قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5485 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19579 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9299 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15774 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9048 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8939 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9027 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8678 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9004 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8957 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
  #1  
قديم 07-15-2010, 02:38 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
الدولة: جزر القمر
المشاركات: 171
Thumbs up توضيح خامس للحراك:د محمد حيدرة مسدوس

توضيح خامس للحراك
د. محمد حيدره مسدوس
بعد لقاء القاهرة و ما أحدثه من بلبله في صفوف الحراك الوطني السلمي الجنوبي ، و بعد تسريب الرسالة الداخلية الخاصة بذلك ، و بعد مشروع صنعاء بقيام اتحاد عربي و تصاعد القمع الأمني في الجنوب ، كان لابد من توضيح التالي:

أولا: كان لقاء القاهرة بين وفد اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني و بعض الاخوه من الجنوبيين في الخارج قد احدث بلبله في صفوف الحراك ، و قد قمنا بإرسال ملاحظاتنا عليه في رسالة داخليه خاصة بقادة الحراك في الداخل و الخارج ولا نعرف من الذي سربها للمواقع ، و تسريبها للمواقع لا يخدم القضية . و حسب علمي بان أول من نشرها موقع الهيئة الوطنية في لندن ، و اطلب منه أن يفيدنا بمن سربها اليه و وضع اسمي عليها و هي لم تحمله. و لتجنب التفسيرات الخاطئة ، فإننا قد قلنا في الرسالة بان وجود جنوبيين ضمن وفد اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني قد خلط الاوارق و جعل اللقاء بدون هوية ، لأنه من غير المعقول بان يحاور الجنوبيين بعضهم على قضيتهم ، و من غير المعقول أيضا بان تكون آلية حلها عبر حوار وطني شامل و هي قضيه بين طرفين و ليست بين أكثر من طرفين . و الأهم من ذلك إن مؤتمر الحوار الوطني الشامل سيقام على قاعدة السلطه و المعارضة و ليس على قاعدة الشمال و الجنوب ، و هذا من حيث المبدأ هو دفن أبدي للقضية الجنوبية . كما إن عبارة السقف المفتوح للحوار الوارد في نقاط الاتفاق و التي يعتقد الجنوبيون بأنهم كسبوها ، هي فخ جديد بعد الفخ الذي ظللنا فيه منذ الاستقلال ، لان الجنوبيين في مؤتمر الحوار الوطني الشامل سيضيعون في بحر الحضور الشمالي الهائل و ستكون عبارة السقف المفتوح لصالحهم و سيفرضون ما يريدونه حتى و إن كان تحت إشراف دولي . وقد طلبنا من الاخوه الذين حضروا لقاء القاهرة بان يعيدوا النظر في ذلك ، و قلنا لقادة الحراك في الداخل بان الاخوه الذين حضروا اللقاء ، هم أكثر اخلاصا للقضية و من يشكك فيهم يشكك في نفسه ، و لكن قد يكون حصل خطأ في التكتيك ، و ممكن أن نختلف معهم عليه ، و لكنه لا يجوز أن نختلف عليهم . فهم قادتنا السياسيون حتى تحل القضية ، لان طاقة الشباب بدون خبرة القدامى تظل عمياء ، و خبرة القدامى بدون طاقة الشباب تظل ميتة . و بالتالي فإنه لا فائدة من طاقة الشباب بدون خبرة القدامى ، و لا فائدة من خبرة القدامى بدون طاقة الشباب ، و من يقل بغير ذلك هو ذاتي و لا يخدم القضية .

ثانيا : أننا إذا ماكنا أصحاب قضيه وطنيه مقدسه ، فإنه لابد أن نجعلها تسمو بشكل مطلق على ماعداها مهما كانت المبررات . و علينا أن لا نفرح بأخطاء بعضنا أو تشويه بعضنا ، بل نحزن إذا ماكانت لدينا قضيه وطنيه مقدسه ، و يجب بأن لا نخاف من أي طرف جنوبي يدخل على خط الحل السياسي بدوننا إذا ماكان هذا الحل على قاعدة الشمال و الجنوب و تحت إشراف دولي و بموجب قراري مجلس الأمن الدولي أثناء الحرب و تعهد صنعاء للمجتمع الدولي بعد الحرب أو على أساس إستفتاء شعب الجنوب على تقرير مصيره ، لان الأهم هو حل القضية و ليس الأهم من يحلها . فالتشرذم لا يدل على الوطنية ، بل يدل على عكسها بالضرورة . و لابد أن ندرك إن السلطه تبحث عن مرتزقة في الجنوب لبعثرة الحراك و تشويهه، و أن اللقاء المشترك يبحث عن حزبيين بلا قضيه في الجنوب لنفس الهدف ، و الفارق بينهما هو فقط في الأسلوب . فالسلطة تريد ذلك بالقوة و القمع و ماتقتله في سنه واحده أكثر مما قتله الانجليز في( 130 سنه ) ، و اللقاء المشترك يريده بالسياسة ، و مافعله من مكر حتى الآن أكثر مما فعلته بريطانيا . و لهذا فإننا ندعو جميع الجنوبيين في الداخل و الخارج إلى وحدة الصف على أساس رفض المشاركة في أي حوار تدعو إليه السلطه أو المعارضة ما لم يقم على قاعدة الشمال و الجنوب وفقا لقراري مجلس الأمن الدولي أثناء الحرب و تعهّد صنعاء للمجتمع الدولي بعد الحرب . فلا يجوز الخروج عن الشرعية الدولية مهما كانت المبررات . و إذا لم يستجاب لمثل ذلك من قبل السلطه و المعارضة أو حتى من قبل العالم ، فانه من الاشرف لنا ترك القضية للأجيال القادمة و لا نشرع لدفنها . فليست القضية مع علي عبدالله صالح كشخص أو كنظام فقط ، و إنما هي مع صنعاء كدوله . فلو ذهب علي عبدالله صالح و خلفه الشيخ حميد الأحمر أو حتى جنوبي ، هل تكون القضية الجنوبية قد حُلّت أم إنها ستظل قائمه بقوة الواقع ؟؟؟ .

ثالثا : إن أي حوار يأخذ صفة السلطه و المعارضة و ليس صفة الشمال و الجنوب هو إسقاط لقراري مجلس الأمن الدولي أثناء الحرب و لتعهّد صنعاء للمجتمع الدولي بعد الحرب ، و بالتالي هو د فن أبدي للقضية الجنوبية و شرعنه لنهب الأرض و الثروة في الجنوب و حرمان أهلها منها . و هذا يعني أن السير نحو مؤتمر الحوار الوطني الشامل كآلية لحل القضية الجنوبية سيؤدي إلى ذلك بالضرورة . و اطلب ممن يخالفني ذلك بان يحتفظ بهذه الكلمات للتاريخ . فمن غير الممكن موضوعيا و من غير المعقول منطقيا حل القضية الجنوبية إلا بالحوار مع السلطه على قاعدة الشمال و الجنوب و ليس بالحوار مع المعارضة على قاعدة السلطه و المعارضة . و لابد من الإدراك بأنها لا توجد مصلحه للنظام في الحوار مع المعارضة بدون الجنوبيين و بالذات الحراك الجنوبي ، و اعتقد انه من المستحيل أن يدخل النظام في حوار جدي مع اللقاء المشترك إلا بوجود الجنوبيين و بالذات الحراك .

رابعا : إن مؤتمر الحوار الوطني الشامل إذا ما تحقق و شارك فيه الجنوبيون ، فانه سيخرج بد فن القضية الجنوبية ، لأنه سيخرج بنتائج ثلاث ، و لا يمكن أن يخرج بغيرها ، و أولها : الاتفاق على استئجار جنوبي مؤقت لخلافة علي عبدالله صالح بعد نهاية ولايته ليحسب ذلك على الجنوبيين ، مع إن استبداله بعد نهاية ولايته الحالية هو تحصيل حاصل لكبر سنه و طول فترة حكمه و وعوده للعالم بذلك ، و تحصيل حاصل لمواد الدستور . كما إن استبداله بجنوبي مؤقت سيكون مخرج لهم من أزمة المنافسة على الخلافة بين احمد و حميد و سيؤدي إلى تذويب الروح الوطنية الجنوبية لدى الجنوبيين و هو الأهم بالنسبة لهم . و ثانيها : الاتفاق على نظام سياسي لا مركزي يقوم على الحكم المحلي أو فيدرالي على أكثر من اثنين ، بحيث يؤدي كل ذلك إلى طمس الهوية و التاريخ السياسي للجنوب و شرعنه لنهب أرضه و ثروته و حرمانه منها . و ثالثها : ضياع الفرصة على شعب الجنوب من رفض الانتخابات النيابية القادمة و حل قضيته ميدانيا بنفسه .

خامسا : لقد كان على قيادة حزب الإصلاح التي تقود اللقاء المشترك و تقود اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني أن تقتنع أولا بخطيئة حرب 1994م و نتائجها قبل أن تطلب الحوار مع الجنوبيين ، و أن تحّمل النظام مسؤولية الحرب و نتائجها ، و أن تعتذر ر لشعب الجنوب على المشاركة فيها و على الفتوى الدينية التي بررت الحرب و أباحت الأرض و العرض و حوّلت الجنوب إلى غنيمة على طريقة القرون الوسطى إن كانت صادقه مع القضية الجنوبية ، لان الحوار معها بدون ذلك شرعنه ضمنيه للحرب و نتائجها ، و شرعنه ضمنيه للفتوى الدينية التي مازالت باقية . فإذا ما قامت قيادة حزب الإصلاح بذلك فانه يمكن الحوار معها و الاتفاق على تحديد القضية موضوع الحوار .

سادسا : إن تحديد القضية موضوع الحوار هو أبجدية العمل السياسي ، لان تحديدها هو الذي يشكل وحده القياس للأفكار السياسية الصائبة من غير الصائبة . فإذا كان الإنسان مثلا لا يستطيع معرفة الخطأ و الصواب في الزمن إلا بوحدة القياس التي هي الساعة ، و لا يستطيع معرفة الخطأ و الصواب في المسافة إلا بوحدة القياس التي هي الكيلومتر .... الخ ، فانه لا يستطيع معرفة الخطأ و الصواب في السياسة إلا بوحدة القياس التي هي القضية موضوع الخلاف ، فما هي القضية موضوع الخلاف ؟؟؟ . و هل هي قضية السلطه أم إنها قضية الوحدة التي أسقطتها الحرب ؟؟؟ . فإذا ما كانت قضية السلطه ، فان طرفيها هما : السلطه و المعارضة و آلية حلها صناديق الاقتراع ، و إذا ما كانت قضية الوحدة ، فان طرفيها هما : الشمال و الجنوب و آلية حلها هو الحوار بينهما . و في الحوار بينهما لابد من الاجابه على سؤال موضوعي واحد يحدد الحل بوضوح ، و هو : هل اليمن السياسي واحدا أم انه يمنان سياسيان ؟؟؟ .

سابعا : إن الاجابه الموضوعية على هذا السؤال هي الحل . فإذا ما كان اليمن السياسي يمنين كما كان في الواقع و كما هو موثق في المنظمات الدولية إلى يوم 22 مايو 1990م ، فان الوحدة بينهما هي وحده سياسيه بين دولتين . و في هذه الحالة تكون حرب 1994م و نتائجها قد أسقطتها في الواقع و في النفوس و قد جعلت الوضع في الجنوب احتلالاً و ليس وحده كتحصيل حاصل لنتائج الحرب ، و بالتالي تكون القضية موضوع الحوار هي إزالة هذا الاحتلال ، و يكون طرفاها ، هما : الشمال و الجنوب و آلية حلها هو الحوار بينهما على قاعدة الشرعية الدولية بموجب قراري مجلس الأمن الدولي أثناء الحرب و تعهد صنعاء للمجتمع الدولي بعد الحرب أو على قاعدة الشرعية الشعبية بموجب استفتاء شعب الجنوب على تقرير مصيره . أما إذا ما كان اليمن السياسي واحدا و ليس يمنين سياسيين ، فان الوحدة بين الشمال والجنوب هي وحده وطنيه بين أطراف من دوله واحده و ليست وحده سياسيه بين دولتين . و في هذه الحالة تكون حرب 1994م و نتائجها مشروعه ، و تكون القضية موضوع الخلاف هي قضية السلطه و ليست قضية الوحدة ، و يكون طرفاها ، هما : السلطه و المعارضة و آلية حلها صناديق الاقتراع كما أسلفنا . و بالتالي يصبح قيام الدولة في الجنوب بعد الاستقلال خيانة وطنيه عظمى ، لأنه من غير الممكن موضوعيا و من غير المعقول منطقيا اعتبار اليمن السياسي واحدا و قيام دولتين شرعيتين فيه . فلا يمكن مطلقا بان يستقيم المنطق في العمل السياسي تجاه القضية الجنوبية إلا بذلك . و أما غيره فهو مضيعه للوقت و تعقيد أكثر للقضية كما هو حاصل منذ حرب 1994م حتى الآن .

ثامنا : إن القضية الجنوبية هي أم القضايا كلها ، لان بقية المشاكل في البلد هي من صنع السلطه لدفن القضية الجنوبية ، و لكنه فقط انقلب السحر على الساحر و أصبح الحوثيون و تنظيم القاعده و اللقاء المشترك يوظفونها لصالحهم كلا بطريقته . و حتى السلطه ذاتها أصبحت تهدد السعوديين بالحوثيين و بتنظيم القاعدة لمنعهم من قول كلمة حق مع القضية الجنوبية ، و تهدد الأمريكان بتسليم البلاد لتنظيم القاعدة إذا ما تدخلوا في قضية الجنوب . كما إن السلطه قد وزعت الأدوار فيما بينها و جعلت فريق منها يدعم تنظيم القاعدة في اليمن و فريق منها يقاتله ، و بالذات من خرج عن طاعتها من المنحدرين من الجنوب ، و بالتالي تقدم نفسها للأمريكان بأنها تحارب الإرهاب . و آخر محاوله لد فن القضية الجنوبية مشروع الاتحاد العربي المضحك الذي قدمته صنعاء للقادة العرب ، بينما القادة العرب يعرفون بأن الشمال مجتمع قبلي غير قابل للدولة أصلا . فهم يعرفون إن قبائل الشمال التي بيدها السلطه و النفوذ مقتنعة بان العرف القبلي أفضل من القانون . فلا أتصور بان شيخ قبيلة أو أي من أولاده يقبل بان يكون متساويا مع عامل النظافة أمام القانون.

تاسعا : إن مشروع الاتحاد العربي ما هو إلا هروب إلى الأمام من القضية الجنوبية ، و هو هروب مكشوف جعل ردود الفعل العربية تسخر منه ، لان فاقد الشيء لا يعطيه . فمن عجز عن بناء بيته كيف يمكن له أن يبني بيوت الآخرين ؟؟؟ . و فوق ذلك فان التاريخ يقول لنا بان صنعاء أول من شرّع لترسيم الحدود بين الأقطار العربية عام 1934م مع السعودية في الشمال و مع السلاطين و الانجليز في الجنوب ، و أول من هزم الفكر القومي في رأس عبدالناصر و المصريين . فقد جاءوا إلى صنعاء و هم مشبعون بالثقافة القومية العربية و ضحوا بآلاف الشهداء في صنعاء من اجلها ، و لكن مكر القبائل اليمنية جعلهم يخرجون من صنعاء و هم كافرون بها ، حتى أن أنور السادات حوّل الهوية العربية لمصر إلى صفه . فقد كانت العربية المتحدة و أصبحت مصر العربية. كما إن الجنوبيين قد جاءوا إلى الوحدة في 22 مايو 1990م و هم مشبعون بثقافة الوحدة اليمنية على طريق الوحدة العربية ، و أصبحوا الآن كافرين بكل شيء . و بالتالي من هو الذي سيصدق مشروع صنعاء بإقامة اتحاد عربي ؟؟؟ .

عاشرا : إنني في الختام اطلب من الأستاذ جمال عامر نشر كل مالديه من ردود على موضوعاتي مهما كانت جارحه لعلنا نجد فيها ما يظهر نواقص فكرتي ، مع أنني لم اقل كلمه إلا بتعليل و لم اقل كلمه إلا بتحليل و لم اقل كلمه إلا و أكدها الواقع بإعتراف الجميع إلا الملقنين . فانا واثق بأنني على حق ، و من هو على حق لا يضيع وقته مع من يعارضه ، و إنما يترك له إمكانية العودة إليه في آخر المطاف . أما التجريح الشخصي فانا لم و لن اغضب منه ، لان صحته تتوقف على معرفتهم بي و معايشتهم لي ، و أنا لا عايشتهم و لا عايشوني و لا أعرفهم و لا اعتقد بأنهم يعرفوني ، لأنهم لو كانوا يعرفوني لكان عرفوا بان مناصب السلطه قد عرضت علي ثلاث مرات و لم اقبلها ، و لكان أُزيل من عقولهم ما قيل لهم من كذب و كتبوه.
10/7/2010م



Hotmail: خدمة بريد إلكتروني مجانية وموثوق بها وغنية. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة