القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
افغانستان الجديدة (اليمن)..بقلم الصحفي الكويتي / د. شملان يوسف العيسى
افغانستان الجديدة .. بقلم الصحفي الكويتي / د. شملان يوسف العيسى
تحليلات في العمق : افغانستان الجديدة (اليمن)..بقلم الصحفي الكويتي / د. شملان يوسف العيسى خليج عدن - متابعات : - تواجه دول الخليج العربية تحديا جديدا لأمنها قد يهدد خطط التنمية والاستقرار السياسي في هذه المنطقة ويأتي هذا التهديد من تعاظم دور الجامعات الارهابية الدينية في اليمن والصومال، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة الامريكية لسحب جزء من قواتها الشهر المقبل من العراق وسحب بقية القوات في العام المقبل كما تنوي سحب قواتها من افغانستان قبل عام 2012. الاعلام الامريكي يحذر من بروز افغانستان جديدة في اليمن، فهذا البلد المنكوب مؤهل حاليا ليكون افغانستان الجديدة لان تضاريسها الجبلية صعبة ويسود فيها الولاء القبلي والديني والدولة المركزية ضعيفة وادارتها فاسدة وغير قادرة على بسط نفوذها ليس في المناطق القبلية فقط بل تواجه تحديات من اهل الجنوب في عدن وتحدياً آخر من الحوثيين في المناطق المتاخمة للسعودية. ارض اليمن ارض خصبة لانتشار الاصولية الاسلامية المتشددة، والنظام الجمهوري الثوري فشل في توحيد وتحديث اليمن لان العسكر كان كل همهم البقاء والاستمرار في السلطة اطول فترة ممكنة وكل المساعدات العربية والدولية لليمن لم تحقق الهدف منها لان السلطة استغلت هذه المساعدات لتعزيز مواقعها وقوتها ولشراء الولاء السياسي للقبائل. الاخبار المتسارعة من اليمن تشير الى استيلاء الحوثيين على مواقع عسكرية شمال اليمن واعتقال المئات من الجنود. تزايد قوة الحوثيين واخذهم مواقع جديدة بعد اكثر من خمسة اشهر على توقف الحرب السادسة بينهم وبين السلطة والجيش اليمني يدلان دلالة قاطعة على عدم مقدرة الحكومة المركزية على ضبط الامور.. وربما تحاول الحكومة اليمنية ارسال رسائل الى جارتها الكبرى السعودية وحلفائها بالغرب ان عليهم استمرار مساعداتهم المالية والعسكرية لليمن.. الاشكالية هنا ان السعودية لا تريد ان تورط نفسها في الحرب الاهلية اليمنية لان ذلك ليس من مصلحتها كما ان الدول العربية مترددة في دعم الحكومة اليمنية لانها لا تثق بها ولا بادارتها للامور، ماهي الخيارات المتاحة امام دول الخليج ودول التحالف الغربي؟ فلا احد يقبل سيطرة الجماعات الارهابية وعلى رأسها القاعدة على اليمن لان ذلك تهديداً مباشرا لكل دول الخليج العربية والمصالح الغربية في المنطقة ككل. ماهي خيارات دول الخليج؟ هل تستمر في دعم الحكومة الفاشلة في اليمن؟ بالتأكيد هناك اكثر من سياسة خليجية في كيفية التعامل مع اليمن لكن الاستمرار في دعم الوضع الحالي ليس مجديا لان الامور تتعقد وتتفاقم بشكل متسارع. هل دول الخليج العربية قادرة على الردع والتصدي للارهابيين في اليمن؟ بالتأكيد لا فهذه الدول وضعت كل امكانياتها للتصدي للارهابيين في بلدانها وتجد صعوبة كبيرة في القضاء عليهم. الحل الوحيد والمنطقي هو تعاون دول الخليج مع قوى التحالف الغربي خصوصا الولايات المتحدة والدول الاوروبية لكن هذه الدول تواجه صعوبة في اقناع شعوبها بجدوى الحرب واستنزاف ارواح الشباب الامريكي والاوروبي في حروب عبثية لا معنى لها في العراق وافغانستان دافعي الضرائب الامريكان غير مستعدين لدفع المال والرجال في بلدان تسودها الحروب القبلية والدينية لذلك حرص الرئيس الامريكي الجديد على سحب قواته باسرع وقت ممكن من العراق وافغانستان ربما تستطيع دول الخليج اقناع الدول العظمى باهمية مصالحهم في الخليج وان وجودهم في اليمن امر ضروري.. لكن ماذا عن الشعوب العربية في الخليج هل ترحب بالتواجد المكثف للقوى الاجنبية في اليمن؟! خصوصا وان لدينا حركات سياسية اسلامية نشطة في الخليج لا تزال تدعم الارهابيين في افغانستان والعراق. واخيرا نتوقع تحركاً عربياً خليجياً سريعاً لوضع تصور موحد تجاه الاحداث في اليمن لكن في النهاية لا يمكن عمل اي شيء عملي فعال بدون التنسيق مع القوى الكبرى في العالم. المصدر : صحيفة*الوطن الكويتية *
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
ما كل ما يكتب صحيح أو كل مايدور هو الواقع
هذا الكاتب يكتب من خلف الحدود عكس الكتاب الموجودين داخل الوطن وبنى أفكاره وكتب بموجب ما سمعه من الإعلام وهذا غير صحيح نسبياً لأنه فيه تضخيم لا يعتبر مقاله شهادة ولن يلتصق المقال باليمن واليمنيين وسيذهب أدراج الرياح كما ذهبت من قبل كل المقابلات التلفزيونية والمقالات الصحفية التي كانت تتاجر وهمها الربح من ظهر اليمن وقضاياه ووضع اليمن مختلف تماماً عن العراق وأفغانستان والصومال هذا بشهادة سفير أمريكي سابق تكلم على نفس الموضوع في مقابلة تلفزيونية تحياتي |
#3
|
|||
|
|||
وضع البلاد اليمن لا يختلف عن الاوضاع بالعراق وأفغاستان الحكام بالعراق أفغاستان عملا الامريكان الغرب وكذالك عندنا عميل جديد باليمن علي عبدالله صالح اين الفارق حتى تدافع عن اليمن من الامن الامان وختلاف عن العراق وأفغاستان علي لعبها صح يشتهي يلعب على الغرب الامريكان اديلي زلط وضبط لك الامور من هنا دخل علي القفص العماله هو نظامه |
#4
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
ومن قال أنّ مشروع الحركات الإسلاميّة المجاهدة وأهدافها مخالفة لما تريده الشّعوب الإسلاميّة؟!!! لا بدّ ان يعلم هذا الكاتب انّ الصنم الامريكي الذي يتقرّب إليه قد اقترب أوان تحطيمه((إبتسامة)) ومن راهن على هذا الصّنم فإنّ مآله الخسران المبين بإذن الله،، |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
عمك علي قد لعبها وستلم حقه العميل الامريكان موجودين في صنعاء صح النوم |
#6
|
|||
|
|||
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
فك شفرة؟ اسمي امامك ليس بحاجه الى شهاده منك ام الامر الثاني انت تتكلم على اسيادك الامريكان ما معنى تتكلم عن الامريكان وهم من انقذ نظام من الانهيار عدت مرات هل افهم من كلامك انك من جماعة الزنداني صاحب الفتاوه النارية بالنهار وبالليل مع الامريكان يد بيد |
#8
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أوصيك ونفسي بتقوى الله |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
لا تتعب نفسك اخي الكريم مع اليمانية. قد نظفنا ايادينا من الاقلام البوليسة. |
#10
|
|||
|
|||
الوطن بخير.. والأشرار زائلون مهما تكالبت الصعاب والتحديات على هذا الوطن فإنه يبقى عصياً على كل المحاولات والمرامي الدنيئة الرامية إلى إضعافه والنيل من كبريائه وشموخه والمساس بمكاسبه وإنجازاته الحضارية التي كانت من ثمار مسيرته النضالية وانتصاراته العظيمة على دروب الحرية والاستقلال والانعتاق والتي توجت بقيام نظامه الجمهوري وامتلاك ناصية أمره وقراره الوطني واستعادة وحدته الوطنية وبلوغ أهدافه لتحقيق التطور والنماء والانتقال إلى رحاب العصر الحديث. وتدل كل الشواهد التاريخية والأحداث التي مر بها الشعب اليمني على أنه وكلما اشتدت المكائد على هذا الوطن ازداد صلابة وقوة ومنعة وتماسكاً واقتداراً على تجاوزها والتغلب عليها وإفشالها وإسقاط رهانات أصحابها وتلقينهم الدروس التي يستحقونها ورد كيدهم في نحورهم. ولذلك فإننا نطمئن من ذهبوا إلى إثارة بعض التوجسات والمخاوف بشأن التحديات التي يواجهها اليمن اليوم أنه لا عناصر الإرهاب من تنظيم "القاعدة" ولا عصابة التمرد "الحوثية" ولا بلاطجة التخريب الخارجين على الدستور والنظام والقانون، سيتمكنون من تنفيذ أجندتهم المشبوهة الرامية إلى إشاعة الفوضى في هذا الوطن أو العبث بأمنه واستقراره وزعزعة سكينته العامة وسلمه الاجتماعي أو المساس بوحدته الوطنية، حتى ولو اصطف وراء هؤلاء الحاقدين والمأجورين والجهلة والضالين، كل أشرار الأرض. إذ أن الوطن اليمني محمي بإرادة أبناء شعبه المستمدة من إرادة الله وعزيمة قيادته السياسية الحكيمة والمخلصة التي كرست كل جهودها وطاقتها من أجل الحفاظ على هذا الوطن مصاناً وعزيزاً وكريماً ليواصل مسيرته النهضوية والانمائية رغم أنف كل من لا يريدون له الخير، سواء من يحلمون بإعادة اليمن إلى براثن عهود الإمامة الكهنوتية أو أزمنة التشظي والتجزئة والتمزق، أو من يتوهمون أن بوسعهم توريث هذا البلد مشروعهم الظلامي وتحويله إلى إمارة جاهلية على غرار أنموذج "طالبان" في افغانستان. والمؤكد هنا أن هذه الشراذم الضالة والخفافيش الظلامية هي أضعف وأعجز ما يكون عن إخضاع هذا الوطن لمشروعها التدميري المتخلف، وأن ذلك هو أبعد عليها من عين الشمس وكل ما يستطيع أن يحدثه هؤلاء الظلاميون والضالون ليس أكثر من فرقعات هنا أو هناك أو ارتكاب بعض الجرائم الغادرة والأفعال الجبانة التي تعجل من زوالهم ونهايتهم المحتومة. ولو أن هؤلاء قرأوا التاريخ لأدركوا أن الشعب اليمني قد واجه أعتى المحن والشدائد والمؤامرات والدسائس وأسقطها في ظروف أصعب بكثير من الظروف الراهنة، على مختلف الصُّعد السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية...الخ. فما بالنا اليوم وقد أصبح هذا الشعب يمتلك مؤسسة عسكرية وأمنية قوية، وعلى درجة كبيرة من الوعي والمعرفة والدراية بما تحيكه هذه النتوءات المتخلفة التي يجمعها الفكر الضال والنزعة العدوانية والحقد الدفين على هذا الوطن سواء تدثرت بلبوس الإرهاب والتطرف أو بادعاءات "الحق الإلهي" أو برداء المناطقية والجهوية والانفصالية، وهذه النتوءات هي من وصفها الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه بقوله" لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمْ الْغَافِلُونَ».. الأعراف. أما أولئك الذين ذهبوا إلى إثارة التوجسات والمخاوف بشأن الأوضاع في اليمن إما تعبيراً عما في نفوسهم ويأملون حدوثه أو لمجرد التشفي والنكاية، فاليمن بخير وما تثيرونه ليس أكثر من زوبعة في فنجان، لا معنى لها ولا مدلول، فقولوا خيراً أو اصمتوا !! |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:30 AM.