القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
الرئيس اليمني يدعو الحراك للحوار ويتهم المشترك بهدم المعبد بمافيه
الراقص على رؤوس الافاعي
اليوم له رقصة جديدة على نغمة جديدة ايضا نوعا ما . برغم مهاجمته للمشترك في بعض االاحيان الا انه هذه المرة كال لهم اللعنات والويل والثبور وبرغم انه من عادته الاستخفاف بالحراك الجنوبي او مهاجمته برعونة الا انه هذه المرة تحدث بشيء يوحي بالاحترام ان صح لنا ان نسميه كذلك . ما وراء النغمة الجديدة وماهي الرقصة القادمة للراقص دوما على رؤوس الثعابين وعلى الجراح ايضا ؟ اعتبر اتفاق فبراير غلطة رئيس الجمهورية يصف المشترك (بالقوى المريضة) التي تريد هدم المعبد ويدعو الحراك للحوار الإثنين 08 مارس - آذار 2010 الساعة 09 مساءً / مأرب برس - متابعات شن رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح هجوماً لاذعا على أحزاب اللقاء المشترك واصافاً إياها بالقوى المسيسة الحاقدة والمريضة الحالمة بالسلطة ، والتي تريد هدم المعبد ، معتبرا توقيع الحزب الحاكم(المؤتمر الشعبي) لاتفاق فبراير غلطة، داعيا قوى الحراك للحوار عبر القنوات السياسية. إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة مصغرة . وخاطب رئيس الجمهورية، في كلمة له مساء اليوم بالأكاديمية العسكرية العليا، المعارضة " وقع معكم المؤتمر الشعبي العام أتفاق فبراير, وهذه غلطة المؤتمر إنه وقع معكم هذه الاتفاقية, وكان ينبغي أن تجرى الانتخابات النيابية في وقتها, لكنكم افتعلتم أزمة وجرجرتم المؤتمر للأسف إلى توقيع اتفاق فبراير, وهذا خطأ فادح, وكان المفروض أن تجرى الانتخابات النيابية سواء شاركتم فيها أم لم تشاركوا فأنتم أحرار, ومقاطعتكم لأي انتخابات تندرج في الإطار الديمقراطي". واستطرد " كاذب من يقول إن المؤتمر يريد أن يدخل الانتخابات لوحده وينافس نفسه, فنحن نسير طبقا للدستور والقانون, وهذه غلطة المؤتمر لكنه لن يكررها مرة ثانية, وعلى المؤتمر ألا يكرر الغلط, فلتمضي هذه الفترة التي تم التوقيع عليها في أتفاق فبراير, ولتجري الانتخابات في موعدها المحدد, فمن شارك فيها يامرحبا فهذا حقه ومن لم يشارك فيامرحبا وهذا حقه". وقال " القوى الحاقدة المريضة الحالمة بالسلطة تريد أن تهدم هذا المعبد, ولكن بعيد عليها وعلى غيرها أن تمس هذا المعبد وهذا أبعد عليها من عين الشمس, فكما تصدى شعبنا لفلول الإمامة ودحرها من جبال النهدين وعيبان وظفار، وهزم القوى المعادية لثورة أكتوبر في صحراء شبوة وحضرموت, هو قادر على التصدي ببسالة لكل متآمر في الحاضر والمستقبل ". وأضاف " نقول لهذه القوى الحالمة بالسلطة عليها أن تأتي عبر القنوات السياسية وصناديق الاقتراع, فالشعب اليمني سيتصدى في كل مكان للفوضى والتخريب والحقد والكراهية". مؤكدا بان المؤسسة العسكرية بنيت لحماية الوطن وأراضيه ومياهه البحرية وأجوائه, ولن تكون سلطة قمعية, ولن نعسكر الحياة السياسية. وتابع " نحن نؤمن بالديمقراطية وحرية الرأي والرأي الآخر دون التجريح ودون أذى الوطن والمساس بمصالحه, وبعيدا عن الولاء للخارج". وكشف الرئيس أن تلك القوى حاولت تصفية حساباتها مع خصومها أولئك الذين تمترسوا في صعدة من خلال الدفع بهم لتصفيتهم على يد القوات المسلحة والأمن, حيث كانت تدفع بتلك العناصر للخروج عن النظام والقانون والشرعية ومواجهة النظام السياسي. وقال :" والآن تحطمت تلك المؤامرة وفشلت فشلاً ذريعا وأوقفت العمليات العسكرية". وخاطب تلك الأحزاب قائلا .." ماذا تريدون؟.. انتم ضد الحرب في صعدة وتطالبون بإيقافها, في الوقت الذي تقومون بصب الزيت على نار فتنة صعدة, كما تقولون أن الدولة لا تطبق النظام والقانون والدستور ضد العناصر الخارجة عن النظام والدستور والقانون في بعض المحافظات الجنوبية والشرقية وعندما تقوم الدولة بواجباتها تعتبرون إجراءاتها "أعمالا قمعية للحريات" وتدعون إلى مسيرات واعتصامات لمساندة تلك العناصر الخارجة عن النظام والقانون مع إنكم معتصمون أصلا منذ أعلنتم تأسيس هذا الكيان الذي يسمى "اللقاء المشترك ". ومضى قائلا " لقد دخل مثل هؤلاء المحك والمعترك السياسي, وقال لهم الشعب لا، وعرفهم حجمهم". وخاطب من يريدون هدم المعبد قائلا " لا أحد يستطيع أن يكذب على هذا الوطن أو أن يتباكى عليه وأنتم تسعون لهدم الوطن، وترون السيارات المفخخة والأحزمة الناسفة تنفجر ولم نسمع منكم إدانة, بل نراكم تبتسمون وترتاحون لهذه الضحايا, ضحايا التفجيرات في شبام وسيئون ومأرب وفي صنعاء، بدلا من إدانة هذه القوى الإرهابية الخارجة عن النظام والقانون من تنظيم القاعدة". ودعا " القوى التي تدعى ما يسمى بالحراك وقوى سياسية فعليهم أن يأتوا إذا كان لديهم أية مطالب لطرحها عبر القنوات السياسية, مجلس النواب, ومجلس الشورى, والمجالس المحلية, والمؤتمرات المحلية, ومجالس السلطة المحلية, ونقول لهم تعالوا حاوروا إخوانكم في السلطة وسنتحاور معكم, فنحن نمد اليد للحوار بعيدا عن اللجوء للعنف وقطع الطرق وقتل النفس المحرمة ورفع العلم الشطري". |
#2
|
|||
|
|||
الرئيس اليمني يحذر الحراك الجنوبي والمشترك من هدم المعبد ويعد بإحراق علم الجنوب
صنعاء – لندن " عدن برس" خاص : 8 – 3 – 2010
شن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح اليوم هجوما عنيفا على الحراك السلمي الجنوبي وأحزاب اللقاء المشترك ووصفهما بأنهما يعملان على هدم " المعبد " وتدمير اليمن ، وقال صالح في كلمة له اليوم من قاعة الأكاديمية العسكرية العليا ، وقال صالح متسائلا : " ماذا يريدوا هؤلاء – أحزاب المشترك – بالأمس كانوا يطالبون بوقف حرب وهم يغذونها سرا واليوم عندما تقف السلطة في وجه المخربين بالجنوب الذين يسمون أنفسهم بالحراك تتصاعد أصواتهم تندد بما يقوم به رجال الأمن " ، ووعد الرئيس اليمني بأن مرحلة رفع الأعلام الشطرية ستنتهي قريبا وسيتم إحراق الأعلام الشطرية – في إشارة الى أعلام الجنوب التي ترفع في المظاهرات والاعتصامات في كافة المحافظات الجنوبية - . وذكر الرئيس اليمني سيشكل قريبا لجان من أبناء المحافظات الجنوبية للحوار مع قوى الحراك الجنوبي ، وقال : " أن من لديه مطالب ستنفد ولكن بث ثقافة الكراهية مرفوضة " ، ويرد صالح تقزيم قضية الجنوب بأنها قضايا حقوقية مطلبية فحسب ، والتهرب من الاستحقاقات السياسية التي دفع من أجلها خيرة شباب الجنوب دمائهم من أجل تحقيقها ، فيما لا يزال طابور طويل من الشرفاء الجنوبيين وقياداته خلف القضبان في المعتقلات والزنازين الموحشة يدفعون ضريبة مطالبتهم ووقوفهم الى جانب قضية شعبهم في حقه بتقرير مصيره واستعادة دولته المستقلة . وهاجم الرئيس اليمني القيادات الجنوبية الموجودة في الخارج ووصفهم بـ" المحنطين " ، وقال : هؤلاء المحنطين خارج الوطن يضحوا بكم فهم هربوا عبر البحر والصحراء ومع هذا ندعوهم الى العودة وخدمة الوحدة بدل التآمر عليها " وقال " القوى الحاقدة المريضة الحالمة بالسلطة تريد أن تهدم هذا المعبد , ولكن بعيد عليها وعلى غيرها أن تمس هذا المعبد وهذا أبعد عليها من عين الشمس , فكما تصدى شعبنا لفلول الإمامة ودحرها من جبال النهدين وعيبان وظفار ، وهزم القوى المعادية لثورة أكتوبر في صحراء شبوة وحضرموت , هو قادر على التصدي ببسالة لكل متآمرين في الحاضر والمستقبل ". وقد بدا الرئيس اليمني علي عبدالله صالح متوترا ومتعبا وهو يلقي كلمته ، وقد بدت ملامح وجهه متجعدة وشعر رأسه قريب الى الصلع ، وهو ما يؤكد التسريبات التي تخرج من قصر صالح في صنعاء عبر مقربون منه بأن الإجهاد والتجاعيد البارزة على وجه صالح هي بسبب خضوعه لجلسات علاج بالأشعة الكيماوية لمرضه بسرطان في الدم ، كما أن شفتيه برز جفافها وتشققها ، وقد أستبدل صالح نظارتين أثناء إلقاء كلمته التي بدئها بنظارة سوداء شمسية في صالة مغلقة تعبيرا عن الحالة النفسية السوداء التي يمر بها ونظامه . ووصف صالح في سياق هجومه اللقاء المشترك بأنهم عبارة عن أحزاب " مسيسة مش سياسية " ، وقال : " هذه القوى السياسية ما تعرف ما تريد وانها تصب الزيت على النار في صعدة والجنوب " ، معتبرا المشترك عبارة عن " أحزاب معتصمة ولا تقدم شيء للحياة السياسية ، بل يريدون هدم المعبد على رؤوس الجميع " . وقال صالح ان حزبه - المؤتمر الشعبي العام - ارتكب غلطة تاريخية بقبوله على توقيع اتفاقية فبراير من العام الماضي مع أحزاب اللقاء المشترك والتي بموجبها جرى تأجيل الانتخابات المحلية ، ولكنه استدرك قائلا بأن على المؤتمر أن يمضي بإجراء الانتخابات للمجالس المحلية بعد انقضاء المدة التي وردت في اتفاقية فبراير ويشارك فيها من يريد ويقاطعها من يريد أيضا . |
#3
|
||||
|
||||
برغم علمنا ان رئيس اليمن متمسك بالجنوب ليس حباً في الجنوب انسان ..
ولكن لانه يعلم علم اليقين ان نهايته ونهاية حكمه وتوريثه للحكم لابنه احمد .. مرتبط بذهابه من الجنوب وعودة الجنوب الى وضعه السابق قبل عام التسعين .. ونعرف ايضاء انه يعرف تماماً ان الجنوب ذاهب وعايد الى اهله .شا ام اباء .. ولكن سيظل متسمك في الجنوب ولن يتركه الا بعد ان يستنفذ كل امكانياته السياسيه والتكتيكية والعسكرية والماديه والمخابراتيه ... واعتقد وكما يبدو لنا من قهره وتخبطه انه اقترب من من نهاية كل مالديه من امكانيات .. ولم يعد معه غير القوة العسكرية كما نشاهده يستخدمها في ابين والضالع وبعض استخدامات اخرى ك اوباشة الذين يرسلهم هنا اوهناك .. وفي النهاية سيخضع للامر الواقع .. ابو ابداع
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:03 PM.