القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
وفاءاً لرئيس أحببته مرتين,, معاً نرثي حاله ونتحسر لحرجه لو رشح نفسه
وفاءاً لرئيس أحببته مرتين
معاً نرثي حاله ونتحسر لحرجه لو رشح نفسه 04/05/2006 رشاد الشرعبي- نيوزيمن: قبل وضع صحيفة الشورى تحت السيطرة للسلطة الحاكمة مع مقر حزبها المشفر رسمياً، كتب أحد (الحاقدين) لقطة يرثي لحال الرئيس الصيني كيف سيكون حاله وهو يتحمل مسؤولية مليار ونصف من البشر ما دام رئيسنا يقضي ليله ونهاره قلقاً لتوفير حقوق عشرين مليون صاروا بفضله من أشباه البشر. وبعد زيارة الرئيس لجمهورية الصين الشعبية رأيت أن أقوم بواجبي بدلاً عن الحاقد سمير جبران المصاب بحالة إحباط وطفش منذ فترة طويلة, وصار خارج نطاق التغطية الإبداعية واشترط لنفسي أن أكون بعيداً عن سموم حقد سمير رضعها من أثداء المعارضة التي أبت مؤخراً إلا أن تعيد لنا الأمل عبر مشروع نضالها السلمي لتقود شعباً ملّ الكذب والزيف والاستبداد والفساد وتأخذ بيده نحو التغيير والتداول السلمي كحقيقة وليس مجرد شعارات ولو كان الطر ف الآخر لا يزال ممانعاً لذلك التغيير سراً وعلانية. لحظة صفاء عاد فيها ضميري إلى حضيرته الوطنية بعد أن شفرته السلطة بانتظار منحه أحد صكوكها الممجوجة ليستمر ولا يعود ثانية لغيه في صف المعارضة, وقطعت حبال تفكيري الوطني عودة التيار الكهربائي إلى منزلي ليصحو الضمير وأرثى لحال رئيس إمبراطورية الفقر والفساد والنهب والاستبداد الذي زار مؤخراً إمبراطورية الصين الشعبية واطلع خلالها عن (كثب) - والأخيرة مللتها من إعلامنا الرسمي – على حقيقة إمبراطورية تغطي أسواق العالم بمختلف أنواع البضائع من الإبرة إلى الصاروخ وكل دولة بحسب مستهلكيها وموضاتهم ورغباتهم وقدراتهم الشرائية. من واجبي أن أتحسر وأرثى لحال الرئيس إذا صدق نفسه الأمارة بالسوء وبطانة السوء من المرتزقة والمطبلين حوله الذين كبروا وثبتت مخالبهم تحت سمعه وبصره ورعايته، إذا عاد عن قراره التاريخي وقرر ترشيح نفسه لانتخابات رئاسية وقد وصل الشعب إلى حالة لا توصف من التذمر منه كمسئول أول عما يحدث سلباً وإيجاباً, وأشعر بالحرج وأحس بما سيكون عليه حاله تجاه رعيته الذين قد لا يصل أنينهم وتذمرهم إليه بفضل الأجهزة والأشخاص والأبواق الملتفة حوله، هو لا يعلم – كما اعتقد - أن الفقير والجائع والعاطل والمظلوم والمكلوم جميعهم يدعون عليه وهم غالبية الشعب حتى الـ30% الذين تتوفر لهم خدمة الكهرباء ويمن عليهم في كل مناسبة وموسم انتخابي بأرقام الميجاوات التي منحهم إياها كمنجزات ويرون قصوره وحاشيته عامرة بالأنوار فيما يفقدون أعصابهم وتصيبهم أضرار نفسية ومادية واجتماعية جراء تدهور خدمات الكهرباء وتصاعد ساعات مسلسل طفي لصي بالقرب منه في العاصمة صنعاء. حاقد المعارضة افتقد ضميره الوطني وراح يرثي حال الرئيس الصيني رغم أن الأخير ومسئولي إمبراطوريته الصناعية لا نراهم يتباهون ليل نهار بقدرتهم على اكتساح أسواق العالم ببضائع بلادهم المكتسحة لها فعلاً ولم يكونوا يوماً لديهم القدرة على تصدير منجزاتهم الديمقراطية وحرية الصحافة للآخرين كما يحدث من حكومة وحزب الرئيس التي لا تتوقف عن (التخبط) وتمارس (المعقلة) حسب الرائع نعمان قائد سيف, فنراها تقدم مبادرة هنا وتعقد صلحاً هنا, وتطرح مشروعاً هناك حتى الماليزيين والتايلنديين لم يسلموا أثناء زيارة الرئيس لليابان من تلك (المعقلة). لن يستطيع دجالاً مؤتمرياً واحد يتهمني بالحقد على الرئيس لأنني سأثبت عكس ذلك من خلال قصيدتي اليتيمة التي (دبجتها) عقب حرب 1994م متغزلاً به ونشرتها في صحيفة 22مايو حينذاك، ولذلك سأرثى حال الرئيس الذي أحببته حد الهيام مرتين حينما دبجت قصيدتي تلك, وأيضاً يوم 22مايو 1990م حينما وصل هيامي إلى درجة تعبيري عن الفرحة بإحراق ثلاث إطارات (شيول) تركها أحدهم أمانة بجوار منزلنا في القرية. كان هيامي بالرئيس يقابله شوق عارم لدى للقاء عمي الموجود في عدن ومعانقته والذي رأيته مرات قليلة بداية الثمانينات, وتصاعد شوقي لعمي رغم أنني قد صرت في التيار الذي صار حزب الإصلاح فيما بعد وهو النقيض لتيار عمي الاشتراكي, أنستني الفرحة ما فعله زبانية نظام الرئيس - صاروا حالياً قيادات في حكومته وحزبه- قبل عدة أعوام حينما حرموني فرحة مشابهة وسلبوني أبي يوم عودته من غربته بعد غياب دام لأكثر من أربع سنوات وأخذوه إلى زنازين الأمن الوطني في تعز دون تهمة ليعود بعد أربعة أيام قبل أن نفتح حقائب هداياه حزناً عليه وعاد وقد دفع مقابل الإفراج عنه ما جمعه بكده وعرقه خلال السنوات الأربع في بلاد الغربة. عمي كان تهمة أبي الوحيدة وتهمة الأسرة بكاملها ذاق بعض رجالها السجون ونال أغلبها الإقصاء والاستبداد والابتزاز هو نفسه الذي كان رمزاً لفرحتي بالوحدة وهيامي بالرئيس تحول عقب حرب 1994م واحد من عشرات الآلاف من الضحايا المحرومين من وظائفهم ولم تشفع له حتى مذكرات العميد علي محسن صالح وأمة العليم السوسوة للواء غالب القمش، وعادت وظيفته بعد ست سنوات مقصوصة الجناح وأعيدت رتبه واستحقاقات خدمته سنوات ليحال للتقاعد برتبة أقل من التي حصل عليها قبل الوحدة وقبل أن يبلغ السن القانونية. حسرتي ورثائي لحال الرئيس يتصاعد أكثر كلما تذكرت زيارتي الأخيرة لعدن حيث صار التذمر من شخصه لمسؤوليته المباشرة عما يحدث إلى تذمر أكبر يطال المنجز الكبير الذي حققه المتمثل بالوحدة لهول ما يعانوه ويلمسوه من أدوات نظامه ومقربيه وأقاربه وربما توجيهاته, وأعذرهم في ذلك باعتبارهم كانوا ينتظرون من الوحدة خيرات تخرجهم من ذكريات عهود التشطير وأضرارها إلا أن لسان حالهم تحول إلى (رحم الله النباش الأول). تجولت في بعض شوارع عدن مرتدياً (فوطة) و(وشميز نص كم) لأتحاشى نظرات أبنائها الذين قد يعتقدون أنني ضمن أعضاء ومسئولي المؤتمر الشعبي الذين كانوا يحضرون المؤتمر العام السادس لما لمست منهم كره وحقد لنظام ورئيس يستفز بساطتهم وفقرهم بمئات السيارات الفارهة والمرافقين المدججين بالأسلحة والقات الطويل ضمن زفة مؤتمر عام المؤتمر. اعتقد أنه من حقي- بل واجبي- أن أرثى لحال رئيس شارك في تحقيق منجز الوحدة واحبه شعب كان يرى انها ليست فقط حلماً مستحيلاً سينهي حالة تشطير الأرض ليسعد ويرضي القلوب غير المشطرة, وهو ما تحول إلى النقيض عبر أرض غير مشطرة وقلوب يتفتت توادها وتحاببها وتنشطر إلى أشطار بعد أن لم يجدوا المساواة والعدالة والحرية والديمقراطية وبالتالي القليل من الرفاهية مع الكثير من الكرامة كما كانوا يعتقدون ويأملون. الوحدة رغم براءتها من ممارسات نظام الرئيس تحولت لديهم إلى (منَة) له يلوح بها مع كل مناسبة وجرعة وأزمة ليمحي بذلك المداد الذي كان قد سطر اسمه في سجلات التاريخ كشريك في تحقيقها، الوحدة وما اكتسبه الشعب من حقوق تقرها شريعة الإسلام والمواثيق الدولية وكانت لأجلها ثورة سبتمبر والدستور والقروض ومساعدات المانحين ومتغيرات العالم من حولنا صارت جميعها (منة) رغم أن ما يصل منها ليس سوى الفتات وتذهب لجيوب حمران العيون في نظام الرئيس. اعتقد أن هناك الكثيرين ممن سيتخلصون من حقد المعارضة ونظاراتها السوداء ليرتدوا النظارات البيضاء التي يشدد عليها الرئيس باستمرار ويستردون ضمائرهم الغائبة وتصحو وطنيتهم (المشفرة) لينضموا إلى جانبي في الرثاء لحال رئيس كان الشعب قد أحبه حقاً إذا أصر على ترشيح نفسه وتراجع عن وعده الذي كان يسطر اسمه من جديد في سجلات التاريخ، جميعنا نرثو لحاله حتى وإن فاز في ترشيحه بفضل (الجن) المعروفين ودون الإنس الذين لا نعرفهم ولن يرشحوه، سنرثو لحاله وسيصيبنا الحزن حتى وإن أخرج زبانية نظامه الجدد والقدامى مظاهرات وجمعوا التوقيعات الإجبارية أو الوهمية لمطالبته بالتراجع وترشيح نفسه ليمثل (جن اليمن) بدلاً عن إنسها. سنرثو لحاله حتى وإن نجحت وسائل الترغيب والترهيب في إخراج مظاهرات صارت (موضة عربية قديمة) استخدمت في منتصف القرن المنصرم وكانت في الثمانينات استثناءاً لرئيسنا فقط بحكم تخلفنا عن بقية أشقاءنا العرب. نقلاً عن نيوز يمن [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
ماعليكم ايها اليمنيون سوى أن تدعموا نضالنا نحن أبناء الجنوب العربي للأستقلال من إحتلال نظامكم نظام الجمهوريه العربيه اليمنيه وإقامة دولتنا المستقله وحينها سنكون سند لكم في نضالكم إذا لكم هدف وقضيه ، أما بخصوص الوحده الذي تطرق إليهاأخينا رشاد الشرعبي هذه وحدة ظم والحاق لا نعترف ولانقر بشى ‘إسمها وحده والسبب إنه ليس هناك في الجنوب سوى إحتلال ونهب ثروات ألأرض وإستيطان شبيه بألأستيطان اليهودي لفلسطين لاغير، فالرئس الذي ترثي له تأكدإنه لن يتنازل عن السلطه رثيت له أم لم ترثي له شئت أم أبيت فهناك ثلاثة عناصر مهمه في حياته وتسري في دماءه وهي العرش والقوه والمال أتصدق إن رئسكم سيترك هذه العناصر ويفقدها ويصبح مجردمنها هذا مستحيل ياأخ الشرعبي سيضحي بكم وبكل شىء لتبقى لديه تلك العناصر الهامه في الوجود .
مح تقديري وشكري / لرئة الجنوب الفذ جساس35/ الجنوب العربي التعديل الأخير تم بواسطة jassas ; 05-04-2006 الساعة 06:26 PM |
#3
|
|||
|
|||
لا مساومة على إستقلال الجنوب العربي
شكراّ لك أخي جساس الجنوب العربي فقد كفيت ووفيت
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:12 PM.