القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
الباحثة المصرية سحر رجب: انقلاب ناعم ضد الرئيس هادي من قبل القوى المتنفذة بصنعاء يعقب
الباحثة المصرية سحر رجب: انقلاب ناعم ضد الرئيس هادي من قبل القوى المتنفذة بصنعاء يعقبه فراغ دستوري وتولية الرئيس علي ناصر محمد الرئاسة عـدن المنارة/القاهرة: 21 - ديسمبر - 2014 , الأحد 07:17 ص وضعت باحثة مصرية بارزة سيناريو المرحلة المقبلة وسمت رجالها من الشمال والجنوب..متوقعة "حدوث انقلاب ناعم يطيح بالرئاسة الحالية يأتي برجال يحظون بتوافق من القوى اليمنية الصاعدة ومن الإقليم والعالم". ولفتت إلى ان هناك ما أسمته بدور محوري لرئيس اليمن الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد لرئاسة دولة اتحادية من إقليمية مزمنة يعقبها استفتاء, يستغل فيه الوضع الدولي لاستعادة دولة الجنوب السابقة. وتوقعت الباحثة المصرية سحر رجب في تحليل نشر(السبت) ان "السلطة المركزية في صنعاء توشك على الانهيار قريبا متداعية تحت حزمة من المشاكل التي تعصف بالعاصمة صنعاء منذ اندلاع ثورة الربيع العربي ".. حيث يوجد رئيس توافقي عجز عن تنفيذ العملية السياسية برمتها وأخذها إلى بر الأمان متمثلة بالمبادرة الخليجية التي قد فارقت الحياة وتم الاستعاض عنها بمحاولة يائسة لانقذها وهو ما يعرف اليوم باتفاق السلم والشراكة الذى بدأت تتصدع أركانه وهو ما قد يذهب باليمن إلى مصير مجهول لا يعلم مداه إلا الله عز وجل". وكتب سحر رجب: توشك السلطة المركزية في صنعاء على الانهيار قريبا متداعية تحت حزمة من المشاكل التي تعصف بالعاصمة صنعاء منذ اندلاع ثورة الربيع العربي ..حيث يوجد رئيس توافقي عجز عن تنفيذ العملية السياسية برمتها وأخذها إلى بر الأمان متمثلة بالمبادرة الخليجية التي قد فارقت الحياة وتم الاستعاض عنها بمحاولة يائسة لانقذها وهو ما يعرف اليوم باتفاق السلم والشراكة الذى بدأت تتصدع أركانه وهو ما قد يذهب باليمن إلى مصير مجهول لا يعلم مداه إلا الله عز وجل. الأمر هذا يضعنا أمام افتراضية حقيقية ظاهرة بمعنى أدق أكثر وضوح من وضوح الشمس في كبد السماء.. وهي أن اليمن لديها سلطتين إحداها امتلكت الشرعية من وحى المبادرة الخليجية ولا تحكم وأخرى جاءت تحت وهج ثوري لرفع المظالم وإعادة تصحيح ما تم إفساده إلا انه لم يفعل ذلك، وها نحن عدنا إلى المربع الأول وبدأ التمدد الحوثى على طول وعرض البلاد تحت قوة السلاح وأصبح اليوم هو من يدير المرافق الحكومية الهامة على سبيل المثال وليس الحصر البنك المركزي، مكاتب الأحوال الشخصية في صنعاء ، والجوازات ، والمطار، وقضاء موازى، ووصل بهم الأمر عزل وتعيين ما يشاءون واخرهم محافظ الحديدة وتعيين قائد جديد لهئية الاركان الحربية ، عبر ما يسمونها (شاصات الله) وهي عربيات مكشوفة محملة بالمقاتلين والسلاح ولا تنشر إلا الموت والفوضى. إذن من يملك القوة الآن هو من يحكم والغريب أن لدى اليمن جيش يساوي عشره أضعاف اللجان الشعبيه لكنه ومجزأ ومفتت بين ولاءات مختلفة لا تنتمي في مجملها للوطن إنما لأشخاص بعينهم ، الأمر برمته غريب جدا ومستعصي على فهم المحللين الذين ذهبوا نحو الكثير من التحليلات المختلفة والمتباينة إلا أنهم يتفقون على أن القادم أسوء حيث يطرح البعض بتشاؤم فرضية انهيار الدولة في غضون الأيام القليلة القادمة مستندين إلى اعتراض دول الإقليم والمجتمع الدولي وقلقهم من تنامي قوة انصار الله غير شرعية في الاستحواذ على الوطن وفرض سلطة الامر الواقع ..وتكمن قوة الإقليم والمجتمع الدولي من كونهم الممولين والراعيين للعملية السياسية برمتها فى اليمن ، حيث تعجز الدولة عن دفع رواتب الموظفين المدنية والعسكرية اذا مارفعت هده الدول يد الدعم عن البلد إضافة إلى سيطرة الحوثيين على البنوك فى الوقت الراهن فهذا يزيد المشهد المالي إرباكا. ويذهب آخرون إلى منحى أكثر قتامه متمثل في تحذيرهم من مغبة ما يشاع عن انقلاب عسكري وشيك على الرئيس عبد ربه منصور هادي والذي يمثل الشرعية الوحيدة المتبقية من المبادرة. والسؤال الذى يطرح نفسه هل الانقلاب على عبد ربه يخدم القضية الجنوبية أم يخدم استقرار اليمن ؟ ام يذهب باليمن شمالا وجنوبا إلى حافة الهاوية !؟ أم سنشهد واقع خياليا ليس عنا ببعيد ظهور عبد ربه منصور في إحدى منصات ساحات النضال بالرغم من عجز عبد ربه الاحتفاظ ببعض الأصدقاء ..لقد وقع عبد ربه منصور هادي في عدد من المحاضر بحسب الشماليين خسر الكثير من الأصدقاء من كافة الأطراف سواء كانت من الشمال أو الجنوب وهى التى كانت في إحدى الأيام رافد وداعم حقيقى له وكانوا يرون فيه الشخص المنقذ وها هم اليوم يرونه سبب الأزمة الراهنة والبعض يأخذ عليه صمته وغض الطرف عما فعله الحوثيون وفرضهم اتفاق السلم والشراكة على كل الأطراف السياسية . بالمقابل لم يسلم عبد ربه منصور من تكشير أنياب أنصارا لله التي اتهمته بالتواطؤ مع القاعدة واعتبرته داعم للإرهاب مبدين تذمرات عديدة مما وصفوها استمراره في مساعدة الناهبين والفاسدين بعد اكتشافهم واستمرارية صرف استحقاق غير مستحق لعلي محسن الأحمر وحميد الأحمر وإخوانه من وزارة الدفاع. ودخل عبد ربه منصور هادي في مشكلة كبيره أخرى مع المؤتمر الشعبي العام والمخلوع علي عبد الله صالح بعد قيام عبد ربه بإغلاق مقرات المؤتمر الشعبي العام في عدن إذن القوى الثلاث المتنفذة في صنعاء لم تعد ترغب في منصور بالرغم من اختلافاتها مع بعضها البعض إلا أنها تلتقي في بعض التقاطعات ومتفقة اليوم على إزاحة عبد ربه منصور هادي من سدة الحكم. فما الحل الذي تقدمه هذه القوى؟ إذا علمنا بصعوبة بل باستحالة أن تحل أي من هذه القوى بديلا عن عبد ربه منصور هادي بالرغم من حاجتها له فهو وحده من أوقف فتيل الحرب في الحصبة .ويتوقع البعض سعى الحوثيين بالذهاب بالبلد إلى فراغ رئاسة يمكنهم من السيطرة الحقيقية الكاملة على التراب وإدارة البلد على طريقة حزب الله فى لبنان ومن ثم الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة. ومن هنا يجمع من تبقى من عقلاء البلد على إدخال لاعب سياسي جديد يمتاز بالحكمة والعقلانية وتوافق كافة القوى ناهيك عن احترام الشعب بالشطرين له، وهو الرئيس علي ناصر محمد الذي يقف على مسافة واحده من كل الأطراف، علي ناصر محمد الذي يحظى بدعم دولي وإقليمي باعتباره يمثل صوت العقل والحكمة كما انه صاحب مشروع الفيدرالية الذي صار الجميع مجمعون عليه انه الحل الأنسب لمشاكل اليمن حتى وان تعنت الجنوبيون ممن يحملون مشروع التحرير والاستقلال إلا أنهم قد وصلوا في المرحلة الأخيرة إلى يأس قاتل بسبب موت حلمهم بتحقيق شيء من التصعيد في الساحات بعد أن اعتصموا فيها قرابة الشهرين رافعين شعار 30 نوفمبر أخر يوم لكنه كان البداية لخيبات الأمل المتواصلة وعليه فان الجنوبيون إذا ما تم وضعهم أمام خيار الأمر الواقع عبر فيدراليه مزمنة حتما سيقبلون ويقول المحللون ان مشروع الفيدرالية يصعب تنفيذه بدون حضور مهندس المشروع كــ لاعب أساسي ومنقذ للوطن ويبقى السؤال: هل سيقبل الرئيس علي ناصر محمد القيام بهذه المهمة؟ • صحيفة عدن الغد.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
ناطق المؤتمر يفتح النار على مواقع ممولة من المال العام
الجمعة 19 ديسمبر-كانون الأول 2014 الساعة 02 صباحاً / الفجرالجديد-متابعات عدد القراءات (284) هاجم الناطق الرسمي باسم حزب المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني عبد الجندي عدد من المواقع الاخبارية الالكترونية التابعة لنجل الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، مطالبا بوقف تمويلها من المال العام للدولة. وقال الجندي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم إن هناك المواقع الاخبارية التي يعتقد أنها تتبع نجل رئيس الجمهورية جلال عبد ربه منصور هادي تقوم بنشر أكاذيب وتعمل على استهداف حزب المؤتمر وغيره. وأشار إلى أن يكون رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي ليس بحاجة إلى مثل هذه المواقع سيما وان الإعلام الرسمي والحزبي والمستقل سيقوم بمتابعة أخبار الرئيس. وقال الجندي أن المؤتمر حزب قوي ويحظى بشعبية كبيرة كما أنه ظل صامدا خلال المراحل المختلفة نافيا ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن حدوث انشقاقات داخل الحزب وأكد أن المؤتمر بخير وهو الآن في المعارضة وسيعارض بعقلية جديدة. ونوه الجندي إلى أن الزيارات التي قام بها كل من النائب الأول لرئيس المؤتمر الدكتور احمد عبيد بن دغر والأمين العام للمؤتمر الأستاذ عارف الزوكا إلى عدن ولحج وأبين وشبوة والضالع كانت زيارات ناجحة ولمس منها حرص الجميع على وحدة المؤتمر . وبدأ المؤتمر الصحفي بقراءة الفاتحة على ارواح الطالبات اللاتي استشهدن في الاعتداء الإرهابي في مدينة رداع محافظة البيضاء وغيرهن من الشهداء المدنيين والعسكريين في مختلف المحافظات. وبخصوص منح الثقة لحكومة بحاح ذكر الجندي أن انسحاب كتلة المؤتمر الشعبي العام أمس الاول لم يكن سببه اقتحام مقرات المؤتمر ولكن جراء سلسلة من الممارسات ضد حزب المؤتمر جعلت كتلته تنسحب من البرلمان وتتحفظ عن منح الثقة للحكومة. ودعا الجندي إلى ترك الأسلحة جانبا واللجوء للحوار والمصالحة الوطنية وتناسي الماضي وفتح قلوبنا لبعضنا البعض وضرورة تحاور الجميع قائلا: يكفي دماء ودمار ودموع مضيفا نحتاج حياة وحرية وعدالة ودولة مدنية حديثه. وشدد الجندي على حاجة الجميع إلى تقييم مسار الماضي وتصحيح أخطائه، مطالبا رئيس الجمهورية بالوقوف على مسافة واحدة من جميع الأطراف السياسية. وحث الجندي -الذي وجه العديد من الانتقادات للبرنامج الحكومي- الحكومة على مكافحة الفساد وانجاز بقية المهام اللازمة لاستكمال الدستور والاستفتاء عليه وإجراء الانتخابات والعمل على إخراج اليمن من دوامة البند السابع وإلغاء العقوبات التي طالت شخصيات يمنية ولن تقف عندها فقط بل ستتعداها إلى عدد أخر. وتحدث الجندي عن العديد من الحلول التي من الممكن اتخاذها من قبل الحكومة لحل العجز المالي دون اللجوء إلى إقرار جرعة سعريه وذلك من خلال ضبط المصروفات واستيعاب تعهدات المانحين مشيرا إلى تردي الوضع الإنساني بشكل مأساوي وحذر مما ستؤول إليه الأوضاع في حالة لم يتم معالجة الوضع الاقتصادي. وطالب الجندي المملكة العربية السعودية وقادة دول مجلس التعاون الخليجي بالوقوف إلى جانب اليمن وأن يكونوا عونا لليمن كما عهدناهم مشيرا إلى أن أمن اليمن من أمن الخليج والمنطقة.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:05 PM.