قائمة الشرف




القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الأثنين القادم فعالية تأبين كبرى لـ«فقيد» الوطن اللواء د عبدالله أحمد الحالمي في عدن (الكاتـب : nsr - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5391 - الوقت: 12:13 AM - التاريخ: 07-04-2024)           »          الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19444 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9195 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15723 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9011 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8904 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8987 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8641 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8898 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 8933 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-23-2005, 08:49 AM
الصورة الرمزية صوت الجنوب
المـدير الـعـام
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,259
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي السجينات اليمنيات.... ظلم مزدوج

السجينات اليمنيات.... ظلم مزدوج
الشورىنت- تحقيق: أحمد القرشي. ( 10/23/2005

جفت منابع الحياة، وتجهمت دنياهن المغرقة في وحشية قاحلة من الرحمة إلا قليلاً , دنيا أصبحت المرأة فيها سلعة لمتعة مجانية مبتذلة وعنصراً للمزايدات السياسية، ليس فيها أي حقوق من أي شكل كانت، وكيفما جاءت وللمزايدة السياسية واستدرار الدعم المادي من الداخل والخارج باسمها، في حين ظل الاهتمام الحقيقي بقضاياها مغيباً خلف أكوام من الأعذار الواهية.


ظروف اجتماعية واقتصادية، وحتى سياسية ألقت بهن إلى فلوات التيه وضيق السجون والزنازين، وجعلت منهن ضحايا وجودهن في المكان الخطأ والزمان الخطأ وحتى التربية والثقافة الخطأ.


الكثير من النداءات والمناشدات والاستغاثات تطلق للإفراج عن السجناء المعسرين من الذكور، أو من قضوا ثلثي المدة مهما كانت قضاياهم وكيفما كانت، في حين لم نجد مناشدة واحدة تطلق عبر الصحف لإطلاق سراح سجينة واحدة وإن وجدت محاولات من بعض الأسر فهي لا تعدو أن تكون همسات خجولة، تكرس الخطيئة والظلم!!


حقوق غائبة


تقول أم السجينة ( س . م . ل ) «... بنتي ليس معها محامي وكثير من السجينات مثلها لأنهن لا يستطعن دفع أجرة المحاماة وقد تخلى عنهن أهلهن بسبب وجودهن في السجن، والحكومة لا تهتم بشأنهن ومسؤولو السجن يتعاملون معهن على أنهن خطيئة يجب التخلص منها، وأنهن لا يستأهلهن الحياة...» وتحدثت السيدة (ز. م .ع ) عن الكثير والعديد من المشكلات التي تتعرض لها السجينات ومنهن ابنتها التي قالت أن لها أكثر من خمسة أشهر في قضية لم تفصح لي عن كنهها.


ومن خلال مقابلاتي مع عدد من أمهات السجينات بالقرب من بوابة السجن المركزي تبين أن غالبيتهن من أسر فقيرة وكثيرة العدد تعيش في أحياء عشوائية فقيرة في أطراف المدن، ولا تتمتع معظم تلك الأحياء بالخدمات الضرورية من ماء أو كهرباء أو صرف صحي بحيث يتعذر على قاطن هذه الأحياء العيش الكريم في حدوده الدنيا، ما يدفع إلى الانحراف السلوكي.


وفي السجن المركزي بأمانة العاصمة التقيت العقيد/ مطهر علي ناجي المدير العام، حيث سألته عن أهم المشكلات التي تواجههم حسبما وجدنا من شكاوى الناس خارج أسوار السجن فقال «... لا توجد لدينا مشاكل في سجن النساء سوى السجينات اللاتي يدخلن أثناء حملهن، حيث يكن بحاجة إلى رعاية خاصة، فنواجه متاعب لدى ولادتهن، حيث نكون بحاجة إلى نقلهن إلى المستشفى للولادة. ومن المشكلات التي نلاقيها كذلك أطفال السجينات حيث تدخل بعضهن السجن ومعها أطفال ونحن لا نستطيع سجن أطفالها معها. وهنا نطلب من النيابة والمحكمة مراعاة مثل هذه الخصوصيات مثل إيداع أطفال السجينات في دور رعاية خاصة بالأحداث».


وحول أبرز القضايا التي تدخل النساء بسببها السجن قال :«... السرقة ، النصب والاحتيال ، القتل ، قضايا أخلاقية ويبلغ عدد السجينات ما بين 60- 70 سجينة».




سألته عن البرامج التي يقدمها السجن للنزيلات من أجل إعادة تأهيلهن ودمجهن في مجتمعهن من جديد قال:«... لدينا برامج للتأهيل والتدريب والتربية للجنسين فالسجينات نقدم لهن دورات في الخياطة والتطريز ومحو الأمية وتحفيظ القرآن الكريم، من خلال مدرسة خاصة بالنساء داخل السجن وملحق بها حضانة خاصة بأطفال السجينات».




التحقيقات الليلية


سألت العقيد مطهر عن التحقيقات الليلية مع السجينات وهل تحدث فعلاً فنفى حدوث ذلك قائلا «... يمنع التحقيق الليلي لدينا تماما. وفي الحقيقة نحن في المركزي نستلم السجينة من النيابة العامة بعد استيفاء التحقيقات معها ودورنا هو الاحتجاز فقط».


البعض يتحدث عن عدم نزاهة الكثير من مسؤولات السجون في تعاملهن مع السجينات، إضافة إلى أن الكثير من سجون النساء وتحديداً في المديريات النائية عبارة عن بيوت لأشخاص يقبلون العمل على إيواء السجينات لديهم مقابل أجر معين، كما هو الحال في كل من عبس وحرض بمحافظة حجة والزهرة واللحية في محافظة الحديدة، وهذه نماذج فقط، في حين يمكن وصف سجن النساء في بيوت عائلات بأنها ظاهرة موجودة في كثير من المديريات على مستوى الجمهورية.


يتحدث الشارع عن الكثير من القصص والمضايقات التي تتعرض لها السجينات، وأعمال تتنافى مع القانون خصوصا في ظل انعدام وجود وعي قانوني عام، وعدم تمكين المرأة من الدفاع أو توكيل محام للدفاع عنها. وهنا ينبغي على الجهات المسئولة التحقق من صحتها والعمل الجاد للقضاء عليها في حال ثبوتها


الأمن الخائف


حاولت زيارة قسم النساء في السجن المركزي بأمانة العاصمة فرفضت إدارة السجن السماح بذلك إلا بموجب تصريح خطي من مصلحة السجون ولا ندري متى ستكون هناك حرية صحافة تمكن الصحفي من الإطلاع على الحقيقة دون عوائق أو قيود وروتين؟ وحتى متى سيظل بعض مسؤولي الأجهزة الأمنية يتعاملون مع القضايا العامة بعقلية شمولية خائفة؟ ثم لماذا الخوف إذا كانت الأمور عندهم على ما يرام؟.


«... النساء السجينات أكثر عرضة للاستغلال والعنف والحرمان...البعض منهن يتم إيداعهن السجون إما بدون محاكمة أو أن من تحاكم منهن تقضي فترة العقوبة ثم تبقى فيه لعدم تقبل أسرتها لها، كونها تمثل عارا بالنسبة لتلك الأسرة...» (بتصرف من ملخص عن دراسة أوضاع السجينات في اليمن).


وتضيف الدراسة «... العديد من الإحصاءات تؤكد وجود علاقة طردية بين وجود أطفال إناث في الأسرة وحالة فقرها، وبينت أن مساهمة المرأة في قوة العمل متدنية وقد بلغت بين الإناث 15.6% فقط. كما تؤكد الإحصاءات اتساع التفاوت بين الذكور والإناث ففي التعليم - مثلاً - تبين أن التحاق الفتيات بالمدارس (في التعليم الأساسي عام 1999م) لا يتجاوز 32.8% من إجمالي الإناث مقارنة بـ 67.2% للبنين. كما بلغت نسبة الأمية بين الإناث 74% لنفس العام مقارنة بـ 44% فقط بين الذكور، علماً بأن نسبة السكان من الإناث بلغت 50.05% من إجمالي سكان الجمهورية...» المصدر السابق.


الفقر والبطالة


في حين أكدت دراسة نفذها كل من «المجلس الأعلى لشؤون المرأة » و«اللجنة الوطنية للمرأة» حول أوضاع السجينات في اليمن على أنه لم تنفذ أية دراسات علمية ميدانية حول مشكلات وأوضاع السجينات وهذا يعني غياب الاهتمام بقضاياهن.


مدارس للانحراف


أكثر النزيلات يتحولن إلى محترفات للجريمة بسبب غياب التأهيل الحقيقي وكذا الخلط بين السجينات في قضايا وجرائم مختلفة، ما يحول السجون إلى مدارس للجريمة المنظمة.


وإذا ما علمنا أن غالبية السجون لا يوجد بها أخصائيون اجتماعيون أو نفسيون لمتابعة السجناء من الذكور والإناث، بالإضافة إلى أن مباني السجون خصوصا سجون النساء بحاجة إلى إعادة نظر في التصميم والتجهيزات، كما بينت الدراسة محدودية الخدمات المتوفرة للسجينات داخل السجن مما يتعارض مع أبسط قواعد حقوق الإنسان.


بلا تأهيل


كما تشكو كثير من السجينات - بحسب الدراسة ذاتها – من طول فترة التحقيق معهن، وبقائهن لفترات طويلة دون محاكمة، ثم أن أأأأبقاء السجينة داخل السجن أكثر من فترة العقوبة المقررة يؤدي إلى شعورهن برغبة حقيقية في الانتقام من المجتمع والدولة بسبب الإهمال، سواءً في تطبيق القوانين أو في عدم وجود سياسات وبرامج لإعادة استيعابهن في مؤسسات خاصة لإعادة إدماجهن في إطار المجتمع.


وتؤكد الدراسة المذكورة آنفاً أنه لا توجد أي برامج للرعاية والتأهيل الحقيقي، وهو ما ينعكس بدوره سلبا على نفسيات السجينات واستمرارهن في سلوكياتهن السابقة، بل وتطوير مهاراتهن كما أسلفنا من قبل بسبب معايشتهن لذوات السوابق والخبرات الإجرامية الكبيرة داخل السجن.


أين منظمات المرأة ؟


أحمد زيلعي : طالب جامعي قال «...أتمنى أن أجد من منظمات المجتمع المدني العاملة في إطار حقوق المرأة من تولي السجينات جزءاً من الاهتمام الذي يتم إعطاؤه من قبلها للحريات السياسية للمرأة والدعوة إلى تمكينها من المشاركة في الحياة السياسية ودخولها الانتخابات، بحيث يكون لتلك المنظمات دور ملموس من خلال تبني قضايا السجينات إلى جانب الأنشطة التي ذكرت سابقاً، وكذا العمل على إخراجهن من السجون خصوصاً أولئك اللواتي انتهت فترة سجنهن أو اللواتي ليس عليهن جرائم تقتضي بقائهن داخل السجون، وذلك بتوكيل محامين ولجان خاصة بالدفاع عن السجينات...»


ويظل غياب الحقوق الإنسانية الحقيقية وانعدام برامج التأهيل للسجناء والسجينات ومحاولة إعادة الدمج داخل السجون وقوداً للاستمرار في الانحراف والسلوك الخطأ وعدم الاندماج في المجتمع لغالبية السجينات عقب خروجهن من السجن، واستمرارهن في الطريق الخطأ، إلا القليلات منهن
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-11-2006, 06:00 AM
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 133
افتراضي

يقال قد اصبن باكتئاب شديد وعدم التوازن يعني اضطرات عقليه
نتيجة سوء المعامله في السجن ..
وفي اعتقادي ان اعداد النزيلات سيتضاعف اكثر نتيجة حجم العنف الذي
تعاني منه المراة في الجنوب وهذه مسالة خطيره لاتقبل الجدل .

التعديل الأخير تم بواسطة بنت عدن ; 03-11-2006 الساعة 06:10 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-13-2006, 12:48 PM
عضو نشط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
الدولة: الجنوب المحتل
المشاركات: 83
افتراضي



هناك سجينه تقبع في سجن البحث الجنائي بعتق منذ ثلاثه اشهر
وهي من بنات عدن هربت مع شاب الى شبوة
هربت من واقع عدن المر الى واقع امر منه في شبوة
احبا بعضهما البعض وارادا الزواج فهربا معا الى شبوة
وكان العلوج لهما بالمرصاد حيث اودعوا الشاب السجن المركزي
والفتاة الحسناء سجن البحث الجنائي بالمحافظة
وقد أكد لي ضابط جنوبي بالبحث الجنائي انها تتعرض للاغتصاب
من قبل هؤلاء العلوج في سجن البحث الجنائي
لماذا لم يتم تقديمهما للمحاكمه او للنيابه او يزوجونها لهذا الشاب على شرع الله ورسوله
الفتاة تبلغ من العمر ال18 وهي في قمة الجمال حسب وصف الضابط
اي حقوق للسجينات في هذا الوطن الذي استباح فسدة نظامه كل شيء
حتى عورات ابناء الجنوب
تحياتي لك ياصوت الجنوب على هذه المشاركه الرائعه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-03-2006, 06:42 PM
الصورة الرمزية شبل الضالع
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 259
افتراضي

اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلــ الجنوب ــم


هناك سجينه تقبع في سجن البحث الجنائي بعتق منذ ثلاثه اشهر
وهي من بنات عدن هربت مع شاب الى شبوة
هربت من واقع عدن المر الى واقع امر منه في شبوة
احبا بعضهما البعض وارادا الزواج فهربا معا الى شبوة
وكان العلوج لهما بالمرصاد حيث اودعوا الشاب السجن المركزي
والفتاة الحسناء سجن البحث الجنائي بالمحافظة
وقد أكد لي ضابط جنوبي بالبحث الجنائي انها تتعرض للاغتصاب
من قبل هؤلاء العلوج في سجن البحث الجنائي
لماذا لم يتم تقديمهما للمحاكمه او للنيابه او يزوجونها لهذا الشاب على شرع الله ورسوله
الفتاة تبلغ من العمر ال18 وهي في قمة الجمال حسب وصف الضابط
اي حقوق للسجينات في هذا الوطن الذي استباح فسدة نظامه كل شيء
حتى عورات ابناء الجنوب
تحياتي لك ياصوت الجنوب على هذه المشاركه الرائعه



تحياتي لك حلم الجنوب ولجميع المشاركين
لقد فار دمي من الاعمال المشينه التي يقوم بها العلوج وايضا المتواطئين معهم
وربنا يستر على عرض الحريم
وربنا يصبرنا على هؤلا السفله لحتى يوم التــــحـــــــيـــــر باذن الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-31-2007, 06:56 AM
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 769
افتراضي

في امراه في اب
انجبت داخل السجن
عملو بهاء العسكر
والله مشكله كبيره
لماء نزلو خمسه وزراء من صنعاء على هذه القضيه
حبله وانجبت داخل السجن من الامن المركزي
الله المستعان عليهم
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-31-2009, 06:52 PM
عضو نشط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 58
افتراضي

عاششششش الجججججججججنننننوب الحرررررررررررررررررررررر
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:48 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة