القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
رئيس الوزراء يطلب إلى محافظ ريمة وقائد المنطقة المركزية العودة إلى صنعاء
رئيس الوزراء يطلب إلى محافظ ريمة وقائد المنطقة المركزية العودة إلى صنعاء
علمت «الأيام» أن د. علي محمد مجور، رئيس مجلس الوزراء، طلب إلى الأخوين اللواء أحمد مساعد حسين محافظ ريمة واللواء عوض محمد فريد قائد المنطقة المركزية العودة إلى صنعاء في اتصال هاتفي أجراه معهما ظهر أمس الأربعاء بالإضافة إلى اتصالين هاتفيين أجراهما نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اللواء د. رشاد العليمي واللواء محمد ناصر أحمد وزير الدفاع طلبا فيهما عودتهما إلى صنعاء. وتفيد معلومات بأن الأخ رئيس مجلس الوزراء أكد لهما أن عودتهما ستكون على متن طائرة خاصة ستنقلهما من شبوة إلى صنعاء، إلا أن اللواء أحمد مساعد حسين واللواء عوض محمد فريد طلبا إرجاء إرسال الطائرة الخاصة ومناقشة الموضوع برمته إلى ما بعد شهر رمضان الكريم. وفي إطار المساعي والجهود لاحتواء توقيف ومنع محافظ ريمة وقائد المنطقة المركزية في النقطة العسكرية خشم البكرة من دخول صنعاء بأسلحتهما إثر عودتهما من المشاركة في مراسم العزاء للشيخ الربيزي عضو مجلس الشورى أقام الأخ محمد علي الرويشان محافظ شبوة مساء أمس الأربعاء مأدبة إفطار على شرف الأخوين محافظ ريمة أحمد مساعد حسين واللواء عوض محمد فريد قائد المنطقة المركزية إلا أن الأخير اعتذر عن حضور الإفطار فيما حضر الأخ أحمد مساعد حسين ورافقه فيها نحو 200 شخص من قبيلة المرازيق والقبائل الشبوانية الأخرى وشخصيات اجتماعية في مقدمتها الشيخ سالم طالب الطوسلي والشيخ صالح لرقب القيطي، كما حضر حفل الإفطار النائب الشيخ عوض محمد بن الوزير عضو مجلس النواب وعدد من المسئولين والقيادات العسكرية والأمنية بالمحافظة. وعلمت «الأيام» أن مدينة جباه مسقط رأس اللواء أحمد مساعد حسين ستشهد حفل استقبال كبير له وللواء عوض محمد بن فريد خلال اليومين القادمين المصدر صحيفة الايام |
#2
|
|||
|
|||
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#3
|
|||
|
|||
رجاء ان تقراوا افتتاحية صحيفة الثورة ليوم امس 19 سبتمبر وفيها الوضوح الكامل .
نظام الاحتلال خلاص مس البلاط باحمد مساعد وعوض محمد بن فريد ...كلام لا يقبل التاويل الباقي عند احمد وبن فريد الطوسلي...الواضح ان النظام فقد السيطرة على قواه العقلية وهو يتصرف كالمعتوه والمسعور ...حتى اخر حلفاءه لا يريدهم وبهذا الاسلوب الجبان القذر وبهذا العداء وبهذه الكراهية؟؟؟اقراوا افتتاحية الثورة ويزول الغموض كله |
#4
|
||||
|
||||
يهوين وين القبيله لا رجعكم الى احضان الخاله
|
#5
|
|||
|
|||
المطالبين بعودة احمد مساعد حسين وعوض بن فريد
- د. علي مجور رئيس الوزراء - د. رشاد العليمي وزير الداخلية - محمد ناصر وزير الدفاع لماذا لم يطالب بعودتهما الرئيس وابنة او علي محسن الاحمر او حمران العيون |
#6
|
||||
|
||||
- د. علي مجور رئيس الوزراء
- د. رشاد العليمي وزير الداخلية - محمد ناصر وزير الدفاع لماذا لم يطالب بعودتهما الرئيس وابنة او علي محسن الاحمر او حمران العيون ههههههههههههههههه قويه |
#7
|
|||
|
|||
كم يؤلمني اخي عدن برس ان اغلب ابناء الجنوب ارتضوا الذل والارتماء بحضن النظام واصبحوا يعبدون الكراسي والمال على حساب كرامتهم ...
التعديل الأخير تم بواسطة اياد الشعيبي ; 09-20-2007 الساعة 08:58 PM |
#8
|
|||
|
|||
الرجال مواقف وهولاء ارتضوا لانفسهم الخسيسة العبودية ولا خير فيهم وافضل ان نتركهم وشانهم الى ان يغيروا انفسهم بانفسهم
واحمد بن مساعد وعوض محمد فريد الان امام اختبار دعونا نرى كيف يتصرفون واين سيضعون انفسهم...اكرر رجائي بقراءة افتتاحية صحيفة الثورة الرسمية اليمنية ليوم 19 سبتمبر 2007 |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
هذه افتتاحية الثوره والمقصود بالحديث احمد مساعد وعوض بن فريد ليس كل من يحمل السلاح شجاعاً!! الأربعاء - 19 - سبتمبر - 2007 - ليس كل من يتمنطق بالسلاح ويجمع حوله المرافقين المدججين بالأسلحة يعتبر إنساناً شجاعاً أو يتصف بميزة الشجاعة. وليس كل من يتخلى عن هذه المظاهر المقززة يعد إنساناً جباناً. فالتوصيف الحقيقي أن الشجاع هو ذلك الشخص الذي يجعل العلم والمعرفة والأدب والأخلاق والثقافة الوطنية سلاحه الذي يفتح له الطريق للإسهام الإيجابي في خدمة مجتمعه ووطنه. كما أن الشجاع هو الذي يحرص على تقديم القدوة الطيبة في احترام الأنظمة والقوانين. أما الجبان فهو الذي يسعى لتغطية عُقد النقص التي تلازمه عن طريق إضفاء بعض المظاهر الكاذبة والمخادعة على نفسه، معتقداً أنه بارتداء مثل ذلك الثوب الزائف سيكون ذا مكانة وأهمية لدى الآخرين، مع أنه وإن استطاع خداع الناس لبعض الوقت فلن يتمكن من ممارسة هذه المسرحية كل الوقت. وأمام هذه المعادلة يتضح جلياً أن من يتمظهرون بالمرافقين المدججين بالأسلحة بدافع الاستعراض والتباهي في محاولة منهم لتضخيم ذواتهم الناقصة، إنما يدللون بتلك الممارسات على أن لا علاقة لهم بأي سمة من سمات الشجاعة والقيم الأخلاقية وأن ما يقومون به يندرج في إطار البلطجة التي يتخذون منها وسيلة للابتزاز والكسب الرخيص. أما الشجعان الحقيقيون فهم أولئك الذين يعبَّرون عن أنفسهم من خلال السلوك الحسن والتزود بالمعارف والعلوم واستشراف آفاق الحاضر والمستقبل برؤية واعية تمكنهم من تحديد أهدافهم والوصول إليها، بعيداً عن الطرق الملتوية وأساليب الخداع والنصب، وهؤلاء ليسوا بحاجة لكي يتمنطقوا بالسلاح أو يضفوا على أنفسهم هالة كاذبة. ولأن هؤلاء يتميزون بالشجاعة الحقة فإنه إذا ما تعرض الوطن وأمنه واستقراره ومكاسبه لأي خطر فإنهم أول من يتصدرون الصفوف للدفاع عنه بالقلم والكلمة والموقف الشجاع، على عكس أولئك الذين أعمتهم المظاهر الزائفة واستبدت بهم عادة التمنطق بالسلاح واصطحاب المرافقين المدججين بالأسلحة إلى المقايل والأماكن العامة وغيرها دون أن يدركوا أن المجتمع صار يزدريهم ويستهجن تصرفاتهم وهم يستعرضون عضلاتهم أمام البسطاء أو ما يسمونهم بـ«الضعفاء» مع أنهم هم الضعفاء.. الذين ينطبق عليهم قوله تعالى «يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون.. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً» صدق الله العظيم. ومن الحكمة أن يعي أولئك السطحيون أنهم مهما وصلوا من البجاحة في تعاملهم مع الأجهزة الأمنية التي تقوم بتطبيق قرار منع حمل الأسلحة في أمانة العاصمة وعواصم محافظات الجمهورية وهي الخطوة الحضارية التي قوبلت بارتياح شعبي كبير لن يثنوا هذه الأجهزة عن تطبيق القانون على الجميع، وبالتالي فإن تعاليهم على رجال الأمن صفة قبيحة ومذمومة مردودة عليهم. ولا ندري كيف غاب عن أولئك أن من يحميهم ويوفر لهم الأمن والسكينة ليست تلك الأسلحة التي يتمنطقون بها ولا المرافقون الذين يصطحبونهم في حلهم وترحالهم وإنما هي أجهزة الأمن ورجالاتها المخلصون الذين يسهرون على حماية الصغير والكبير والطفل والكهل بل والوطن والمجتمع بأكمله. ولن يستطيع الغارقون في الشبهات التخفي وراء أقنعتهم بعد أن أصبحت مناوراتهم مفضوحة أمام المجتمع الذي بات قادراً على التمييز بين الصادقين والمخلصين لوطنهم، وبين الأدعياء الذين يتظاهرون بالصلاح فيما هم منغمسون في وحل الفساد من قمة رؤوسهم إلى ما دون أخمص أقدامهم. ورحم الله امرءاً عرف قدر نفسه. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:05 PM.