معارك ضارية في أبين بين الجيش اليمني ومسلحين

[شيخان اليافعي]

كمين تعرض له موكب عسكري يمني في منطقة عكد مديرية لودر بالجنوب العربي
تم احراق اربع مدرعات و اثنين اطقم وقتل اربعة جنود والاستيلاء على مدرعتين

الساعة العاشرة و النصف من يوم السبت 16 اكتوبر 2010م

[شيخان اليافعي]

أبين : إعطاب دبابتين واحراق ثلاثة اطقم في كمين على طريق مودية

16/10/2010 12:59:10 pm
براقش نت / خاص


سقط عدد من الجنود بين قتيل وجريح في كمين أستهدف اليوم حملة امنية وعسكرية كانت في طريقها الى مديرية مودية التي شهدت الخميس الماضي اشتباكات عنيفة اثر محاولة اغتيال محافظ ابين احمد الميسري .



وقال مصادر براقش نت في أبين ان مسلحين من تنظيم القاعدة نصبوا كمينا للقوات الامنية والعسكرية على طريق زنجبار مودية وامطروا بوابل من قذائف الار بي جي وصواريخ "لو" , وتشير المصادر الى ان الهجوم اسفر عن سقوط العديد من الجنود بين قتيل وجريح بالاضافة اعطاب دبابتين و احراق ثلاثة اطقم .

[( أبومقبل الفطحـاني )]

نعم وهذا اما اوردناه في الخبر الاول والموضوع الاول


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[ابو محمود]

خسائر في الأرواح والعتاد للجيش اليمني بكمين بأبين

السبت / 16 أكتوبر تشرين الأول 2010


أبين (عنا) - أدى كمين استهدف تنقلات عسكرية في منطقة "عكد وسرف" في الطريق الواصل بين مديريتي مودية ولودر بمحافظة أبين إلى سقوط عدد من الجنود بين قتلى وجرحى لم يتسنى معرفة عددهم.

وأكدت مصادر محلية لوكالة أنباء عدن أن المهاجمين المسلحين أحرقوا دبابتين وشاحنة تنقل دبابة أخرى, مستخدمين أسلحة رشاشة وأخرى من نوع "آربيجي".

وفي السياق قالت المصادر أن الغارة الجوية التي استهدفت أحد الجبال بمنطقة عراكبي "العين" أوقعت خسائراً مادية ونفوق إبل ومواشي دون وقوع خسائر بشرية.

[ابو محمود]

مقتل جنديين وتفجير سيارة مدير الامن السياسي في ابين
2010-10-16 07:16:46|

شبكة صدى عدن / ابين / خاص / 16 / 10 / 2010

نجا ضابط كبير في الامن السياسي لنظام صنعاء في ابين من محاولة اغتيال بعد تفخيخ سيارته التي انفجرت امام مقر الامن السياسي في مدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين.

وقال مراسل " صدى عدن " ان العقيد عبيد علي مبارك مدير الامن السياسي في مديرية احور وضع سيارته امام مبنى الامن السياسي في زنجبار وان سيارته انفجرت بعد وضع عبوات ناسفة لها .

على صعيد اخر افادت الانباء الوراده لمراسلنا في ابين عن مقتل جنديين واصابة 6 اخرين في كمين نصبه مسلحون لدوريه عسكريه تابعه لقوات الاحتلال .

مزيدا من التفاصيل لاحقا

[التبع الحميرى]

نرجوا من المقاومه الجنوبيه نسب تلك الأنتصارات اليها قبل ان ينسبها اليمنيين

لهم باسم القاعده . التى يريدون الصاق الى عمل ضدهم من الجنوبيين وكأنه

بسبب القاعده وأنه ليس لهم اعداء فى الجنوب الا القاعده .

[حراك الجنوب]

لاحول ولا قوه الا بالله شكرا لصاحب الموضوع

[ابو وضاح الفقيه]

اللهم رد كيد المحتلين في نحورهم الذين قاتلوا عام 94 مع المحتل اليوم يقاتلون المحتل بعد ان ادركوا انه عدوهم الاول

[شيخان اليافعي]

توتر متصاعد في الجنوب العربي 16/10/2010 الساعة 21:39:10
التغيير – صنعاء :

تواصل التوتر في جنوب اليمن مع تصاعد الهجمات المستهدفة للمسؤولين وعناصر الشرطة كان آخرها تعرض قافلة عسكرية ظهر اليوم لهجوم مسلح، بمنطقة العين الواقعة بين مديريتي مودية ولودر، أسفر عن مقتل أربعة جنود وجرح آخرين وإعطاب دبابتين.

ونقل مراسل الجزيرة نت في صنعاء عبده عايش عن مصادر أمنية أن قائد اللواء "111" نجا من هجوم تعرضت له قواته التابعة للأمن المركزي أثناء توجهها إلى مودية التي تشهد توترا كبيرا إثر مقتل مدير أمنها المقدم محمد البهام أول أمس الخميس برصاص مسلح يعتقد أنه من تنظيم القاعدة.

وبحسب المصادر فإن الطيران الحربي قام منذ الصباح الباكر يوم السبت بتحليق منخفض في سماء مديريتي مودية ولودر، ولم يتضح أنه قصف أهدافا أو أسقط ضحايا، لكن الأحداث أدت إلى تعطل الحياة العامة وعدم ذهاب الطلاب إلى مدارسهم، في وقت تشهد فيه المنطقة حشودا وتعزيزات عسكرية.

من جهته قال مراسل الجزيرة في اليمن إن أربعة جنود من بينهم ضابط برتبة كبيرة قتلوا في اشتباكات مع مسلحين بمنطقة لودر بمحافظة أبين.

وفي وقت لاحق، قتل ثلاثة مسلحين وأصيب أربعة اخرون عندما انفجرت سيارتهم المفخخة بالمنطقة ذاتها بعد أن حاولوا اقتحام موقع عسكري إلا أن الجنود أطلقوا النار على السيارة فانفجرت. وأضاف المراسل أن الطيران العسكري قصف عدة مواقع في المحافظة.

وكان محافظ أبين المهندس أحمد الميسري قد تعرض لمحاولة اغتيال الخميس، لكنه نجا، إلا أن شقيقا له قتل، إلى جانب أحد حراسه، وأصيب أربعة آخرون، خلال هجوم بالأسلحة الرشاشة من مسلحين مجهولين.

وأشارت مصادر أمنية إلى تعرض موكب المحافظ للهجوم عندما كان في طريقه إلى مدينة مودية لمتابعة مقتل مدير أمنها المقدم عبد الله محمد البهام، الذي قتل برصاص مسلحين خلال تفريق مظاهرة للحراك الجنوبي نظمها بمناسبة الذكرى 47 لثورة الجنوب ضد الاستعمار البريطاني.

وتأتي المواجهات العنيفة في مودية ولودر في أعقاب اشتباكات مسلحة دارت بمنطقة جبلية بين الجيزة والقشابر بمديرية مودية بمحافظة أبين مساء الخميس، في حين كانت القوات تلاحق عنصر القاعدة أنور العمبري، المتهم بقتل مدير أمن مودية.

وقد تحدثت المصادر عن عثور قوات الأمن يوم أمس الجمعة على ثلاث جثث متفحمة، رجحت أن تكون لجنود قتلوا خلال مواجهات مع عناصر القاعدة بمديرية مودية.

إلى ذلك أصيب الضابط بالأمن السياسي العقيد عبيد علي مبارك اليرامسي بجروح اليوم خلال تفكيك عبوة ناسفة كانت مزروعة في سيارته الواقفة أمام مبنى الأمن السياسي بمدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين، كما أصيب في نفس اللحظة خبير المتفجرات العقيد علي الحالمي.

وكانت السلطات الأمنية قد فككت عبوة ناسفة زرعت بجوار مركز شرطة أمعين بمديرية لودر، وأفادت أن مجموعة مجهولة عددها حوالي 12 شخصا قاموا بوضع العبوة بجوار مركز الشرطة، وعندما رأوا أحد الضباط قادما إلى المركز لاذوا بالفرار إلى داخل منطقة زراعية.

في سياق متصل قالت الأجهزة الأمنية بمديرية مودية إنها ألقت القبض على أحد عناصر القاعدة يوم أمس، ويدعى هاني علي محمد الثريا، وقد قبض عليه وهو مسلح بقنابل ومواد متفجرة وبحوزته جهاز اتصالات "لاسلكي".

تحذيرات

وفي سعيها للقضاء على تنظيم القاعدة، رصدت وزارة الداخلية اليمنية مكافأة مالية قدرها عشرين مليون ريال يمني لمن يدلي بأية معلومات عن ثمانية مطلوبين، وحذرت المواطنين من التستر على أي شخص منهم مؤكدة أن ذلك سيعرضهم للمساءلة القانونية.

وكانت فرنسا قد حثت زوجات وأطفال مواطنيها العاملين في اليمن على مغادرة البلاد، وأغلقت بريطانيا سفارتها هناك أمام الجمهور يوم الأربعاء بعد هجومين على أهداف غربية بالعاصمة صنعاء الأسبوع الماضي.

وقال بيان وزارة الخارجية الفرنسية "في ظل تدهور الوضع الأمني بعد الأحداث الأخيرة في اليمن نحث المغتربين الفرنسيين على التحلي بالمزيد من اليقظة والحذر"، داعيا إلى مغادرة الأراضي اليمنية معتبرا ذلك إجراء وقائيا "يتخذ بالاتفاق مع الشركات الفرنسية الرئيسية على الأرض وبعد إخطار السلطات اليمنية".

وقالت السفارة البريطانية في صنعاء في موقعها على الإنترنت إنها مغلقة أمام الجمهور "بسبب الوضع الأمني".

أما أستراليا فحذرت حكومتها الفدرالية مواطنيها من السفر ورفعت وزارة الخارجية الأسترالية مستوى تحذيرها من السفر إلى اليمن بسبب "التهديد الكبير بوقوع اعتداء إرهابي".

" الجزيرة نت + وكالات "