القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
هم الوحدويون حقا....د..عبد الملك المتوكل...رجل يحتاج منا التقدير
تتبارى بعض القوى السياسية والشخصيات الاجتماعية في التعبير عن وحدويتها واستعدادها للنزال من أجلها.. وتعلن البراءة من كل شعار يدعو إلى الانفصال.. وهؤلاء يستحقون أن نقول لهم: "ونعم" زاد الله في الرجال من أمثالكم.
لكن المشكلة مع كثير من هؤلاء أنهم مستعدون للقتال عن وحدة الأرض فقط وغير مستعدين للقتال عن وحدة المجتمع. إخواننا في جنوب الوطن لا مانع أن يتشردوا ويجوعون، ويهاجرون وتنتهك حقوقهم وكرامتهم المهم أن تظل الأرض موحدة.. أهل دهم يغادرون الوطن، يخيمون على الحدود، يدخلون السعودية هربا من الجوع مش مهم مادامت الأرض باقية.. أهل صعدة تخرب منازلهم، تقتلع مزارعهم، يقتل رجالهم، ترمل نساؤهم ييتم أطفالهم، يتشرد من بقى منهم في حرب عنصرية طائفية عبثية مش مهم فالأرض في اليد. المواطنون في الجعاشن مشردون من أرضهم في الجبال والوهاد لا قلق فالأرض في حراسة الشيخ،قرية "السحة" يشرد مواطنوها، تنتهك حقوقهم، يسجن الشيخ رجالهم ونساءهم لا خوف الأرض باقية والشيخ على رأسها.. هذه هي الوحدة التي تعكس ثقافة "الفيد" الأرض هي المهم.. أما الإنسان "فطز". يا دعاة الوحدة، ويا حماة الوطن والثورة والجمهورية والديمقراطية والأرض .. قبل أن تقاتلوا المظلومين قاتلوا الظالمين لأن "الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت" والله القائل يأمرنا أن نقاتل "في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان" وعند أن أمرنا الله أن نصلح بين المتقاتلين من المؤمنين أمرنا أن نقاتل الفئة التي تبغي وليس الفئة المستضعفة والمنتهك حقوقها. والرسول عليه الصلاة والسلام يؤكد أن نصرة المسلم لأخيه الظالم هي الضرب على يده ومنعه من الظلم. أيها الوحدويون الأباة.. إذا عجزتم عن إيقاف الظلم وتحقيق العدل فليس من حقكم أن تمنعوا المظلوم من الجهر بالسوء، فالله الذي لا يحب الجهر بالسوء من القول قد سمح به لمن ظُلم. توقفوا عن المزايدة على أبناء جنوب الوطن في قضية الوحدة، فلم تكونوا في أي يوم من الأيام أكثر وحدوية منهم، فمنذ الأربعينات وأبناء الجنوب يقفون جنبا إلى جنب مع النعمان والزبيري وحركة الأحرار اليمنيين ووثيقة الكتيبة الأولى - أول ميثاق نضال وحدوي كان بخط المناضل المغفور له محمد علي الجفري. وقد احتضنت عدن وأبناؤها رواد الحركة الوطنية في الشمال وفتحت لهم صحفها ومجالسها.. ومن الخمسينات وأبناء الجنوب يناضلون في كل التجمعات المحلية والإقليمية والدولية على رفض أي اسم للجنوب غير اسم "جنوب اليمن المحتل" وكان على رأس هؤلاء الأستاذ محمد باسندوه والأستاذ عبد الله الأصنج الذي تطاردونه اليوم عن طريق الإنتربول لأنه كتب رأيا كما تطاردون المهندس حيدر العطاس لأنه عبر عن رأيه في فضائية الحرة.. وأبناء ردفان الذين سقط أبناؤهم صرعى في منصة الاحتفال هم أول من هب للدفاع عن الثورة والجمهورية عام 1962م وجبال المحابشة ووديانها تتذكر جيدا وجوههم السمراء.. أدبيات الحزب الاشتراكي عبر تاريخه وحدوية حتى العظم وليس قولا وتنظيرا وحسب بل حين حكم الاشتراكي بعد الاستقلال كان أبناء الشمال في مراكز القيادة والنفوذ وحتى رئاسة الدولة التي تولاها الشمالي عبد الفتاح إسماعيل هذا في الوقت الذي نحن لا نتحمل فيه رئاسة تتجاوز نقيل يسلح إن لم يكن النهدين. حين ذهب الرئيس علي عبد الله صالح إلى عدن ليطرح الفدرالية كان علي سالم البيض يطرح الوحدة الاندماجية ويتنازل عن الموقع الأول ليصبح نائبا وقد شهد له بذلك الرئيس علي عبد الله صالح في أحد خطاباته في تعز حين قال مشيرا إلى البيض: هذا الرجل هو صانع الوحدة وصاحب الفضل فيها.. وها هو اليوم ورفاقه يعيشون في المنفى بعد أن سلموا دولة وشعبا وأرضا تمتد من شواطئ عدن حتى شواطئ عمان.. هذا الرجل لم نعد نتحمل حتى صورته عند رفع العلم أو عند توقيع الاتفاقية وكأن الوحدة مسرح الممثل الواحد. حين تمت الوحدة ما كاد المقام يستقر بالحزب الاشتراكي في صنعاء عاصمة الوحدة حتى بدأت يد الشر تغتال قيادات الحزب الاشتراكي من أول رصاصة استهدفت المرحوم عمر الجاوي وتجاوزته لتقتل الشهيد الحريبي ومائة وخمسين غيره وحتى تلك التي قتلت ماجد وأصابت وزير العدل عبد الواسع وتتوجت جميعها بصاروخ اخترق منزل رئيس مجلس النواب حينها الدكتور يس سعيد نعمان.. واحتراما للوحدة وصونا للدماء صبروا حتى فاض بهم الكيل.. وحين هددت حرب الصراع على السلطة 1994م الوحدة كان العديد من أبناء الجنوب في طليعة المدافعين عنها. ظل الأحباء في المحافظات الجنوبية ثلاثة عشر عاما ينتظرون خير الوحدة، صابرين على كل أنواع القهر والظلم والانتهاك للحقوق وحتى بلغت القلوب الحناجر وجاوز الظالمون المدى فخرجوا في نضال سلمي لم يرفعوا سلاحا ولم يرتكبوا جرما وإنما خرجوا يطلبون حقا وعدلا ويشكون ظلما وجورا وبدلا من تفهم شكواهم ومعالجة مظالمهم وتقدير صبرهم ودورهم يواجهون بالرصاص والعصي والقنابل المسيلة للدموع واقتيدت قياداتهم إلى السجون وتلقى أدباؤهم وكتابهم وصحفيوهم الضرب والعنت والامتهان. لم نسمع أن أحدا من حماة الوحدة قال إنه سوف يقاتل إلى جانبهم، لأن هؤلاء الحماة لا يقاتلون إلا حين يتهدد الخطر الأرض أما من عليها من البشر فمسألة فيها نظر. الدعوة إلى الانفصال ليست جزءا من ثقافة أحبائنا في جنوب الوطن.. ولا هي أفضل خياراتهم ولا هي ما يريدونه في أعماقهم .. وكل ما سبق عن دورهم الوحدوي يؤكد ذلك لكن كما يقال "مالذي صبرك على المر قال: الأمر منه". وإذا كان الضيق قد دفع البعض إلى رفع شعار الانفصال وقول السوء فإن الأغلب وعلى رأسهم النخبة المثقفة التي تدرك مخاطر الانفصال- يطالبون بالعودة إلى وثيقة العهد والاتفاق التي وقعتها كل القوى السياسية وكسبت تأييدا محليا وإقليميا ودوليا وهي وثيقة تؤسس لبناء الدولة اليمنية الحديثة والمواطنة المتساوية وهذا من حقهم ومن حق كل أفراد الشعب. أيها الوحدويون "العسرون" -بلغة قبائلنا- هل أنتم مستعدون للوقوف إلى جانب هذه النخبة ومستعدون لمقاتلة الفئة التي تبغي من المهرة حتى صعدة ومن الجعاشن وقرية السخة حتى الجوف ومارب؟ هل بالإمكان أن تكسروا صمتكم عن المساجين ظلما وخارج إطار الدستور والقانون؟ هل بإمكانكم وضع قتلة منصة ردفان وعدن وحضرموت وهاشم حجر في قفص الاتهام لينالوا جزاءهم العادل؟ حينها فقط نقبل منطقكم ونتأكد من صدق مبادئكم وجدية وقوفكم مع الحق والعدل ضد الباطل والظلم .. أما أن تكون قلوبكم مع علي وسيوفكم مع معاوية فسلعة لم تعد نافقة في هذا الزمان والسلام على من اتبع الهدى. |
#2
|
|||
|
|||
محامون دوليون يطالبون بالقاتل علي السنحاني وأقزامه لماأقترفها من جرايم ضد ألأنسانيه
المجتمع الدولي صار هوا حامي الشعوب من الحكام الطغاه أمثال علي السنحاني وعصابته .اقدم محامون دوليون من بركسل وبلجيكاء ودول عده بأعداد ملف حول الجرايم ألبشعه التي أغترفها رئيس نظام صنعاء وعصابته بدأ من أغتيال الحمدي وأخوه .وانتهأ بجرائمه في الجنوب المحتل وتشمل قضايا قتل وفساد ونهب المال العام.ولا كن في أعتقادي ان شعبنا في الجنوب سوف يجتاحه قبل وصول .المحامون الدوليون اليه.ومصيره .سيكون نفس مصير (تشاو سيسكوحاكم رومانياء أيام الحقبه الشوعيه.(الحرب البارده)ولا مقارنه حقيقتأ بين الشخصيتين.ولا مقارنه بين الذي يعلمون والذي لايعلمون ولا كن تقليد المنصب.يقارن.رغم الفارق الشاسع.ونحن كجنوبيين نقول لذالك المتخلف اننا نختلف عن شعبك .الذي صبر على قبائك ثلاثون سنه. فأحنا صبرنا ثلاثه عشر سنه من أجل الوحده لامن أجل سواد عيونك لأننا وحدويون ولا نفكر مثل تفكيرك .الغبي المتخلف.تفكير النهب والسلب والقتل .كان شعبنا يئمل خيرأفي الوحده.ولا يدري أن الحقد كان هوا أملك.أنته وعلمائك المزيفون الذي أفتولك بأبادة شعب الجنوب ونهب أرضه وثروته.ولا كن أليوم جاء الحساب .حساب الشعوب الذي يختلف عن اي حساب .الموت لكل معتدي أثيم والنصر حليف الشعوب المقهوره الصابره.
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 02:12 PM.