القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
بيان صادر عن الهيئة الوطنية العليا لأبناء الجنوب- بريطانيا المنعقد بتاريخ 21/6/2009م
الإثنين 22 يونيو - حزيران 2009
بيان صادر عن الهيئة الوطنية العليا لأبناء الجنوب- بريطانيا المنعقد بتاريخ 21/6/2009م في مدينة ليفربول -------------------------------------------------------------------------------- الطيف - شفيلد - خاص في خضم التفاعلات الايجابية والمناخ الديمقراطي الصحي الذي تعيشه الهيئة الوطنية مقرونا بشموخ وصلابة وتصاعد ثورتنا السلمية في الداخل بفضل وحدة اداتها وقيادتها وتزامنا مع الانبعاث الوطني المتجدد للقائد والمرجعية الرمز الاخ المناضل علي سالم البيض .. في خضم كل هذه التفاعلات .. فقد عقدت الهيئة الوطنية العليا اجتماعها الدوري هذا بجميع اعضائها يرئاسة الاخ المهندس / عبدالله علي عبدالله رئيس الهيئه .. ووقفت الهيئة امام جملة من المواضيع التي تنتصب امامها و ابرزها المواضيع التالية : الجانب التنظيمي كما هو تقليدنا الديمقراطي في الوقوف امام اوضاعنا التنظيمية سلبا وايجابا .. فقد ناقش المجتمعون برئاسة رئيس الهيئة الاخ المهندس عبد الله علي عبد الله جملة من المسائل التنظمية للهيئة بغية تطوير ما قد اوتي ثماره لصالح تعزيز بنيان الهيئة ورسالتها الوطنية وتصويب ما اعوج منه في عملية النماء والتفاعلات التنظيمية بروح شفافه وديمقراطية .. وفي ظل الانعكاسات الايجابية للاعراس الوطنية التي يعيشها حراكنا وثورتنا السلمية في الداخل وكواكب الشهداء الذين يسقطون بفعل قمع وجرائم نظام الاحتلال في صنعاء بحق شعبنا الجنوبي .. فقد أكد المجتمعون بضرورة تفعيل عمل الهيئه من خلال النظم واللوائح ووفقا للنظام الاساسي و المهام المناطه بكل عضو ومتطلبات المرحلة للسير بالجانب التنظيمي قدما باتجاه اكسابه المزيد من المتانه و المناعه وتوسيعه افقيا ورأسيا . الجانب السياسي وفي هذا الجانب استعرض المجتمعون شريط مسيرة الهيئة وهي تشعل شمعتها الاولى على طريق الالف ميل ، فثبت من خلال هذا الاستعراض والشواهد التي تقدمت في الاجتماع بان الهيئة الوطنية كانت محقة وصائبة فيما انتهجته وتبنّته منذ تأسبسها رغم ما اعترض طريقها من عراقيل ، ولعل اهم ما يبرهن على صواب خياراتها وخطابها السياسي والاعلامي وسلوك اعضائها هو وصول قيادات وكيانات الحراك الى وحده قياديه وكيانيه للحراك والثورة السلميه الجنوبيه وهو ما دأبت الهيئه على تبنيه والتبشير به بدون كلل ومنذ البداية ليس على مستوى الداخل فحسب بل وعلى مستوى قوى الحراك من الجنوبيين في الخارج .. وقد جاء ت ترجمة كل ما كنا نصبوا اليه بالثوابت التالية : أ ) اعلان الحراك والثورة السلمية وكياناتها في الداخل عن دمج هذه الكيانات وتشكيل القيادة الواحدة للحراك والثورة السلمية من اجل فك الارتباط واستعادة دولة اليمن الديمقراطية الشعبية واختيار المتاضل الرمز الاخ علي سالم البيض رئيسا شرعيا للجنوب . ب) وصول الهيئة الوطنية في بريطانيا والتجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج ) تحت رعاية ومرجعية الرئيس علي سالم البيض الى اتفاق ووفاق سياسي ينهي فترة من الجفوة وسوء الظن بينهما ويؤسس لعمل تنسيقي مشترك بما يخدم الحراك في الداخل وتوحيد ابناء الجنوب في بريطانيا على وجه العموم وتوحيد الفعاليات المشتركة بينهما على وجه الخصوص تحت راية واحدة وموحّدة وهي علم جمهورية اليمن الديمقراطية . وفي هذه النقطة فقد اوضح الاخ المهندس عبد الله علي رئيس الوفد لزيارة الاخ المناضل علي سالم البيض ولاجراء الحوار مع الاخوة في( تاج) هناك ، اوضح في هذا الاجتماع تفاصيل الزيارة وطبيعة الحوار وما تمخض عنه والذي تضمنه البيان المشترك بين الهيئة و (تاج) بتاريخ 14 يونيو 2009 . وقد أشاد الاخ رئيس الهيئه بالدور الايجابي والحرص الذي تحلى به ممثلي التجمع الديمقراطي (تاج) في هذه المحادثات على توحيد العمل تحت رايه دولتنا الجنوب المراد استعادة كيانها وباسم أبناء الجنوب منطلقين من الحرص على التعاطي مع الداخل كوحده واحده كونه اساس نضالنا ومرجعيته . وبهذا الصدد فقد وقفت الهيئة باجتماعها هذا امام المهمة المباشرة التي يتعيّن على الهيئة و(تاج) تفعيلها والاعداد لاسباب نجاحها وهي المظاهرة المشتركة التي ستقام يوم السبت الموافق 4 يوليو القادم في لندن بمناسبة الذكرى المشئومة لاحتلال نظام صنعاء جنوبنا المفدى يوم 7/7/ عام 94 . وبهذه المناسبة فان الهيئة الوطنية تهيب بكل ابناء الجنوب الاحرار في بريطانيا رجال ونساء واطفال المدد والاستعداد للمشاركة في هذه المظاهرة بعزيمة الغيارى على وطنهم لاظهار واسماع صرختهم المدوية أمام الرأي العام البريطاني والحكومة البريطانية في وجه ابشع نظام احتلالي همجي غاصب ولتسهم المظاهرة ايضا في شد ازر جماهير الحراك بالداخل وأظهار كذلك جدوى وعظمة وحدة الصف الجنوبي عندما تكبر رجاله ونخبه عن صغائر الامور وترتقي الى مصاف المساهمين الفعليين الاماجد بتعبيد الطريق وصنع فجر الحرية والاستقلال . صادر عن الهيئه الوطنيه لابناء الجنوب |
#2
|
|||
|
|||
جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية ٣٠ نوفمر ١٩٦٧م جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية ١٩٧٠م جمهورية اليمن الديموقراطي ٢١ مايو ١٩٩٤م جمهورية اليمن الديموقراطي لم يعترف بهاء المجتمع الدولي ولا عندها علم ودستورهاء دستور الجمهورية اليمنية ووثيقة العهد والاتفاق اليمنية وهدفهاء العمل من اجل اعادة الوحدة اليمنية وشعب الجنوب العربي لم يعترف بهاء أقراء الوثيقة التالية وثيقة إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية بتاريخ 21 / 5 / 1994 م على مدى عقود التاريخ الوطني المعاصر كانت الوحدة اليمنية هدفاً لتحقيق الأمن والاستقرار والتقدم الاجتماعي وصون الكرامة الوطنية لشعبنا اليمني وبإرادة طوعيه مخلصة لنيل تلك الغايات عملنا لقيام الوحدة في الثاني والعشرين من مايو 1990م بين دولتي اليمن
ولترسيخها في حياة المجتمع ومن أجل معالجة المشاكل العميقة التي كان يعيشها في كل المجالات , وعملا بروح أهداف الثورة اليمنية وانسجاماً مع حركة التطورات العالمية المعاصرة اعتمدنا الديمقراطية والإصلاح أساساً لإعادة صياغة النظام القديم لشطري البلاد وبناء الدولة اليمنية الموحدة . ومنذ اليوم الأول وخلال سنوات الوحدة , بذلت المحاولات المتواصلة والجهود الوطنية الخيرة والحوارات المستمرة ولكن شيئاً من ذلك لم يتحقق في الواقع , وعلى العكس وبأفعال منسقة ولإفشال عمليات التحول الديمقراطي وتكريس النظام الديكتاتوري العسكري , وبسيطرة أجهزة الجمهورية العربية اليمنية أعيق تنفيذ اتفاقيات الوحدة , وجرى تخريب الحياة السياسية بأكملها , وتدهورت معيشة الناس وأمنهم واستقرارهم وانهار نظام الإدارة بالكامل , وتفشت مظاهر المحسوبية والفساد وتحولت ملكية وموارد مؤسسات الدولة إلى أيدي العناصر المتنفذة في النظام مما أدى إلى تراكم العجز في الميزانية العامة ومعها نسبة التضخم وارتفاع الأسعار , وتدنى إلى الحضيض مستوى الخدمات الاجتماعية للشعب. وبصورة موازية ارتفعت أعمال القمع والإرهاب السياسي في البلاد وطالت قادة الدولة وكوادرها من ممثلي الحزب الاشتراكي اليمني والشخصيات الوطنية المعارضة وتم بصورة منتظمة تخريب المؤسسات العسكرية والمدنية التي جاء بها الحزب الاشتراكي إلى دولة الوحدة وأصبحت جزءاً منها وتلك الواقعة في جنوب البلاد بصورة خاصة , وتعطيل صلاحيات واختصاصات كل كوادرها وممثليها في قيادات وهيئات الدولة وأوقفت بصورة تامة كل عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المحافظات الجنوبية على وجه الخصوص , وبذلك فقدت الدولة وظائفها وأصبحت عاجزة عن تأدية مهامها الدستورية على صعيد الوطن كله. ومن أجل إيقاف ذلك التدهور المريع في حياة الدولة والمجتمع بذل الحزب الاشتراكي ومعه كل الوطنيين الخيرين كل الجهود والمحاولات من خلال الحوار المتواصل مع رئيس الدولة وقيادات المؤتمر الشعبي العام والتجمع اليمني للإصلاح وتوقيع العديد من الاتفاقيات معهم لمعالجة مشاكل البلاد , ومبادرة الحزب الدعوة لقيام الائتلاف الحكومي حرصاً على الوحدة الوطنية واشراك ممثلي مختلف القوى السياسية في السلطة وتوسيع الحوار السياسي لتحقيق الوفاق الوطني وتوقيع وثيقة العهد والاتفاق , واعتماد شرعية الإجماع الوطني , إلا أنًّ تلك المحاولات جمعيها باءت بالفشل بسبب الإصرار المتعمد والتخريب المنتظم لتلك الجهود من قبل رئيس الدولة وبطانته الفردية المتنفذة والتي تصاعدت بصورة مذهلة بتوسيع نطاق البطش والعمليات العسكرية الإرهابية والتي طالت كذلك كل رعايا الدول الأجنبية وسفاراتها بهدف الضغط عليها وابتزاز مواقفها , والتلويح بتعريض مصالحها للخطر , والإمعان بدعم التيارات الأصولية المتطرفة , وتوسيع نفوذها في مؤسسات الدولة المختلفة , ورعاية البلاد الخارجية بنوع من المخادعة وعدم المصداقية والمتاجرة الرخيصة . ومنذ بداية هذا العام اتسعت عمليات التمهيد لإدخال البلاد في أتون حرب أهلية مدمرة , والتي توجت بإقدام رئيس الدولة شخصياً بإعلان الحرب على الجميع في خطابه الشهير بميدان السبعين في السابع والعشرين من أبريل ( نيسان ) الماضي , والذي دعى فيه إلى إقامة المحاكم الميدانية لكل معارضيه من الحزب الاشتراكي ولجنة الحوار الوطني وكل القوى السياسية اليمنية , وهو الخطاب الذي أعقبه بساعات قليلة الهجوم الواسع على اللواء الثالث في عمران من الوحدات الجنوبية التي انتقلت إلى الشمال عند قيام الوحدة , تلاه الهجوم على لواء باصهيب في محافظة ذمار الشمالية , وقبلها كان قد جرى تصفية اللواء الخامس في حرف سفيان . وفي الرابع من مايو ( أيار ) الجاري بدأت حرب الإبادة الشاملة على كل المحافظات الجنوبية والشرقية التي كانت تتكون منها جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الدولة الشريكة بإقامة دولة الوحدة , تبعها إعلان حالة الطوارئ في البلاد , وإقالة كبار المسؤولين من القياديين الجنوبيين في رئاسة الدولة والحكومة . ومع ما شكلته هذه الحرب وتلك الإجراءات والقرارات من خرق كامل للدستور وللشرعية فإن القيادة في صنعاء تواصل هذه الحرب بعناد جنوني وضرب الأهداف المدنية وتدمير القرى و منازل المواطنين وقتل النساء والأطفال ونهب الممتلكات وهتك الأعراض وترفض بصورة متغطرسة نداءات القوى السياسية والاجتماعية اليمنية وقادة الدول العربية والأجنبية بوقف إطلاق النار والعودة للحوار وبذلك تتحمل أسرة بيت الأحمر وحلفائها المسؤولية التاريخية بإحراق أواصر الأخوة ومقومات الوحدة وفرض الانفصال على الواقع استكمالاً لإعاقتها السابقة في إنجاز وحدة البلاد التي ضلت مشطرة فعلاً رغم إعلان وحدتها حيث بقي النظام الإداري والقضائي والعملة والجيش والموانئ وشركات الطيران مجزأة كما كانت عليه قبل الوحدة ولم تكن الوحدة قائمة إلا بصيغة العلم والنشيد الوطني ليس إلا . وفي سلوك قادة صنعاء ضلت عقليات الماضي وإرث التخلف التاريخي هو السائد وطغت على ممارستهم سياسة الانتقام والإلحاق والاحتواء ونزعات التصفية الدموية والاستئثار بالسلطة وفي الواقع يعتمد حكام صنعاء على فلسفة بالية وعقيمة للحكم تقوم على منظومة متكاملة من مبادئ إدارة السلطة وضمنها اعتبار قيام مؤسسات للدولة انتقاساً من سلطة الرئيس القوة العسكرية أساساً للسيطرة والقمع الدموي والإفساد أسلوبا لكبح المعارضة واحتوائها والفتن بين القبائل وسيلة من أشغالهم والتخلف طريقة لفرض التبعية وتكريس التقسيم الاجتماعي المتخلف لمراتب تشكل كل منها أعلى من الآخر بين الفخيذة والقبيلة والطائفة والإقليم فيما يرسخ الحق التاريخي لسلطة مناطقية متخلفة مما أفقد الناس حق المواطنة المتساوية وفي هذا السلم المراتبي وجد أبناء المناطق الجنوبية والشرقية أنفسهم مواطنين من الدرجة الرابعة . واستناداً إلى كل تلك المعاناة والامتهان والتمزيق الفعلي للمجتمع والوطن وانطلاقاً من المسؤوليات الدستورية في الدفاع عن حقوق المواطنين في الدوائر الانتخابية التي منحت أصواتها لنا يعلن نواب الشعب في الكتلة البرلمانية للمحافظات الجنوبية والشرقية وممثلون للأحزاب السياسية والقوى والشخصيات الاجتماعية وبروح وثيقة العهد والاتفاق المقرة من قبل الإجماع الوطني قيام جمهورية اليمن الديمقراطية على الأسس والمبادئ التالية : المادة 1 – نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن وهي جزء من الأمة العربية والإسلامية . المادة 2 – تضل الوحدة اليمنية هدفاً أساسياً تسعى الدولة بفضل التحالفات الوطنية الواسعة وتعزيز الوحدة الوطنية إلى إعادة الوحدة اليمنية على أسس ديمقراطية وسلمية . المادة 3- الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع . المادة 4- يقوم النظام السياسي على أساس التعددية السياسية والحزبية . المادة5 5- يعتبر دستور الجمهورية اليمنية هو دستور دولة جمهورية اليمن الديمقراطية . المادة 6- تعتبر وثيقة العهد والاتفاق أساس قيام وبناء الدولة اليمنية الديمقراطية ونظامها السياسي والاقتصادي . المادة 7- الالتزام بمواثيق الجامعة العربية والأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقواعد القانون الدولي المعترف بها وكذا الالتزام بكافة الاتفاقيات والمعاهدات الإقليمية والدولية والحفاظ ورعاية مصالح كل الدول والشركات العاملة في نطاق الدولة . المادة 8- الالتزام بسياسة حسن الجوار وتعزيز أواصر الأخوة والصداقة مع كافة الدول الشقيقة والصديقة وبخاصة الدول المجاورة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية . المادة 9- قيام نظام الدولة على أساس اللامركزية الإدارية في اعتبارها أساس تنظيم العلاقات الديمقراطية بين مكونات الدولة . المادة 10 – حماية الحريات العامة واحترام حقوق الإنسان وحرية الرأي والعمل والصحافة وفقاً لأسس الديمقراطية ومنطلقاتها السلمية . المادة 11- إن السياسة الاقتصادية تقوم على أساس حرية النشاط الاقتصادي وآلية السوق الحر وبما يؤمن الرعاية والموازنة بين جميع المصالح . المادة 12- إجراء انتخابات عامة نيابية ومحلية خلال عام من إعلان هذه الوثيقة وذلك على أساس التعددية السياسية والحزبية . المادة 13- تشكل جمعية مؤقتة للإنقاذ الوطني " 111 " عضواً وذلك على النحو التالي : أ- أعضاء مجلس النواب الممثلون للدوائر الانتخابية في المحافظات الجنوبية والشرقية . ب- ممثلون عن الأحزاب والتنظيمات السياسية .؟ ج- شخصيات وطنية واجتماعية ودينية . المادة 14- تتولى الجمعية المؤقتة المهام التالية : أ- اختيار رئيس للجمعية . ب- اختيار رئيس وأعضاء مجلس الرئاسة ليقوم بمهام رئاسة الدولة . ج- اختيار حكومة مؤقتة . د- إعداد الدستور الدائم لجمهورية اليمن الديمقراطية وفقاً لوثيقة العهد والاتفاق. ه- إعداد قانون الحكم المحلي . و-إعداد قانون الانتخابات . ز- الإعداد لأجراء الانتخابات النيابية والمحلية وفقاً لما جاء في المادة 12 من الوثيقة . ح- القيام بكافة المهام والتشريعية إلى حين انتخاب مجلس النواب الجديد . وبناء على ذلك تدعو جمهورية اليمن الديمقراطية كافة الدول الشقيقة والصديقة بالاعتراف بدولتها وذلك وفقاً للتشريعات الدولية وكلنا ثقة وأمل بان هذه الدول ستقدر موقف هذه الدولة وقيادتها التي اتسمت دوماً بالحكمة التعقل والتروي والتمسك بالديمقراطية والحريات العامة وحقوق الإنسان . بتاريخ 21 / 5 / 1994 م |
#3
|
||||
|
||||
اخي الكريم
دائماً ما نقراء لك نقد حول التسميه لدولة الجنوب القادمه ان شا الله والسابقه او ما يتحدث به الاخوان حسب تعبيرهم .. ولكن لم نقراء لك حديث قابل للنقاش ... ياترى ماذا ترد ان توصل اليه .. فهل تعطينا رايك بوضوح حتى نتحدث عنه.. طريقةالنقد للنقد لا تكفي ... ابو ابداع
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
الجنوب العربي
هوية الاباء والاجداد في الماضي وهويتناء في الحاضر وهوية الابناء والاحفاد في المستقبل ومن يعمل اليوم باسم: اليمن او اليمن الجنوبي اواليمن الديموقراطي او الجنوب فهو يخدم اليمن بدون قصد التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 06-23-2009 الساعة 05:39 PM |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
وتزامنا مع الانبعاث الوطني المتجدد للقائد والمرجعية الرمز الاخ المناضل علي سالم البيض .. الرئيس البيض على العين و الرأس... بس ما هذه العبارات المنمقة... القائد و المرجعية و الرمز؟؟؟ يا أخواني تقديس الأفراد ليست ثقافة جنوبية فأتركوها!!! |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:08 PM.