القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
بالصور .. عروس تستقل المواصلات العامة لتصل لفرحها
بالصور .. عروس تستقل المواصلات العامة لتصل لفرحها
بالصور .. عروس تستقل المواصلات العامة لتصل لفرحها 4/11/2012 12:43:59 AM اختارت عروس بالمملكة المتحدة ركوب الباص العام وهى بكامل أناقتها بفستان الفرح والورد ومع وصيفتها لتصل لحفل زفافها، فى مفارقة غريبة تذكرك ب'حنفى' زوج 'فوزية' فى مسرحية 'سك على بناتك' الذى فضل ركوب باص عمومى من الدرجة الثانية ليصل لفرحه. 'جينى كلوشكو' ذات ال28 عاماً هى عروس إنجليزية غير تقليدية فاجأت ركاب الأتوبيس407 فى لندن بوجودها بالفستان الأبيض والطرحة معهم، فلم يجد الركاب ما يقولوه أو يفعلوه لهذه العروس بعد أن تركت سيارتها الليموزين التى يتمنى الكثير منهم ركوبها لتستقل الباص معهم وبصحبتها عدد من الصحفيين ممن أبلغتهم بقدومها على هذا الفعل قبلها، وذلك حتى تحظى بشهرة واسعة وتغطية إعلامية مجانية لفرحها بالكامل. وذكرت جريدة 'الديلى ميل' البريطانية أنه بسبب الذهول الذى أصاب الجميع، لم يعرض أحد من الركاب عليها الجلوس مكانه، ورغم ذلك ظلت 'كلوشكو' واثقة من نفسها وثابته على موقفها ولم تفارقها الابتسامة حتى وصلت للكنيسة التى سيعقد بها العرس، حيث ينتظرها العريس. وعلقت 'كلوشكو' التى تعمل بهيئة الإذاعة البريطانية على ما فعلته أمام الصحفيين قائلة: 'أفراح اليوم أصبحت كلها متشابهة وبلا روح وأنا بطبعى إنسانة غير تقليدية، لذا فكرت أن أمشى حتى أصل لزفافى ولكنى خشيت على الفستان ورفضت وصيفاتى القيام بذلك معى، فقررت القدوم إلى فرحى بالباص العام'. وأضافت مؤكدة أنها تركت ساعتين قبل ميعاد الفرح لتستقل الباص لأنها لا تثق فى وسائل النقل العامة. والغريب فى الأمر أن العريس هو من استقل وحده 'الليموزين' تاركاً وراءه شريكة الحياة وصديقاتها فى الأتوبيس العام، بعد أن رفض الانضمام لهن وأكد على عروسته القدوم فى الموعد حتى لا تفوت الزفاف. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 08:43 AM.