القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
((( الشق واللحمة .. رؤية حضرمية )))
الشق واللحمة .. رؤية حضرمية
مقدمة إن من تكون استعداداته للتغيير أقل من تغيرا العالم حوله ، سيصاب بصدمة المستقبل المفكر الأمريكي / الفن توفلر لا يجب إطلاقاً تحميل " الحراك السلمي " فوق ما يجب عليه أن يتحمله ، فنحن في مواجهات مستمرة وعنيفة ليس مع العدو اليمني المحتل لبلادنا ، وليس مع مختطفي الحراك فحسب بل مع ذواتنا بأفكارها وأدواتها ومرجعيتها ومصادرها وحتى بيئتها المحيطة بها ، ولعل هذا " الحراك " هو حالة مواتية لكل أبناء الوطن على مختلف طبقاتهم الاجتماعية والسياسية لمواجهة تواريخ وأحداث مرت بنا على مدار تاريخنا وما أحتمله من ميراث طويل من الخطايا والكوارث التي هي سمة في عموم بلاد حضرموت والجنوب العربي ... استوقفتني عدة مواقف خلال الأيام الماضية ، بداية من التأكيد على حالة اختطاف الحراك السلمي وتواصلاً مع تفجر الإقصاء الوطني ، وهذا أمر يحتاج إلى قراءة متأنية ، ومراجعة دقيقة لمحاولة الفهم لحالة الأفراد والجماعات في إطار الوطن المزعوم ، ومن المؤكد أن القارىء يهيأ نفسه تلقائياً لردة فعل تجاه ما سيلي كل من خلال قناعاته مرتكزاً على قاعدة أنه يمتلك وحده الحق الوطني ، والحرص الوطني ، والولاء المطلق للوطن حتى إن كان هذا الوطن مبهماً لا وجود له ... تساؤل لابد وأن يستحضر في هكذا توقيت زمني ، لماذا وجد هذا " الحراك السلمي " ..؟؟ ، هل نبحث عن استعادة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ..؟؟ ، أم نبحث عن تصحيح مسار التاريخ باستعادة وطن لا يمت للماضي ..؟؟ ، بكثير من الأريحية أستطيع كما هم ملايين أمثالي السير في ركاب فكرة تصحيح مسارات التواريخ كلها ، ومع ذلك لابد من استعادة الدولة ( الجريمة ) أن صح التوصيف لها للبناء على قاعدة العقل والمنطق التي كانت في نطاق ثلاثة عقود من الزمن هي ذريعة وشريعة ومنهج من سيطر على حكم البلاد والعباد ... وقفة مع الذات لماذا فشل مشروع " الجنوب العربي " ..؟؟ ، ولماذا تآمر عليه أبنائه ..؟؟ ، وكيف اخترق اليمنيين الجنوب العربي ..؟؟ ، أسئلة بهذه الكيفية الحادة تحتاج إلى وقفة مع الذات ومسؤولية تاريخية يلتزم بها كل من أبناء الوطن كل في موقعه دونما استثناء ، التجرد من التحزبات وغيرها هي سبيل صحيح للقدرة على الخروج من كل هذا التأزم الذي يعيشه الفرد في الوطن ، وليست تلكم الكيانات والمكونات للحراك السلمي لأنها مجرد تعبير لحالة ليست صحيحة إطلاقاً ... الإقصاء ليست حالة متفردة لدى جماعات معينة ، فالإقصاء هي حالة معاشة عند الجميع بما فيهم الحضارمة ، هذا ليس اتهاماً بمقدار ما هو استعادة لمضمون الحراك السلمي ، لكل اعتباراته ، هذا أمر قد يكون قائماً ولا ضير فيه ، حتى تعدد المكونات والهيئات ليست عملاً خاطئاً بل هي نتاج صحيح ، التعددية هي أنموذج فائق الأهمية في هذا الزمن الحاضر ، التعددية فكراً هي قاعدة لابد من تشجيعها وليس التصادم معها كما فعلت قيادة الجنوب بعد أن طارت إلى برلين واحتكرت الحراك فكراً وعملاً ، وهي منطقياً تستعيد دور ماضٍ شمولي يبدو عائقاً للعمل الوطني ، بل ومفرزاً لكثير من الأزمات الوطنية ... الحراك ليس مجرد خروج للشوارع والميادين للمطالبة بالحق السياسي ، بل هو حراك عقول لابد لها أن تستعيد طبيعتها الفكرية ، الحراك ليس مجرد استعادة الدولة على قاعدة ما قبل 22 مايو 1990م ، بل هو حراك أسمى وأرفع ببناء قاعدة لبناء الإنسان في الوطن ، هنا تجرد يجب أن تعمل عليه القيادة السياسية أولاً ، ولأنها لم تعمل به ها نحن نطلق العنان لتكليف الزمن الحاضر استعادة الماضي كل بذات المنهجية التي يراها صالحة لموطنه ، تصادمات ولا شك قد تؤدي في نهايتها لترسيخ قناعات لن تؤدي حتماً لتحقيق غاية الاستقلال الوطني لعموم الجنوب العربي بغير أنها من المؤكد سترسم طريقاً وإن طال العامل الزمني فيه لتحقيق رغبات تاريخية ، لا نخشى من ذكر الدولة الحضرمية وطموحات أبنائها ... التجربة التاريخية إن تحملت حضرموت جزء ثقيل منها ، فأن من الفضيلة أن يتم التأكيد على أن عموم الوطن في الجنوب العربي قد عاش ذات المأساة ، الفارق الطبيعي يبدو في مسألة الهوية والخصوصية لذا برزت حضرموت في هذا السبيل عن غيرها ، ومع ذلك فأن للتاريخ فرص قد لا تأتي إلا بعد عقود أو قرون ، ونحن أمام فرصة لا يمكن التعامل معها بالعنتريات والتحزبات ، بل بالأخذ بأسباب القوة اللازمة لتحقيق المراد الوطني وفق المعطيات القائمة ... نحن بحق بحاجة إلى مصالحة تاريخية ، مصالحة تتجاوز مهرجان التصالح والتسامح 13 يناير 2008م ، مصالحة من خلال مراجعة للتاريخ السياسي والتوقف عند التواريخ الحادة 14 اكتوبر 1963م و30 نوفمبر 1967م ومايو 1969م هذه التواريخ هي مؤسسات لكل المراحل التاريخية المتوالية بما فيها هذا التاريخ الحاضر والذي يشهد ما يشهد من التأزم الطبيعي نتيجة انعدام الرؤية الوطنية التصحيحية ، والتي وللأسف الشديد يتحملها أبناء الوطن بمختلف طبقاتهم وانتمائهم ، فغياب الدور النضالي الفكري يعتبر حالة مخالفة لطبيعة التحرر التي هي من مكونات الحراك في تأصيله ... أن ما صدر من خلال عدد من الأفكار المتواردة بخصوص المطالب الحضرمية المهتمة بالدستور الوطني وغيرها من النقاط والتي انتشرت أخيراً ، تبدو واحدة من تلكم الفرص التاريخية التي تحتاج إلى قدرة عالية من الترفع إلى التعامل الجاد تجاه القضية الوطنية في إطارها ، هنالك من يجب عليهم العمل الدءوب في هذا التأطير بعيد عن حالات الإقصاء المتبعة بل المتأصلة ، فليس من المنهجية الصحيحة التزام فريق بانتهاج منهج تخالفه الأغلبية لأن التعددية هي جزء من مطالب الشعب في الحراك ... أذن كيف يمكننا تجاوز العوائق ، وتحقيق اللحمة الوطنية ؟؟ ، هذا هو السؤال الذي يجب تداوله بشيء وافر من الإخلاص والاحتواء للآخر ، هنا تأسيس منهجي على تصحيح مسار التاريخ وتحقيق الرغبة الوطنية بتجاوز الماضي على واقع تداول الوقائع والمحطات التاريخية للاعتبار بها أولاً ، ثم لبناء دولة تستطيع الحياة بدون استيراد أزماتها من تاريخها ، وهذا واقع سياسي تعيشه دول مجاورة نجحت في تحقيق هذه المعادلة في ضميرها فها هي تسير بدون منغصات ... إلى السيد علي سالم البيض شرب النغص يتعب الإنسان |
#2
|
|||
|
|||
[quote=بوعمر;174021][center]الشق واللحمة .. رؤية حضرمية
مقدمة إن من تكون استعداداته للتغيير أقل من تغيرا العالم حوله ، سيصاب بصدمة المستقبل المفكر الأمريكي / الفن توفلر تساؤل لابد وأن يستحضر في هكذا توقيت زمني ، لماذا وجد هذا " الحراك السلمي " ..؟؟ ، هل نبحث عن استعادة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ..؟؟ ، أم نبحث عن تصحيح مسار التاريخ باستعادة وطن لا يمت للماضي ..؟؟ ، بكثير من الأريحية أستطيع كما هم ملايين أمثالي السير في ركاب فكرة تصحيح مسارات التواريخ كلها ، ومع ذلك لابد من استعادة الدولة ( الجريمة ) أن صح التوصيف لها للبناء على قاعدة العقل والمنطق التي كانت في نطاق ثلاثة عقود من الزمن هي ذريعة وشريعة ومنهج من سيطر على حكم البلاد والعباد
وقفة مع الذات لماذا فشل مشروع " الجنوب العربي " ..؟؟ ، ولماذا تآمر عليه أبنائه ..؟؟ ، وكيف اخترق اليمنيين الجنوب العربي ..؟؟ ، أسئلة بهذه الكيفية الحادة تحتاج إلى وقفة مع الذات ومسؤولية تاريخية يلتزم بها كل من أبناء الوطن كل في موقعه دونما استثناء ، التجرد من التحزبات وغيرها هي سبيل صحيح للقدرة على الخروج من كل هذا التأزم الذي يعيشه الفرد في الوطن ، وليست تلكم الكيانات والمكونات للحراك السلمي لأنها مجرد تعبير لحالة ليست صحيحة إطلاقاً الحراك ليس مجرد خروج للشوارع والميادين للمطالبة بالحق السياسي ، بل هو حراك عقول لابد لها أن تستعيد طبيعتها الفكرية ، الحراك ليس مجرد استعادة الدولة على قاعدة ما قبل 22 مايو 1990م ، بل هو حراك أسمى وأرفع ببناء قاعدة لبناء الإنسان في الوطن ، هنا تجرد يجب أن تعمل عليه القيادة السياسية أولاً ، ولأنها لم تعمل به ها نحن نطلق العنان لتكليف الزمن الحاضر استعادة الماضي كل بذات المنهجية التي يراها صالحة لموطنه ، تصادمات ولا شك قد تؤدي في نهايتها لترسيخ قناعات لن تؤدي حتماً لتحقيق غاية الاستقلال الوطني لعموم الجنوب العربي بغير أنها من المؤكد سترسم طريقاً وإن طال العامل الزمني فيه لتحقيق رغبات تاريخية ، لا نخشى من ذكر الدولة الحضرمية وطموحات أبنائها . نحن بحق بحاجة إلى مصالحة تاريخية ، مصالحة تتجاوز مهرجان التصالح والتسامح 13 يناير 2008م ، مصالحة من خلال مراجعة للتاريخ السياسي والتوقف عند التواريخ الحادة 14 اكتوبر 1963م و30 نوفمبر 1967م ومايو 1969م هذه التواريخ هي مؤسسات لكل المراحل التاريخية المتوالية بما فيها هذا التاريخ الحاضر والذي يشهد ما يشهد من التأزم الطبيعي نتيجة انعدام الرؤية الوطنية التصحيحية ، والتي وللأسف الشديد يتحملها أبناء الوطن بمختلف طبقاتهم وانتمائهم ، فغياب الدور النضالي الفكري يعتبر حالة مخالفة لطبيعة التحرر التي هي من مكونات الحراك في تأصيله ... أذن كيف يمكننا تجاوز العوائق ، وتحقيق اللحمة الوطنية ؟؟ ، هذا هو السؤال الذي يجب تداوله بشيء وافر من الإخلاص والاحتواء للآخر ، هنا تأسيس منهجي على تصحيح مسار التاريخ وتحقيق الرغبة الوطنية بتجاوز الماضي على واقع تداول الوقائع والمحطات التاريخية للاعتبار بها أولاً ، ثم لبناء دولة تستطيع الحياة بدون استيراد أزماتها من تاريخها ، وهذا واقع سياسي تعيشه دول مجاورة نجحت في تحقيق هذه المعادلة في ضميرها فها هي تسير بدون منغصات شكرا بوعمر على هذا العطاء الراقي والمسئول واكرر ماقلته سابقا واوقوله الان بل انه في كل لحظة يزداد ايماني واقتناعي بالتالي : إن ما أطلق عليها ثورة 14 أكتوبر 1963 م ما هي سوى الكذبة الكبرى في تاريخنا السياسي خلال القرن العشرين والخطوة الاولى في طريق تنفيذ المؤامرة الخبيثة والشيطانية لتدمير الجنوب العربي وقد نجحوا وحققوا هدفهم الى حد كبير بقيادة ورعاية الجبهة القومية نتاج الماركسيين العرب المنطوين تحت حركة القوميين العرب ومن ثم امتدادها الحزب الاشتراكي اليمني الماركسي اللينيني الدموي المشبوه الاداة الذي تكفل لاستكمال تنفيذ ذلك المخطط وتلك الجرائم البشعة التي ارتكبت في الجنوب العربي منذ نوفمبر 1967وانهما خلف كل المصائب والكوارث التي حلت بنا ، ولا يزال العديد من الجناة والمجرمين يحومون حول الحمى لاهداف في غاية الخطورة ادناها محاولاتهم لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء , فهل نحن مدركون لما يحاك ضدنا كشعب الجنوب العربي من قبل اولئك المجرمون والسفاحون ؟ لذلك علينا جميعا الاجتهاد في العمل من اجل :- 1- استمرار الحراك السلمي ودعمه في المجالات المختلفة 2- مصالحة تاريخية جنوبية – جنوبية 3- الإعداد والتحضير الجيدين لتأسيس دولة الجنوب العربي وبمشاركة كل الأطياف السياسية وانه من غير العمل في هذا الاتجاه لن تقوم للجنوب العربي قائمة التعديل الأخير تم بواسطة asdashrqalkhalifi ; 04-20-2010 الساعة 12:42 AM |
#3
|
||||
|
||||
بوعمر شكراً جزيلاً |
#4
|
|||
|
|||
دستور الدولة القادمة هو الحل
فلن يتحرك الناس على ضلالة |
#5
|
|||
|
|||
للأمانة جميل ما كتبت خصوصاً العبارة التي اقتبسها الاستاذ ابو خالد ..
لكن من يضمن انك لن تأتي غداً وقد تحولت 180 درجة ؟؟ لك التحية التعديل الأخير تم بواسطة بن عطـَّاف ; 04-18-2010 الساعة 11:35 PM |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
مع ان هذا الخطاب لا يختلف عن غيره في مضمونه من احاديث ابو عمر الا انه قريب من المعقول .. للاسف ابو عمر يوم من الانس الصالح .. ويوم من الجان وعياله الاباليس ... ننتظر خطابه القادم .. اقصد مقاله القادم ..واعتقد لن يطول الانتظار يوم غداً بالكثير ... ابو ابداع
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الجنوب ; 04-18-2010 الساعة 11:27 PM |
#7
|
|||
|
|||
بوعمر حاله وطنيه نحترمها رغم اننا نخاف منها وايضا نخاف عليها ... هذا المقال ارجوا ان يتوقف عنده الاستاذ الكبير بوعمر ويبني عليه ماسيأتي من مقالاته... عظمة المقالات تتجلى في انها تبني ولاتهدم, لاتدعي امتلاك الحقيقه بل انها تدعو للمشاركه لمعرفة الحقيقه... عندما نقرأ مقالا يحتوي فكرا ومعرفة بالوطن ويلامس هموم الوطن نشعر بالامتنان للكاتب والدعاء له ونتحول الى مريدين له (اصطلاحا) اما اذا قرأنا شيئا لايعدو ان يكون حاله انفعاليه قد تهدم اكثر مماتبني, تعمق الجراح في جسد الوطن اكثر مما يحتمل فأننا ننظر للكاتب بشفقه وندعوا له اوعليه ولكن بالهدايه. بوعمر تمسك بهذا الطريق فلاغيرة سبيلا لتحقيق امانينا الوطنيه المشروعه ولك التحيه والاحترام. بايلوت
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ان التصالح والتسامح جملة مواقف وطنية ايجابية وتنازلات مشتركة
واستشعار بحجم المسئولية الملقاة علينا تجاه الوطن ومصالحه ونكران للذات في مقابل الوصول الى مخارج وحلول واقعية ومنطقية للازمات المستديمة ولدرء المخاطر التي تهدد مستقبل الوطن وان التصالح والتسامح ليس مجرد تقبيل اللحى وترديد اوبريت صباحا ومساءا |
#9
|
|||
|
|||
|
#10
|
|||
|
|||
شكرا للسيد الاستاذ بو عمر
وهنا اقتبس من تعقيب السيد اسد الشرق الخليفي:- "الحراك ليس مجرد خروج للشوارع والميادين للمطالبة بالحق السياسي ، بل هو حراك عقول لابد لها أن تستعيد طبيعتها الفكرية ، الحراك ليس مجرد استعادة الدولة على قاعدة ما قبل 22 مايو 1990م ، بل هو حراك أسمى وأرفع ببناء قاعدة لبناء الإنسان في الوطن ، هنا تجرد يجب أن تعمل عليه القيادة السياسية أولاً ، ولأنها لم تعمل به ها نحن نطلق العنان لتكليف الزمن الحاضر استعادة الماضي كل بذات المنهجية التي يراها صالحة لموطنه ، تصادمات ولا شك قد تؤدي في نهايتها لترسيخ قناعات لن تؤدي حتماً لتحقيق غاية الاستقلال الوطني لعموم الجنوب العربي بغير أنها من المؤكد سترسم طريقاً وإن طال العامل الزمني فيه لتحقيق رغبات تاريخية ، لا نخشى من ذكر الدولة الحضرمية وطموحات أبنائها . نتفق وخاطبنا وكتبنا نحن ندعو الى فكر وعمر الاوطان ومسيرة الحرية لاتقاس بعمر الافراد ... ولكنها تبقى نتيجة فكر قد سما بنفسه وناء عن ذاته. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:01 PM.