القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
الرئيس مدى الحياة مقابل الديمقراطية
الرئيس مدى الحياة مقابل الديمقراطية تمرُّ الدولة اليمنية في هذه المرحلة من تاريخها المعاصر بمنعطفات خطيرة و مصيرية، فأما أن تكون أو لا تكن، و هي على مفترق الطرق فأما أن تنتقل إلى عصر جديد، عصر النور و التطور و التقدم، عصر الدولة الموحدة و القوية و المتماسكة، يحكمها الدستور و القانون و تكون لها الكلمة و الهيبة و المكانة الرائدة التي تليق بها و بأرثها التاريخي العريق في المنطقة.. أو أن تتحول إلى دولة فاشلة يغيب فيها الدستور و القانون و تنزلق إلى الإنشطار و التشرذم و تتحول إلى دويلات مستقلة و متناحرة، دولة مأرب، و دولة عدن، و دولة صعدة، و دولة سقطرى، و دولة المهرة، و دولة حضرموت، و دولة الفضلي، و دولة القعيطي، و دولة أبين و دولة الضالع و دولة يافع و دولة تعز و دولة صنعاء.. و دولة.. و دولة.. إلخ.. و تتحول إلى بؤرة أو بؤر للإرهاب، أو حفرة أو حفر تنبعث منها الحرائق الحروب، و أدخنة الشرور إلى أرجاء المنطقة و العالم.. لذلك يجب على جميع القوى الفاعلة سواء في الساحة اليمنية أو دول الجوار أو المجتمع الدولي البحث عن حلول سريعة و ناجعة تضمن إنتقال البلاد إلى عصر جديد قوامه الحرية و الدستور و القانون و النظام و الديمقراطية الحقيقية.. لذلك يجب على الجميع تقديم التنازلات و التضحيات من أجل الوصول إلى وفاق و إتفاق يضمن بقاء اليمن موحدا و ديمقراطيا.. و من الواضح بأن الحزب الحاكم يريد بقاء الرئيس صالح حاكما لليمن مدى الحياة كما أتضح من الأجراءات و التصرفات الأخيرة.. لذلك من الممكن البحث عن صيغ وسطية ترضي جميع الأطراف و تحقق طموح الرئيس في البقاء في السلطة مدى الحياة، و تحقق أهداف المعارضة في الإنتقال إلى الديمقراطية و الإزدهار.. بموجب إتفاق تبرمه كل القوى السياسية في اليمن على إنشاء دستور جديد يتضمن النقاط التالية، بضمانات و رعاية دولية.. 1ـ إقامة دولة حديثة تضمن حقوق كل الأفراد و الجماعات و الأحزاب و المناطق و المذاهب و الأديان و الإتجاهات المختلفة سواء كانت دينية أو إشتراكية أو رأسمالية أو ديمقراطية أو علمانية أو ليبرالية أو شيوعية أو غيرها من الأحزاب و الأفكار المختلفة، طالما أن هذه القوى تعمل في نطاق الديمقراطية و بأساليب سلمية بعيدا عن العنف و فرض الأفكار و الأراء بالقوة أو محاولة الوصول إلى السلطة بإستعمال الطرق غير الديمقراطية، و تضمن للجميع المساواة في المواطنة و الحقوق و الواجبات.. 2ـ بقاء الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيسا للدولة مدى الحياة، كحل وسط كما هي رغبة حزب المؤتمر العام، على أن يكون رئيسا دستوريا أي أنه رئيسا لا يحكم على غرار رئيس العراق و الهند و تركيا و إنما يقوم بدور المؤسس و الباني و الحارس للديمقراطية النامية في بلاده.. أما الذي يحكم فهو رئيس وزراء منتخب من الشعب اليمني شمالا و جنوبا بإقتراع مباشر و حر و بحراسة و رقابة دولية، و لمدة لا تتجاوز أربع سنوات و لا تزيد عن فترتين، و هو الذي يتحمل مسؤولية الفشل و النجاح أمام الشعب الذي أنتخبه.. على أن يكون الرئيس منتخب من الشعب بعد وفاته بعد عمر طويل مع تمنياتنا له بوافر الصحة و طول العمر، و ذلك لتبديد المخاوف من فكرة التوريث، مع أنه حتى موضوع التوريث في هذه الحالة لم يعد مخيفا أو ضارا لأنه يكون حاله كحال توريث العرش في بريطانيا، مع وجود رئيس وزراء منتخب و تحقق الديمقراطية في بريطانيا التي أصبحت أم الديمقراطيات الملكية و قمة الحريات و قبلتها.. علما بأن بقاء الرئيس علي عبدالله صالح في منصبه سوف يضمن عدم إنزلاق البلاد إلى دكتاتورية أخرى، قد تكون أشد فتكا و أكثر بلاءاً و ضرراً.. و إذا وافق الرئيس علي عبدالله صالح على الإنتقال بالبلاد إلى الديمقراطية الحقيقية، ليحضى عند ذلك بشرف التأسيس، و البناء للدولة اليمنية الديمقراطية، و ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه، كمؤسس الدولة اليمنية الحديثة و القادرة على الولوج في العقد الثاني من الألفية الثالثة بأسس و منطلقات جديدة، تقوم على الديمقراطية، و الحريات العامة، و حرية الأعلام، و حرية الرأي و حرية الكلمة، و حرية العمل، و حرية الإقتصاد، بما يحقق مصالح الناس، و يحسن من مستوى المعيشة، و يرفع عن كاهل الشعب اليمني كل مآسي الفقر، و الإرهاب، و الشرور التي تنتشر و تتكاثر، مع ظهور شمس كل يوم جديد، و تنقله إلى مصاف الشعوب الحرة و المتحضرة، مما يجعل من اليمن بلدا رائدا في قيادة دفة التغيير في المنطقة، نحو المزيد من الحريات، و الديمقراطية، و الإزدهار، بعد أن كانت عالة على دول المنطقة و عاملا من عوامل عدم الإستقرار في الوقت الحالي. 3ـ إن تكون الدولة إتحادية ( فيدرالية) بحيث تكون لكل محافظة أو منطقة أو أقليم بحسب التقسيم حكومة محلية منتخبة و برلمان و رئيس و وزراء، و أن تمتلك كل ثرواتها من النفط أو المعادن أو غير ذلك، و تتمتع بصفة الدولة و السيادة الكاملة على أراضيها و أقليمها على غرار دولة الإمارات العربية المتحدة التي تتمتع فيها كل إمارة بسيادة على أراضيها و ثرواتها.. 4ـ إطلاق الحريات العامة كحرية الرأي و حرية الأعلام و إستقلالية القضاء و التشريع و فصل بين السلطات و إغلاق السجون السياسية و إطلاق سراح كل السياسيين و الاعلاميين و المفكرين و عودة كل المنفيين و المشردين في الخارج إلى وطنهم آمنين مطمأنين ليعيش الجميع بسلام و بحرية و يساهم الجميع في رقي الوطن و رفعته و إزدهاره.. 5ـ و أن تثبت هذه النقاط في ديباجة الدستور الجديد و أن يكون هذا الدستور جامدا لا يجوز تعديله إلا عن طريق إستفتاء شعبي عام و أن تكون بعض مواده جامدة لا يجوز عرضها للإستفتاء إلا بعد مرور فترة عشر أو عشرين أو ثلاثين سنة مثلا، و أن يكون ذلك بتوافق جميع القوى و الأحزاب ضمانا لعدم التلاعب به مستقبلا.. هذه فقط بعض رؤوس الأقلام أو المانشيتات أو الخطوط العريضة التي يمكن البناء عليها على الرغم من بساطتها، لو توفرة الإرادة و حسن النية و الرغبة الحقيقية لدى مختلف القوى سواء الحكومة اليمنية أو أحزاب المعارضة اليمنية في تأسيس دولة يمنية موحدة و قوية و معاصرة و ديمقراطية و حديثة..
علما بأن هذا الحل يجنب اليمن الإنزلاق إلى ما لا يحمد عقباه إذا أستمرت الأوضاع على وتيرتها الحالية و أستمر تشدد كل طرف من الأطراف المتصارعة على السلطة هناك و الكل يريدها بأي شكل من الأشكال، أي يريد الوصول إلى السلطة، و كفى و لا يهمه تأسيس و بناء الدولة الديمقراطية الصحيحة.. أي أن السلطة هناك حالها كحال الفريسة التي تتسابق الضواري إلى أفتراسها و الإستحواذ عليها و ألتهامها و الأستئثار بها دون غيرها.. وهي عقليات عقيمة و قديمة، و غير متحضرة أو ناضجة، و بعيدة عن السباق الحضاري على السلطة كالذي نراه في الديمقراطيات الناجحة في العالم الحر، حيث يتسابق المتسابقون على السلطة بأساليب ديمقراطية و حضارية و من خلال تقديم برامج ترضي طموحات و رغبات الناخبين، عن طريق لعبة الديمقراطية و صناديق الإقتراع، ليفوز من يفوز و يخسر من يخسر، و يتقبل الطرف الخاسر الخسارة بروح رياضية، و هو يبتسم و يصافح و يهنئ الطرف الفائز.. و يبحث في أسباب خسارته و ماهي الأخطاء التي وقع فيها، و يعيد النظر في مشروعه، و برنامجه الذي قدمه و ما هي الثغرات و نقاط الضعف التي تعتري هذا البرنامج.. و يخطط و يحسن من أدائه تجهيزا للجولة القادمة من الصراع الديمقراطي.. أما في عالمنا فأن المرشح الخاسر يرغي و يزبد و يرفض النتائج و يهدد و يتوعد بالقتل و التصفية الجسدية للخصم الفائز، و يخطط للإنقلابات و الإستلاء على السلطة.. و من حقه يفعل ذلك لأن الإنتخابات في عالمنا يغلب عليها التزوير و التلاعب في نتائجها و غياب الشفافية و الحيادية في تلك الإنتخابات بسبب ضعف الآليات المعتمدة في إدارة العلمية الإنتخابية برمتها، و غياب حسن النية و المصداقية في التوجه الديمقراطي لدى الجميع في الحكومة و المعارضة.. و إلا ما كان يجب أن تحصل هذه الإنتخابات من أساسها، إذا لم تكن على أسس و قواعد ديمقراطية صحيحة.. و كان من الممكن الإستعانة بالدول الديمقراطية، و التعلم منها كيفية تحقيق ديمقراطية سليمة، و كيفية الإنتخاب، و كيفية وضع الدساتير، و كيفية توزيع السلطات و الفصل بينها، و ضمان عدم هيمنة سلطة على أخرى، أو هيمنة شخص أو أشخاص على السلطة و تحولهم إلى دكتاتوريين، ولا يعيبنا أن نتعلم من الأخرين، و يقول المثل (اللي يسأل ما يتوه ) و نحن تهنا لأننا لا نسأل، ولا نستفد من تجارب الأمم و الشعوب، لأننا لا نريد أن نتعلم، و لا تتوفر لدينا الرغبة في العمل الصحيح، و الخطأ هنا ليس خطأ الحاكم وحده أو الحكومة أو الحزب الحاكم، بل المعارضة أيضا لها نصيب من الخطأ لأنها ترضى و توافق على العمل الخاطئ من أساسه، و ما بني على خطأ فأن نهايته سوف تكون خطأ فاذح لا محالة، و من المستحيل أن يبدأ أي مشروع بخطأ ثم ينتهي بالنجاح و التوفيق، و موافقة المعارضة على الدخول في الإنتخابات السابقة كان خطأ شنيعا، رغم معرفتهم بأن تلك الإنتخابات لم تقم على أسس ديمقراطية حقيقية تؤدي إلى ظهور دولة ديمقراطية حقيقية تعيش و تستمر و تسير في الطريق الذي يؤدي إلى التطور الديمقراطي و الإقتصادي.. و أقصد هنا أحزاب المشترك التي وافقت على الدخول في الإنتخابات السابقة بدون توفر أدنى شروط الديمقراطية الحقيقية.. و ما الأزمة التي يعيشون فيها حاليا إلا نتيجة طبيعية و حتمية لذلك الخطأ الذي أرتكبوه في السابق، و هي أيضا أحزاب دكتاتورية التكوين حيث تأسست بطرق غير ديمقراطية، و لم تحقق الديمقراطية السليمة في صفوفها و بين كوادرها لذلك ينطبق عليها المثل الذي يقول بأن فاقد الشيء لا يعطيه فكيف لها أن تعمل على تحقيق الديمقراطية و هي نفسها لا تؤمن بها و هي فقط تريد إتخاذ الديمقراطية كغطاء أو حصان طروادة للوصول إلى السلطة ثم تظهر وجهها الأخر الذي لا يختلف كثيرا عن الحزب الحاكم المؤتمر في موضوع الإيمان بالديمقراطية و الحريات العامة.. عويس القلنسي التعديل الأخير تم بواسطة القلنسي ; 01-10-2011 الساعة 09:47 AM |
#2
|
|||
|
|||
الرئيس مدى الحياة مقابل الديمقراطية
تناقض في هذه العبارة يعني ما تركب. كأنه يقول انا نمر با اوقف أكل اللحم و أتحول الى نباتي. طبعاََ امر مستحيل لعدة اسباب باذكر بعضها:- 1-انا رئيس مدى الحياة (يعني انا ديكتاتور لا تتناسب معي الديمقراطية و الديمقراطية تعني تبادل الرئاسة و السلطة , وبإختصار لا تلزمنا لأن فيها هلاكي) 2-با اجعل لكم الحكم ديمقراطي (الحكم الديمقراطي يعني انت ماتنفع تكون رئيس اترك السلطة وأرحل) 3-الديمقراطية تعني محاسبته و محاسبة كل اسرته على كل الجرائم التي فعلوها بحق الشعب اليمني خلال فترة حكمه. 4-الديمقراطية تعني ان الشعب بايختار الساسة على مزاجهم والساسة في اليمن نسبتهم 99,9% فاسدين و من شدة فسادهم أصبحوا أنتن من الجيفة على جثة كلب ميت . وهذا اهم شي (هل الذئب شبع من اللحم؟) الجواب لا * مفيش داعي نضحك على بعض, الى متى بايضحك على شعبه الساذج و الإممعا الذي إذا قال لهم كذا و كذا يقولو نحن معك الى النهاية؟؟ لا رأى لهم ولا كلمة يهزو بها شعرة لهذا النظام. التعديل الأخير تم بواسطة vvvvvv39 ; 01-10-2011 الساعة 11:55 AM |
#3
|
|||
|
|||
مقال عايش صاحبه في كهف’’ نحن على مشارف التحرير من المحتل وصاحبنا لانعلم من وضع له هذالتصوّر المتأخّر ؟؟
|
#4
|
|||
|
|||
بصراحة لايصلح لرئاسة اليمن إلا الأخ القائد المشير علي عبدالله صالح حفظه الله ورعاه ولولاه بعد الله لما توحد اليمن من جديد بعد أن شطره الإستعمار الإنجليزي ولكن وللأسف أن المستعمر الإنجليزي خرج ووضع بيضه في أرضنا وأتى أحفاده وجلسوا على ذلك البيض وهاهو اليوم يفقس ويخرج لنا شخض ذميم قبيح إسمه الحراك الصهيوني لتفتيت اليمن السعيد،،،،،،،،،
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
و الاسوء من كل هذا ان اسمه و شعاره عويس القلنسي __________________ الحركة الديمقراطية السقطرية من أجل الحرية و الديمقراطية و الإزدهار يقول انه من سقطرة وسقطرة تم بيعها لاسرائيل بتغطية امريكية و الان هي قاعدة جوية امريكية . ويا سبحان الله من هذه الصدف يلتقي صاحب الموضوع بنفس الوقت مع العريفي ابن بيحان. التعديل الأخير تم بواسطة vvvvvv39 ; 01-10-2011 الساعة 04:10 PM |
#6
|
|||
|
|||
شكرا لكم جميعا على التفاعل مع الموضوع من وافقني الرأي و من خالفني فهذه هي الديمقراطية و أنا من المؤمنين بها
و هذا رائي الشخصي.. و أنا أتحدث من منطلق أن هناك مشكلة تعاني منها البلاد و هناك قوى تتنازع على السلطة و هناك دعوات إلى الإنفصال و الإنفصال عن الإنفصال و الحراك الجنوبي مازال يعاني من مشاكل بين مكوناته و لم تتضح رؤيته و برنامجه بعد و هناك مشاكل بين مكوناته المختلفة في الداخل و الخارج و هذا يعني أن هناك مشكلة الخوف من التفتت و التشرذم و تحول اليمن إلى صومال ثانية.. رغم أن البلاد ملئة بعقول الراجحة و العقلاء و الأشخاص المتنورين في الداخل و الخارج سواء في الحكومة أو المعارضة أو في قوى الحراك الجنوبي لذلك يجب على من يملك كلمة طيبة أن يقولها و يعبر عن رأيه و لك أن ترفض رائي أو تقبله فلا مشكلة.. و يقول أحد الفلاسفة: رائي صحيح يحتمل الخطأ، و رأي غيري خطأ يحتمل الصواب. |
#7
|
|||
|
|||
أو أن تتحول إلى دولة فاشلة يغيب فيها الدستور و القانون و تنزلق إلى الإنشطار و التشرذم و تتحول إلى دويلات مستقلة و متناحرة، دولة مأرب، و دولة عدن، و دولة صعدة، و دولة سقطرى، و دولة المهرة، و دولة حضرموت، و دولة الفضلي، و دولة القعيطي، و دولة أبين و دولة الضالع و دولة يافع و دولة تعز و دولة صنعاء.. و دولة.. و دولة.. إلخ..
اولاََ كل الدول في الجنوب عاشوا جنب بعض دون ان يتناحرو, مافيش داعي تختلق ما لا وجود له. اما دولة صعدة ودولة تعز هذه انا اشك في ان دولة تعز با تقدر تفارق الدعس و التحقير لان شعبهم مدمن ان يكون في العبودية كما ان تركيبت الجمهورية العربية اليمنية هي طوائف من عدة جنسيات مهجنة. ثانياََ اخوكم الرئيس هو سبب كل ما انت كتبته في موضوعك فكيف بايكون الحل بينما هو المشكلة نفسها؟ او اقولك كيف با تحلوا المشكلة إذا كنتم انتم تشوفوا ان مافيش مشكلة. معقول الذي ما شافش ولا سمع عن الشمس يقدر يوصفها؟ وأخيراََ مبروك الظاهر انك ما سمعت الخبر انا أبشرك ان اليمن دولة فاشلة تم الاعلان عنها في مؤتمر لندن. التعديل الأخير تم بواسطة vvvvvv39 ; 01-10-2011 الساعة 04:08 PM |
#8
|
|||
|
|||
اعتقد انك ماتقراء المعوذات ياعويس قبل ماتنام ترى هذه الاحلام تنقلب الى كوابيس فى كثير من الاوقات لذلك نصيحه حتى تتخلص من هذه الاحلام تضيف اية الكرسى مع المعوذات
|
#9
|
|||
|
|||
العيب مش فيك ولا في رآيك
ولكن العيب في الكهف تحت الارض الذي كنت مخباء فيه من يوم الوحلة. على كل حال اهلاََ وسهلا فيك على الارض و على الواقع الذي باتعيشه. تقبل تحياتي وترحيبي . |
#10
|
|||
|
|||
هناك من لم يقرأ المضوع قراءة متأنية يا أخواني بوجود حكومة و رئيس وزراء منتخب من الشعب تتنتفي الدكتاتورية و يصبح الحكم للشعب أي أن الرئيس لا يحكم و لا يتدخل في الحكم و إنما يكون مهامه حراسة الديمقراطية الفتية بالإضافة إلى إطلاق الحريات العامة و إغلاق السجون و الفيدرالية المناطقية أي وجود حكومة منتخبة في كل منطقة يعني لو حصلت هذه الأمور كلها سوف تنتهي الدكتاتورية
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:37 PM.