القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
مــن عــلـي الـى عـلـي ..!
من علي الى علي ..! قال الشاعر البردوني رحمة الله هذا البيت من الشعر : يا بنتُ أمِّ (الضمدِ) قولي لنا أيُ عليٍّ سوف يخصي علي ويصبح المعنى في بطن الشاعر و أتت الاحاديث المتواترة أن من الشعر لبيان و إن من الشعر لسحرا فالبردوني قال هذا في مطلع التسعينات و الكل يفسر على هواه و لكن خلاصة موضوعنا اليوم هل أتى علي محسن لحمر من آجل ان يخصي علي عبدالله صالح و هكذا يبقى اليمن من علي الى علي و لكن كله في سنحان . اليوم يظهر علي محسن لحمر وهو يريد أن يتخلص من علي عبدالله صالح كما تخلص علي عبدالله صالح بالامس من علي البيض و لكن هناك ملفات كثيرة سنتطرق اليها بين علي محسن و علي صالح و اعتقد أن الرئيس علي صالح غني عن التعريف و لكن المجهول عند البعض علي محسن لحمر بل علي محسن الاحمر هو نسخة بالكوبون من علي عبدالله صالح أو وجهين لعملة واحدة فكل الجرائم التي عملها علي صالح في اليمن علي محسن لحمر الشريك فيها و بدون أي جدال و لكن قد يظهر علي محسن هذه الايام عالساحة بشكل مؤقت حتى يرسم لوحتة الجديدة او دولتة الجديدة و لكن لا اعتقد أنه باقي عنده كروت جديدة يقدمها لأهل اليمن حتى و إن استعان بشباب التغيير لأن كل الكروت التي قبله قد استهلكها علي صالح و افرغها تماما فلا يوجد في الوقت الحاضر كرت للاستهلاك او للاستعمال حتى و إن أتانا علي محسن لحمر بطارق الفضلي او علي ناصر او أي وجه جنوبي فلن يغير في الواقع اليمني شيء فسياسة الزيود منذ فجر التاريخ هي سياسة واحدة لم تتغير رغم انهم ورثوها من اليهود ومن الاتراك و لكن اليهود و الاتراك تطوروا و لا زال الزيود على ذاك العهد لا اعتقد أن شباب التغيير سيستخدمهم علي محسن كروت لخدمة مصالحه فشباب التغيير لهم آمال و أماني لا يدركها علي محسن حتى و ان تصور له الوضع ذالك . شباب التغيير يحلموا في دولة النظام و القانون و الدولة المدنية و دولة العدالة و المساواة فلا اعتقد ان علي محسن يقدم لهم هذه الدولة المطلوبة فلن يمهلوه اكثر فهو يحلم و يتوهم فشباب ثورة التغيير في واد وهو في واد اخر فمن السهل عليه ان ترشي 1000 او 10000 الف و من الصعب ان ترشي 20 مليون . علي عبدالله صالح وضع خلفه اكثر من ملف كلها مملوئة بالاشواك فلن يستطيع أي زعيم قائد في اليمن ان يصفي او يصلح تلك الملفات التي زرعها صالح بالاشواك فقد يكون زرعها صالح بجهل ليستخدمها ضمن مرحلتة السياسية وقد يكون زرعها لينتقم بها من الذي سيأتي بعده حتى لو يأتي علي محسن بمعجزة من معجزات الارض لن يستطيع المرور او العبور بدون هذه الملفات او ترحيلها للادراج . الملف الاول : هو قضية الجنوب فقد زرعها صالح في قلب ابناء الجنوب فلن يترددوا فيها ابناء الجنوب حتى ولو كان الثمن حياتهم وهذا هو اكبر ملف سيواجه القائد القادم وهو ملف كبير من المستحيل الحلول فيه غير الانفصال . الملف الثاني : هو ملف الحوثي فلن يستطيع أي زعيم قادم ان يحل ملف الحوثي الا بقيام دولة الحوثيين في الشمال و هذا يدركه كل ابناء الشمال الا اذا كانوا يردوا ان يجحدوه و هذا لا فرق بينه و بين الملف الجنوبي . الملف الثالث : هو كذالك من اكبر الملفات وهو اللقاء المشترك هو من صناعة عبدالفتاح اسماعيل و جار الله عمر زرعوه في عدن و فرخوه في صنعاء وهو امتداد للحزب الاشتراكي فقد قهروا به الجنوب اكثر من 25 عاما و الآن سيقهرون به الشمال و لكن اليوم الاشتراكي معه كل الاطياف في الشمال سواء الدينية او الناصرية او غيرها و لا يستطيع علي محسن تجاوز هذا الملف و يمر عليه مرور الكرام لأن الاشتراكيين لهم نظريات كبيرة و من الصعب فك طلاسمها فقيادة المشترك تبحث عن دولة و يبقى على علي محسن ان تكون رجل من شباب الثورة و رجل مع المشترك ومن الصعب ان يوافق بينهم . الملف الرابع : الرئيس علي عبدالله صالح افسد كل شيء في دولة الوحدة ومن الصعب على علي محسن ان يعيد الامور الى نصابها في دولة الوحدة ومن السهل ان تفسد و لكن من الصعب ان تصلح فهذا واحد من اكبر الملفات التي لايستطيع تجاوزها فيتوهم علي محسن انه سينجح في قيادة اليمن كما نجح من قبل في حرب 94م ضد الجنوب وفي حروب الحوثي ال6 فالكل اصبحت له قضية ومن المتسحيل على علي محسن الحلول حتى و إن تحالف معه كل عسكر اليمن فلن يستطيع حلول هذا الملف ابدا و لن يتركوه شباب الثورة وقت كثير للتفكير ومن هنا إنني ادرك تماما أنه لا فرق بين علي عبدالله صالح الاحمر وعلي محسن لحمر و الشيء الوحيد الذي سنكسبه من علي محسن لحمر هو تعطيل عجلة التاريخ مرة اخرى كما عطلها علي عبدالله صالح . الغريب |
#2
|
|||
|
|||
ان الامور سوفاء توظح اكثر ماايذا كان الرئيس صالح قد تلقاء
الظوى الاخظر للبقاء والصمود مقابل دعم خارجي يبحث عنه في حرب سوفاء تكون حتميه في حالة اتخاذه قرار البقاءوالتمسك بمنصبه وبخصوص جمعة الزحف لن يواجهه الجيش الرسمي فان انصار الرئيس من المدنين هم من يعالج هذا التقدم الذي سوفاء يفجر الموقف |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:37 PM.