القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
|||
|
|||
بشوات لندن...هل يفعلونها
بشوات لندن...هل يفعلونها!!!!؟
أخبار الساعة- بقلم: ابوعهد الشعيبي التاريخ : Wednesday, June 25, 2008 الوقت : 03:57 بشوات لندن...هل يفعلونها!!!!؟ أخبار الساعة- بقلم: ابوعهد الشعيبي * دعونا نتفاءل وأرجو أن لا يستكثر علينا البعض حق التفاؤل ، فالحالة الراهنة خانقة علينا وهي نفسها التي يمر بها جنوبنا اليوم ففيها الكثير من المنغصات والتشابكات ذلك احدث عند الكثيرين منا نحن " العوام والبسطاء "شيئ من القنوط واليأس بسبب زحمة المشهد المكتض بالدخان والضباب وآخرين منا ربما صابهم إحباط وصنف ثالث ورابع امور أخرى اصابتهم ليس بالضرورة ان نسميها بتصنيف ، وحين يكون الحديث وطن والمقال وطن والطموح وطن فالتفائل ايضاً هو وطن للذات والنفوس وسيكون من اللائق إن نمنح ذواتنا مسكنها الملائم في ضرف كهذا حتى نقف على خط الخدمة بثقة وثبات ، وما احوج الجنوب الوطن الأم اليوم للجميع لإن يكونوا هكذا اقل شيئ في حدود التفكر والإستشعار بدافع التفائل والأمل رغماً عن كل فرضيات الموت والقهر . بذات السياق فهناك بعض البشوات ممن يأخذ مع السياسة ومصطلحاتها ومفاهيمها ولعبها أنفاس طويله عريضه وببحبحه في حين لا يهمهم إن نؤكل الفحم ونقتات الألم بتواز لمطمطتهم ، قطعاً من ذلك نستشعر وكأن هذا الواقع المفروض علينا قهر ومذله وفقر لا يعنيهم بل وكأنا خلقنا له دون سوانا ، هؤلاء البعض ممن يجيدون حيل السياسة والتأقلم مع معطياتها لهم منطلقاتهم الخاصة في التعاطي فلا يحسون بما نحتاجه نحن البسطاء من تنفيس عن كربنا وفك الهم عنا وما نعانيه حين تحاصرنا المعاناة وعلى اعناقنا تشتد الغصة وعلى ملامحنا تنحت الفاقة معالمها حسرات / ولا يحسون بواجب اللحظة التاريخية التي منحنا اياهها الله سبحانه وتعالى وتضحياتنا في الداخل بعد إن ضنوا انفسهم عرب وأجانب ونحن صومال وهنود ربما ! / يستكثرون علينا حتى الكلمة الطيبة منهم بوقتها ولحاجتنا / وعلينا يبخلون بمقاله يكتبونها للحق بالجرائد لا تكلفهم دقائق من الوقت / وعلينا أحجموا عن العمل لما يقربهم ببعضهم هم حتى نطمئن على مسيرتهم البعيد لعلها قد تلتقي ومسيرة معاناتنا يوما ما / لا أدري حقيقة كيف يفكرون وكيف ينامون ويستيقظون ولا إلى أين هم ذاهبون في هرولة مع الفراغ ! إن الواقع الصعب المفروض على ابناء الجنوب اليوم واقع مرير وعسير وصعب بكل ما للكلمات من معنى وأجد نفسي شخصياً غير قادر على إيصال المعنى الحقيقي لحيثيات ومعطيات الارض وأكثر من القول هكذا لا أستطيع ابداً / ولمن يعنيهم كلامنا بتخفيف معناتنا بعد الله سبحانه وتعالى أقول إن ألمنا يزداد ويشتد حين نراكم لا تهتمون لحالنا وقد تركتمونا فريسة لقراصنة القرن الواحد والعشرون / تزداد مأساتنا حين نرى كل واحد منكم يبحبح للحبل من قداه ليذهب إلى آخر الزاوية هناك في البعيد ليتحف ببطانيته تحت برد المكيفات وكأن وطنه لا يعنيه / تزداد غصاتنا ونحن نرى كل واحد منكم يناور على ثمن الكبش وكأنكم داخل حلقة بالمزاد ! نتألم حين نراكم وقد تناسيتم تماماً كل تلك المفاهيم الوطنية التي ربيتمونا عليها يوماً ما كي نستقيم ونبقا للحق اشداء وللوطن مخلصين / يزداد قهرنا حين نحس منكم وكأن الوطن شيئ إستثناء بالنسبة لإهتماماتكم وتفكيركم .. وإذا كان كذلك فالى متى ؟ وأين سيعيش أولادكم وما هو مستقبلهم في ضل عالم متغير وسيعيدهم الغد حتماً إلى الوسط الذي نعيشه إن لم يكن أسوأ ؟ كثيراً ما نراكم ايها السياسيين تستخدمون الفاظ مطاطه للتعبير عن مواقفكمم حين تتحدثون بشأن الجنوب وشعب الجنوب وحال الجنوب وحين نتسائل لمَ هذا منكم ؟ يقال لنا من البعض إنه فن الممكن ! ألا لعنة الله على كل فن ممكن معه يضيع الحق ويداس الوطن وتُغتصب الارض وتُهتك الكرامة وتفنا الهوية !!! وانتم تفعلون كل ذلك يا ساده فالثمن نحن من يدفعه غالباً في ضل بقاء الحال سبخة / وشتان بيننا وبينكم يا أهل السياسة والفن / فأنتم تذهبون بعد تصريحاتكم وكلماتكم للنوم ونحن نذهب للسهر والسهد / تذهبون للموائد الدسمة ولغرف النوم الفخمة ونحن لكسرت الخبز اليابسة ودهاليز الفناء وشرفات الحر وسطوح العراء / نحن نذهب للتفكير بالغد وهموم الغد وأثقال الغد والخوف من هذا الغد الكابوس الذي يؤرقنا وانتم لأمور أخرى ليس لها بعالمنا صلة / كيس الدقيق عندنا وطن وعندكم لا دقيق ولا وطن . هل نأمل بلندن وطن جديد يلمكم ويوحد صفكم وينهض بنا وبكم ولحلمنا وتفائلنا بعد إن تملكنا الهم ؟ من لندن اتمنى إن يفعلها الرجال بهناك بفن ممكن جديد معه ينهض الوطن بخارج جنوبي متماسك داعم قوي فاعل لحقنا في الحياة والخبز . فهل تفعلها لندن بعد إن فشلت دمشق ونيويورك ؟ دعونا نتفائل ...... العزيز الغالي ابوعهد لاوالله لن نكون الا لكم ومعكم وبكم ونحن عايشون معكم على مدار الساعه ولايفصلنا عنكم غير سويعات النوم او لاسباب قهريه ومنذ 7\7 \ 2004وهبناكل شيء فينا للجنوب واهلنا في الجنوب ونبذل المستطاع في مايطاع والجود من الموجود وقلوبنا وعقولنا وبيوتنا مفتوحه للجنوب وكل مايخدم قضية الجنوب ارض وانسان وطرقنا كل الابواب الجنوبيه اكرر الجنوبيه ولازلنا وسوف نضل وسقفنا تقرير المصير والاستقلال وهذا مايطلبه شعبنا المحتل ويعاني منه كل صنوف الظلم والقهر والبطش والاذلال فلن نكون الاسندا وجند لمن لايقبل باقل مماحدده شعبنا وهوسقف الاستقلال ولايوجد امام ارادة شعبنا شيء محال ولانتمنى بعد الاستقلال لي ولك ولشعبنا غير السرور واليسر وستر الحال ايه البطل المغوار |
#2
|
|||
|
|||
الاخ ابو عهد
العهد قطعناه في 7 يوليو 2004 نحن مؤسسي تاج وخرجنا من ساحات الحمام كما اصبت كبد الحقيه بمشروع وطني عملاق لانقاذ ماتبقى من الجنوب هويه وتاريخ ودوله والمتمثل في مشروع الاستقلال, وذهبنا في مسيره التحرير السلمي ونحن ندرك من وعوره الطريق وصعوبه المرحله والظروف المحيطه بنا ولكن شئ عظيم امتلكناه مع شعبنا في امتلاكنا للاراده السياسيه والتي خلقت من رحم معاناه شعبنا ووضعنا سقف الاستقلال وناضلنا في الداخل والخارج واستطعنا ان نحقق الكثير ولكن اجزم لك عزيزي ابو عهد من اننا نعمل مانقدر عليه واعاهدك واعاهد شعبنا من اننا في تاج لم ولن نهاون قيد انمله ولو حتى ضحينا بانفسنا, نعم امنا بحتميه وجدليه وصدق عداله القضيه, وسنستمر في بذل المزيد ولم يعد ذلك اننا مكتملون , الكمال لله سبحانه وتعالى, وتوجد نواقص وكل من يعمل يخطي , الا المتربصون, واننا في تاج نريد ان نحشد الوطن نحو العدو وليس ضد الجنوبيين , ونحاول ان ننأ بعيدين عن الصغائر في النقاشات التي يريد البعض منا غرضا في نفس يعقوب, وتأكد ان الارض هي التي تقبل مايمكن ان يتكيف معها وفيها والثمره لايمكن ان تاتي الا من النبته الطيبه والاشجار المثمره دائما ماتتعرض للقذف, لم ولن يهدأ لنا بال في تاج الا بتتويج النصر ورفع العلم على صيره. بارك الله بكم والجنوب ارضا وشعبا اخوك د أسعد الصبيحي عضو اللجنه التنفيذيه لتاج و عضو مؤسس محافظه لحج ولقرأه المزيد هنا: صوت الجنوب/2008-06-11 تاج والجنوب عهد ووفاء نحو الاستقلال بقلم: د. أسعد الصبيحي قبل أربع سنوات كان الحديث عن القضية الجنوبية يعد من المحرمات من وجهه نظر سلطه 7 يوليو 1994, وان من يتحدث عنها يوضع في مربع الخونة, وهذه النعوت وضعت لتكون مناطق حمراء, تجاوزها يعني الخروج عن المألوف, وهي جمعت نوعين من الحواجز, الأول يخلص إلى لجم وكسر كل من حتى يشير إلى المعاناة وإبعاده تماما عن المسار الذي حددته سلطه الاحتلال اليمني, ليكن هدفا واضحا يتحمل أقصى العقوبات ومنها الإعدام المتعارف عليه في قاموس الاحتلال بطرائق شتى بعرفها كل مواطن, وجرى التعامل بها في الوضع المأساوي ما قبل أغلان مشروع التوحد مع الجارة, الجمهورية العربية اليمنية, وصار قانون يستخدمه الحاكم تحت مسميات مختلفة وأهمها الخروج عن أهداف الجمهور يه التي أول من نحرها هذا النظام وأعتبرها مكسب من مكاسبه, التي أفرغ مضمونها الثوري, ليمتطي ظهر شعب بحاله, ويمتص ثروته ويقيد حركه التطور على نحو لم تألفه اليمن في كل عهودها المظلمة. وبنفس الأيدولوجيا ومحورها العنف, إن لم يكن أزيد منه, اخضعوا الجنوب بعيد احتلاله في 7 يوليو 1994, ليضحي فريسة هذا النظام المتخلف, والذي عاد بالجنوب إلى مرحله ما قبل نشؤ الدولة, معتبريه منطقه فتح جديدة للفيد والسطو والنهب وهدف واضح لتدمير كل شئ بما فيه التاريخ والهوية والدولة الجنوبية, وعمموا العرف على القانون ليكون سيد الفعل الانتقامي لهم على الجنوب, شعبا وأرضا وأنسانا وثروة. اعتقدوا, إن نهاية الجنوب استكملت حلقاتها في كل سياساتهم, التي كرسوها طيلة 14 سنه منزو الاحتلال, وتحت نشوه نصرهم المزيف, تعربدوا, ولعبوا بكل ما لذ وطاب لهم, وشعب الجنوب يعاني معزولا عن أبسط هوامش الحياة, ليدلفوا به إلى واقع, منه استخدموا سياسة رعنا, ولتبقى من وجهه نظرهم أمر واقع وبديهي يصعب على الجنوب من الخروج من طوقه المفروض بالعنف, ويأتي من ضمن المستحيلات, أن فكر هذا الشعب المغلوب على أمره في الانتفاضة علي هذا الواقع المزري, وعممت سياساتهم الاستيطانية, معتقدين أن التحول الديمغرافي سيفضي إلى نحو لم يعد ممكنا لشعب الجنوب من تجاوزه, وينقرض من جرا ذلك, أخذين في خططهم الشيطانية, الهزيمة, والاختلافات, والموروث ألتناحري بين الجنوبيين, وسائل لتدميره, منها وبها يفترسون الجنوب, كيفما شأت لهم شهوانيتهم المتوحشة, وبذلك علقوا على هذه السياسات, شماعات الوحدة والديمقراطية كثوابت, لفرض سياج لسجن الجنوب برمته دون استثناء حتى من ساعدهم على اجتياح الجنوب في زمن التفرقة والتناحرات التي في مجملها كانت نتاج اختراقاتهم طيلة فتره ما بعد الاستقلال في عمليه يمننه خبيثة, مثلت التحضير لقبر الجنوب والتهامه في 22 مايو 1990, وهضمه في 7 يوليو 1994 كما يتباهى قزمهم الارياني في أكثر من مناسبة خلت. وكنتيجة طبيعية لتلك السياسات, تجسدت لدى الجنوبيين قنا عات, بأن مشروع التوحد قد أصبح في حكم المؤكد منتهيا, ولم يعد ما يجري على الأرض سوى احتلال, وخرج الصوت التاجي الجرئ بكل ثبات, بعدما صمتت تلك القوى السياسية دهرا ونطقت كفرا, وتناسوا فضائل الجنوب عليهم, معلنا مسيره التحرير السلمي, كاسرا جدار الخوف ليرسم معالم الطريق نحو الاستقلال, وتجاوب الجنوب معه من المهرة وحتى باب المندب, وخرج الجنوب لمواجهه الموت من اجل الحياة وبصوت واحد برع برع يا استعمار, وأرتفع الشارع الجنوبي إلى مستوى رؤية تاج, وبدأت الثورة الردفانيه الثانية معلنه ولادة فجر جديد لتصحيح كل ما لحق بثوره ردفان الأولى, متخذين من الاعتصامات طرائق الرفض الشعبي نحو الاستقلال الذي في غضون عام ونيف حقق أروع الإنجازات في البطولة والتحدي وبات الاستقلال قاب قوسين أو أدنى, وتابع تاج في الخارج مهامه الوطنية, لتصبح القضية الجنوبية محور اهتمام في المحافل الدولية ولدى صناع القرار الدولي, والذين أظهروا تعاطف غير محدود وتفهم للقضية, وبرهن تاج من انه صوت جاء من أجل الشعب, وإطار محوري هام كحامل القضية بكل أبعادها, متخذا من الشعب سياج وطني وكفاحي على نحو مبدع وخلاق, أضاف إلى الفعل الوطني نوعيه مصبوغة بالهوية والاستقلال لاستعاده الدولة وفتح الطريق حضاريا أمام شعب الجنوب ليحتل مكانته في التاريخ من جديد. وأحتل تاج منزو تأسيسه مكانه خاصة في وجدان الجنوبيين وأصبح من أجل الاستقلال العامل الأساسي الفاعل, الذي في كل الخطوات برهن في الداخل والخارج على قدره متناهية في الحكمة و الاداره لمجريات العملية الوطنبه وخطوات ألامساك بحلقاتها المفصلية المؤثرة لا يضاح القضية الجنوبية لدى العالم الحر, وهو ما أكسبته خصوصية نقاوته, وتماسك وتلاحم القيادة بالقواعد والمناصرين, وعجلت هذه الوحدة في سرعة وتيرة الإنجازات على الأرض وسدت كل منافذ الاختراقات, وبينت من أن تاج وجد لكل أبناء الجنوب دون استثناء, وعاء منه يغترفون سرمدية امتلاك العقيدة في الانتصار, لتحقيق ما يصبو إليه شعبنا في الحياة متخذا من الاعتراف بالأخر وثقافة الحوار والنضال السلمي, والديمقراطية, والشفافية, ثوابت لا يمكن التنازل عنها في كل مراحل النضال الوطني, وترك الشعب وحده من يقرر من معه ومن ضده, بعيدين عن سياسات الإقصاء والشمولية والتخوين ونظريه المؤامرة في المفاهيم والرؤى. هذه الملاحم البطولية أرعبت الاحتلال وفلوله, مما جنت جنونها لتبدأ حمله شرسة لأستهدف تاج ومناصريه وفي المقدمة قيادته, وبداء نظام الاحتلال بتكثيف سلسله من الحملات القمعية المسلحة ضد المعتصمين سقط نتيجة ذلك العشرات من الشهداء وجرح وأعاقه المئات وسجن المئات, وآخر جرائمه النكراء تمثلت في إعدام الشهيدين يحي الصوملي وحافظ محمد حسن في منطقه الصبيحة والذين اعدما جهارا وفي وضح النهار, لا لذنب ارتكبوه بل لأنهم جنوبيون عزل من السلاح, وفرضوا على الجنوب قانون الطوارئ منزو 31 مارس الفائت 2008, هادفين من وراء ذلك وأد هذه ألانتفاضه المباركة ولجم الصوت الجنوبي عن تقرير مصيره, وبدأ نظام الاحتلال بتجنيد بعض العناصر المأجورة في الخارج بمحاوله تأسيس تجمعات لكيانات سياسية وهميه مدعومة بكل الوسائل, لإسكات الصوت التاجي القوي في الخارج والداخل, وتكشفت هذه المؤامرات على نحو مشين بات أصحابها يموتون عذابا من فشلهم الذر يع؟, متخذين من القضية ذرائع للانقضاض على تاج والهم الوطني الجنوبي, ولكن الهرم التاجي العملاق وبوحدة أعضائه ومناصريه تكسرت مؤامراتهم على الصخرة التاجية وباتوا يجرون هزائمهم خلفهم متخذين بعض الفتات من المال والتوظيف في بعض سفارات الاحتلال, كمائن في مستنقعات الارتزاق على حساب قضيه شعب ووطن. وعندها سقطت وللأبد مؤامرات وخطط الاحتلال, وخرج الشعب الجنوبي منتصرا, وأصبح تاج والجنوب أحرف لكلمه واحده متكاملة مسكونة في ضمير الجنوبيين, ومحفورة في الوجدان, وهي الوطن, والاستقلال. ومن الخصائص التي أ نفرد بها تاج عدم احتكاره للعمل الوطني وان الساحة السياسية مفتوحة للجميع, ومن لديه أي مشروع, عليه من ألإفصاح عنه, كما كان تاج جرئتا في طرح مشروع الاستقلال, بدلا من التلكؤ والهمس من تحت الطاولة, ولكن لنا في الغد لقاء, لمعرفه ما خفي اليوم, سينكشف أمره غدا. ولنا في القادم دروس وعبر, في إن الانتصار دوما لأراده الشعوب, وأما المنبطحون فلا مجال ولا مكان لهم وسطنا نحن شعب الجنوب الأبي, الذي يرفض الذل والقهر والاحتلال, وما النصر إلا من عند الله, وحتما لا أراده الشعوب, وصدق الراحل أبو القاسم الشابي عندما قال: إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر ومن لا يحب صعود الجبال يظل أبد الدهر بين الحفر و على سلطه الاحتلال الإسراع في إطلاق سراح المعتقلين فورا دون قيد أو شرط, ويحذرهم شعبنا من مغبة الإقدام على أركاب أي حماقات ضد شعبنا ورموزه الوطنية العملاقة في سجونه وزنازينه, فأن الجنوب لم ولن يهدأ أبدا له بال, وسيتحول إلى زلزال وبركان, وتسو نامي عنيف لا يرحم. وللحرية الحمراء بابا مضرجة بكل يد يدق( أمير الشعراء) اللهم أنني بلغت وليشهد الله انه السميع المجيب. عضو اللجنة التنفيذية للتجمع الديمقراطي تاج محافظه لحج يونيو 2008 التعديل الأخير تم بواسطة alzman ; 06-26-2008 الساعة 06:17 PM |
#3
|
|||
|
|||
اخواني الاعزاء أشكر لكما الحضور والنقل يا حاتم يداً بيد لأجل مستقبل مشرق وجنوب محرر باذن الله وبعونه شكراً للدكتور على ما أبدأ من راي واضح وصريح وان شاء الله جهودنا تكمل بعضها . ولنا تواصل . |
#4
|
|||
|
|||
جهوووووووووووووووووود مباركة نحو التحرير..بارك اللة فى الجنوب وبارك فى ابنائة
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:49 PM.