القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
هلوست صالح سبق صحفي: رئيس الجمهورية يكتب لصحيفة الوسط باسم مستعار
أرسلت في: 06/09/2007 - 11:12
• صنعاء برس-خاص: علمت "شبكة صنعاء برس الاخبارية" من مصدر اعلامي في رئاسة الجمهورية بان الرئيس علي عبدالله صالح كتب لصحيفة الوسط مقالا تحت عنوان "هم هكذا حين يفقدون مصالحهم" واكد المصدر الذي إشترط على رئيس التحرير عدم ذكر اسمه بان الرئيس يكتب لصحيفة الوسط دائما تحت اسم مستعار هو "أبو احمد اليمني". وردا على سؤال رئيس التحرير حو ما اذا كانت المقالات المنشورة باسم ابو احمد اليمني هي من انشاء الرئيس شخصيا اكد المصدر بان المقال الاخير الذي نشرته صحيفة الوسط تحت عنوان " هم هكذا حين يفقدون مصالحهم" كتبه الرئيس صالح شخصيا غير انه لم يستبعد ان يكون الرئيس قد عرض المقال على سكرتيره للشوؤن الصحافية الزميل عبده بورجي "نائب رئيس تحرير صحيفة 26/9". وقد احتوى المقال المذكور على هجوم لاذع شنه الرئيس صالح على اعضاء في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام. واكد صالح في مقالة المثير للجدل بان اعضاء في اللجنة العامة ظلوا حتى وقت غير بعيد مستفيدين من قربهم من الحكم ولا يمكن باي حال اعتبار تصريحاتهم الناريه بمثابة صحوة ضمير مفاجئة او توبه نصوحة. وجاء في المقال " التصريحات النارية التي يطلقها أعضاء في اللجنة العامة أو من ظلوا حتى وقت غير بعيد مستفيدين من قربهم من الحكم لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبارها صحوة ضمير مفاجئة وتوبةً نصوحةً، إذ أن من مقتضيات التوبة رد الحقوق إلى أصحابها أو الاعتذار عن تصرفات طيش ألحقت أذى بآخرين دون أن يتمكنوا من دفعه ورده". واتهم صالح في المقال اصحاب التصريحات النارية بافتعال حالة من الضجيج بغرض لفت الانظار والعثور على موطئ قدم يمكن من خلاله الظهور والتواجد. وجاء في المقال " ما يجري هو افتعال حالة من الضجيج بقصد لفت الأنظار والعثور على موطئ قدم يمكن من خلاله التواجد والظهور، لقد تعود الناس على انتهازيين كثر انقلبوا إلى الضد بمجرد أن تقلصت مصالحهم أو انتهت فنسوا كل ماضيهم وما كسبت أيديهم حقا وباطلا وأصبحوا وطنيين يتباكون على الفقراء والشعب المسكين وكأنما هذا الشعب أبله سيصدقهم اليوم". وتساءل صالح لماذا لم يقدم أي من الغاضبين استقالتهم من المؤتمر الشعبي العام وكتب يقول "لماذا اصبحوا ثوارا على صفحات الجرائد فقط فيما لم يطرحوا قضايا مثل هذه داخل حزبهم كما لم يتبنوها في مؤسسات الدولة ثم لم يحدث أن قدم أحد من هؤلاء الغاضبين استقالته منه". وتساءل صالح ايضا عن الوقت الذي سيشفى فيه هؤلاء من وهم القدرة على لي ذراع النظام السياسي او تهديده وكتب يقول " فمتى يشفى هؤلاء من وهم القدرة على لي ذارع النظام أو تهديده فضلا عن الانقضاض عليه". وقد وقع "ابو احمد اليمني" في هفوة واضحة اكدت بانه هو الرئيس علي عبدالله صالح عندما اتهم قاده المعارضة الذين ياتون الى مقيل دار الرئاسة بعدم تقديم أي مشاريع مكتوبه تتعلق بقضايا الناس حيث اكد "ابو احمد اليمني" بانهم يتحدثون عن المشاكل الخاصة بهم وباحزابهم وهي معلومة اكدت بان الكاتب هو رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح ولمزيد من تعميم الفائدة تعيد شبكة صنعاء برس الاخبارية نشر مقال الرئيس في زاوية كتابات. |
#2
|
|||
|
|||
الوسط تتحفظ عن هوية الكاتب الحقيقية.. أبو أحمد في مقال صحفي: من خطبوا قبل عام عن المعارضين الذين يسعون باليمن إلى الهاوية يحاولون ابتزاز الدولة
05/09/2007 صنعاء - نيوزيمن: فضل رئيس تحرير صحيفة "الوسط" عدم الإجابة عن هوية "أبو أحمد اليمني" الذي كتب مقالا في صفحة عدد اليوم من الصحيفة. الكاتب وفي مقال عن "الذين يفقدون مصالحهم انتقد "التصريحات النارية التي يطلقها أعضاء في اللجنة العامة أو من ظلوا حتى وقت غير بعيد مستفيدين من قربهم من الحكم"، قائلا إنه "لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبارها صحوة ضمير مفاجئة وتوبةً نصوحةً، إذ أن من مقتضيات التوبة رد الحقوق إلى أصحابها أو الاعتذار عن تصرفات طيش ألحقت أذى بآخرين دون أن يتمكنوا من دفعه ورده". معتبرا "ما يجري هو افتعال حالة من الضجيج بقصد لفت الأنظار والعثور على موطئ قدم يمكن من خلاله التواجد والظهور". متسائلا: "ماذا لو لم تكف أيادي هؤلاء وترك لهم المجال يستغلون مقدرات الدولة ويتباهون بمواكبهم ونفوذهم هل سيتذكرون المواطن الغلبان وسط انشغالاتهم التجارية والسمسرة على ما لا يملكون". ووجه الكاتب سؤال لـ"لمعارضة والبعض ممن يسوقون ما يقولون باعتباره مؤشر انشقاق في الدولة وحزبها"، عن "كيف أصبح هؤلاء قادة حزبيين داخل حزبهم الذين عملوا ما لم يعمل لكي يكونوا قادة فيه ثم كيف ولماذا اصبحوا ثوارا على صفحات الجرائد فقط فيما لم يطرحوا قضايا مثل هذه داخل حزبهم كما لم يتبنوها في مؤسسات الدولة ثم لم يحدث أن قدم أحد من هؤلاء الغاضبين استقالته منه". وقال: "..عام واحد مضى حينما كان هؤلاء يخطبون أن المؤتمر هو المنقذ للبلاد وعن المعارضين الذين يسعون بها إلى الهاوية فما الذي تغير". معتبرا أن البعض "جمع بينهم الوهم من أن الدولة توشك على السقوط فقط لأن اعتصامات ظهرت ومظاهرات قامت"، مذكرا بأن "أحداثا جساما قد مرت على الدولة ولم تقع ولعل دبابات وطائرات وصواريخ سكود قد عجزت أيضا عن إسقاطها لانها محمية بالشعب الذي ليس هو حزب بمفرده أو قبيلة بعينها"، قائلا "فمتى يشفى هؤلاء من وهم القدرة على لي ذارع النظام أو تهديده فضلا عن الانقضاض عليه". أبو احمد نصح "هؤلاء ولغيرهم أن يدركوا متغيرات فرضت وجودها ومنها أن الشعب بكل فئاته هو الحامي الحقيقي لنظام هو وحده من أعطاه الشرعية وسيدافع عنها جنبا إلى جنب مع مؤسسته العسكرية القوية والتي لن ترضى ومثلها الشعب بأي انقلاب من أي نوع أو شكل على الديمقراطية". ووجه الكاتب لـ"قادة المعارضة" دعوة لفهم مشاكل البلد وادراك تعقيداتها، قائلا إنهم "بدلا من أن يشاركوا في مناقشتها ووضع حلول لها يستسهلون المكايدة ويعتقدون أن الشارع أصبح مهيأ لإثارته واستخدامه لإضعاف النظام مع علمهم أنهم لم يطرحوا قضيته فيماهم بمقيل دار الرئاسة أو في أي لقاء آخر". قائلا: "إذ الحاضر دائما في مثل هذه اللقاءات هي المشاكل الخاصة بهم وأحزابهم ونتحداهم أن يكونوا قد تقدموا بأي مشروع مكتوب له علاقة بقضايا الناس سواء للحكومة أو للرئيس بل ويهربون من بحث هذه القضايا إلى الحديث عن مشروع الإصلاح السياسي الفضفاض الذي لا يعالج القضايا الآنية". وتمنى من المعارضة ونصحها "أن تفكر بمصلحة البلد التي هي جزء منه وأن تكون عونا للحكم الشرعي في استكمال الإصلاحات التي لن تحقق إلا في ظل وجود استقرار وبيئة إيجابية". خاصا "التجمع اليمني للإصلاح" بدعوة "أن ينظر إلى ما يعانيه مثلاؤه في كثير من الأنظمة الأخرى وأن يحمد الله ويشكره وبحيث يتخلى عن وهم التنظيرات والتحليلات التي يعتبرها مؤشرات لسقوط الدولة وتجعله يرفض حتى إدانة الدعوات الانفصالية التي أصبحت موضة هذه الأيام ولكي لا ينسى فإننا نذكره بأنه كان ممن قاتل ضد الانفصال وكان قبلها أكبر المتحمسين والمحرضين .. ونطمئن الجميع بأن الدولة قوية وقادرة". |
#3
|
|||
|
|||
والله أنا مستغرب بأن الشاويش التعيس رئيس نظام الاحتلال الغاشم لديه القدرة على الكتابة الصحفية وهو الذي بالكاد يقرأ ويكتب ، ويكفي تأتأته التي لا تنتهي عندما يتحفنا بخطاباته هذا الأراجوز ، أعتقد بل ومتأكد أنه ربما يكون قد أمر أحد من الصحفيين الاجراء ليكتب له تلك المقاله الصحفيه ان صح بأنه هو الكاتب .... عش رجبا ... ترى عجبا .
|
#4
|
|||
|
|||
لاتصدقوه ولاتصدقوهم هذه لعبه يلعبوها وماأكثر لعبهم وهرجهم هذه الأيام قول ماتقول كلامك غير معقول هذه لعبه حتى الجريدة مشتركه معاه أيه يمنع أنه يجتمع بحزبه وعلى الهوى مباشر ويقول هذا الكلام خائف من أيه لايلهوكم هم حراميه كماقال عليهم وهورئيسهم وكبيرهم الذي علمهم السحر
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
صدقت يادبلوماسي....الشاويش الأراجوز الظاهر انه معتمد على بورجي وامثاله من الابواق في تحسين وتلميع صورته اعلامياً والدليل على ذلك التشابه الكبير بين مايطرحه من هراء في خطاباته وبين ماينعق به اولئك ممن باعوا انفسهم له.... |
#6
|
|||
|
|||
والله انهم ممثلين واقوى ممثلين في العالم وهذه مسرحيتهم الاخيره وهي مسرحية الاعلام فبعدها لن تكون امامهم الا الظهور بالصور الحقيقيه لوجوههم وكرههم للشعب
وسيقمعون بكل قوه هم يحاولون الان بالاعلام وهم خائفين على عدم نجاح هذه المسرحيه فان لم تنجح فسيبدأو باتهديد الكبير واذا بدأو بالتهديد الكبير للشعب انشالله ستكون على قول المصاروا وقعتهم سودا |
#7
|
|||
|
|||
الكتابه الصحفيه صعبه على أنصاف المثقفين
وصالح رجل جهجول لا يفهم ولا يعي معنى صحافة ومقاله وكتابه ...... وأنا لا أصدق ما ينشر بهذا الشأن ربما هي سخريه بشخصه من حيث لا يعلم |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 09:48 AM.