القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
الشهيد احمد عبدا لله احمد في سطور
الشهيد احمد عبدا لله احمد في سطور
قال تعالى يأيتها النفس ألمطمئنه ارجعي إلى ربك راضية مرضيه ودخلي في عبادك ودخلي جنتي) ناشئة ومولد الشهيد الشهيد احمد عبدا لله احمد من مواليد 1966م قرية الظرفة شكع م/الحصين محافظة الضالع وهو من أسرة فلاحيه فقيرة وعند بلغوه السابعة من عمرة التحق بالمدرسة الابتدائية ودرس الإعدادية في مدرسة الشهيد صالح قائد شكع...والثانوية في ثانوية الشهيد أبو عشيم بالضالع حيث أنة درس الصف الأول الثانوي ثم ترك الدراسة في الصف الثاني من المرحلة الثانوية نتيجة للضر وف المعيشية الصعبة والتحق بالسلك العسكري في6/10/1986م وأصبح منذ ذالك التاريخ جندي في القوات المسلحة ،وشارك في عدة دورات عسكرية منها دورة صاعقة حصل فيها على درجة الامتياز في اللواء الخامس ....وكان احد صقور الرماية يجيد التسديد على الهدف ومن الرمية الأولى وكان احد فرسان التدريب العسكري .....منح العديد من الميداليات والشهادات التقديرية ....وتحمل العديد من المهام العسكرية الصعبة. ................ بعد تحقق الوحدة بعد تحقق الوحدة الذي كانت حلمة وهاجسه الأكبر مغروسة في وجدانه منذ نعومة اظافرة وحلم بها وتشربها في البيت والمدرسة والجيش ولهذا كان يقول في حديثة ان الوحدة هدف ومصير اليمين ويقول ان الوحدة رفعة لليمنين فبالوحدة تنتقل اليمن الى مرحلة متحضرة يتساوى فيها اليمنين في الحقوق ،فالمواطنة ستكون متساوية ويمارس كل انسان مهامه فليس فرق بين عمر وزيد من الناس.... حيث انتقل ضمن إفراد ألواء إلى منطقة خولان بعد تحقيق الوحدة وتحمل مهام عسكرية منها أمين مستودع الذخيرة ...ثم قائدا لسرية الثامنة ..وكان يتحلى بصفات الإنسان القايد الرجل والصدق والأمانة وضرب اعضم وانصع الأمثلة في مراتب الرجولة..بل انه كان ليثاً ضارباً ، وتمتع بذكاء فائق استطاع منة أن يحصل على مراتب متقدمة بل وكان حاذقا ملما بكل ما يوكل إلية ...ويحترم النظام ويتقيد بالقوانين العسكرية..... وعندما حطة الحرب الضالة الملعونة أوزارها في صيف 94م واصبحة الجنوب مرتعا ًللقيد والقرصنة ،ونتيجة لما ألت إلية من نتائج مفجعة حيث تم استيلاء على الحقوق للمواطنين ومنها الحق الأساسي في العمل وممارسة عنجهية ... وسرح قهرا من عملة كغيرة من ابناء الجنوب من عسكريين ومدنين ..... ورغم محاولاته العديدة للعودة إلى ألواء وممارسته عملة ألا انه رأى وعاش معاملات حقيرة وصلت إلى قطع راثية الشهري ....فعاد متحسراً حيث رأى بأم عينية بان أحلام الطفولة والشباب أحلام البيت والمدرسة والتثقيف قد اندثرت وصارت أحلاما موجعة إمام ممارسات غجرية رعنا لقيادة اجهضة الوحدة وحولت الجنوب إلى ضم وإلحاق و ثكنات عسكرية وانتشار للمدرعات والآليات العسكرية في قرى ومدن وكل ربوع الجنوب وأصبح الشهيد يجر ذيول الخيبة والأمل رغم عنة وانظم إلى ذلك الطابور الطويل فكان من تنبوا بالقضية منذو الوقت المبكر فشارك مشاركة فعالة في حركة حتم في ذلك الحين ضمن ابناء الجنوب المحتل فصال وجال وزرع في القضية الجنوبية الحياة رغم التكتيم المخاوف والمخاطر التي كان يواجها هو ورفقائه في ذلك الوقت ... مكان وتاريخ استشهاده كما هي العادة في طرق القتل والتنكيل والتعذيب لأبناء الضالع صدر الأمر من القائد العسكري محمد عبدا لله حيدر السنحاني قائد ألوية الاحتلال في الضالع والمحافظ الغازي صالح قاسم الجنيد حينها تمت محاولة اغتياله أكثر من مرة ووضعت له كمائن حتى تمكنوا منه وأردوه مضرجا بدماه... ففوجئت ابنا الضالع خاصة والجنوب عامه.. بالغدر الجبان الذي انتقص رجولتهم وسجل احمد عبدا لله احمد ألمع صفحات التاريخ الجنوبي الحديث غادروه بعد إن جندوا المخبرين في رصده وبعد أن عجزوا في مواجهته وجهاً في يوم الخميس الموافق 1/6/2005م يوم انعقاد المؤتمر الأول للحزب الاشتراكي اليمني في محافظة الضالع شارك الشهيد في المهرجان مثله مثل الآلاف المواطنين وعند أنتها المهرجان وبينما كان الشهيد عائد الى منزلة مع مجموعة من رفقائه فإذا بسيارة عسكرية تحمل لوحة جيش تابعة للألوية المرابطة بالضالع تعترضهم على مرأى ومسمع من الناس وفي وضح النهار وعلى قارعة الطريق تمطر السيارة وابل من الرصاص الحاقدة على السيارة إلهيو لوكس التي تقل الشهيد وزملائه مما أدى ذلك إلى اصابتة إصابات عديدة في كل أجزاء جسده وإصابة زميلة عبيد محمد مسعد في كلتا رجلية وزميلة الأخر عبد الفتاح مثنى قاسم بإصابات أخرى ،،،ولم تكتفي بذلك بل قامت بمحاصرتهم ولم تسمح لأحد بإسعافهم الأبعد إن شعرت بأنها قدا جهزت عليهم ،ثم تم إسعافهم إلى مستشفى النصر بالضالع ولخطورة الإصابة تم تحويلهم إلى عدن حيث مازال الثاني مرقد في المستشفى ولشدة الإصابة فارق الشهيد الحياة في اليوم الثاني 2/6/2000م . فنم أبا وليد قرير العين ولا نمت أعين الجبناء ............................. أبو نضال |
#2
|
|||
|
|||
من يحاسب هولاء الجبناء
الا تستحي يا علي عبدالله صالح انت ورموز نظامك من القتل وبدم بارد مثلك مثل الاسرائيليين الذين يقتلون بدم بارد يصيبون ضحيتهم ويتركونه ينزف حتى يموت
فعلا لا نامت اعين الجبناء الرعاديد وهذا الحقد له نهاية ونهايته وبيلة على كل الحاقدين |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:45 AM.