القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
دونالد ترامب : فاز أبو لهب على حمالة الحطب . كثرة التحذيرات والتأويلات والتهويلات , م
دونالد ترامب : فاز أبو لهب على حمالة الحطب .
كثرة التحذيرات والتأويلات والتهويلات , من العهد المظلم الذي ينتظر العرب والمسلمين وجزيرة العرب , من الرئيس الجديد الذي سيستلم مقاليد حكم الولايات المتحدة الأميركية بعد 20-1-2017م . في الحقيقة ما أجبرني أن اكتب عن هذا الموضوع هو الكم الهائل من المنشورات ، وفضاعة التهويلات والتخويفات ، وكأن الأعور الدجال قد حان ظهوره . اعلم أخي الحبيب , أن قارون وهامان وفرعون كانوا أعظم وأشد منه قوة ومال في الدنيا , ووصفهم الله بصفات لم ولن تنطبق على طواغيت عصرنا الحالي , ولقد أهلكهم الله ومن قبلهم ، وسيهلك كل ظالم من بعدهم , ولم ولن يعجزه شيئا في الأرض ولا في السماء , فلا تحمل هم الدنيا فوق رأسك فإن الدين محفوظ بحفظ الله , وإن أصابنا الله بعذاب فبما كسبته أيدينا ، وما هذا إلا غيض من فيض مما نستحق من العقاب , ومنها تولي طواغيت الأرض علينا , وما ذلك إلا إنذار لنعود إليه ولحكمةٍ هو اعلم بها منا , فنم هنيئا قرير العين , وتوكل على الله , واعمل بما أنت مطالبا به من حق الله وحقوق عبادة , واعلم أن للكعبة رباً يحميها , فلا تضيعوا الواجبات والمفروضات والسنن , وتريدون أن تكون الغلبة لكم , اصلح حالك مع الله , وسترى عجائب قدرته ، وعظيم قوته ، وهول غضبة وسخطه على أعدائه . ثق بالله وتوكل عليه واعمل لنفسك , ودع أمر ترامب لله , وتوكل في كل أمورك عند ما لا تستطيع أن تجابه عواصف الليالي والأيام وتقلباتها , فدعها لله وتوكل عليه . ترامب أو غير ترامب ، كلهم سواء في الحقد على الإسلام والمسلمين ، انظر إلى وراءك لترى ماذا قدم سابقيه , هل خدموا أمة الإسلام , أم ذبحوها تحت غطاء تحالفاتهم وأنظمتهم وادعائهم حقوق الإنسان , وحججهم الواهية محاربة الإرهاب المزروع بإرهابهم المنظم المصنوع , ليقتلوا أمننا ، ويدمروا أرضنا ، ويهلكوا حرثنا . أخيرا لعله خير , وحقا أمر المؤمن كله خير , إن أصابته سرا شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له . فالحال كما يقال : فاز أبو لهب على حمالة الحطب . فكلاهما وجهان لعملة واحدة . عبدالرب اليزيدي 9-11-2016
__________________
ربما ذات ربيع بين شدو الطيور ونثر الزهور قد يُخلق لنا لقاء |
#2
|
||||
|
||||
[youtube]https://
__________________
ربما ذات ربيع بين شدو الطيور ونثر الزهور قد يُخلق لنا لقاء |
#3
|
||||
|
||||
الرئيس الامريكي اوباما في خطاب وداعه للبيت الأبيض قال كلاما خطيرا وخطير جدا الى الخطاب :
والتالي هو ترجمة خطاب أوباما الاخير في البيت الأبيض أعزائي الأميركيين وأنا أودّع البيت الأبيض بعد ثمان سنوات من الخدمة في المكتب العام، أودّ أن أتناول قضايا تهم الأمة. كانت بلادنا في اللحظة التي انتخبتموني فيها رئيساً، تقف على مفترق طرق، فأولادنا كانو على خط النار في العراق وأفغانستان، واقتصادنا يعاني من ركود، إذ بلغ عجز الموازنة تريليون دولار، وبلغت نسبة البطالة 8%. ومن خلال مشاريع ناجحة كقانونَيْ التحفيز والوظائف، وجد ملايين الأميركيين فرص عمل، وأعدنا البطالة إلى ما دون 5%، وانخفض سعر البنزين إلى 1,80 للتر، وأصلحنا وول ستريت، وأزحنا ابن لادن عن المشهد، ومنعنا إيران من صنع قنبلة نووية. لكن ثمة أشياء لا بد من الإفصاح عنها في هذه اللحظة. عندما تقلدت منصبي في 2008، كانت قوى الشر مستمرة في محاولاتها النيل من أميركا، وكان عليّ أن أقود سفينتها بين عواصف رعدية لأصل بها إلى شاطىء الأمان. نجحت إدارتي في الخروج من العراق، ولكننا أبقينا على وجود لنا فيه، وجعلناه قسمة بين ميليشيات شيعية تقمع السنّة، وتأخذه بعيداً عن محيطه العربي. ينبغي ألا ننسى أن العهدين القديم والجديد حدّثانا عن خطر العراق اليوم، وعن عقوبة الرب لطغاة ذلك البلد، وقد بدأ من كان قبلي في تحريرها، وأكملت المَهَمَّة حتى لا تتكرر جرائم وحشية كالأسر البابلي لليهود. كما عملت إدارتي على تطوير برنامج الطائرات من دون طيار للقضاء على مرتكبي التطرف العنيف في باكستان واليمن والصومال وسوريا، فجرى التخلص من 5000 مسلم إرهابي، كان آخرهم 150 من حركة الشباب الصومالية. هذا البرنامج المتسق مع مذهبنا في شن الحروب الاستباقية ضروري لحماية «المجمع الصناعي-العسكري الأميركي»، وترسيخ ثقافة القوة التي يؤمن بها مجتمعنا. هل وقع ضحايا مدنيون؟ نعم بالآلاف. لقد اضطررنا إلى ذلك، لنضمن تصفية الإرهابيين المستقبليين. لكن أكبر إنجازات إدارتي هي وأد «الربيع العربي»، فأنتم تعلمون أن الثورات التي نشبت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عام 2011 هدّدت أمن صديقتنا، إسرائيل، التي نعدّ بقاءها في ذلك الجزء من العالم مرتبطاً ببقاء هُويّتنا نحن. ولهذا، نظرت أميركا إلى تلك الثورات بصفتها خطراً كامناً لا بد من إجهاضه. وقد نجحنا بالتعاون مع حلفائنا في تحويل ليبيا إلى دولة فاشلة، وقضينا على ما يسمى المولود الديموقراطي في مصر، ومنعنا السوريين من الحصول على الأسلحة التي توقف قصفهم الجوي، وسمحنا لحلفائنا الشيعة باستباحة سوريا وإغراقها بالدم، فلا مصلحة لنا من انتصار ثورة تهدد الشعب اليهودي، وتعزز نفوذ الإسلام المتشدد. وفي الختام، قررنا إنهاء الخلاف مع إيران، بعد أن اكتشفنا أنها ليست مسلمة كما كان يُشاع، وأن التعاون معها كان هدفه كبح الإسلام السني الأكثر أهمية من الخلاف حول برنامجها النووي. وبالفعل، نحّينا الخلافات، وركّزنا على المشتركات، واتفقنا على وضع الشعوب العربية تحت التحكم. وكان لا بد أن تصطدم إدارتي، وهي تسعى إلى رسم مشرق جديد، بالحليف السعودي القديم. لقد قدّرنا أن الوقت قد حان لكشف خطورة النسخة الوهابية من الإسلام، والمسؤولة عن التطرف من شبه الجزيرة العربية إلى جنوب شرق آسيا. في الحقيقة، ليست الوهابية وحدها هي المشكلة. لقد تناولت مراراً خطورة العنف الذي تمارسه جماعات شرق أوسطية، وحاولت فصل ذلك عن جوهر الإسلام، ولكن الحقيقة هي أن الإسلام ذاته هو المشكلة، وأي فرار من ذلك إلى الحديث عن إساءة فهمه لن يقودنا إلى شيء. إن على المسلمين أنفسهم أن يعيدوا النظر في نصوص دينهم، ويجنحوا إلى مصالحتها مع الحداثة، كما فعلت المسيحية قبل قرون. وإلى أن ينفّذ المسلمون هذه المراجعة، فعليهم التأقلم مع الدكتاتوريات التي تحكمهم، إذ هي أفضل خيار للحد من خطرهم الكوني. أعزائي الأميركيين سأخرج من المكتب البيضاوي وقد وضعت أميركا على مفترق طرق آخر، ولكنه مفترق للأمان والسلام. بارككم الرب. بارك الرب أميركا. انتهى خطاب اوباما.... ونقول: هذه هي أمريكا وهذا هو كلبهم ضمن الكلاب التي حكموها … ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم … ) صدق الله العظيم فهل تعلم المسلمون الدرس فكلام اوباما قبل مغادرته البيت الأبيض هو كلام بمنتهي الخطورة لمن يعي ويفهم .... الرجاء من كل من تصله الرسالة ان يقرأها بتدبر ويفهم كيف يخطط أعداء الاسلام كما.... وأرجو إرسالها لكل من تتواصل معهم..... والسلام
__________________
ربما ذات ربيع بين شدو الطيور ونثر الزهور قد يُخلق لنا لقاء التعديل الأخير تم بواسطة ماريا ; 11-11-2016 الساعة 09:26 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 08:23 AM.