترك يريدون مكاسب خاصة في اللجنة الانتخابية ويريدون مقاعد برلمانية جاهزة، والأمر ليس بالتفاوض ولكنهم يتخذون من الحوار والتفاوض مجرد ذريعة». وردا على تحذيرات المفوضية الاوربية من انها لن تشارك في مراقبة الانتخابات النيابية في حال دخلها المؤتمر منفردا، رد بالقول: «هذا شيء طبيعي، فالمفوضية الاوربية لايمكن لها أن تراقب إلا عملية تنافسية، إلا أن المفوضيات والمنظمات الاجنبية تقع في خطأ حينما تتجاهل القوى السياسية الأخرى التي ستشارك في الانتخابات». واتهم البركاني في سياق حديثه حزب الاصلاح بانه الحزب الذي يتحكم في الاحزاب الاخرى وووصف الاحزاب الاخرى في المشترك بانها مجرد احزاب متفرجة. وحول ما إذا كانت استقالة الكثير من الوزراء والشخصيات السياسية في الحكومة تمهيدا لخوضها معترك الانتخابات النيابية القادمة دليلا على النية الحاسمة للمؤتمر في خوض الانتخابات قال:« نعم بالتأكيد نحن قررنا الذهاب الى الانتخابات، لأن القضية ليست قضية رغبة ولا قضية إصرار وانما قضية احترام للدستور والقانون، لأن تأجيل الانتخابات أمر مشين للعملية الديمقراطية». وعن تهديد أحزاب اللقاء المشترك بالنزول إلى الشارع في حال مضى الحزب الحاكم في قرار إجراء الانتخابات منفرداً قال: «إذا نزلت المعارضة الى الشارع، فإن الشارع الذي انتخب المؤتمر سيدفع به هو الآخر الى النزول الى الشارع لمواجهة مايحدث، ولن تنزل القوات المسلحة والامن، ولكن سينزل المواطن العادي دفاعا الدستور والقانون». واضاف «اللقاء المشترك مجرد ظاهرة هلامية، ولن يقوم بعمل شيء بعد إجراء الانتخابات النيابية وكل مايحدث مجرد تهديد». وأقر البركاني بوجود أخطاء في العمل السياسي الذي يقدمه المؤتمر، لكنه اتهم أحزاب اللقاء المشترك بعدم قدرتها على تقديم أي برامج سياسية ذات جدوى واستدل بما قال انه «عجز لهذه الاحزاب في تقديم برامج سياسية في المجال الاقتصادي والحكم المحلي وغيره». وردا على مايحدث في المحافظات الجنوبية من احتجاجات قال البركاني:«هنالك تهويل لما يحدث في الجنوب، وستثبت الانتخابات النيابية القادمة صحة قولي هذا، ولكن في حال عدم مشاركة أبناء المحافظات الجنوبية في الانتخابات فإن ذلك سيعتبر استفتاء على الوحدة اليمنية كما تقول لكن هذا لن يحدث لأن الناس منتمين لهذا الوطن وملتزمين بالديمقراطية، إذا كان هناك مئة أو مئتين هم الذين يفكروا التفكير القاصر وأصحاب مشاريع صغيرة ويدعون الوصاية على المحافظات الجنوبية». |
#3
|
|||
|
|||
النائب البركاني:نعم هنالك مشكلة في الجنوب والمؤتمر يسعى لحلها
النائب البركاني:نعم هنالك مشكلة في الجنوب والمؤتمر يسعى لحلها
«الأيام» استماع: أكد القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام سلطان البركاني الأمين العام المساعد للحزب أن «الحزب الحاكم يمضي قدما لأجل خوض الانتخابات النيابية المقبلة ولا تراجع ولاتأجيل للانتخابات النيابية المقبلة». جاء ذلك في حديث- لقناة «السعيدة» في برنامجها الاسبوعي (في كل اتجاه). وردا على التساؤل حول مدى الفراغ الذي يمكن أن يتركه غياب أحزاب اللقاء المشترك ودعوات المقاطعة في الجنوب قال:«لا أعتقد أنها يمكن أن تترك أي أثر، فالانتخابات سيشارك فيها العديد من الأحزاب إلى جانب المؤتمر وهي أحزاب لها تاريخها وقاعدتها الشعبية الواسعة». وعن وجود أزمة في اليمن قال:«نعم هنالك العديد من المشاكل وهنالك مشكلة في الجنوب، والمؤتمر يسعى لحل هذه المشاكل، فالمؤتمر ليس صاحب المواقف المتصلبة أبدا». وردا على سؤال: لماذا لايقبل المؤتمر بمطالب وشروط أحزاب اللقاء المشترك؟ قال: «مطالب اللقاء مطالب لاترتبط بأي شكل من الأشكال بمصالح البلد، ولكنها تنظر إلى مايمكن لها أن تحققه من مكاسب، وهي تسعى عبر هذه المطالب إلى تحقيق مصالح ذاتية وليست وطنية». وتحدث البركاني عن الحزب الاشتراكي بالقول:«نعم الحزب الاشتراكي يجب أن نحترمه فهو كان الطرف الذي حقق الوحدة وهو صاحب تجربة عريقة، أما الأطراف الأخرى فلايمكننا الحديث عنها، وما أحدثه الإخوان المسلمون في الجزائر وافغانستان لخير دليل على ذلك». وأجاب عن: لماذا قرر الحزب الحاكم تأجيل الانتخابات المحلية؟ قال:«لم نكن أصحاب القرار في التأجيل، ولكن القرار اتخذ بناء على مشورة مقدمة من اللجنة العليا للانتخابات والمختصين في القانون، والسبب في ذلك استحالة إجراء انتخابات نيابية ومحلية في نفس الوقت لأسباب كثيرة». وحول سؤال لماذا لايتحاور الحزب الحاكم مع أحزاب اللقاء المشترك بنفس الجدية التي يتحاور بها مع الحوثيين بصعدة وجيش عدن أبين الاسلامي وقادة القبائل التي تختطف السياح؟ أجاب بالقول:«نحن في المؤتمر لازلنا نؤمن بمبدأ الحوار مع أحزاب اللقاء المشترك، وبدأنا حوارنا معهم منذ مارس 2007 حتى أغسطس 2008 وبرعاية رئيس الجمهورية ولكن دون فائدة، فالاخوة في أحزاب المشترك يريدون مكاسب خاصة في اللجنة الانتخابية ويريدون مقاعد برلمانية جاهزة، والأمر ليس بالتفاوض ولكنهم يتخذون من الحوار والتفاوض مجرد ذريعة». وردا على تحذيرات المفوضية الاوربية من انها لن تشارك في مراقبة الانتخابات النيابية في حال دخلها المؤتمر منفردا، رد بالقول: «هذا شيء طبيعي، فالمفوضية الاوربية لايمكن لها أن تراقب إلا عملية تنافسية، إلا أن المفوضيات والمنظمات الاجنبية تقع في خطأ حينما تتجاهل القوى السياسية الأخرى التي ستشارك في الانتخابات». واتهم البركاني في سياق حديثه حزب الاصلاح بانه الحزب الذي يتحكم في الاحزاب الاخرى وووصف الاحزاب الاخرى في المشترك بانها مجرد احزاب متفرجة. وحول ما إذا كانت استقالة الكثير من الوزراء والشخصيات السياسية في الحكومة تمهيدا لخوضها معترك الانتخابات النيابية القادمة دليلا على النية الحاسمة للمؤتمر في خوض الانتخابات قال:« نعم بالتأكيد نحن قررنا الذهاب الى الانتخابات، لأن القضية ليست قضية رغبة ولا قضية إصرار وانما قضية احترام للدستور والقانون، لأن تأجيل الانتخابات أمر مشين للعملية الديمقراطية». وعن تهديد أحزاب اللقاء المشترك بالنزول إلى الشارع في حال مضى الحزب الحاكم في قرار إجراء الانتخابات منفرداً قال: «إذا نزلت المعارضة الى الشارع، فإن الشارع الذي انتخب المؤتمر سيدفع به هو الآخر الى النزول الى الشارع لمواجهة مايحدث، ولن تنزل القوات المسلحة والامن، ولكن سينزل المواطن العادي دفاعا الدستور والقانون». واضاف «اللقاء المشترك مجرد ظاهرة هلامية، ولن يقوم بعمل شيء بعد إجراء الانتخابات النيابية وكل مايحدث مجرد تهديد». وأقر البركاني بوجود أخطاء في العمل السياسي الذي يقدمه المؤتمر، لكنه اتهم أحزاب اللقاء المشترك بعدم قدرتها على تقديم أي برامج سياسية ذات جدوى واستدل بما قال انه «عجز لهذه الاحزاب في تقديم برامج سياسية في المجال الاقتصادي والحكم المحلي وغيره». وردا على مايحدث في المحافظات الجنوبية من احتجاجات قال البركاني:«هنالك تهويل لما يحدث في الجنوب، وستثبت الانتخابات النيابية القادمة صحة قولي هذا، ولكن في حال عدم مشاركة أبناء المحافظات الجنوبية في الانتخابات فإن ذلك سيعتبر استفتاء على الوحدة اليمنية كما تقول لكن هذا لن يحدث لأن الناس منتمين لهذا الوطن وملتزمين بالديمقراطية، إذا كان هناك مئة أو مئتين هم الذين يفكروا التفكير القاصر وأصحاب مشاريع صغيرة ويدعون الوصاية على المحافظات الجنوبية». [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#4
|
||||
|
||||
مبروك لحميد الأحمر وعيدروس النقيب هذا الاعتراف من الحزب الحاكم
وإن شاء الله نرى وفد يمثل الحزب الحاكم في مؤتمر المعارضة القادم |
#5
|
|||
|
|||
ونحن بدورنا نقول للمحتلين وأذنابهم (الزعران) هناك إحتلال للجنوب وهناك ثوره مباركه مشتعله لجتثاثكم وتحرير الجنوب
من رجسكم,, فجتمعو أيها الزعران,, ولكن الثوار الجنوبيين هم مجتمعون أيضا على إجتثاثكم,, الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل’’ |
#6
|
|||
|
|||
ياتراءالى مت تنحل الخلافات بين الجنوبيين الجنوب تنسرق كل يوم ازفت من يوم وكل يوم تشكيل قياده المفروض
اعلان الكفاح المسلاح وطرد من ما يسماء باحزاب المشترك هولاء متامرون مع الحزب الحاكم وخاصه الحزب الاشتراكي والاصلااح عندنا قضيه وهيا قضيه الجنوب المحتل بدون احزاب يجب تشكيل قياده موحده تكون حت من محافضه واحدهاهم شي النيه والصدق بدون بيع الجنوب وطرد القزاه من ارضنا الحبيب وهو الجنوب العربي والعفو اذا كلامي مخربط اليوم ما نا صاحي ولكم الشكر البركاني السعدي |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:26 PM.