القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
تحرك قضية الجنوب العادلة تصيب رئيس نظام الفساد والاحتلال بل هستيريا
الرئيس يهاجم الذين تضررت مصالحهم ثم يلجأون إلى ادعاء البطولة والتشدق بالوطنيةصنعاء «الأيام» سبأ :
18/8/2005م الرئيس علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية خطب الاخ الرئيس علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة لدى زيارته أمس معسكر الامن المركزي الضباط والصف والجنود قائلا : "انتم العين الساهرة على امن واستقرار الوطن والمواطن والحفاظ على السكينة العامة .. ولستم قوات قمع بل انتم قوة بيد الشعب وبيد المواطن للحفاظ على الأمن العام والسكينة العامة وعلى الممتلكات العامة والخاصة". وأضاف: ما حدث في 20 - 21 من شهر يوليو الماضي كان عبرة لنا جميعاً، وكشف لنا كيف أفرزت بعض الفئات حقدها الدفين وكراهيتها للوحدة والديمقراطية والحرية والتنمية والنظام الجمهوري ،فأفرزت تلك الافرازات الكريهة التي طالت بالنهب والتخريب الممتلكات العامة والخاصة وأزهقت أرواح الابرياء ، وهو ما يتنافى جملة وتفصيلاً مع الحرية العامة والديمقراطية والنظام والقانون والدسـتور " . وقال :" من حق كل المواطنين ومن حق كل القوى السياسية أن تعبر عن رأيها عبر القنوات المحددة التي حددها الدستور والقانون ، أما ما حدث فهو يتنافى مع النظام والقانون والدستور" .. موضحا ان التحقيقات مازالت جارية والإجراءات القضائية متواصلة للتحقيق مع المضبوطين في أعمال الشغب . وأعلن فخامة الأخ الرئيس انه أصدر توجيهاته للحكومة والجهات المعنية بدفع تعويضات للذين كانوا ضحايا للقوى الشريرة ، وبحيث تدفع التعويضات من المال العام من الخزينة العامة كونهم كانوا ضحايا لقوى أفرزت حقدا وكراهية لكل شيء جميل في هذا الوطن. وقال فخامة الأخ رئيس الجمهورية "الوطن لابد له من عيون ساهرة تحمي المكاسب والمنجزات والممتلكات العامة والخاصة .. لا بد له من امثال هؤلاء الرجال البواسل من رجال الأمن والقوات المسلحة .. لابد له من قوة عسكرية وأمنية قوية تحافظ على الأمن العام والسكينة العامة".. مؤكدا أنه لا يمكن ان يبنى اقتصاد وطني قوي الا بوجود قوات أمن وجيش قوي، فالأمن العام للجميع ليس لافراد أو جماعة ولكن لكل مواطن .. لـ21 مليون مواطن ومواطنة .. لكل ابناء اليمن . وأضاف " ولهذا لابد له من قوة عسكرية وامنية قوية تحافظ على أمن المواطنين وممتلكاتهم وحقوقهم وتوفر الأمن في الطرق العامة وفي كل مكان في الحدائق والمنتزهات والمستشفيات والمؤسسات الحكومية وغيرها وهذه هي مسؤولية الأمن ومسؤولية الجيش" . واستطرد قائلا : "مسؤولية وزارة الداخلية .. مسؤولية رجال الأمن ان يحافظوا على السكينة العامة ، ما لم ستحدث فوضى كما حدث ويحدث في بعض البلدان و نشاهده عبر القنوات الفضائية .. ولهذا لابد من وجود قوة امن قوية تحافظ على السكينة العامة حتى لا تحدث فوضى وهو ما يتمناه الحاقدون على النظام الجمهوري والوحدة والذين اذا تضررت مصالحهم أو غيروا من مناصبهم في أي ظرف كان ، حيث يلجأ الواحد منهم إلى ادعاء البطولة والتشدق بالوطنية في حين انه غير من موقعه لأنه كان فاسدا وعبث بالمال العام وغير كفؤ .. ولذلك تم تغييره ، واذا به يتحول بعد ذلك إلى ادعاء البطولة والحرص على المصلحة العامة" . وتساءل قائلا :" لماذا لم يكن مصلحا ويصلح المؤسسة التي كان يتواجد فيها؟ ولماذا لم ينقد الفساد في ذلك الوقت ؟ ولماذا يتحول الى بوق ضد الوطن لتشويه سمعة الوطن والوحدة ؟ . وجدد فخامة الأخ الرئيس التأكيد على ان الوحدة ليست ملكا لشخص أو قبيلة أو جماعة أو منطقة أو محافظة بل ملك لكل المواطنين اليمنيين.. معبرا عن استغرابه لقيام البعض ممن تضرر ت مصالحهم من الوحدة بالدعوة إلى التشطير .. ومن تضرر من النظام الجمهوري يدعو إلى العودة بالنظام الجمهوري إلى ما قبل 26 سبتمبر 1962م .. معتبرا ان كل هذه الفقاقيع لا تساوي شيئاً أمام إرادة الشعب وقواه الخيرة وقواه الوطنية. وأضاف: لقد حاولوا التآمر على النظام الجمهوري وعادوا على اعقابهم خاسرين أمام إرادة المقاتلين الشرفاء، وكنا حينها قلة من المؤسسة العسكرية والأمنية ومن المتطوعين من أبناء الشعب ، وعادوا خائبين على أعقابهم أمام إرادة الشعب وأفشلنا مؤامرتهم في صيف عام 1994م وقدمنا أنهاراً من الدماء وأفشلنا ذلك المخطط، مؤكدا ان الإرادة والمبادئ الوطنية قادرة على إفشال كل المخططات التي تستهدف الوطن ووحدته ونظامه الجمهوري . وأشار فخامته إلى ان ما حدث من أعمال شغب وتخريب في 20 -21 يوليو الماضي لم يكن جديدا على رجال الأمن كما إنها ليست الأولى التي تشهد البلاد مثل هذه الأحداث المؤسفة وما سببته من قلق للمواطنين فقد شهدت البلاد في الـ9 - 10 من ديسمبر 92م أحداث شغب وفوضى عارمة حدث فيها سطو على الممتلكات العامة والخاصة ، ولكن أمام إرادة المبادئ تم إفشال ذلك المخطط .. وتكررت تلك الحوادث في 20 و21 من الشهر الماضي ، وفشل مدبروها ومن قام بارتكابها في تحقيق أهدافهم أمام المبادئ الوطنية النبيلة وإرادة المقاتلين .. مخاطبا ضباط وصف وجنود معسكر الأمن المركزي قائلا " انتم متسلحون بالايمان بالله وبمبادئ الثورة والحرية والديمقراطية، وقبل اي سلاح فسلاحكم الإيمان بالله ووطنكم وهذه الأمة، الأمر الذي يمكنكم من افشال كافة المخططات والمؤامرات التي تستهدف النيل من الوطن ومكتسباته ومنجزاته.. وقال فخامة الأخ الرئيس :" هناك حقد على كل ما انجز في الوطن ، فإذا بيننا طريق فكأنها تمر على ظهورهم وان بنيت جامعة فكأنها تبنى على صدورهم وان بني سد لحجز مياه ، وكأنه سوف يبني في حدقات عيونهم ، فأي انجاز جميل في الوطن يواجه بالكراهية والحقد من اولئك النفر الذين يعادون كل شيء . وأضاف مخاطبا افراد المعسكر :" انتم سلاح بيد الشعب ، بيد 21 مليون ، وهذه الفقاقيع لا تشكل شيئا لكنها مجرد ظاهرة صوتية تبلبل وتشوه كل شيء جميل في الوطن والتغرير بالبسطاء " . ودعا فخامة الأخ رئيس الجمهورية إلى نشر الوعي السياسي والمعنوي وكشف الحقائق امام عامة الناس عن هذه العناصر والمندسين على النظام الجمهوري والوحدة . وقال " ان الأمر المفروغ منه ان الوحدة راسخة وقد استفتئ عليها الشعب ، وجرت ثلاث دورات انتخابية نيابية ولأول مرة دورة انتخابات سلطة محلية وكذا دورة انتخابات رئاسية . ووجه الأجهزة الأمنية بتقديم المزيد من التسهيلات للمواطنين لتسهيل وصولهم الى لجان جمركة السيارات لإنهاء معاملاتهم بكل سهولة ويسر ومحاسبة أي عناصر يحاول ان يسيء إلى سمعة رجال الأمن .. معتبرا ان من يقوم بمثل تلك الأعمال انما هو من العناصر المندسة التي تحاول أن تشوه المهام الوطنية التي يضطلع بها رجال الأمن من أجل الوطن وأمنه واستقراره .. وهو ما يستدعي يقظة الأجهزة الأمنية . كما وجه فخامة الأخ الرئيس أجهزة الأمن بتقديم كافة التسهيلات للمواطن سواء أمام دوائر المرور أو الجوازات أو الأحوال الشخصية والسجل المدني .. وفقا للأنظمة والقوانين كون المواطن مع تطبيق والقانون . . وقال : " علينا أن نعود الجميع على احترام النظام والقانون . وجدد فخامة الاخ الرئيس شكره للمقاتلين من أفراد الأمن المركزي والأمن العام .. وقال احييكم مرة اخرى واحيي رجال الأمن المركزي ووزارة الداخلية وكل مؤسساتنا الأمنية على كل الجهود والعطاء الذي تقدمونه من اجل الوطن.. متمنيا في ختام كلمته لهم التوفيق والنجاح لما فيه خدمة الوطن |
#2
|
||||
|
||||
11- عدد رقم: 1214 - 8/18/2005
-على صخرة الارادة الوطنية تحطمت گل المؤامرات المحرر السياسي صحيفة 26 ستمبر الناطقة باسم القوات المسلحة ارادة شعبنا اليمني التي انتصرت للثورة اليمنية (26سبتمبر و14اكتوبر) على طغيان واستبداد قوى التخلف الامامي الكهنوتي الرجعي وهي التي قهرت جبروت المستعمر الغاصب وطرده من على الارض اليمنية ليكون الجلاء والاستقلال وترسيخ النظام الجمهوري وهذه الارادة هي التي انتصرت للوحدة والديمقراطية وهي التي ظلت تحمي النظام الجمهوري وتصون الوحدة والديمقراطية بحدقات عيون كل ابناء اليمن اليوم في تجسيدها الذي لايقهر في اولئك الرجال الميامين الشجعان ابطال القوات المسلحة والأمن البواسل الذين بعيونهم الساهرة وعقولهم اليقظة الواعية يحمون حياض الوطن ويحرسون مكاسب ثورته وانجازات وحدته ويصونون أمن الوطن واستقراره وطمأنينة المواطن وسكينة المجتمع.. أنهم قوة بيد الشعب والمعبر عن ارادته معيدة كيد احقاد وكراهية مخلفات الماضي الإمامي الرجعي الاستعماري التشطيري المقيت الى نحور اصحابها محوّلة كل اعمالهم الشريرة الى هشيم هش يذهب ادراج الرياح ومؤامراتهم الخبيثة الى وهم سراب وآخر تلك المحاولات البائسة يومي 20-21 يوليو الماضي و قبلها احداث 9-10 ديسمبر 1992م والتي بما اقترفته افرازاتها البغيضة الكريهة من اعمال نهب وتخريب للممتلكات العامة والخاصة مزهقة الأرواح البريئة، فكانت تبين مدى حقدها الدفين للوحدة والديمقراطية والحرية للنظام الجمهوري وعدائها السافر للتنمية وبناء وتقدم اليمن مقدمة على عمل كل ماهو شنيع وبشع وسيء يتنافى جملة وتفصيلاً مع الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير السلمي الذي كفله الدستور والقانون. وبدون شك ان سعير الحقد والكراهية يزداد اضطراماً في صدور أولئك النفر ممن ظلوا يضمرون الغلّ لليمن ونظامه الجمهوري ووحدته ونهجه الديمقراطي ولأبطال مؤسسة الوطن الدفاعية والأمنية التي تسقط في كل مرّة محاولاتهم الحاق الأذى بالوطن.. ولعلّ الاكثر سوءاً بين هؤلاء جميعاً والاكثر ابتذالاً هم من يغلبون دوماً نزعات الروح الانانية الشيطانية المريضة، متجردين من كل القيم والمبادئ والاخلاق والانتماء ليكونوا عبيد نزعات نفسياتهم وملذات شهواتهم متحولين بين عشية وضحاها الى النقيض تحت تأثير استجابة رد فعل تضرر المصالح وفقدان مناصبهم يفتعلون الزوابع ليكونوا ابواقاً محاولين عبثاً تقديم انفسهم كأبطال في الوقت الذي هم فيه شذاذ آفاق ليس إلاّ بينما هم عندما كانوا في موقع المسؤولية غارقين في الفساد والافساد حتى النخاع, وفوق هذا كله يفتقرون الى الكفاءة ويتشدقون بماليس فيهم.. وإلاّ ما الذي كان يمنعهم من اصلاح اوضاع الجهة أو المؤسسة التي منحوا ثقة تحمل مسؤولياتها.. ولماذا لم يتحدثوا عما يتحدثون به إلاّ عندما تضررت مصالحهم أو تم تغييرهم من مواقعهم بسبب فسادهم فانهم سرعان ما يرفعون راية المعارضة ومناصبة الوحدة أو النظام الجمهوري العداء, بل و ادعاء البطولة ولو على حساب الوطن ووحدته ومستقبل ابنائه.. لهؤلاء نقول: لا كهنوت الامامة الرجعي المتخلف ولا الاستعمار الاستبدادي ولانظام التشطير الشمولي المقيت سيعود ولو ادخلتم الجمل في سمّ الخياط وعليكم ان تعوا وتستوعبوا ان الثورة ونظامها الجمهوري والوحدة والديمقراطية لن ولم تكن ملكاً لشخص او قبيلة او جماعة او حزب ولاخاصة بمنطقة او محافظة، بل هي ملك كل ابناء اليمن.. لذا نقول انها وجدت لتبقى وتخلد الى ان يرث الله الارض ومن عليها، ومثال هؤلاء ليسو فقط معادين لكل منجز ومكسب، وكل ماهو رائع وجميل ونبيل يتحقق ليمن الحكمة والايمان وطن الـ 22من مايو الأغر. ونقول لهم ايضاً: لكم البغض والكراهية والحقد الاسود الذي أعمى ابصاركم وبصيرتكم حتى ان قلوبكم الطافحة بتخثرات الضغائن وعقولكم المحشوة بشرور المؤامرات والدسائس لم يعد فيها متسع لقيم مبادئ الخير والحب لا لوطنكم وشعبكم فحسب، بل ولا لأنفسكم ولم يعد ممكناً اعادتكم الى جادة الصواب بعد سقوطكم في الدرك الاسفل من الرذيلة.. ولنا حب العمل من اجل خير ابنائه وهكذا تكونون انتم ماضي مثقل بالإثم والخطيئة في حق الوطن.. والشعب هو الحاضر المزدهر والمستقبل المشرق الواعد. |
#3
|
|||||||||
|
|||||||||
تحرك أبواق النظام المتهالك بعد ان اصابها تحريك تاج لقضية الجنوب في مقتل
|
#4
|
||||
|
||||
الرئيس : الوحدة ملك لكل اليمنيين وإرادة الشعب أقوى من كل المؤامرات
يجب إظهار حقيقة المندسين والحاقدين أمام عامة الناس .. ودعواتهم فقاقيع لا تساوي شيئاً "الخميس, 18-أغسطس-2005" - الثورة قال فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بأن الوحدة ليست ملكاً لشخص أو قبيلة أو منطقة أو محافظة بل ملكاً لكل المواطنين اليمنيين .. معبراً عن استغرابه لقيام البعض ممن تضررت مصالحهم من الوحدة بالدعوة إلى التشطير ، ومن تضرروا من النظام الجمهوري بالدعوة إلى العودة إلى ما قبل 26 سبتمبر 1962م. وأكد فخامته خلال الزيارة التي قام بها أمس إلى معسكر الأمن المركزي أن هذه الدعوات عبارة عن فقاقيع لا تساوي شيئاً أمام إرادة الشعب وقواه الوطنية والخيرة .. مضيفاً أن الوحدة راسخة وقد قال الشعب رأيه فيها خلال ثلاث دورات انتخابية برلمانية ودورة انتخابات محلية وأخرى رئاسية. وأضاف الأخ الرئيس أن هناك حقداً على كل ما يتحقق للوطن من إنجازات ونجاحات .. مؤكداً أن الإرادة والمبادئ الوطنية قادرة على إفشال كافة المخططات التي تستهدف الوطن ووحدته ونظامه الجمهوري. وأوضح الأخ رئيس الجمهورية أن المؤسسة العسكرية هي العين الساهرة على أمن واستقرار الوطن والمواطن والحفاظ على السكينة العامة وحماية الممتلكات العامة والخاصة وليست قوة قمع بل قوة بيد الشعب لحماية مكاسبه وإنجازاته.. وتطرق إلى ما شهدته العاصمة صنعاء وبعض المدن اليمنية يومي الـ20 و21 من شهر يوليو الماضي من أعمال شغب وتخريب طالت الممتلكات العامة والخاصة وتسببت في إزهاق أرواح كثير من الأبرياء وأفرزت خلالها بعض العناصر حقدها الدفين وكراهيتها للوحدة والديمقراطية والحرية والتنمية والنظام الجمهوري .. موضحاً أنه وجه بدفع تعويضات لضحايا القوى الشريرة التي أفرزت حقداً وكراهية لكل شيء جميل في الوطن. وأكد فخامته أنه لا يمكن أن يبنى اقتصاد وطني قوي إلاّ بوجود قوات أمن وجيش قوي ، ودعا الأخ الرئيس إلى نشر الوعي السياسي والمعنوي وكشف الحقائق أمام عامة الناس عن المندسين على النظام الجمهوري والوحدة. ووجه فخامته الأجهزة الأمنية بتقديم المزيد من التسهيلات للمواطنين لتسهيل وصولهم إلى لجان جمركة السيارات والتصدي لأي عناصر تحاول أن تسيء إلى سمعة رجال الأمن. |
#5
|
||||
|
||||
آخــر تحديــــث 2005-08-18
الرئيس اليمني: دعاة التشطير وعودة الملكية "مجرد فقاقيع" صنعاء صادق ناشر: صحيفة الخليج: هاجم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح القوى السياسية التي وقفت وراء أحداث الشغب في الحادي والعشرين والثاني والعشرين من الشهر الماضي على خلفية قرار الحكومة رفع أسعار المحروقات، وحمل على دعاة الانفصال وعودة الملكية، واعتبرهم “فقاقيع”. وقال صالح أمام حشد من الجنود أثناء تفقده معسكر الأمن المركزي إن “ما حدث في 20 - 21 من شهر يوليو الماضي كان عبرة لنا جميعاً، وكشف لنا كيف أفرزت بعض الفئات حقدها الدفين وكراهيتها للوحدة والديمقراطية والحرية والتنمية والنظام الجمهوري، فأفرزت تلك الافرازات الكريهة التي طالت بالنهب والتخريب الممتلكات العامة والخاصة وأزهقت أرواح الابرياء، وهو ما يتنافى جملة وتفصيلاً مع الحرية العامة والديمقراطية والنظام والقانون والدستور”. وانتقد دور بعض الأحزاب والقوى السياسية وإن لم يسمّها، في هذه الأحداث، بالقول إن “من حق كل المواطنين ومن حق كل القوى السياسية أن تعبر عن رأيها عبر القنوات المحددة التي حددها الدستور والقانون، أما ما حدث فهو يتنافى مع النظام والقانون والدستور”، مشيراً إلى أن “التحقيقات مازالت جارية والإجراءات القضائية متواصلة للتحقيق مع المضبوطين في أعمال الشغب”. وأكد أنه أصدر توجيهاته للحكومة والجهات المعنية بدفع تعويضات للذين كانوا ضحايا من وصفها ب “القوى الشريرة”، بحيث تدفع التعويضات من الخزينة العامة “كونهم كانوا ضحايا لقوى أفرزت حقدا وكراهية لكل شيء جميل في هذا الوطن”. وأكد صالح أن البلاد بحاجة إلى قوة عسكرية رادعة لضمان عدم وقوع فوضى فيها، قائلاً: “لابد له من قوة عسكرية وأمنية قوية تحافظ على أمن المواطنين وممتلكاتهم وحقوقهم وتوفر الأمن في الطرق العامة وفي كل مكان حتى لا تحدث فوضى وهو ما يتمناه الحاقدون على النظام الجمهوري والوحدة والذين إذا تضررت مصالحهم أو غيروا من مناصبهم في أي ظرف كان، يلجأ الواحد منهم إلى ادعاء البطولة والتشدق بالوطنية في حين انه غير من موقعه لأنه كان فاسدا وعبث بالمال العام وغير كفء”. وفي إشارة على ما يبدو إلى السفير السابق في دمشق أحمد الحسني، والذي شن هجوماً لاذعاً على النظام في إحدى القنوات الفضائية أول من أمس تساءل الرئيس صالح قائلاً: “لماذا لم يكن مصلحا ويصلح المؤسسة التي كان يتواجد فيها؟ ولماذا لم ينقد الفساد في ذلك الوقت؟ ولماذا يتحول إلى بوق ضد الوطن لتشويه سمعة الوطن والوحدة؟”. وجدد صالح التأكيد على أن “الوحدة ليست ملكاً لشخص أو قبيلة أو جماعة أو منطقة أو محافظة بل ملك لكل المواطنين اليمنيين”، معبرا عن استغرابه “لقيام البعض ممن تضررت مصالحهم من الوحدة بالدعوة إلى التشطير، ومن تضرر من النظام الجمهوري يدعو إلى العودة بالنظام إلى ما قبل 26 سبتمبر 1962”. ووصف الرئيس اليمني هذه العناصر بأنها عبارة عن “فقاقيع لا تشكل شيئا لكنها مجرد ظاهرة صوتية تبلبل وتشوه كل شيء جميل في الوطن والتغرير بالبسطاء”. ودعا إلى نشر الوعي السياسي والمعنوي وكشف الحقائق أمام عامة الناس عن هذه العناصر والمندسين على النظام الجمهوري والوحدة. وقال إن مسألة الوحدة أمر مفروغ منه: “الوحدة راسخة وقد استفتى عليها الشعب، وجرت ثلاث دورات انتخابية نيابية ولأول مرة دورة انتخابات سلطة محلية وكذا دورة انتخابات رئاسية”. |
#6
|
|||
|
|||
من الواضح ان علي بابا قد انزعج كثير من مقابلة الحسني في المستقله (الثلاثاء) فكان رده سريعا (الاربعاء)
والتي أعتقد انه سيقنع الناس بان تاج والحسني عند ما تضررت مصالحهم لجؤا للمعارضه وان معارضة نظامه العسقبلي تعني معارضة الوطن ولم يدرك بعد ان تاج والحسني احد رموزه السياسيه وقد اصبحت تحضى بشعبيه كبيره داخل وخارج اليمن ومن الجميع في الجنوب والشمال وانهم اصبحوا قادرين على اسماع صوتهم للخارج كما هو للداخل وان قظية الجنوب اليوم غير الامس وقضية الجنوب هي المقدمه لانهاء نظام علي بابا واعطاء اشقائنا في الشمال حقوقهم |
#7
|
|||
|
|||
لانة يستمد قوتة من جيشة لامن شعبة
ما قام راس النضام يوم امس في زيارتة لوحدات شقيقة في الامن الارهابي هو الافلاس بعينة والتهديد والوعيد لاعدا الذبة الكبرى المسماة بالوحدة لانة يعرف من اين اتى الى السلطة من بين هولا العسكر وهو ذهب اليهم ليفك نفسة ويتطمن عن الكرسي لانة الشعب هذه المر ة تمرد علية وقطع صورة على طول البلاد وعرضا ولكن هيهات
ايها الشاويش فغدا لناضرة قريب |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 05:12 PM.