اطفال يلعبون قتال النت فى مكتب الهيصمي

[الحرية1]

أطفال يلعبون قتال النت في مكتب الهيصمي بذمار, وسجناء يتمنون التفاته يحيى العمري لحظة مروره من جوارهم

[IMG]http://www.alnashernews.com/news/themes/alwatan-group/*****/u-001.gif[/IMG] المصدر : الناشر / صنعاء / ضياء حسين: منذ ثلاثين عام ورجل واحد يجلس على كتبة بدون أن يطأله إي تغيير في بلد نطالب جميعا بالتغيير, ويفضل "هيصمي الهيصمي" النوم حتى الظهر دون أن يشغل باله بأمور مكتب"الإشغال العامة"الذي يدار من قبل أطفال ويدوم فيه أبناء الموظفين,, تخيل أن موظفين يبعثون أطفالهم للعب بأجهزة الكمبيوترات, ليتحول إلى مقهى للانترنت, وأضف إلى ذلك أن أحداهم اجلس ابنه 18عام مكانه ليقطع للمواطنين "سندات", بل انه يداوم مكانه اغلب أيام الأسبوع.
الحديث عن الاعتقالات واليت تكون في الغالب خارج إطار القانون فيها لها حديث أخر , والرشاوى التي تكون "عيني عينك",فحدث بدلا حرج, صوت الفقراء يدح ملأ السماء والمظلومين في ذمار, اسمعهم يسدي المحافظ, أنهم كانوا مسجونين على مقربة من الإستاد الرياضي....أتسمعهم فقد مررت من إمامهم بسيارتك الفارهه, التفت إليهم فكفيهم التفاته مسئول مثلك. ولا يعني ذلك أن تفرج كربهم وهمومهم بل يكفي أن تبتسم في وجوههم وتتمتم بكلمات محتقره لهم ولنا ...لا فرق فقد اعتدنا ذلك.
الصـــور

[الحرية1]

مصادر عسكرية : رئيس الجمهورية يحلق بطائرة مروحية على مهرجان المشترك واستمع لهتافات المطالبة برحيله.

[IMG]http://www.alnashernews.com/news/themes/alwatan-group/*****/u-001.gif[/IMG] المصدر : الناشر / متابعات كشفت مصادر عسكرية أن المروحية الهيلوكبتر التي حلقت الخميس الماضي فوق مهرجان أحزاب اللقاء المشترك كان بداخلها الرئيس علي عبدالله صالح .
ونقلت صحيفة الشارع عن مصادرها أن الرئيس كان عليها يراقب حجم مهرجان المشترك والمهرجان الذي أخرجه أنصاره في ميدان التحرير .
ورفع متظاهرو المشترك حينها رؤوسهم نحو الطائرة، مرددين هتافاتهم المنددة بسياسات النظام ورحيله .
وحلقت الطائرة بشكل التفافي على المهرجان لتعود من حيث اتت من الجهة الشمالية الشرقية لجامعة صنعاء.
وكان الرئيس علي عبد الله صالح وجه شكره وتقديره واعتزازه إلى كل أبناء الشعب اليمني والأجهزة الأمنية والقوات المسلحة على تحليه بالصبر، ومحافظته على الأمن والسلم الاجتماعي, رغم ما وصفها بالتعبئة الخاطئة التي حدثت خلال الأشهر المنصرمة وولدت احتقانا داخل الشارع اليمني"خلال اجتماع لمجلس الدفاع الوطني.

[الحرية1]

بافضل في مهرجان بوادي حضرموت:إذا رفضوا الحكم المحلي كامل الصلاحيات سندعوا إلى الفيدرالية / صور

[IMG]http://www.alnashernews.com/news/themes/alwatan-group/*****/u-001.gif[/IMG] إذا لم يعترف المؤتمر الشعبي بالقضية الجنوبية فقد اخطاء المصدر : الناشر / سيئون / محمد عبود تصوير : هاني جود وعبدالرحمن بن سعد وعبدالله بن شهاب شهدت مدينة سيئون بمحافظة حضرموت عصر اليوم الخميس 3/2/2011م مهرجانا جماهيريا كبيرا لأحزاب اللقاء المشترك وذلك ضمن الهبة الشعبية الجماهيرية المعارضة للتعديلات الدستورية والإجراءات الانفرادية للحزب الحاكم ، وفي المهرجان ألقى الدكتور / عبدالرحمن بافضل رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع اليمني للإصلاح كلمة تطرق فيها إلى عدد من القضايا على الساحة اليمنية أبرزها قضية الحوار .

مشيرا في كلمته إلى مماطلة الحزب الحاكم وتهربه من الحوار معددا كافة الاتفاقيات التي وقعها اللقاء المشترك مع الحزب الحاكم إلاّ أن الأخير دائما ماينقض العهود .
كما تحدث الدكتور بافضل عن القضية الجنوبية وقال : إذا لم يعترف المؤتمر الشعبي العام بان هناك قضية في الجنوب فقد اخطأ ، مضيفا : أننا دخلنا الوحدة على أسس واضحة أبرزها الشراكة في السلطة والثروة والتداول السلمي للسلطة فإذا بنا نجد أن كل شيئ قد الغي .

وحول التعديلات الدستورية أشار رئيس كتلة الاصلاح النيابية أنه بالتعديلات الأخيرة قد ألغيت الوحدة ، منوها إلى إن اللقاء المشترك يطالب بحكم محلي كامل الصلاحيات .
وأكد بافضل بأنهم إذا رفضوا الحكم المحلي كامل الصلاحيات سندعوا إلى الفيدرالية ، معتبرا أن الحكم المحلي كامل الصلاحيات سيعطي المحافظات الحق في أن تحكم نفسها بنفسها .

كما ألقى الأخ / ابوبكر عبدالقادر بارجاء عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني سكرتير ثاني منظمة الحزب بمحافظة حضرموت كلمة اللقاء المشترك أشار فيها إلى إقدام الحاكم على إغلاق باب الحوار والبدء بإجراء الانتخابات وتعديل الدستور بما يكرس الاستبداد بالسلطة وحكم الفرد وإلغاء التبادل السلمي للسلطة وتابيد الحكم لأفراد الأسرة الحاكمة ، واليوم وبعد الهبة الشعبية التي دعا لها المشترك وتجاوب معه المواطنون رأينا الحاكم كيف تنازل عن بعض الإجراءات الانفرادية لكننا نعتقد أن ذلك لا يكفي ما لم يصحب ذلك ضمانات حقيقية تؤدي إلى تغيير النظام السياسي وتفتح المجال إلى آفاق ديمقراطية واسعة لا مجال فيها للفردية والأسرية واحتكار السلطة .

وتساءل بارجاء في كلمته أين البترول .. أين الغاز .. يا حكومة الألغاز ؟؟؟ أين اليمن الجديد والمستقبل الأفضل يا رئيسنا المبجل ؟؟؟ أين السكك الحديدية .. أين الكهرباء النووية .. أين ما وعدتم في خطابكم في الانتخابات الرئاسية 2006 بالقضاء على الفقر والبطالة ؟؟؟ .
تخللت الحفل قصيدتان شعريتان لكل من : الشاعر / عرفان خميس فراره والشاعر / خليل كرامه باسيف نالتا استحسان الحاضرين .
وهتفت الجماهير التي اكتض بها شارع الجزائر بسيئون ضد التعديلات الدستورية والتمديد والتوريث .
حضر المهرجان أعضاء مجلس النواب وأمناء عموم المجالس المحلية بمديريات سيئون وتريم والقطن وعدد من أعضاء المجالس المحلية بالمحافظة والمديريات وقيادات اللقاء المشترك بوادي حضرموت .

[الحرية1]

كاتب يدعو إلى إقامة وحدة بين اليمن والسعودية لتجنب السقوط.. ومواجهة إيران

[IMG]http://www.alnashernews.com/news/themes/alwatan-group/*****/u-001.gif[/IMG] هل هذا تخريف؟ المصدر : الناشر / نشوان العثماني قال أحد الكتاب اليمنيين إن اليمن والسعودية قادمتان, لا محالة, على أزمات عاصفة لأسباب موضوعية ومخاطر ستلحق بهما, إما من خارجهما أو من داخلهما، مع أفق العقود القادمة، داعيا إلى إقامة وحدة بين البلدين العربيين؛ لتوحيد القرار السياسي والاتجاه الآمن لهما وللجزيرة العربية في مواجهة إيران.
وحذّر حسن الأشموري في الجزء الأول من مقاله "الحل: وحدة سعودية يمانية" من أن "اليمن والسعودية إذا كانا هما قاعدة وجناحي الجزيرة العربية فإن بقائهما على هذا المسار من التذمر المشترك من بعض في التعامل البيني مدمر وخطر على بعضهما", مشيرا إلى أن "أحد البلدين ربما يسقط", ما يعني أن البلد الآخر "سيتحمّل تدحرج السقوط إليه ثم يسقط هو أيضا بفعل ارتطام الذي سقط أولا".

وأضاف متسائلا: "ما الذي يمنع قيام وحدة على غرار وحدة مصر والسودان في العهد الملكي المصري أو فكرة تكامل وادي النيل في عهد السادات ونميري وبديمومة أبدية، خصوصا والتداخل السعودي اليمني الاجتماعي والسياسي لا تخطئه عين؟, ثم أن سياسات السعودية عن الوقاية من شر قادم من الجنوب في العقود الماضية لم تفلح في خدمة أحد، فلماذا لا نرحل إلى أية وحدة وتحت أية خيمة؟".

وأكد الأشموري أن "اليمن مشكلة للسعودية، ضعيفا وقويا، والسعودية مشكلة لليمن؛ لأن النوايا التاريخية كانت خاطئة وهذه المشكلة ما نامت يوما ولن تذهب إلى النعاس، ومن قال عكس ذلك اتكأ على رمل تذروه الرياح", لافتا إلى أن "الأوضاع الإقليمية اليوم تتغير سريعا في ظل تقدم إيران إلى الأمام.. ما يعني أن القفز على الحاجز النفسي في السعودية واليمن نحو وحدة اندماجية أو وحدة بنظامين سيجعل منها قوة إقليمية كبرى تلغي المخاطر وتقضي على المخاوف".

وأثار الكاتب عددا من التساؤلات لعل أهمها ما إذا كانت الدعوة إلى هذه الوحدة تخريفا, أم أنها قول "لا يهضمه واقع نظامي البلدين، ملكية وجمهورية", إلا أنه أكد أن أرومة "الشعبين واحدة"، إذ أن "أكثر من نصف مكون السعودية قبائل قحطانية يمانية عربية والعدنانية نشأت في حاضنة قحطانية".

كما تساءل عن جدوى البحث عن وحدة سعودية يمنية "وقد فشلت السعودية في أن تبتكر وحدة اندماجية مع دول الخليج الخمس، لمدة أكثر من عشرين عاما منذ تأسيس المجلس الخليجي".

وذهب الكاتب إلى القول إن "السعودية لن تستطيع مواجهة إيران أو غيرها من الكبار, إذا ما غابت أميركا وأوروبا, بدون اليمن", مشيرا إلى أن طهران فطنت لذلك "فكان الحوثيون، وكان ما حدث وسيحدث", مشددا على أن مواجهة إيران وصد طوفانها القادم لن يكون "إلا بجسم واحد", أي الوحدة بين صنعاء والرياض.

نص المقال

الحل: وحدة سعودية يمانية (1)

في التاريخ موقف الشخصية اليمانية واضح، لم نكن نحن اليمانيون في يوما ما توسعيين بل أننا نلاقي صعوبة في الحفاظ على حدودنا وعلى وحدتنا الداخلية، وأمام هذه الحقيقة التاريخية للشخصية اليمانية، لا أدري لماذا فشل الملك العربي الفذ عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود- مؤسس المملكة الحديثة, في توحيد القطر اليماني مع السعودية حيث قدسية الأمكنة ورفات المصطفى وأصحابه المنتجبين الأخيار، رغم تحالفه مع الانكليز ومعرفته بكراهية الشعب اليماني للأئمة الزيديين وإطلاعه على ضعف الحكم الزيدي الذي كان يتحكم بهم ولا يحكمهم.

وهناك فرق بين الحُكم والتحكم، فضلا عن فهم عبد العزيز الواثق لتذمر اليمانيين من الأئمة، خصوصا بعد أن وصلت خيول ونوق ابنه فيصل إلى الحديدة وكأنهن وكأنهم كانوا في رحلة مرعى على طول ساحل تهامة وحتى الحديدة رغم أنها حرب 1934، وأغلب الظن أن عبد العزيز استصعب وهاب من اليمن الجبلي واليمانيين القبائل وآثر عدم التورط، وهناك رواية تدفع بهذا الاتجاه نقلها الوزير غازي القصيبي عن والده عبد الرحمن أحد مستشاري الملك عبد العزيز، مهما يكون السبب لدى عبد العزيز فإن الأمر عبثي مناقشته الآن.

لكن المؤكد أن اليمن والسعودية قادمان على أزمات عاصفة لأسباب موضوعية ومخاطر ستلحق لا محالة بالبلدين إما من خارجهما أو من داخلهما، مع أفق العقود القادمة، وهو ما يُلزم التفكير في وحدة سعودية يمانية إذا لم تكن اندماجية فمن أي نوع تكفي؛ ليتحد القرار السياسي والاتجاه الآمن للبلدين وللجزيرة العربية، فاليمن والسعودية إذا كانا هما قاعدة وجناحي الجزيرة العربية فإن بقائهما على هذا المسار من التذمر المشترك من بعض في التعامل البيني مدمر وخطر على بعضهما، فأحد البلدين ربما يسقط وسيتحمل الآخر تدحرج السقوط إليه ثم يسقط هو أيضا بفعل ارتطام الذي سقط أولا.

فما الذي يمنع قيام وحدة على غرار وحدة مصر والسودان في العهد الملكي المصري أو فكرة تكامل وادي النيل في عهد السادات ونميري وبديمومة أبدية، خصوصا والتداخل السعودي اليمني الاجتماعي والسياسي لا تخطئه عين, ثم أن سياسات السعودية عن الوقاية من شر قادم من الجنوب في العقود الماضية لم تفلح في خدمة أحد، فلماذا لا نرحل إلى أية وحدة وتحت أية خيمة. بالتأكيد اليمن مشكلة للسعودية، ضعيفا وقويا، والسعودية مشكلة لليمن؛ لأن النوايا التاريخية كانت خاطئة, وهذه المشكلة ما نامت يوما ولن تذهب إلى النعاس، ومن قال عكس ذلك اتكأ على رمل تذروه الرياح، واليوم الأوضاع الإقليمية تتغير سريعا في ظل تقدم إيران إلى الأمام وصعود الهند إلى مصاف الدول الكبرى، قد يقول قائل وما دخل المملكة بالهند؟, وبنظرة إلى باكستان والهند ستستوعب أن المملكة لن تغيب عن أي صراع هندي باكستاني وستجر إليه جرا.

وهو ما يعني أن القفز على الحاجز النفسي في السعودية واليمن نحو وحدة اندماجية أو وحدة بنظامين سيجعل منها قوة إقليمية كبرى تلغي المخاطر وتقضي على المخاوف، وما دام اليمن والسعودية يشكوان من التشتت العربي والتمزق، فلماذا لا نبدأ بوحدة سعودية يمانية، لكن هل هذا تخريف!!

أهو قول لا يهضمه واقع نظامي البلدين، ملكية وجمهورية، دعك من الشعبين، أرومتهما واحدة، أكثر من نصف مكون السعودية قبائل قحطانية يمانية عربية والعدنانية نشأت في حاضنة قحطانية، لكن لم البحث عن وحدة سعودية وقد فشلت السعودية في أن تبتكر وحدة اندماجية مع دول الخليج الخمس، لمدة أكثر من عشرين عاما منذ تأسيس المجلس الخليجي، الذي امتسخ إلى ملتقى قيادي يتصور القادة فيه طيلة يوم الاجتماع، مما سمح بسيطرة متقطعة من الخلافات بين قادة ودول المجلس، في صراع لم يخمد على الزعامة والخوف من مكر الواحد بالبعض أو البعض بالواحد داخل المجلس التعاوني فليس هناك كبير في المجلس، قوة الثراء المتساوية بين دولة أخضعت القوة الجغرافية والبشرية لقوى شبة متوازية ومتساوية بين دوله خصوصا مع وجود الجيل الثاني من القادة الخليجيين الأقل وفاء والأكثر قلقا من آبائهم.

وزاد على ذلك ترابط علاقتهم جمعيا بثكنة الحماية لكل عواصم دول الخليج العربي، ثكنة الولايات المتحدة وأوروبا، الموزعتين لحصص قوة أشخاص المجلس في مواجهة بعض وتجاه الآخر، بحيث لا تستطيع أن تتبين فرق كتلة أشخاص قوة الرياض على ضخامتها عن كتلة أشخاص قوة الدوحة أو قوة أبو ظبي، رغم الفارق العملي والواقعي والجغرافي والبشري الجلي بين السعودية والإمارات أو السعودية وقطر، إلا أنهما يتساويان في فيزياء قوة الفعل السياسي على صعيد منفصل أو جماعي, فكل واحد لديه سلاح البرميل والخزنة والبنك المركزي لشراء النفوذ من واشنطن وأوروبا, التجار الموزعين والمتحكمين في عطايا القوة لهذا أو ذاك داخل المجلس، والفرق فقط أن القادة الخليجيين ينصتون للسعودية لكن لا يعني هذا الإنصات أنهم يسمعون لها.

ولهذا فإن أكبر تأثير للسعودية ليس على دول المجلس التعاوني ولكن على اليمن، سواء تحفظنا على ذلك في اليمن أو انسجمنا معه، أرغبته الرياض أو أُجبرت عليه أمنيا، فما المانع من التقدم إلى ما هو أبعد من التأثير، الوحدة من أي نوع، فنحن وهم متورطون ببعض ولن تنتهي الورطة ولا فكاك منها، ولا يمكن للسعودية واليمن أن يخدعا نفسيهما بقول وقانا الله اليمن ووقانا الله السعودية، الأمر يتطلب أكثر من ذلك، ووحدة من أي نوع، حل كوني لمشاكل وأزمات إستراتيجية ستؤثران في منظومة اليمن ومنظومة السعودية.

ولن تؤدي المعالجات السعودية السلبية أو الإيجابية نحو اليمن لحلول دائمة، كما أن الإجابة ليست بناء عوزال بشرية داخل اليمن أو في داخل حدودها لحمايتها، أو أن تبني المملكة في صمت جدارا عازلا بيننا وبينها لأنها ستتحول إلى غيتو، وليست الإجراءات الأمنية وغيرها من التكتيكات إجابة مثلى، بحيث تظن المملكة أنها قادرة بشكل فعال على ضبط الحدود، بل سيفضي كل ذلك إلى حصار تفرضه المملكة على نفسها منا وبنا بجدار وبدون جدار، ثم ليس من المعقول أن تحاصر السعودية نفسها باليمن والخطر الأكبر عليها وعلى اليمن قادم من مياهها الشرقية، فالخطورة كانت دائما كامنة في النيات والإرادات وإيران من يمثل ذلك الآن.

ولن تستطيع السعودية مواجهة إيران أو غيرها من الكبار إذا ما غابت أميركا وأوروبا بدون اليمن ظهرها وقاعدة الارتكاز، وهو ما فطنت له إيران فكان الحوثيون، وكان ما حدث وسيحدث، والأمر لن ينتهي عند القبول بالنقاط الست فالطوفان قادم تحت قُبعة النقاط الست كلنا يعرف ذلك ونستشعره، ولصد الطوفان يكون الثبات بجسم واحد، وطالما بقيت السعودية واليمن جسمين لا يعالجان بعض بالتلاحم الوحدوي فإن الدود سينخرهما، وما أكثر انتشار الدود هنا وهناك. وللحديث بقية إن شاء الله.
مأرب برس


الأربعاء 18-08-2010 02:51 صباحا

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

-( التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الناشر وإنما تعبر عن رأي أصحابها )-

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ما يدهش هل ان الكاتب ينادي بالوحدة اندماجية او فيدرالية بين السعودية واليمن واليمن في طريقها للتمزق لاكثر من كيان فمع من تقيم السعودية الوحدة؟ مع الشمال؟ مع الجنوب؟ مع حضرموت؟ مع من؟ كما وان خطاب الكاتب فيه تجريج فهل هــذا اسلوب من يريد وحدة؟؟ وتخوين لدول الخيلج وشتم بانها دول فاشلة. هل هــذا اسلوب لم شمل. كما وان توظيف التاريخ او الاسطورة العرب القحطانية والعدنانية، ما جميع الشعوب العربية حسب هــذا الوهم يرجعون الى قحطان او عدنان فلماذا الارتكاز الآن على الوهم. اليمن في حاجة لاصلاح بيتها من الداخل، اولاً. ثم تنتقل في اصلاح علاقاتها مع جيرانها ولايهم وحدة او اتحاد اواتفاق انما يكون هناك ثقة ومساواة وعدم خوف من بعض. ويجب ان يغير الخطاب لكي ترسي قواعد للثقة وقبول من الطرف الآخر هـذا خطاب العنتريات الذي كان يذاع من صوت العرب ايام احمد سعيد ويبدوا السعيدية لازالت تعشعش في عقول وقلوب الكثير وكأن التجارب لم تخلق جديد كما الاتحاد الاوربي

-------------------------------------
المعلق : ابويعرب

اضيف يوم : الأربعاء 18-08-2010 04:09 صباحا

لسنا بحاجة لاي احد

اقول للكاتب لاتحلم احلام اليقظة احنا اليمن لسنا مظطرين للوحده مع السعوديه هناك الف عائق ومن المستحيلات وبعدين لانرمي فشلنا بتقديم مقترحات مشكلتنا الداخليه خلتنا تقترح اراء غير وارده وهذا معناته وصلنا لقمة الانهيار وفشلنا اكبر دليل باقامة دوله لها قيمه ومعنى وهذا لايمكن في ظل النظام الفاسد وازيدك يا اخي لماذاالركض وراء غيرنا لماذا لانصلح بلدنا بامانه ومسئولية قال الشاعر(لا تعب قلبك من الدنيا وضاق لاتبين حتى لو جرحك عميق عز نفسك حتى لو شفت الفراق موت شامخ يارفيقي لا تضيق) ارجوكم انشرو التعليق يا محرري الناشر انا اول شخص يعلق

[vvvvvv39]

كاتب يدعو إلى إقامة وحدة بين اليمن والسعودية لتجنب السقوط.. ومواجهة إيران

اليماني هذا مدمن فيد ونهب يعتقد ان السعودية ارض خصبة للسرقة مثل الجنوب العربي,
والاسوى من كل هذا يظن ان اسم اليمني يشرف السعودين للانتساب, متناسىء الاجرام و الفساد الذي يعاني منه السعودين في عقر دارهم على يد اليمانية في السعودية .
آلآ لعنة الله على من انتسب لغير ابيه .

ونحن الجنوبين انتسبنا لغير ابونا ولذلك الظاهر انها اللعنة هي ما اوصلتنا لضياع هويتنا وبلدنا الجنوب العربي الحضرمي.

آلا لعنة الله على كل القادة الجنوبين الذين ورطوا شعبنا الجنوبي العربي الحضرمي الاصل و الفصل في ضياع هويتنا و ارضنا و انتسابنا لدولة جارة لا تتمتع بابسط القيم الاخلاقية العربية الاصيلة.
صح النوم يا هذا الانتساب لليمن يعني لا تنام العين و لا يهجع البال.
الانتساب لليمن يعني الانتحار.
نحن ابناء الجنوب العربي ننصح إخوانا السعودين ان يبتعدوا من كلام القومية الزائف وخصوصاََ مع اليمانية ولنا تجربة معهم حية على الارض .